نقابة الصحفيين المصريين تقاطع اتحاد تيتاوي

قررمجلس نقابة الصحفيين تجميد التعاون مع اتحاد الصحفيين السودانيين، بسبب الموقف المشين وغير المهني لرئيس الاتحاد محيى الدين تيتاوى، الذي لم يراع اعتبارات الزمالة والأخوة بين الشعبين المصري والسوداني.
كما استنكر المجلس البيان الذي أصدره اتحاد الصحفيين العرب بخصوص المشكلة نفسها، والذي أشاد بموقف تيتاوي رغم تبنيه لمقولات التشهير التي روجتها أجهزة الأمن السودانية بحق الزميلة شيماء عادل.

تعليق واحد

  1. قرار صائب وويؤكد بان المصريين لن يسكتو عن اي فعل من السودان لان هذا النظام الضعيف اصبح لا هيبه له و كذلك اجهزته و قادته لن يتجملو و يتصنعو احترام الحريات من امثال هذا العاهر تيتاوي الذي يكفيه انه يتبرز كل يوم في صحيفه الانتباهه العنصريه تذللا لاسياده فهو اشد عنصريه و تشددا من الطيب مصطفي خال الرئيس العاجز و ما يثير الاستغراب انه اكثر الناس حقدا علي الصحفيين الغير منتمين لعصابه ال كيزوني و دائما ما يختار ان يقف ضد الصحفيين الشرفاء و لا يطالب بالافراج عن الصحفيين و سرعان مع يقف مع الحكومه مهما تفعل هو معها مع انه يدعي بانه عضو في اتحاد الصحفيين فقد جند نفسه لكي يدمر الصحافه الحره المستقله و مطارده الشرفاء و كل من له راي سالب ضد الانقاذ يتحول تيتاوي الي عدو له و تبدا حلقات التشبيح الاعلامي ضد هذا الشخص ويتم استخدام كل مايلزم علي حسب القاعده الميكافيليه من اجل اغتيال هذا الشخص معنويا علي يد شبيحه تمثل ما يسمي باتحاد الصحفيين الذي ربما يكون اصح ان يسمي باتحاد صحفيي جهاز الامن من كثره الادوار الفاسده التي قامو بها فاعضاء هذا الاتحاد كلهم كيزان و غير مؤهلين و مثالا رمضان احمد السيد الذي يتراس صحيفه قوون و قناه قوون و لا يعرف اي شيء فهذا الجهلول لا يعرف حتي اليوم كيف يكتب مقالا مفهوم ففي عموده يعيد تدوير الاخبار التي تحدث و يكتبها من غير تعليق و في مرات قليله ربما يستخدم جمله او جملتين كأن يقول بان هذا الفريق خطير في ملعبه و لا يحاول ان يفهمنا لماذا هو خطير او يقول بان هذا مهاجم جيد و هذا مدرب سيء و لا نفهم لماذا لانه لا يعلم لانه ليس رياضي بل كان مشجع يعمل في مطبعه و هذا لا يعيبه اذا كان كافح و تعلم عن فن الكتابه او الاعلام و لكنه لا يعرف كيف يكتب لانه لايقرا . و ايضا في قناه قوون التي كانت في اول ايامها تنقل مؤتمر صحفي لعبد الرحمن الخضر صاحب اليدين الكبيره التي تعينه في السرقه و هو يهدد في الشعب السوداني من دون خجل . ورمضان كان لديه برنامج بعده كان متفرد فقد اقام بافعال غريبه هو و طاقم قوون ففي كل ظهور له نرا اصبعه و هو يلعب في داخل انفه ولا يخرج الا و معه كميه كبيره من السوائل كانما تم اكتشاف بئر بترول في داخل انفه او ربما توهم الناس بان في مباراه بين رمضان و المخاطه قطعا ستشغل المشاهد عن متابعه المباراه الخارجبيه ما سيجعلك تنتبه اكثر لما يجري من دغمسه في انف رجل المطبعه الغير مثقف و ايضا قامت مذيعته التي تدعي فاطمه الصادق باستضاقه برنامج وهي حافيه الاقدام من دون اي شعور بالاحراج .و هذا مثال فهل هذه صحافه و اعلام ام مدرسه كيزانيه لقتل المواهب و التمكين للجهله و المتخلفين .

  2. .. الله يلعن المصلحة و التبعية و الخضوع و الخسة و الدناءة .. البتخلى الانسان يبقى واطـــى ..!!

    .. المطلوب من اتحاد الصحفيين المصريين اكثر من المقاطعة .. !

  3. رقم ما اشاهده من واسمعه من انعدام المهنيه والمسؤليه لدى العديد من الصحفيين ونقابة الصحفيين
    لكن ما فعلته نقابه الصحفيين المصريين شئ يدعو الى الاستغراب
    الامن وجد صحفيه غير مسؤوله وهى تقوم باعمال غير مسموح لها بها اضف الى ذالك انها قبضت فى اماكن او مع نشطاء اخريين
    فالمفروض اى صحفى اجنبى يلزم مكانه وان لا يتدخل فى شئون البلد والشعب السودانى قادر ان يقوم باكثر من ثورة لانه تمرس على الانتفاضه مثل ما حدث مع عبود وحدث فى انتفاضه ابريل 83 ثم 89 ويمكنه الان ان يقوم بثورة قويه لها دوى ضارب فى ارجاء المعموره
    فلنبعد كل الدخلاء الاجانب من بيننا حتى ان لا يفسدوا حلاوة الانتصارات ويقولون هم من فعل وشجع على الانتصار
    فلتذهب شيماء ومن معها الى مزبلة التاريخ ولو كانت هى فعل صاحبة مبدأ كان تطلب انها لا تخرج بمفردها فيجب ان يخرجن معها من قبضن معها لكن هذه الخسه وحب الذات فهى وجدت حلاوة الخروج وفرصة لقائها مع الرئيس المصرى فباعت مبادئها وفضلت السكن بجوار غرفه الرئيس مرسى ولحظه تناول الفطار معه
    انا لو كنت مسؤول كنت افكر الف مليون مره فى مثل هذه الصحفيه الثرثاره الفقيره فى ثقافتها المهنيه

  4. الان الدور علي تجمعات الصحفيين السودانيين بالخارج للانشقاق من اتحاد الكوز تيتاوي وتكوين اتحاد وطني يجمع كل الصحفيين الشرفاء في الداخل والخارج . نفس هذا الموقف يمكن ان تتخذه كل التنظيمات والتكوينات المهنية الاخري طبعا كما فعل الاطباء . مالذي يقدمه اتحاد تيتاوي لهم أو يمكن لن يخسروه بعد ان انهارت كل الصحف وأغلقت ؟ لاشئ.

    ننتظر من الاخوة الاعلاميين التحرك جماعيا لدعم الثورة بمثل هذا العمل

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..