قالت مقررة لجنة تشكيل المجلس التشريعي أمينة محمود، إن الوضع في الولايات الخمس لم يبارح مكانه.
وفشلت خمس ولايات في الاتفاق على قوائم موحدة لتمويلها في المجلس التشريعي بسبب الانقسامات الحادة التي حالت دون التوافق.
ومنذ سقوط نظام الانقاذ ظلت الحكومة الانتقالية تدير البلاد بدون مجلس تشريعي رغم ان الوثيقة الدستورية التي تم التوقيع عليها في اغسطس 2019م نصت على ان يشكل المجلس التشريعي الثوري في غضون 90 يوماً من تاريخ التوقيع على الوثيقة.
وكشفت “أمينة” عن إيفاد مناديب للمرة الثانية للولايات المتعثرة، وهي “النيل الأبيض، النيل الأزرق، سنار، البحر الأحمر وكسلا” على أن تحسم أمرها بنهاية الأسبوع القادم.
وأُقترح في وقت سابق تشكيل المجلس بتجاوز الولايات المتعثرة، لكن المقترح لم يجد قبولاً داخل التحالف الحاكم.
دارفور24
نفهم تقول اللاجئين في الشرق و تدخلهم في السياسة
كمسمار دقه الكيزان في غير محله
ماذا عن سنار و النيل الأبيض و النيل الأزرق .
عشان حميدتي اجنبي بقينا نقول السودان يسع الجميع
و لكن طال الزمن ام قصر السودان يسع السودانيين فقط .
بعد استقرار المنطقة من أراد العمل فاليكن بجواز بلاده .
بالواضح لا نريد تدخل أجانب كما تركهم الكيزان
سحب الجنسيات من المستوطنين المزروعين من الكيزان ومن بعض الجهات الاجنبية
يجب حل المشكلة دي اولا
سحب كل الجنسيات دي منهم
مشاكل الشرق سببها هؤلاء المستوطنون ، وكذلك مشاكل الغرب
يجب طرد الحبش والاريتريين المحنسين من السودان بعد سحب جنسياتهم
دي هي مشكلة السودان الكبرى
كل الوطنيين لازم يفهموا بان استقرار السودان يتمثل
في سحب ال 10 مليون جنسية الاتوزعت على الاجانب
دي يجب سحبها اولا
ديل جنسوهم عشان يحدثوا الفوضى دي كلها ،، وفي محاولة طويلة الامد لفصل اجزاء السودان
ادركوا الامر قبل فوات الاوان
كل الصحفيين المفروض يكتبوا عن القضية الوطنية دي
وثانيا يجب ان تقوم حملة مكثفة ،، اي مجرم من دول الجوار قاعد في الخرطوم وما عنده شغل رسمي يجب ارساله الى بلده
اوكار الجرائم دي كلها والتسعة الطويلة والنهب وغيرها دي وراها هؤلاء المجرمين من دول الجوار