فتياتنا اكبادنا يبحثن عن الجنس عند داعش..


من المؤسف إننا نهرب من حقيقة واقعة هي ذهاب الفتيات للإنضمام لداعش لأسباب الجنس, ويقيني ان لداعش مستشاري علم إجتماع كما يعمل معها محترفين في الإعلام والإخراج و كل ضروب دولتهم التي اصبحت واقعاً.
اصل المرأة مخلوق جعل الله محرك كل احاسيسها وعواطفها في أُذنيها, فالسمع هي اداة المرأة للتفاعل بالسلب او الإيجاب بالصدق او الكذب.
نعلم حالة العنوسة التي تضرب مجتمعاتنا وبناتنا اللواتي لم يصل بهن القطار إلي تلك المحطة فمبشرات بالوصول إليها.. إلا ما رحم ربي وهي قلة والقليل لا يعتد به.
روج الدواعش لجهاد المناكحة وذهب لأبعد من ذلك في سبي النساء وبيعهن في الاسواق ليصبحن سلعة يتداولها الأعراب عابرين التاريخ ليصوروا للمراهقات إنهن خلقن للجنس ومتعة الرجال في حالة السلم والحرب ولا عمل او مسؤولية لديهن غير إنوثتهن وممارسة الجنس.. وصور الدواعش إن هذا العمل هو مباح ومن اصل الدين.
لم يذهبن الفتيات لدولة الدواعش لإيمانهن بما يروجون من جهاد ونصرة الإسلام وحرب اهل الكفر والضلال بل يذهبن لأجل إكتشاف ذلك العالم الذي يداعب آذانهن في حجورهن عبر الوسائط المختلفة وهن اصلاً خاليات وحياتهن اصبحت عبءاً عليهن انفسهن قبل اسرهن.
اصبحن يبحثن عن هذا العالم من جميع دول العالم وذلك لا لشيئ سوى انهن ضحايا لمجتمعات تحجرت وعصفت بها المظاهر والتقاليد العمياء في امور الزواج واصبح المجتمع متفكك ومتفسخ لدرجة اصبح الزنا لا يخرج عن المحارم في ابعد حالاته.
نملأ الدنيا ضجيجاً بالحالة دون النظر ودراسة الاسباب التي تدفع الفتيات وهن في قمة العطاء فهذه الحالة اقرب للإكتآب الذي يؤدي للإنتحار فهو إنتحار من نوع آخر فيه الإنتغام من النفس والمجتمع وفرط عقد اللا مبالاة ليمارسن الجنس كما تزعم داعش مثنى وثلاث ورباع وعشار و.. و.. فيسمعن ويخاطبهن الدواعش ان المراهقة تعاشر عشرات الرجال في دولة لا تبيح إلا هذه البضاعة.. فلبين نداء الدواعش وحملن افخاذهن علي عقولهن ليذهبن بعيداً عن مجتمع كبلهن وجعل زهراتهن واوراقهن النضيرة تتساقط امام اعينهن عانسات “بايرات” يضربن اخماس في اسداس ليجدن الحل في دولة داعش.
ونداء الدواعش إن الفحولة في دولتهم الفتية فاصبحت قبلة للمراهقات الباحثات عن المتعة والهروب من مجتمع اصبحن كائنات غريبة عليه.
حصنوا بناتكم بالزواج والعفاف واكسروا حاجز العادات والمظاهر القاتلة التي رمت باكبادكم في جحيم المجهول لا اول له ولا آخر.
خيراً لكم العفاف والرضى بالقليل الذي باركه الله من ان تتداعش بناتكم ويصبحن سلعة في سوق نخاسة العصر بإسم دين الله الحنيف ولو تعلمون ما يدور في دولة الدواعش لما غمض لكم جفن ابد الدهر.
إللهم يا حنان الطف بزهراتنا بناتنا اكبادنا التي تمشي علي الارض.
خليل محمد سليمان
[email][email protected][/email]
انت متخلف وجاهل وشكلك باير وحاقد. على البنات عموماً والسودانيات خصوصاً لاسباب في نفسك المريضة
الجنس ما موجود في كل نواحي السودان يعني الا يمشو ليهو بره
شكلك *****بس وتفكيرك كله الجنس
المقال عنوانه غير موفق و جانبه الصواب !!!!
