«لجنة المعلمين» تطالب بمضاعفة أجور منسوبيها «8» أضعاف

طالبت لجنة المعلمين السودانيين، الثلاثاء، بمضاعفة أجور منسوبيها من 6 إلى 8 أضعاف، لتغطية أعباء المعيشة.
وأفلحت إضرابات عمالية في تحسين أجور أساتذة الجامعات، والعاملين في قطاع الكهرباء.
وأعد المكتب الاجتماعي باللجنة دارسة عن الأجور، وصلت (التغيير) بشأن الهيكل الراتبي والأجور، وذلك لمقابلة ارتفاع الأسعار.
ويعاني السودان من صعوبات اقتصادية كبيرة، نتجت عن العزلة التي تفرضها دول العالم ومؤسسات التمويل على سلطات الانقلاب.
وطالبت اللجنة برفع الحد الأدنى للأجور من 12 ألف إلى 69 ألف جنيه، مع رفع علاوة طبيعة العمل من 50 إلى 70%.
وأبانت اللجنة أن تكاليف المعيشة لأسرة متوسطة مكونة من 5 أشخاص تعادل 579583 جنيهاً في الشهر الواحد.
وغطت دارسة التكاليف بنود (الايجار، المياه والكهرباء، الغاز، وجبتي الإفطار والغداء، الخبز، المواصلات، الحليب، الشاي والسكر، المنظفات، التعليم، العلاج، والكساء).
ولم تطرق لاحتساب أي بنود خاصة بالرفاهية والطوارئ والمساهمات الاجتماعية.
وقالت اللجنة إنه ليس أمام السلطات من خيار سوى “جعل هموم العاملين ضمن مرتكزات وضع السياسة الاقتصادية”.
وقطع الانقلاب الطريق أمام إصلاحات اقتصادية طموحة، تشمل تدفق مليارات الدولارات المخصصة لدعم السلطة الانتقالية والنظام الديموقراطي.
وكانت الحكومة الانتقالية المعزولة بقيادة المدنيين، بدأت خطتها الهادفة لتخفيف أعباء المعيشة وتحسين معاش الناس، برفع أجور المعلمين.
وأدت سياسات المدنيين إلى عودة السودان للمنظومة الاقتصادية العالمية، وبدء تنفيذ مشروع لإلغاء ديون البلاد.
وأثمرت جهود ثلاث سنوات في زيادة الإنتاج، وخفض معدلات التضخم، واستقرار الأسواق، وتدفق عائدات المغتربين.
ذيادة الاجور معناها مافي مدارس حكومي مجاني تاني يعني الكل لازم يدفع معناها في ناس كثير سوف تترك الذهاب للمدارس وياريت يكون في خيار القراية من البيت والذهاب يوم الامتحان لكل الفصول وقفلوا هذه المدارس عشان هؤلاء المعلمين يمشوا يشوفوا شغل اخر مدرس خصوصي او غيروا وهو اصلا معروف شغله االمعلم مابتجيب قروش وخاصة في المدارس الحكومية المجانية لانو الحكومة بتخسر فيها كثير مابتربح شئ مابتجيب قروش مثل الكهرباء والحمير التي مفروض تقارن بين الشئ بيطلع قروش والشئ البيخسر ومافيه قروش اصلا امشو اشتغلوا في المدارس الخاصة ورياض الاطفال والتي يدفع فيها الطالب المليارات
ابتزاز يسارى لتحقيق اهداف يسارية بمطالب عمالية
مفروض الحكومة تعمل عمل تجاري داخل هذه المدارس الحكومية المجانية مثلا ممكن بوفية للاكل والشراب او عمل دروس في العصر بي القروش او عمل فصول خاصة بي القروش في نفس المدرسة جزء مجان وجزء بي القروش للعاوزين وعندهم قروش او بيع الكتب والملابس المدارسية او تأجر المدرسة بي المساء والاجازات لناس الحي لعمل الحفلات والاعراس والاجتماعات ووو لازم تفكر في مشروع تجاري داخل المدارس الحكومية عشان تقدر تعمل قروش وتدفع مواهي المعلمين وتصلح المدارس كماان وماتعتمد علي الحكومة شديد
بسرعه وفوراَ يجب على كل المعلمين (قبل زيادة رواتبهم للحد الادنى المقترح اللى توافقت عليه لجان المعلمين ونقاباتهم ونقابة المنشأ) يلزمهم ان يتبرعوا لكل من يعمل فى اقسام الحسبات فى رئاسة الوزارة الاتحادية والاقليمية ولو ب “ركشه” (ما فيش داعى لل “انفينيتى” .. هذه ما يستحقها الآ وزرائهم “منتخَبين” او مكلفين فى الوقت الحاضر! ما اصلو الحكايه “أنبشقث” والزمن بِقى زمن عجائب! الم يصبح الترحال “بالكيلو” مسافةََ و حيكون بالوزن!