(170) طالب وطالبة يفشلون في الجلوس لامتحانات الشهادة السودانية بجوبا

فشل أكثر من (170) طالب وطالبة من الجلوس في امتحانات الشهادة الثانوية السودانية في عاصمة جمهورية جنوب السودان جوبا مع إنطلاقة الإمتحانات يوم أمس الإثنين في جميع ولايات السودان والمراكز الخارجية.
وعبر المركز الأفريقي للتعليم والتنمية والذي تم تسجيله كمركز لامتحانات الشهادة الثانوية السودانية بجنوب السودان في بيان له عن أسفه، واصفاً قرار الحكومة السودانية بالتعسفي، بإعلانها إغلاق مركز الامتحانات في جوبا لدواعي أمنية.
وكان من المفترض أن يجلس لامتحانات الشهادة الثانوية السودانية بجوبا يوم الإثنين، 260 طالب وطالبة من جمهورية جنوب السودان، أكملوا كل الإجراءات اللازمة من رسوم جلوس الامتحانات، وقدرها 200 دولار أمريكي.
وأكد إبراهيم أوول نيكير، سكرتير مجلس الإدارة والناطق بإسم المجلس الأفريقي للتعليم والتنمية، فشل كل المساعي المجلس لإيجاد الحل للمسألة حتى يتسنى للطلاب الجلوس للامتحانات داخل جوبا.
وكشف أوول عن قيام المجلس بنقل (90) طالب وطالبة إلى دولة يوغندا للجلوس للامتحانات في مركز يوغندا للشهادة الثانوية السودانية، مبيناً أن ذلك تم بالتنسيق مع أولياء أمور الطلاب بعد فشل الجهود المبذولة من قبل المجلس مع الحكومة والسفارة لحل الأزمة.
وقد تستلم المجلس الأفريقي إخطاراً رسمياً بإلغاء مركز امتحانات الشهادة السودانية في جوبا من وكيل وزارة التربية والتعليم بالسودان، ومقرر لجنة تأمين امتحانات الشهادة الثانوية بالسودان، في 13 مارس/ أذار الحالي، وارجعوا إلغاء المركز لأسباب أمنية.
راديو تمازج
هى واجد من مخططات النظام تشويش صورة دولة جنوب السودان امام العالم الخارجى بانها دولة فاشلة امنيا . لكن من الموكد دوليا ان السودان فى ظل حكم الارهابين حاليا اكثر مكانا خطورتا عالميا نسبة وجود كل الجماعات الارهابية فيه وهى مركزهم وكرهم الامين لهم من القاعدة ودواعش – خيرهم من التفكيرين حتى المؤاطين السودانين سار يهددهم المجموعات الارهابية فى نهار بالاسلحة فى الخرطوم هنالك من اعلنوا ولاءهم لدعش يعقدون المؤتمرات لمساندة فكرة مثل الجزولى دعش وجود مراكز تدربيهم وتسفيرهم الى بلدان لقيام بعمليات بعلم معرفة الدولة سؤال لكم يااصحاب القرار من الخوف الامنى هل قتل يوما مؤاطن غربي فى شوراع جوبا من قبل مؤاطن وطنى مثل قتل الدبلوماسى الامريكى وتهريب القاتل الى افغاستان من السجن العمومى بقرار من السلطات ربما بشير نفسه
هى واجد من مخططات النظام تشويش صورة دولة جنوب السودان امام العالم الخارجى بانها دولة فاشلة امنيا . لكن من الموكد دوليا ان السودان فى ظل حكم الارهابين حاليا اكثر مكانا خطورتا عالميا نسبة وجود كل الجماعات الارهابية فيه وهى مركزهم وكرهم الامين لهم من القاعدة ودواعش – خيرهم من التفكيرين حتى المؤاطين السودانين سار يهددهم المجموعات الارهابية فى نهار بالاسلحة فى الخرطوم هنالك من اعلنوا ولاءهم لدعش يعقدون المؤتمرات لمساندة فكرة مثل الجزولى دعش وجود مراكز تدربيهم وتسفيرهم الى بلدان لقيام بعمليات بعلم معرفة الدولة سؤال لكم يااصحاب القرار من الخوف الامنى هل قتل يوما مؤاطن غربي فى شوراع جوبا من قبل مؤاطن وطنى مثل قتل الدبلوماسى الامريكى وتهريب القاتل الى افغاستان من السجن العمومى بقرار من السلطات ربما بشير نفسه