خواطر ومقترح حول دلالات اسماء اسابيع الثورة السودانية

عبدالرحمن الأمين
عندما اتصل بي الزميل الصديق ” ستانلي رييد ” المحرر المتخصص في شؤون الشرق الأوسط بمجلة بزنس وويك الامريكية مستفسرا عن دلالات ومعني جمعة لحس الكوع ، أيقنت بأن قافلة ثورتنا قد وطأت عجلاتها لغما يستلزم الانتباه لغيره . فمثل تلك الالغام وان لم تلغي مهمة القافلة ، الا انها تبطئ تحركها . فالأسماء هي العنوان الأعرض بما تحويه من دلالات ومعان محددة ، وبالتالي فهي البوابة التي يزدان بها المدخل ورأس الخطاب .
الصورة الذهنية والانطباعات الادراكية Image & Perceptions هما الاساس الذي يقوم عليه فقه العلاقات العامة . يجتهد محترفو العلاقات العامة من اجل خلق انطباع ايجابي عن عملائهم والوصول بالحملات الترويجية الي مبتغاها المرجو والاهداف الموضوعة . ركائز فكرة الانطباع الادراكي Perception تنطلق من فرضية ان الانطباع الذهني حقيقي لأنه ادراك حسي . فهذا الانطباع يلون ما نراه?. وكيف نفسر الأشياء ?. وفيما نعتقد وبماذا نقتنع ، وكيف نسلك. لذا يحرص اختصاصيو الحملات الاعلانية علي تنظيم وادارة الصورة الذهنية(image ) التي تتولد في عقل المتلقي لتحفيز السلوك وتحقيق نتائج عملية إيجابية.
ماذا تعني هذا المقدمة الاكاديمية تطبيقيا ؟
منتجنا النهائي هو التعريف بثورة 17 يونيو المجيدة . وهو بهذه الصفة يندرج في عداد المنتجات غير المحسوسة intangible products ، فلا هو بسلعة ولا بخدمة ذات ماركة تسويقية . جمهورنا المتلقي المستهدف برسالتنا الترويجية هو الشعب السوداني بكافة شرائحه ، والعالم بكامله ! اذن ، كتلتان من الجمهور المستهدف مترابطتان ويغيب عنهما التجانس في أوجه عديدة . ففئات الشعب السوداني يراد تحشيدها واصطفافها تحت لافتة الثورة الشعبية وتعميق ارتباطها الوجداني بها ففي هذا ضمان لاستمرار جذوة الثورة مشتعلة . وفي الجهة المقابلة ، يقف كل العالم اعلاما وشعوبا وحكومات ومنظمات مدنية ، موقف المتابع لمايجري مع تمايز كبير في فهمهم لأسباب الثورة ، من يقوم بها بل وفي أحيان كثيرة ، لا يعرفون ماحاق بنا من مظالم أولماذا ننتفض وماذا نريد . والامر كذلك فان الوصول للجمهور السوداني برسالة تعبوية هو حتما الأمر الأسهل . فان قلت “لحس الكوع” نفضتهم بذاءات نافع ، وان قلت “شحادين” حركتهم زفارات لسان مصطفي اسماعيل وان قلت ( أمسح ، أكسح ، قشو ، ما تجيبو حي ، ما عندنا مكان” ألهبت حماسهم الكلمات العوراء لقاضي الزور وقاتل الأسري أحمد هارون . أما أن كررت لفظة “دغمسة ” “والحشرة شعبية ” خرج الشعب للشارع للرد بيانا عيانا علي ولي أمرنا الراقص. بيد ان التوجه للعالم الخارجي بمثل تلك التسميات في رسالة نحتاج معه لجهد رديف يوضحها ويشرح ملابساتها ومعناها . وحتي بعد كل هذا البحث قد لا يتوفر قاموس مفرادت لغاتهم البذيئة علي مانحتاجه لتقريب الصورة ! مثيل هذا الجهد لشرح الرسالة الاعلانية هو أحد موبقات الصناعة . فشرح الرسالة وتبيان المقصود من الرسالة هو شهادة وفاة للاعلان ، تماما كما الحال مع النكتة التي ان شرحتها أزهقت روحها وذهبت بريح دعابتها .
