البشير يلتقي بنائبه الأول ومساعده

ربنا يشفيك ويعافيك يا ريس

ربنا يزيده من الامراض مالافكاك منه
قول آمين ياجداده

الاخوان المسلمين وتوابعهم من سفلة الانقاذ اموات في دواخلهم احياء في اسجادهم
هولاء الاقوام الذين ابتلانا بهم رب العباد يعمرون في الارض لانهم جزء من المصائب والكوارث التي يمتحن بها خالق البشر عباده الصالحين

انظروا لتلك الكائنات الاخوانيه الانقاذيه في السودان وفي منبع الفكر الاخواني في مصر لن تجد منهم سقيم اومريض لا يقوي علي الحراك مهما طال به العمر ودونكم شيخهم الاكبر القرضاوي ومن تبعه من الضالين مثل حسن الترابي والغنوشي والزنداني

الاخوان الانقاذيون في السودان لم يطالهم الموت الا في حوادث الحركه واحتراق الطائرات او الاغتيالات ا,,,لم نسمع باي واحد منهم مات بعلة كما يموت افراد الشعب السوداني

ضحكت لشائعة وفاة البشير لعلمي التام ان هذا الكلب لن يموت باخوي واخوك وقد بلغ السبعين من عمره وما زال في غيه وضلاله والحمدلله انه لم يمت لاننا نريد ان نشفي غليلنا منه بسحله ونتفه الا ان يقبض رب العباد روحه الفاسده

عارفنك بسبع أرواح انتي لو ما سلمتنا ل نكير ما بتموت

اذا مات البشير كنت سا حزن لان البشير لا بد ان يموت موت خروف الضحية قربانا لارواح لابرياء من ابناء وطني

الموت والحياة والاجال بيد الله وحده سبحانه وتعالى وبيان الحكومة عن صحة وعافية السيد الرئيس لايقدم عمرا ولايؤخر اجلا والقاء اللوم على المعارضة عن كل شائعة يثير السخرية – والتاكيد على تمام العافية بالبيانات الرسمية يثير غبار الشكوك ومابعيد عنا النفى الذى اصدرته السلطات الاثيوبية عن تدهور صحة الرئيس الراحل مليس زناوى اذ لم يمض يومان والا وفارق الحياة فى احد مستشفيات اوربا-نسال الله العافية والسلامة للجميع

حتي لو كان مفصل الركبه هذا يحد من حركه الرئيس كثيرا ويجعله غائبا عن كثير من مشاهد واجباته الرئياسيه
بكره نشوف الي اي مدي تاثر الرئيس

الكم اخلاق ياغردون باشا حتى تتحدث عن الاخلاق

تفوووووووووو