كان من باب اولي ان يبني كاتب المقال مقاله علي الاسباب التي جعلت الشباب من الرجال ينضمون للداعش !!! وهو المال و الزوجة وملكات اليمين من السبايا !!!
يتم استقطاب الفتيات بإسم المساعده في الحرب و داعش تحتاج لطبيبات من العنصر النسائي لانها تفصل بطريقة متطرفه مابين النساء والرجال. كان من باب اولي ان تتحدث هؤلا الفتيات اللائي ذهبن من السودان بطريقة محايده , لأن المجموعه الأولي فيها فتاه ذهبت برفقه زوجها (وهو الذي ضمها لمنهجه المتطرف !!) وفيها فتاه ذهبت برفقه اخيها …وأنت تقول انهن يبحثن عن الجنس ؟!!!
المشكله الاخري في التربية والعاطفه الدينيه لدينا كسودانين, حيث يتم برمجه الفرد من الصغر كتابع مكبل العقل ينقاد وراء كل من يتحدث باسم الدين دون تفكير أو تمحيص , و تتم مهاجمه كل من يطرق باب التمعن في بعض الامور ويتم نعته بالالحاد أو بكونه شيوعي أو ملحد !!! وقد يقوم البعض بإهدار دمه مثل ماحدث لإمام احد المساجد وتم رفع الامر الي القضاء واتضح ان الشاكي (سلفي علي مااظن ) لم يسمع ماقاله الامام بل وصله الامر من أحد الاشخاص !!!
مثال كبير وهو كيف جذبت الانقاذ الكثير من الناس في أول سنينها بأسم الدين والشريعه …الخ !!!
يبدو من موضوعك انك من احد ففقهاء الحيض و النفاس الذين يفسرون و ينظرون بان المرأة خلقت للنكاح فقط و لعلمك ان الفتيات اللاتي غادرن الى داعش هن في عمر الزهور فكيف تحكم عليهم بأتهم عوانس بايرات ثم ان كثيراً من هؤلاء الفتيات أتين من أوروبا و كان في إمكانهن ان يمارسن الجنس آلاف المرات وفي غرف مكيفة وليس في أماكن تنتشر فيها رائحة البارود مختلطة برائحة الدم و الموت.
عن أي عنوسه تتحدث ؟ البنات اللائي ذهبن فيهن واحده أقل من 18 عام وذهبت مع اخيها *** أما بقيه الفتيات ففي اوائل العشرينات !!!
داعش تستقطب فئه عمرية محدده من سن المراهقه حتى اوائل العشرينيات لسهوله غسل عقولهم !
هذا المقال غير دقيق ويعبر عن وجه نظر شخصيه وخاطئة يتبناها الكاتب.
***اتق الله في بنات بلدك ***
نعم هي الحقيقة المرة وطلبها عند داعش لالباس الامر شرعية وفوقها بياض الدواعش ودونية تنخر في اعماقنا ……..
الجنس ي عزيز موجود في اي ركن في السودا
ولله كمان يعني تمارس الجنس وتحتسب وفي الجزيرة في قرية اسمها فك سروالك وخش،، مجتمع متفسخ حد الثمالة،،
. وانت ي عزيزي زير كبير تفكر حسب عقلك المريض.
. المشروع الحضاري انتج لوايطة وشراميط وزنا محارم داخل الاسر السودانية
موضوع حساس جداً ولكن للأسف ضيق أفقك وتفكيرك المريض جعلك تأخذ الموضوع من ناحية الجنس … والعنوسة …
الموضوع أكبر من كده .. الموضوع غسيل مخ إسلاموي .. جعل هؤلاء الشباب يلتحقون بداعش وهو بداية وسوف يلتحق بداعش غيرهم وغيرهن … رجاء مناقشة هذا الموضوع بجدية ومعالجته بجدية أكبر من هذا .. لأن الموضوع حساس ويمس أسر سودانية ذات تاريخ ناصع وأخلاق حميدة …
أسأت في مقالة الباير ايضا اساءة شديدة للمرأة كأنثى
يبدو ان الاخوة المعلقين يريدون دفن رؤوسهم في الرمال. جهاد النكاح موجود عند الداعشيين، ولقد سمعنا بأن الكثير من الفتيات سافرن من تونس واوروبا لممارسة نكاح الجهاد. هذاالامر موجود وحقيقي وابحثو في النت تأتيكم الحقيقة الكاملة.