مامن شك أن أحد سؤءات الانقاذ التي أبتلينا بها هو هذا الاستنباط المفجع لمفردات قاموس البذاءات وانزلاق الخطابة العامة الي مهاوي سحيقة . لعل هذا هو خيرهم في نظام حضاري قال انه أتي لاعادة “صياغة” الانسان السوداني فدمروه بكفاءة منعدمة النظير . دخل “هؤلاء ” بسيوفهم الي نسيج حياتنا فأوغلوا في التقطيع والتدمير .سرقونا ،وأفلسونا وشتمونا وأذلونا وزوروا أخلاقنا ، وصنفونا لألوان وقبائل .أتوا الي مؤسساتنا القائمة فباعوا جلها ، وجيروا ماتبقي لأقطاعيات تنظيمهم وشردوا الشرفاء . أما نظامنا التربوي والتعليمي فترخصوا لعصبتهم في تملك مؤسساته ودوره فأصبحت تنافس أكشاك بيع السعوط عددا .
باختصار ، تركوا لنا 23 عاما من صفحات سوداء في كتاب ارث جميل كان اسمه تأريخ الشعب السوداني .
أمام هذا الدمار المستشري حق علينا عندما نتوجه بالخطاب للعالم الخارجي للتعريف بثورة الشعب السوداني ، بل وبشعبنا النبيل وتاريخه كله . فبدل من ان ينهمك الاعلام الدولي في البحث عن بذاءاتهم ومتي قالوها ، نريدهم ان يبحثوا في أمجادنا المغيبة وماآل اليه حالنا مع هذه العصابة السارقة . يتأتي ذلك بأن تكون نقطة الانطلاق البحث في صفحات معاناتنا الراهنة والمنسية بتسمية جمعنا وربطها بذلك الأرث الحضاري الذي قبرته عصابة الانقاذ. حري بنا الا ننتشل من مكبات نفاياتهم اللغوية تعابيرا ندلل بها علي انتفاضتنا المباركة . اتركوها فهي منتنة .
في الايام القادمة سنتشارك اختيار اسماء الأسابيع وليس الجمع فقط بمقترحات لأسماء ذات صلة بتاريخنا المزور وأمجادنا المنسية . فالثورة اعصار يضرب يوميا ويجب الا يرهن موعده أو اسمه بيوم الجمعة فقط . فلتنطلق مظاهرات الاسبوع يوميا…. في النهار المبصر والليل الساكن ، في الاسواق والأحياء والازقة والميادين وسوح المساجد وغيرها من الأمكنة بذات الزخم وبالاسم المختار للاسبوع ، من السبت والي الجمعة . ادعو الزملاء في ادارة هذا الموقع الوطني الشريف والاخوة والاخوات الناشطين والقراء بالتصويت نهاية كل اسبوع علي اسم ينشر مساء كل جمعة ليتم تبنيه فورا مع اطلالة السبت.
ادواتنا في النشر والتعريف بالاسم المقترح بلا شك يستند علي القوة التأثيرية للمواقع السودانية الاسفيرية جميعا وبالذات الثالوث الاكثر انتشارا ومقروئية ( الراكوبة ، سودانيزأونلاين وحريات ). فالمطلوب هو خلق اجماع سوداني ، في الداخل والخارج ، علي التسميات ومن ثم اعتماد اسم موحد لخلق المستوي المطلوب من الاهتمام في الدوائر المستهدفة.وبالمحصلة النهائية تنطلق الحملة الإعلامية المكثفة بنجاح ويتم خلق الصورة الذهنية والسمعة الإيجابية للتحرك الثوري بإتقان محترف مما يوفر للرسالة عوامل الاستجابة والتفاعل الايجابي.
