تواصل المظاهرات بمايو والسلمة

ورة ثورة ثورة حتى النصر
لن نتراجع أبدا أبدا أبدا لن نتراجع

عطاء لتوريد عيدان لشباب الثورة
نظراً للحاجه الماسه باذدياد كلاب الانقاذ ونعاج الكيزان ولقرب الطوفان والذى سوف يكسح اى شى وكل شى وما حيفضل شئ يعلن شباب الثورة عن حاجته الماسه لتوريد عدد من عيدان القذافى ذو مواصفات سودانيه اسلاميه ميه الميه…” انا مجبتش حاجه من عندى ما انتو العلمتونا الاسلام والسلام وانتو الدخلتو الاسلام فى السودان ودخلتو السودان فى الاسلام ودخلتونا فى ظيز وزه …واسلاميه ميه ميه… وجهاديه… وجننتونا …وهبلتونا…وطلعتو دينا….وحورعينيه البقى لى سبب……
نرجع ونقول تانى ..مواصفات العود … ان يكون العود من غابة السنط…لا مبرى ولا مبرود.. ويكون مكسور لكسر العبن
مواصفات اكثر تجدونها عند الشخص الوافق فوق النفق بتاع جامعة السودان …
ملحوظه: سوف يستبعد اى عود ذو مواصفات عالميه لكى لا ” نجرح شعور احد”….ودايرنها تكون اسلاميه ميه الميه.
ملحوظه اخيرة..نوصى شباب الثورة بصرف عدد واحد فقط كحد اقصى “عشان يكفى”..لانو وردت لنا تقارير بانو الترابى حيقول وهل من مزيد !!! “….. لانو متعوده دايماً… وبضحكاته المشينه ..ونظراته البزيئه…وحركاته المخجله للعالم اجمع “سؤال هو مالو بتمايع كده والا دا كمان تبع الاسلام..والا حيعيط من الايمان….

رسالة لكل شعب السودان وبالاخص السباب ..لا تدعوا المستفيدين من بقاء الموتمر الوطنى بختبئوا بينكم .فانهم اجبن الناس .يحاولون بقدر الامكان ان يحبطوا همم الئوار ..هم ازكياء لا ننكر ذلك فهم تلامذة ابليس ..الان هذه فرصة كبيرة لنيل الحرية والكرامة ..لا تهدروها كلكم تعلمون ما فعله النظام البائد بمقدرات الوطن والمواطنين ..وداسو على القانون لتنفيذ مصالحهم ..حرموا المواطن السودانى من ابسط مقومات الحياة الكريمة ..فاصبح الاغلبية منهم جياع ومرضى .ومع ذلك لا يلقون من الكيزان سواى الاهانة والتبشيع .والله شى يحير البشير واعوانه لايرون فى السودان رجالا الا هم وهذا واضح كل الوضوح من العبارات التى يصرح بها البشير والعديد من المسؤلين ..فحان الان ان نعيش بكرامتنا او نموت من اجلها .زوبازن الله منصورين ..

ثورة .. ثورة حتى النصر

لا اسكت الله لشعبي صوتا فلنشعلها نارا تحرق كل بؤرة منتنة و تطهرنا من نجاسات اسلامويو السودان الذين مردو علي النفاق شذاذ الافاق.