وهنا خبر في الصفحة الاولى في صحيفة الراكوبة يوضح ما يدور في المناطق لتي يسيطر عليها داعش ارجو الاطلاع عليه وافادتنا برأيكم. بعدين بصراحة اي فتاة تسافر يهذه الطريقة الي مناطق داعش يمكن ان تفعل اي شيْ. ولكن اكثر شئ محزن ان الفتيات السودانيات سيعاملن كرقيق واماء وليس كزوجات، وغالبا سيتم توزيعهن للجنود الافغان والارنؤوط
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-200513.htm
جماعه البنات ديل لو عايزات الجنس هنا فى البلد فى شنو غيرو ما تبالغوا فا عليكم الله ما تغتزلوا الموضوع فى الجنس دى سطحيه منكم .المناسبه مافى بت فىالخرطوم باتت (عر×××نه( ولا تصورو داعش كالرجال داعرون (قليل من الحياد.كثير من الشفافيه.
لماذا يبحثن عن الجنس لدي داعش؟
هل لآنهن لا يثقن في رجولة السوداني؟
أم هل إنعدمت ممارسة الجنس في داخل البلد و بالتالي هربن بجلدهن ليبحثن عنه في خارجه؟
قيل أن بعض الفتيات نشأن في أوربا, إذن لماذا لم يمارسن الجنس هناك و في البلاد التي تبيحه دون رابطة شرعية و دون عقد؟
الموضوع كبير و لا يصح أن ننسب كل مشكلاتنا و نفسرها في هذا الإطار الضيق.
هذه ظاهرة جديدة من الظواهر التي تحدث كل حين. في عقد الستينات الماضية كنا أطفالآ. و في سبعينات القرن الماضي عندما كبرنا شوية و تعلمنا القراءة و الكتابة, قرأنا عن الفكر الإشتراكي و كان صيحة ذلك الزمان. سمعنا عن شخصيات كان لها أثر في تلك الفترة و بعده. سمعنا عن جوزيف بروز تيتو… ستالين …هتلر (هلتر)…موسيليني (مسلينة)…جمال عبدالناصر….ماركس و الماركسية الخ الخ الخ.
إستهوانا الفكر الإشتراكي و الواقعية الإشتراكية و غيره من القراءات و طروحات ذلك الزمان. لكن سمعنا أن الماركسية تحتضر غداة إلتحاقنا بالجامعة في نهاية السبعينات.
قرات قراءات كثيرة عن الفكر الإشتراكي و الإقتصاد و الماركسية. و كنت وقته طالباً في القاهرة (79/1983م).
أضافت تلك القراءات إلي فكري الكثير. لكن كانت تلك الأفكار الطوباوية تحلق في فضاءات عالية دون أن تلامس الواقع المعاش, لذا سقط الفكر الماركسي. و هكذا الحياة. يسود هذا الفكر حين من الدهر ثم يأتي فكر آخر إلي أن يرث الله الأرض و من عليها.
اللهم نسألك ستر الحال.
و أقول كما قال ذلك الضيف الذي زار أهلنا في دنقلا منذ سنين : زوجوا البنات…زوجوا الولاد….خلوهم يمارسوا حياتهم. و ما علينا بي داعش و لا عبدالظمبار…علينا بي بناتنا فلنعفهن و نسترهن و هذا واجبنا كمسلمين.
بالله الفرق شنو بين ما يحدث في بلادنا المنكوبة من افعال (داعشية) وبين ما يفعله هؤلاء الأفاكّين
في دولتهم الظلامية بالعراق وسوريا ؟؟
كلها ((تجارة)) و ((سوق نخاسة)) و ((مثني وعُشار)) .
لا فرق سيدي .
.
يازول كلامك دا جد
انت متخلف وجاهل وشكلك باير وحاقد. على البنات عموماً والسودانيات خصوصاً لاسباب في نفسك المريضة
الجنس ما موجود في كل نواحي السودان يعني الا يمشو ليهو بره
شكلك *****بس وتفكيرك كله الجنس
المقال عنوانه غير موفق و جانبه الصواب !!!!