فنحن بهذه المسميات ذات الدلالات العميقة سنقف علي منصة اخلاقية أعلي من خطابهم القبيح ونعرف العالم بجمال شعبنا وتاريخه دون الانزلاق لمجاراتهم بلبس ألفاظ تشابه نعال الخروج للخلاء . لوضع هذا التصور في اطار عملي ، أقدم نماذج للتسميات علما بأن تعدد الاقتراحات لا يعني اطالة أمد المخاض أو تخذيلا للارادة مع نظام ظهر جليا ضعفه وسيتم اقتلاعه من جذوره في أي لحظة . وتظل هذه الاقتراحات مجرد اقتراحات قابلة للاضافة والتشذيب منكم جميعا ياأهل الثورة
? من أين أتي هؤلاء ؟
? أبطال التعذيب وبيوت الأشباح
? مشردو الصالح العام
? الجوعي واللاجئين
? شهداء رمضان ومذابح الانقاذ
? باي باي مطلوب لاهاي
? قهر النساء قهر الشعب
? لا لتجار الدين ولصوص النفط
? الجيش جيش الشعب
? ارجاع فلوسنا مطلب شعبي
? القصاص القصاص
? من أجلنا ارتادوا المنون
? يالفي الجنوب حيي الشمال
? ياتو زمن دام للأنجاس
? انهم يفوقون سوء الظن العريض
I do support : min ayna ata ha ola……and shohada Ramadan wa mazabih al ingaz.
اقترح جمعة ضد الطغبان
انام ملء جفوني عن شواردها
وبسهر الخلق جراها ويختصم
الشعب السوداني هو من يحدد الاسماء
ولتسهر القنوات الفضائية في فك طلاسمها
نخن من علم الناس الدواس
كرري تجدث عن رجال كالاسود الضارية
اكتوبر وابريل والسايقة واصلة
في جمعة اسمها
سد الفرقة
نعم (من أين أتى هؤلاء؟)فهم لا يشبهون الشعب السودانى ولا تاريخه ولا انسانه انهم من كوكب آخر.
ما أروعك أخي عبد الرحمن الأمين لا أظن أن أحداً من هذا الشباب الواعي شباب الثورة أو أحداً من مثقفي ومناضلي السودان في الداخل أو الخارج يقف ضد هذا الطرح الواعي بكل معنى الكلمة . . أنا أول الموافقين ولكل موافق أن يترك تعليقاً في هذا المكان .
كلام في السليم وابصم بالعشرة علي هذا الاختيار الموفق
بس بالله اخر واحدة “جمعة امسح اكسح قشو, لازم تجيبوحي”
مقال جميل يستحق القراءة، ولكني إختلف مع الكاتب في الجزء الأول من المقال حول تسمية أسابيع الثورة. أنا أعتقد أن هذه الأسماء تشجع الشعب على المشاركة لأن لديها مواقف وأحداث. أما الإعلام الخارجي فهذا أمره مختلف لأنه لن ينكب على أي قضية إذا لم يشعر أن أصحابها ذوي عزم. ورغم أهمية الإعلام الخارجي، إلا أن هذا لا يعني أنه هو العامل الحاسم في نجاح الثورة السودانية. لقد فعلناها من قبل ولم يكن هناك إعلام خارجي له تأثير على ثورتنا. أعتقد أنه إذا أصبح همنا الأول والأخير هو الإعلام الخارجي، فقل على الثورة السلام، وما الجزيرة ببعيدة عن الأذهان.
إتفق مع الكاتب في الجزء الثاني من المقال بخصوص إختيار أسماء أسابيع الثورات، وأبصم على ما قاله بالعشرة وليس لدي ما أزيد. كل الود.
أرجو إضافة هذا الاسم: (هؤلاء ليسوا منا)
مجرد إقتراح:
أقترح أن نسميها
أطلقوا سراح معتقلينا المناضلين يا تمكينين
عشان نؤكد للإنقاذ ومن شايعها أن اعتقال الشرفاء وقود للثورة وليس إطفاء له، وأيضاً لبث روح التضامن مع الأكثر من 1000 معتقل خلال الاسبوع الماضي
الجمعة القادمة 6/7/2012م جمعة شذاذ الافاق .. الاسم محجوز..
