سفيرنا بلندن والدبلوماسية المفقودة
سفيرنا بلندن والدبلوماسية المفقودة
طارق عثمان عباس – الامارات العربية
[email][email protected][/email]
استمعت مساء الخميس الاول من نوفمبر ، الى برنامج بثه تلفزيون ( البي بي سي ) التقى فيه احد المحللين السياسيين من صحيفة يديعوت احرنوت الاسرائلية و احد خبراء القانون الدولي ، كما ضم اللقاء احد الخبراء العسكريين المصريين وسفير السودان بلندن والذي ساتي لاحقا للتعليق على بعض اجاباته على اسئلة مقدم البرنامج .
من المعلوم ان كلمة دبلوماسية لها عدة معاني كما ان هنالك عدة نظريات حول منشاها الاصلي فهنالك بعض الاراء التي تقول بان اصل الكلمة يرجع الى اللغة اللاتينية واصلها كلمة ( diploma ) وهذه الكلمة اساسها كلمة يونانية تعني الورقة المطوية والتي عرفت كوسيلة للتخاطب بين الدول قديما ، وهنالك معنى اخر للدبلوماسية وكان يتعلق بطباع المبعوث او السفير وهي تعني في هذه الحالة الرجل ذو الوجهين او المنافق بمعن الرجل الذي له المقدرة على ارضاء كل الاطراف لتحقيق مصالح بلده .
ويرى ارنست ساتو ان الدبلوماسية هي إستعمال الذكاء والكياسة في إدارة العلاقات الرسمية بين حكومات الدول المستقلة.
ةلعل الامر الذي لايختلف عليه اثنان ان السفراء الذين يمثلون دولهم لدى الدول الكبرى مثل بريطانيا ينبغي ان يكونوا على قدر عال من اللباقة في الحوار و دبلوماسية الحديث ، التي توصل المعنى المطلوب بالقليل من العبارات ، دونما استجابة لمحاولات المحاور التي تهدف الى انتزاع اعترافات او مواقف سياسية مسبقة ربما لم تدرس جيدا او لم يقرر بشانها داخليا بعد.
لذا تجد الكثير من الدول تبعث الى الدول الكبرى من عركتهم الحياة الدبلوماسية واكتسبوا من الخبرةالسياسية ما يؤهلهم لان يكونوا بقدر الموقع الذي يشغلونه .
ذكر السيد السفير في معرض حديثه ان السودان يحتفظ بحقه في الرد على الهجوم الذي قامت به اسرائيل ، الا انه عندما سئل عن حدود هذا الرد وطبيعته ذكر انه ليست من الحصافة الحديث عنه عبرالفضائيات مما يعني ان نوعية الرد هي اما عمل ارهابي او عسكري ، الامر الذي يجعل السيد السفير لا يريد ابداء نوعية الرد مما يحدو بكل مستمع ومشاهد يحس و كانه يتابع لقاء لاحد قادة القاعدة ، فحين كان يمكن لسعادته القول ان الرد سيكون وفقا للقانون الدولي وفي اطار الشرعية الدولية – ( وليفعل السودان بعد ذلك ما يفعل )- لكان خيرا له وصدق رسول الله ( ص ) ( من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل خيرا او ليصمت ) ، الم يسال سفيرنا نفسه ، لماذا تحاول اسرائيل بكل قوتها وسندها الدولي التهرب من الاعتراف بالقيام بمثل هذ الضربة في حين تترك دبلومسايتنا الباب مواربا والذرائع مشرعة لضربات اخرى ؟ ما الكياسة والبلوماسية في ذلك .
ايضا من الاجابات غيرالسديدة في اللقاء رد السيد السفير حينما سئل عن التذبذب في اقوال المسئولين السودانيين حول الضربة حيث ذكر والي الخرطوم بان الامر طبيعي و لاشبهة فيه لعمل اجرامي ، بين ذكر وزير الاعلام بعد فترة وجيزة ان هنالك ضربة اسرائلية ونفذت باربع طائرات ، جاء رده بانه يعترف بان السيد الوالي قد تعجل في الحديث ، لا شك ان هذه الاجابة تسيء الى السودان تلك الدولة التي لا يعي والي عاصمتها متى يتحدث ومتى يصمت ختى في مثل هذه الظروف ، ثم ان مثل هذا الاعتراف يكون جيدا ومجديا ان كان البرنامج محلي يمارس النقد السياسي الذاتي وليست على قناة يشاهدها القاصي والداني .