كان من باب اولي ان يبني كاتب المقال مقاله علي الاسباب التي جعلت الشباب من الرجال ينضمون للداعش !!! وهو المال و الزوجة وملكات اليمين من السبايا !!!
يتم استقطاب الفتيات بإسم المساعده في الحرب و داعش تحتاج لطبيبات من العنصر النسائي لانها تفصل بطريقة متطرفه مابين النساء والرجال. كان من باب اولي ان تتحدث هؤلا الفتيات اللائي ذهبن من السودان بطريقة محايده , لأن المجموعه الأولي فيها فتاه ذهبت برفقه زوجها (وهو الذي ضمها لمنهجه المتطرف !!) وفيها فتاه ذهبت برفقه اخيها …وأنت تقول انهن يبحثن عن الجنس ؟!!!
المشكله الاخري في التربية والعاطفه الدينيه لدينا كسودانين, حيث يتم برمجه الفرد من الصغر كتابع مكبل العقل ينقاد وراء كل من يتحدث باسم الدين دون تفكير أو تمحيص , و تتم مهاجمه كل من يطرق باب التمعن في بعض الامور ويتم نعته بالالحاد أو بكونه شيوعي أو ملحد !!! وقد يقوم البعض بإهدار دمه مثل ماحدث لإمام احد المساجد وتم رفع الامر الي القضاء واتضح ان الشاكي (سلفي علي مااظن ) لم يسمع ماقاله الامام بل وصله الامر من أحد الاشخاص !!!
مثال كبير وهو كيف جذبت الانقاذ الكثير من الناس في أول سنينها بأسم الدين والشريعه …الخ !!!
يبدو من موضوعك انك من احد ففقهاء الحيض و النفاس الذين يفسرون و ينظرون بان المرأة خلقت للنكاح فقط و لعلمك ان الفتيات اللاتي غادرن الى داعش هن في عمر الزهور فكيف تحكم عليهم بأتهم عوانس بايرات ثم ان كثيراً من هؤلاء الفتيات أتين من أوروبا و كان في إمكانهن ان يمارسن الجنس آلاف المرات وفي غرف مكيفة وليس في أماكن تنتشر فيها رائحة البارود مختلطة برائحة الدم و الموت.
عن أي عنوسه تتحدث ؟ البنات اللائي ذهبن فيهن واحده أقل من 18 عام وذهبت مع اخيها *** أما بقيه الفتيات ففي اوائل العشرينات !!!
داعش تستقطب فئه عمرية محدده من سن المراهقه حتى اوائل العشرينيات لسهوله غسل عقولهم !
هذا المقال غير دقيق ويعبر عن وجه نظر شخصيه وخاطئة يتبناها الكاتب.
***اتق الله في بنات بلدك ***
نعم هي الحقيقة المرة وطلبها عند داعش لالباس الامر شرعية وفوقها بياض الدواعش ودونية تنخر في اعماقنا ……..
الجنس ي عزيز موجود في اي ركن في السودا
ولله كمان يعني تمارس الجنس وتحتسب وفي الجزيرة في قرية اسمها فك سروالك وخش،، مجتمع متفسخ حد الثمالة،،
. وانت ي عزيزي زير كبير تفكر حسب عقلك المريض.
. المشروع الحضاري انتج لوايطة وشراميط وزنا محارم داخل الاسر السودانية
موضوع حساس جداً ولكن للأسف ضيق أفقك وتفكيرك المريض جعلك تأخذ الموضوع من ناحية الجنس … والعنوسة …
الموضوع أكبر من كده .. الموضوع غسيل مخ إسلاموي .. جعل هؤلاء الشباب يلتحقون بداعش وهو بداية وسوف يلتحق بداعش غيرهم وغيرهن … رجاء مناقشة هذا الموضوع بجدية ومعالجته بجدية أكبر من هذا .. لأن الموضوع حساس ويمس أسر سودانية ذات تاريخ ناصع وأخلاق حميدة …
أسأت في مقالة الباير ايضا اساءة شديدة للمرأة كأنثى
يبدو ان الاخوة المعلقين يريدون دفن رؤوسهم في الرمال. جهاد النكاح موجود عند الداعشيين، ولقد سمعنا بأن الكثير من الفتيات سافرن من تونس واوروبا لممارسة نكاح الجهاد. هذاالامر موجود وحقيقي وابحثو في النت تأتيكم الحقيقة الكاملة.
