جمد تجمع الحرفيين السودانيين نشاطه داخل هياكل تنسيقية القوى المدنية الديمقراطية “تقدم”، لينضم إلى لجان المقاومة التي جمدت نشاطها في وقت سابق.
ويعتبر تجمع الحرفيين أحد أكبر الأجسام الموجودة داخل تحالف “تقدم” ويضم أكثر من 18 ألف عضو ي مختلف المجالات الحرفية.
وقالت مصادر في الائتلاف المناهض للحرب، وتحالف الحرفيين لـ”الراكوبة” إن التجميد بدأ منتصف الأسبوع الجاري، وقد يأتي رفضاً لقرارات وعمل الأمانة العامة، التي تواجه انتقادات عديدة من عدد من الأجسام بالتحالف، آخرها لجان المقاومة التي رفضت أسلوب ترشيحات بعض الأجسام والشخصيات في الهياكل غير المكتملة للأمانة العامة والقطاعات واللجان.
وتتهم أجسام مهنية وقطاعات مختلفة داخل التحالف أعضاء حزب المؤتمر السوداني بزعامة خالد عمر، وعضو تجمع المهنيين طه عثمان، بمحاولة السيطرة على عمل الأمانة العامة التي يقودها الصديق الصادق المهدي.
وقدم نحو 100 صحفي من نقابة الصحفيين السودانيين طلبا لمجلس النقابة هذا الشهر لمراجعة وجود النقابة داخل تنسيقية تقدم وإنهاء تمثليها.
وطالب الموقعون بأن تمتنع النقابة – بصفتها الاعتبارية- عن الانخراط في أي تحالف، أو اصطفاف سياسي، كما هو حادث الآن بمشاركة النقابة ضمن تحالف تنسيقية القوى المدنية “تقدم”.
لن يضر تقدم تجميد تجمع الحرفبين عضويته بشئ ديل كانوا عبارة عن عصابة التزاز متخيلين انه المؤسس حمدوك عنده اموال يفرقها عليهم وحاولوا الاحتيال باسم تقدم لمنظمات عالمية لكن اغراضهم اتعرفت وعاشت تقدم وقحت وكل الاشكال النضالية التقدمية
اهل طرواده نسال الله العافية
قال تقدم قال..
قحتقدم عبارة عن دار ندوة يعاقر فيها نفايات احزاب السودان الخيانة والعمالة والإرتزاق لا غير.
قحتقدم كالباب الدوار المنصوب على تلة زبالة، لن يجد الداخل عبره والخارج منه سوى القمامة.
هي لله هي لله لا للسلطة ولا للجاه وما لدنيا قد عملنا نحن للدين فداء هههههه
يكفي تقدم خالد سلك وطه عثمان وحمدوك وودالفكي شرفاء بالادي … من يصنع الخلافات في هذا الوقت ويعمل علي شق الصف تاكدوا انه غواصه
قزارة عفن