اما قاصمة الظهر فكانت حينما سئل السيد السفير عما الذي يجعل السودان يتهم اسرائيل دون غيرها وما هي الادلة التي يمكن ان يقدمها السودان لمجلس الامن حول هذا الامر ، وكان يمكن الاجابة على هذا السؤال بطريقة بسيطة وهي ان هنالك ادلة كثيرة تعكف الاجهزة الفنية المعنية من عسكرية وقانونية على تجميعها واعدادها ( دون الدخول في متاهة التفاصيل التي تؤدي الى خطل القول ) الا ان السفير انبرى قائلا انه كما يقول المثل العربي ان البعرة تدل على البعير وقد وجدنا بعرة اسرائيل ) وما هي تلك البعرة ؟ ذكر ان بقايا الصواريخ مكتوب عليها ( made in Israel ) حقيقة هذا القول اثار ضحك الكثيرين ، اذ ان استخدام الاسلحة الامريكية بواسطة اسرائيل في قطاع غزة لم يجعل القطاع بامكانياته الدبلوماسية والعسكرية المتواضعة يصرح يوما ما ان امريكا هي التي تضرب القطاع بطائراتها وصواريخها الذكية وليست اسرائيل .
ثم انه لو ثبت ان هذه الصواريخ مكتوب عليها صنع في مصر او في الصين هل يعني هذا ان احدى هذه الدول هي التي تعتدي على السودان ؟ الا يعي الاخ السفير ان اسرائل الان مثلها مثل روسيا وامريكا تبيع السلاح لمن اراد الشراء حتى وان كان المشتري حركة حماس . ثم هل ياتري ستقبل اجهزة التحقيق الدولية القاعدة القانونية الجديدة (البعرة تدل على البعير ) كمبدا لاثبات ان الضربة قد وجهتها طائرات اسرائلية .
ان السوداني البسيط لربما يجد بعض العزاء في ضعف امكانياتنا العسكرية في مقابل الترسانة الاسرائلية مما يجعله يحاول اقناع النفس واسكات حزنها بمثل هذه التبريرات ولكن هل يمكنه ان يبتلع وهدة دبلوماسيته التي تعجز عن حمايته حتى في معارك الحوار . لك الله ياوطني ورحم الله زمانا كانت تمثل فيه دبلومسيتنا كل العرب امام المجتمع الدولي .
وقاصمة ظهر أخرى هي اعترافه بتصنيع المصنع لصواريخ الكاتيوشا وكأنه لم يسمع بالكاتيوشا (أو الصواريخ العبثية بحسب عباس أبو مازن) التي تقصف بها حماس والحركات الاسلامية أسرائيل إنطلاقا من غزة فما كان من المحلل الاسرائيلي إلا أخذ باعتراف السفير وقال له إذا كنت لا تعلم ماهي الكاتيوشا بالنسبة لاسرائيل فدعني أحدثك عنها…ولكن مقدم البرنامج لم يتركه يسترسل!! فعجبا لسفيرنا وواليناأب سنينة يضحك على أب سنينتين.
