الصوفي يبيع الساعات..!!

الفصة لرجل يهودي شاف الاعلان غالي وادخل بضاعتة و بدل ان ينشر اعلانا اخر ف اراد ان يضرب غصفورين ب اختصار كده

كما علقت على هذا الموضوع من قبل لو لا اعتقال الشرطة الامريكية للصبى احمد بتصرف غير سليم من معلمته او معلمه ما كان هذا الموضوع ان يلقى مثل هذا الرواج والامريكان يريدون التكفير عن سوء وخطل معاملتهم للصبى الموهوب واحمد حفظه الله من الذين يريدون استغلاله فى امور هى اكبر من عمره ليس هو الصبى الاول فى العالم الذى يصنع شىء فغيره كثير ممن صنعوا اشياء ولا اقول اخترعوا لان الصنع شىء والاختراع شىء آخر ولكن اقرانه لم يلقوا هذه المعاملة من الشرطة واعتقد ان هذا يرجع لتداعيات 11/9/2001 والاسلاموفوبيا التى تسبب فيها بعض الارهابيين باسم الاسلام والاسلام منهم براء!!!

مسكين الولد …. الأب لم يتم تلميعه في طفولته وادعى المهدية … الطفل الذي قابل أوباما وغيره وهو طفل …. ماذا سيكون ( أو سيدعي) عندما يكبر؟

كلامك منطقي جدا استاذ عبدالباقي احمد مازال طفل يحتاج للرعاية الاكاديمية كما الاجتماعية التي فقدها بسبب تهور والده والعالم الاول عالما متقدم بكل المقاييس لايشوبه شي في الاجتهاد
الولد خلي دراستو وزايع مع ابوه ياخ شي يجيب وجع القلب والله

الصوفي الاب زي النسوان الشايلين اطفال في اشارات المرور وبشحدو بيهم واكيد هؤلاء الاطفال مؤجرين ولكن ماساه الصوفي ان هذا ابنه ومن لحمه ودمه والشحده خشم بيوت يا راجل اتقي الله وخلي الولدفي حاله وبلاش استرزاق

الحمد لله عشنا وشفنا الشحده الدوليه راجل ما بخجل لافي بالولد من بلد لي بلد . يعملوها الكبار يقعوا فيها الصغار .ضيع الولد بتهوره ده .

بل إن الصوفي الكبير كان قد اعترف لي شخصياً في برنامج الميدان الشرقي أنه إدعى أنه المهدي المنتظر وهو وقتها في المدارس الثانوية!!!!!!!!!!!!!!!!!

الزول الصوفى دة فيهو إن،، والظاهر عنده سلك عريان من بدرى لكن ما معروف،،

خبر اليوم بفلوس بكرة بلاش،،،

ويا ما وراء السواهى دواهى،،

الولد دة أحسن يخلوه في السودان لأنه ببساطة سيصير هدف لمجموعات كثيرة في أمريكا والله يستر،،

لكن والده سيتحمل مأساة إبنه،، ووالدته كذلك شفقانة زى أبوه جارية بهنى وبهناك وعاملة فرحانة والأسرة كلها كأنها أسرة دراويش،، قال مرشح قال.

البشير اللى سقط حجر زوما حيجيب خبركم الواحد وراء التانى،،

براكم مشيتو وفتشتوا ليهو،، ما صدق إنو جاته ضحية جديدة لنج محل ما هو قاعد،،

ودى المناظر بس،، الفيلم لسع ما بدأ.

وصلتني الصورة التي تجمع مدفع الدلاقين بالصبي المخترع على الواتس
وعليها تعليق (( صورة تذكارية معبرة .. الزول الاخترع الساعة والزول الضيع الزمن ))

هذا أول تعليق لي حول حادثة ساعة أحمد كنت قد كتبته في إحدى مقالات صحيفة الراكوبة:
(في رأيي أن (مخترع الساعة) وعائلته قد أساءوا إلى المسلمين وأحرجوا الرئيس الأمريكي من حيث لا يعلمون. بل إنهم خدعوا الشعب الأميركي وأجهزة الإعلام الأمريكية بأن إبنهم قد إخترع ساعة. هذا غش وكذب وخداع وإستغلال سئ لتعاطف الشعب الأمريكي مع المسلمين والأقليات الإثنية في أمريكا. فهذا الجهاز الذي صنعه الطالب أحمد محمد ليس إختراع للساعة فكل ما عمله أحمد هو أن أفرغ محتويات الساعة داخل صندوق. وهنالك الكثير من أطفال أمريكا في سن أحمد لهم أعمال وإبتكارات مميزة في مجال الإلكترونيات منشورة على مواقع الإنترنت وفي بعض وسائل الإعلام واليوتيوب.)

كذلك أكرر لكم تعليقي السابق في هذا الخصوص:
(ولذلك وبناءاً على خلفيتي المهنية والأكاديمية أقول إن ما أتى به أحمد في المدرسة ليس إبتكاراً ولا إختراعاً بل نوع من المشاكسة والشغب. ولو كنت المعلم المسؤول في تلك المدرسة لعاقبت أحمد بتهمة المشاكسة والإزعاج وتعريض حياته وحياة الطلاب للخطر. لأنه أتى بأجهزة إلكترونية مكشوفة مستخدماً 110 volt AC power supply وكان الأفضل إستخدام 9 volt DC power في مثل هذه الحالات.
ومن الناحية التعليمية بالنسبة للطالب في المستوى الثانوي مثل أحمد إذا كان يريد أن يتعلم الإلكترونيات أو أن يتخصص مستقبلاً في الإلكترونيات أو الهندسة الإلكترونية فعليه أن يبدأ بال Breadboard ويتعلم كيفية تنفيذ مشاريع ألكترونية بسيطةsimple electronics projects على ال Breadboard أما أن يبدأ طالب الثانوي بالPCB Board مثل جهاز ساعة أحمد فهذا خطأ تعليمي كبير. )

كل إحتمالاتكم واردة لكن ما هو شعوركم و انتم تشاهدون الطفل السوداني المميز العبقري و اوباما يستقبله في البيت الابيض بعد عودته من السودان و بعدين حكاية الشحذة و التسول و المزايدات في حق الاب لا داعي لها لانه لم يسئ لشخص اطلاقا و ديننا الحنيق ينبذ هذه الصفات الذميمة و في لا تشبه اخلاقيات السودانيين سوا كانوا بالداخل او الخارج