إلى أصدقاء ومحبي الأستاذة فاطمة أحمد ابراهيم

طمنتونا بارك الله فيكم نعلم ان هؤلاء الجرذان الكيزان لا يهمهم الانتماء لهذا الوطن بقدر ما يهمهم الانتماء لملتهم التي هى من ارذل الملل في هذا العالم امد الله في عمرك وصحتك يا ام السودان ويا علم السودان ويا شعار المراة السودانية الاصيلة

فاطمه النخله والقامه فاطمه الرمز ستظل فى القلب والوجدان رمزا للنضال للشجاعه للتفانى والعشق اللامحدودد للسودان فلتحيا ام احمد فى المقدمه دائما وسنظل دائماً فخورين بما قدمته من عطاء لكى دوام الصحه والعافيه يا من سبقتى كل نساء افريقيا والشرق الاوسط فى ان تكونى اول نائبه برلمانيه لكى منا الحب والاعزاز والتقدير يا اخت صلاح وارمله الشفيع

تسويها بي إيدك تغلب أجاويدك فعلا “ياناس الأدب الرخيص وصحافة المواخير والتلفيق والأذى، تلقاكم هسة هائمين على وحوهكم الكالحة وحايمين وسط المدينة تفتشتوا في المحامين والإستشارات في كل زاوية.لكن هذا لن يفيدكم.. مافائدة نفيكم بعد أن علم الناس الحقيقةوبان خبثكم وسوء طويتكم للقاصي والداني ،وبعد كل تلك البلبلة والجراثيم التي نشرتموها بين الناس!!؟ بالرغم من أن الحال مائل وميدان العدالة في السودان معطوب ومختل إلاّ إنني أتمنى أن تقفوا أمام القضاء وتنالوا حكماً رادعاً يكون عظة لكم ولغيركم إن كنتم تتعظون. عليكم اللعنة والموت وأعلموا أن فاطمة خط أحمر ، وأن محبيها وأولادها وبناتها الكُثر المباركين سيرجموكم بقوة وبلا رحمة.
لم ينته الدرس بعد ياأوغاد

لها التحية المناضلة الجسورة متعها بالصحة والعافية واقامة طيبة بعيدا عن الجرزان
اتمنى ان يكتب شوقى بدرى عن الاستاذة بسرده الجميل وايضا ننتظر تعليق رصين من محجوب معنى