السفير عبد الله الازرق متخلف يدعي اللغة العربية وهو الدي تغزل في وزيرة خارجية موريتانيا الناها بنت مكناس بقصيدة شعر سخيفه مثله
كل الكفآت هاجرت وتركوا البلد للجهلة والمنافقين يتملقون العسكريين…المسؤلية مشتركةولكن يتحمل الوزر الاكبر العقلاء من ابناء بلدى الذين هاجروا وفصلوا انهم عن الوطن واهله وتركوه للبلطجية يعثون فيه فسادا…كان الاولى ان يبقوا داخل البلد حتى يقودوا الشعب الصابر المسكين لانتفاضة تعيد له الديمقراطية التى اضاعها الاسياد مرارا وتكرارا لانهم مشغولون بذواتهم
يا سمسم القصارى الزول صغير ما عارف
ملاحظات على البرنامج الذي بثته قناة BBC :
1ــ كان سعادة السفير يعطيك الإحساس من خلال كلامه وجلسته أنه هو الذي قام بضرب إسرائيل
2ــ تعمد السفير ترداد البعرة تدل على البعير ولكن في كل مرة يقولها بسخرية شديدة كأن البعرة هي إسرائيل ولكن كيف لبعرة أن تمرمط دولة
3ـ كان المحامي الجزائري واضحا في كل ماقال عندما كان يسخر من عبارة السودان يملك حق الرد
4ــ قال المحامي أن حماس بالنسبة لإسرائيل عبارةعن فأر أما عملاق وأن الدول العربية جميعها أضعف من إسرائيل
5ــ السفير السوداني كان محل شرشحة وسخرية من مقدم البرنامج وكذلك كل الضيوف
6ــ لم تمر على السودان أظهرت السودان لكل الحكام العرب بل والشعوب العربية مثل حكومة الإنقاذ صار يستين بها الجميع أصبحنا في محل سخرية وتهكم من جميع العرب
7ــ أس البلاوي ( الراقص ) وباقي الزمرة القذرة أثبتت أن ليس لديهم من يحنو عليهم لا داخليا ولا خارجيا ولا رئيس عربي حتى استنكر
8ــ يظل السودان الفارس عربيا في الفشل والخيبة
9ــ أثبت مستلمي السلطة في السودان أنهم لا يستحقون سوى مهنة راعي للغنم وليس للبشر
10ــ نجح المخطط الإنقاذي يسيرالسودان نحو الهاوية مثل قفزة فليكس
القضية أن فليكس اعتزل ………. متى يعتزل الرقاص اللعب
الاخ طارق
اضف الى حديثك عن الدبلوماسية ان السفراء يقدمون اوراق اعتمادهم في ورقة مطوية ومربوطة بخيط زينة وكانت هذه الورقة تفوض للسفير تمثيل رئيس الدولة التي قدم منها وكانت هذه الورقة تشبه الدبلوم الذي يقدم للدارسين
من زمن طويل و نحن نحاول ان نعرف كيفية اختيار سفراء السودان و وزرائة و حتى في عهود سابقة تجد ان السفير السوداني دائماً لا يعرف عن الدبلماسية الا الاسم و ادعاء معرفة كل شيء و في اول امتحان تكتشف المشكلة عن الاختيارات الخاطئة… تجدهم يبعثون سفراء لا يتحدثون اللغة العربية بطلاقة او بأسماء غير عربية الى دول عربية ( أول زيارة خارجية لنائب رئيس الجمهورية السابق أركو مناوي الى السعودية) و اخرين لغاتهم الاجنبية ضعيفة الى دول امريكية و اروبية … المشكلة مشكلة شعب كامل .. حواء السودان تلد كل مائة عام قيادي واحد و تلد في كل يوم آلاف الحرامية ..
فرقة تيراب تزور لبنان ولبنان هو أكثر دولة عربية عنصرية ضد السود . ما تقول لي للجالية السودانية في لبنان .
عبود يبيع و يهجر النوبة لاقامة السد العالي ( والله كلما اتذكرها باستفرغ من السذاجة و الهوان)
السودان يشارك سنويا في مهرجـــــــــــان الاغنية العربية .. وين الدبلوماسية في كلما تقدم وهذا جزء من جبل جليد السذاجة المتأصلة في الشعب الجاهل .