فكروا في أسماء الجمع التي تليها …
اوافقك الراي ،يجب أن تكون الشعارات المرفوعة نفس اسباب خروجنا للاحتجاج والرفض ،
الفسادوالمفسدين
تبديد المال العام
الانفراد بالقرارات المصيريه لحفنه
الظلم والاسباب كثيره وعادلة يجب أن تحملها الشعارات ليعرف القاصى والدانى
الجمعه القادمه نتحدي البشير الذي قال الراجل يلاقينا برا ونطلق عليها جمعه الرجاله
الانقاذ بعد بددت المال العام ودمرت السودان أقتصاديا واجتماعيا وسياسيا هل تريد الآن أن تضيف لنفسها سفك الدماء لشعبها؟؟سجل يا تاريخ وللابد
نحن الشعب السوداني فوضنا الاستاذ عبد الرحمن الأمين رئيسا للمجلس الوطني الانتقالي لقيادة الأمة الى بر الأمان ويكفي دلالة عبقريته أن وضع أول الاقتراح من أين أتى هؤلاء ونحن نختار من أين أتى هؤلاء طيلة الأسبوع القادم والرحمة للشهيد الطيب صالح
هده فكرة إبداعية واعية يشكر الكاتب عليها وأرجو من إدارة الراكوبة الترويج لها إعلاميا فهى تعكس حضارة المتظاهرين و تكشف عورات النظام فى آن واحد.
التحية للأخ عبد الرحمن الأمين.
من اين اتى هولاء
الجيش جيش الشعب
جمعة الما لاقين سخينة
جمعة الجوع دخل الحيشان
جمعة الجوع بقى حقيقة
جمعة الثورة ام الموت جوعا
جمعة الفقر عم البلد
أيوة كده بالله وظفوا أخطاء الظلمه في حقوق الأبرياء التوظيف الصحيح الحكيم البعكس الحقيقة
البعكس الواقع البكسر جليد الخوف من محاسبة الظالم, نحن شعب كنا وللأسف في طليعة الشعوب بتنوع ثرواتنا الطبيعية وثقافتنا وتاريخنا ارثنا
البألمني جد انو المؤتمر قارب عل أن بقضي عل كل هذا, وشارك في بتر أهم عضو في جسد الدولة
ولسه ماشي في نفس الدرب القديم حب السلطة الدنيوية
والبألمني كيف شعب كامل برضى لوطنه قبل نفسه أن يديرهم عصابة من الجهال تلونوا بعباية الدين,سماسرة بتاجرو بالبلد والمواطن حتى ريحة السمسرة مابشمها!!ده بلغتهم الشوارعية!!
هذه هي لغتهم الشوارعية تجار كلام,تجار دين,كيزان,حرامية,حتى التاريخ بصمهم بأنجس الأوصاف,فما بال شعب عرفت عنه الحكمة والصدق والامانة بان برضو بمثل هؤلاء أقبح القوم”منافقين” يلعبو كما يشاؤن بالوطن!!!للأسف المؤتمر الوطني في خلال ال22 سنة جعل المواطنين عبيدا لهم بمعنى الكلمة,
والحقيقة المره هي انه الشعب دفع ومازال, ثمن بقاء هولاء عالسلطة حرفيا ومجازيا…!
ولكن شاء القدير أن يكسر هذا الخوف من الذين خرجوا وطالبوا بلقمة العيش فكان الرد أنتم شواذ وعقبها بالتهديد!!فيا شعب لقد انكسر الخوف فقم البلد حترووووح لو نخبة الجهال ديل فضلو ماسكنها.