وهنا خبر في الصفحة الاولى في صحيفة الراكوبة يوضح ما يدور في المناطق لتي يسيطر عليها داعش ارجو الاطلاع عليه وافادتنا برأيكم. بعدين بصراحة اي فتاة تسافر يهذه الطريقة الي مناطق داعش يمكن ان تفعل اي شيْ. ولكن اكثر شئ محزن ان الفتيات السودانيات سيعاملن كرقيق واماء وليس كزوجات، وغالبا سيتم توزيعهن للجنود الافغان والارنؤوط
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-200513.htm
جماعه البنات ديل لو عايزات الجنس هنا فى البلد فى شنو غيرو ما تبالغوا فا عليكم الله ما تغتزلوا الموضوع فى الجنس دى سطحيه منكم .المناسبه مافى بت فىالخرطوم باتت (عر×××نه( ولا تصورو داعش كالرجال داعرون (قليل من الحياد.كثير من الشفافيه.
لماذا يبحثن عن الجنس لدي داعش؟
هل لآنهن لا يثقن في رجولة السوداني؟
أم هل إنعدمت ممارسة الجنس في داخل البلد و بالتالي هربن بجلدهن ليبحثن عنه في خارجه؟
قيل أن بعض الفتيات نشأن في أوربا, إذن لماذا لم يمارسن الجنس هناك و في البلاد التي تبيحه دون رابطة شرعية و دون عقد؟
الموضوع كبير و لا يصح أن ننسب كل مشكلاتنا و نفسرها في هذا الإطار الضيق.
هذه ظاهرة جديدة من الظواهر التي تحدث كل حين. في عقد الستينات الماضية كنا أطفالآ. و في سبعينات القرن الماضي عندما كبرنا شوية و تعلمنا القراءة و الكتابة, قرأنا عن الفكر الإشتراكي و كان صيحة ذلك الزمان. سمعنا عن شخصيات كان لها أثر في تلك الفترة و بعده. سمعنا عن جوزيف بروز تيتو… ستالين …هتلر (هلتر)…موسيليني (مسلينة)…جمال عبدالناصر….ماركس و الماركسية الخ الخ الخ.
إستهوانا الفكر الإشتراكي و الواقعية الإشتراكية و غيره من القراءات و طروحات ذلك الزمان. لكن سمعنا أن الماركسية تحتضر غداة إلتحاقنا بالجامعة في نهاية السبعينات.
قرات قراءات كثيرة عن الفكر الإشتراكي و الإقتصاد و الماركسية. و كنت وقته طالباً في القاهرة (79/1983م).
أضافت تلك القراءات إلي فكري الكثير. لكن كانت تلك الأفكار الطوباوية تحلق في فضاءات عالية دون أن تلامس الواقع المعاش, لذا سقط الفكر الماركسي. و هكذا الحياة. يسود هذا الفكر حين من الدهر ثم يأتي فكر آخر إلي أن يرث الله الأرض و من عليها.
اللهم نسألك ستر الحال.
و أقول كما قال ذلك الضيف الذي زار أهلنا في دنقلا منذ سنين : زوجوا البنات…زوجوا الولاد….خلوهم يمارسوا حياتهم. و ما علينا بي داعش و لا عبدالظمبار…علينا بي بناتنا فلنعفهن و نسترهن و هذا واجبنا كمسلمين.
بالله الفرق شنو بين ما يحدث في بلادنا المنكوبة من افعال (داعشية) وبين ما يفعله هؤلاء الأفاكّين
في دولتهم الظلامية بالعراق وسوريا ؟؟
كلها ((تجارة)) و ((سوق نخاسة)) و ((مثني وعُشار)) .
لا فرق سيدي .
.
يازول كلامك دا جد
تحليل خاطئ ومغلوط وسطحي
ما تقوم به يسمى كسل فكرى حتى لا نتهمك بما هو ادهى وامر بدون سابق معرفة
ما تقوم به يسمى كسل فكرى حتى لا نتهمك بما هو ادهى وامر بدون سابق معرفة