يجب ان نعرف ماذا نريد لننطلق …. و هذه هي الدبماسية باختصار
في هذا الزمن الاغبر كل من هب و دب اصبح وزير خارجية او سفيرامثال من وصف السودانيين بالشحادين مصطفي اسماعيل و الان الدباب كرتي و الاخر نسيت اسمو الكان سفير في الامم المتحدة الشعره مثل خنافس السبعينات و علي هذه الشاكلة قس بقية السفراء في هذا السودان التعيس
السفير المراهق مراهقة الثانوي العام(الوسطي زمان) هل ترجو خير من مثل هذا المسخ المسيخ ؟؟؟؟؟إجابات ملولة تفتقد المنطق وخارج السياق في الغالب يظن أنهامفحمةوهي في الواقع فحمة…. كوز وهمة ما فاضي من ….. والشعر الضحل في بنات الناس !!!! تبا لك ولم عينك
اعتقد اننا نستخدم اعظم السفراء
لأنهم استطاعوا ان يدافعا عن الحدث نقيضه
فى قت احد
قبل أن نعلق على ماقال هل هو دبلوماسي أصلا ؟ أم هو الولاء
مثل هذا السفير يقول عنه إخواننا المصريون (الجلياط!!) والجلياط هو الشخص الذى يصر على أن يظهر بغير حقيقته حتى يخفى تفاهته وجهله ويبدو أن النظام مصر على وضع دبلوماسييه فى مواقف محرجه إذا وافقناه فى أن الكائن الذى رأيناه يمكن أن نطلق عليه دبلوماسى ،والملاحظ أن ود المبارك الذى كان يتصدر مثل هذه اللقاءات أحس بأنه إستنفذ كل الاكاذيب التى كان يطلقها من وقت لاخر فى نفس القناة ولم يبقى فى جعبته أكاذيب جديده يضيفها وهو كان يطرقع أصابعه كالتلميذ الخائب وعيونه الزائقه تجول فى أنحاء الاستديو ولا يستطيع أن ينظر لعيون مستضيفه لانه كان قد درج على الكذب فى كل كلمه بأمر من النظام ليحل مخله السفير عبد الله الازرق ليزيد الطين بله(بجليطاته)!! الشىءالذى دفع المذيع للاستئاذان وطلب الخروج الى فاصل حتى لا تفضحه إبتسامته المتهكمه الساخره، ومن الملاحظ أن الرجل كان جالسا بطريقة غير مهذبه وينم على عدم إحترامه للمشاهدين الذين كانوا يتابعون البرنامج فضلا عن المذيع وضيوف البرنامج !!ولا عجب ولا غرابه حين نرى مثل هؤلاء السفراء فى زمن وزير الخارجية فيه المدعو على كرتى !!.
سمعت ان سفراء السودان رسبوا عند ما عقدت لهم امتحانات …يا تري هم يعينونهم كيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟و ما هي المعايير.لقيتم في الصين كلهم من بلد واحدة ونفس الملامح والشبه والقدلة ذاتا و الوهم
يا خوانا الدبلومسية في عرف الانقاذ هي الولاء أما للفرد المعين كدبلوماسي فهي تعني انا ما في يري وهذه الوظيفة وصلتني تقديرا واحتراما لي اما لاسرة هذا الفرد البلوماسي فهي البوبار والشوفونية فاول حاجة تعملهازوجة من نطلق عليه دبلوماس فهي شراء عفش جديد وعربة مرسيدس اخر موديل ومعها سائق من اهلها لزوم خروجها للونسة إسألوا صويحباتهن في الخليج وسائق له غالبا من اهله ان لم تصر زوجته على أن يكون من أهلها ايضا حتى لا يلعب “بضنبه” من خلفه ثم طباخ لخدمتها واسرتها في تجهيز الطعام يوميا فهي كما قالت وسمعت بعضهن، نسوان صوالين وما مسئوليتهن الطبخ حتى لاولادهن. والعيب ليس فيهن وانما في النظام الذي تقوم عليه وزارة الخارجية الذي يكون على رأسه وسخ وعفن كمصطفى اسماعيل علي كرتي. هذا النظام الذي يسمح للسفير بطباخ وسائقيىن وعربتين له غير العربات الاخرى لمن هم دون السفير في الوظيفة اما الاولاد فحدث ولا حرج واسألوا نظرائهم في دول الخليج. هذا هو الدبلوماسي فكيف نتوقع منه عملا لا يعرفه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الاخ طارق لك التحيه انا شاعت البرنامج**هو البيهطرق دة سفير السودان فى برطانيا؟؟والله ماقدرة افهم منو اى شى **والله كلامك عين الحقيقة*ربنا يرحمنا برحمتو والسفير فرحان بابدلة ولا المنصب؟؟والغريبة كان ماسك فى يدو أوراق كتيره وبعد دة ماقدر يقنع ولا يرد على اى سوؤال سبحان الله؟؟
لله درك اخي كاتب المقال في الحقيقة انا شاهدت هذا اللقاء المباشر وكانت لي نفس الملاحظات وأذيدك أن سفيرنا كان ضاحكا ومتهلل الاسارير فكأنه مستضاف في برنامج للمفاكهات والتسلية ولكأنما الامر لايتعلق بالسودان وأمنه..هكذا عوتدنا الانقاذ من الرئيس وحتي الجرسون هم في غير مواضعهم الحقيقية يا أخي نحن منتظرين الساعة فقط (اذا ولي الامر لغير اهله فأنتظروا الساعة).الله يرحمك يا المحجوب.
نؤيد سعادة السفير (الشاعر المتغزل في وزيرة خارجية موريتانيا – المتزوجة – و لعله مخترع ادخال شعر الغزل كاحدى وسائل الدبلوماسية) نوؤيد المتشاعر فيما ذهب اليه من ” البعرة تدل على البعير” .. فاذا كان هو البعرة فذلك يدلنا على ان حكومته ” بعير”
وان شكرتم لأذيدنكم” الحمد لله على كل حاااااااال
من بلاوي حكومة ما يدعي بالانقاذ ان كل من هو غريب الاسم ان تعينه وزيرا او سفيرا او في اي منصب رفيع بغض النظر عن مؤهلاته والظاهر انو سعادة هذا السفير من العينة اياها وخذوا فسحة من الوقت للتأمل في هذه الأسماء( كرتي- الدقير – سبدرات – و غيرهم ) … قال ازرق قال
البعرة تدل على البعير والحمير تحب الشعير ونحتفظ بحق الرد على اسرائيل!!!اكان دى دبلوماسيتكم وده مستوى حكومتكم فالترابة دى فى خشمكم !!! والله الذى لا اله غيره السودان فى عهد الانقاذ بقى مضحكة العالم وفى جميع المستويات!!! ولا كيف يا الاكتشفتوا بعرة اسرائيل؟؟؟؟ وزى ما قال كاتب المقال اسرائيل ما من العبط لتعلن عن نفسهاوحتى لو افترضنا صحة كلام ناس البعرة فاسرائيل ما خايفة من احد وهى بتفتكر انها بتحافظ على امنها القومى وهى فى نظرنا دولة عنصرية وارهابية لكن ده كله ما بيفيد ماذا فعلنا لردعها؟؟؟ ولا جيشنا جيش الهنا ما فاضى من مطاردة المعارضة وما فاضى لاسرائيل ولا حلايب ولا الفشقة والحكومة حالفه يمين ان لا تعمل وفاق وطنى وتحول ديمقراطى من خلال مؤتمر قومى دستورى وبلاش كلام العهر السياسى انها جات بانتخابات وانها حكومة شرعية!!!الانقاذ هى عرة حكومات العالم اجمع ودى مافيها نقاش!!!!!
والله لافض فوك ايها الطارق والله انا شاهدت الحلقه في الاعاده ونفس ملاحظاتك كلها تناقشنا حولها انا ومن بمنزلنا ولكن لا اكذب عليك ان قلت أننا توصضلنا الى نماذج اجاباتك والتي تدل على دبلوماسيتك العاليه ليت علي كرتي الذي هو الاخر يفتقد الدبلواسيه ليته يقف على نموذج الردود في مثل هذه المواقف ليتعلم هو اولا اشكرك على هذا المقال ذو المهنيه العاليه.