انا ارشح هذه الاسماء
من أين أتي هؤلاء ؟
? أبطال التعذيب وبيوت الأشباح
? مشردو الصالح العام
قهر النساء قهر الشعب
? لا لتجار الدين ولصوص النفط
? الجيش جيش الشعب
القصاص القصاص
يالفي الجنوب حيي الشمال
نعم من الضروري اختيار الأسماء والشعارات بدقة وليس بالضرورة كما قال الاستاذ مجاراة القتلة واللصوص في اختيار أسماء أو عبارات سوقية اشتهر بها هؤلاء السفلة
—————————————–
الثورة مستمرة
زبانية النظام المجرم يعيشون الرعب والهلع ، وتصريحاتهم تدل على خوفهم وهلعهم من امكانية ضياع النعيم الذي يرفلون فيه على حساب المواطن البائس الفقير
العار العار لتجار الدين
الموت والهلاك لتجار الدين
الموت والهلاك للقتلة واللصوص
لن نتراجع ولن نعود
صف واحد حتى النصر
كبار وصغار بنات وبنين
متحدين ومنتصرين
هيا نحارب تجار الدين
رددوا الشعار وأرفعوا الأعلام
دكوا الحصون وحطموا الأصنام
هيا نحارب القتلة والأزلام
قسما قسما لن نتراجع
صف واحد في قلب الشارع
في الاول التحية للثورة والثوار وشعاراتها التي الهبت الشعب وهم يردون علي استفزازات اهل الانقاذ اللذين تفننوا في اذلال هذا الشعب والاستهانة بقدراتة
اختلف معك في ان هذه المسميات التي اطلقها اهل الانقاذ في استفزاز صريح للشعب السوداني والتي ساهمت في خروج العديد وهم يحسون بالمعاناه والازال والرغبة في الحصول علي الحرية والعتق من سجن الانقاذ والتي كانت تشكل علامة استفهام للعالم الخارجي وهنا كانت قوة الشعار مما اجبر العديد من القنوات الفضائية لتغطية الثورة ومفرداتها الغريبة
نعم الشعارات التي قدمتها جميلة لكن شعار الجمعة القادمة “شذاذ الافاق” هو اجملهم وتفسير دلالته سهل للعالم الخارجي لانه رد مباشر لوصف راس الدولة كما كانت لحس الكوع كناية عن فعل المستحيل وقد فعلها الشعب
التحية للشعب وهو يعبر عن نفسه
التحية للاقلام الحرة التي تكتب في المواقع الاسفيرية وتدعم الثورة
التحية للتنظيمات السياسية التي وقفت مع الثورة وانحازت للجماهير
التحية لاهل الهامش وهم يطالبون بحقوقهم المشروعة ويدعمون الثورة
والخزي والعار لكلاب الامن ورباطة النظام
واطلقوا سراح المعتقلين السياسيين
تقديم جداً رائع ويجب الانتباه له كما تفضلت، والاسماء اسماء مغبونون وليس فيها ما يعبر عن روح الثورة التغيير المطلوب اري ان تكون الاسماء مستوحاه من مطالب الشباب للتغيير وان تكون في شكل مطالب كما ادعو ربي ان لاتكون بمثل هذا العدد المهول ربي يجعلها اقل من اربع اسماء …
ديمقراطية قومية
شكرا السيد عبد الرحمن..وأرى فيما تقول منطقا ودراية..ونحن نقترح
* جمعة مشروع الجزيرة..
* جمعة جامعة الخرطوم..
* جمعة المناصير.
* جمعة بورتسودان
* جمعة الفاشر
* جمعةكردفان
ولا ننسى
1/ جمعة دارفور
2/ جمعة جبال النوبة
3/ جمعة شهداء كجبار
4/ جمعة شهداء أمري
5/ جمعة شهداء العيلفون
6/ جمعة لا لجلد النساء
7/ . . .
كلام جميل بس نسأل الله ان لا تكثر الجمعات ويغوروا العفن ديل في اسرع وقت حتى لا نلحق بالسوريين حماهم الله وهم يكابدون وقد دخلوا عامهم الثاني … أنا اقترح اطلاق اسم جمعة- لن يحكمنا لص كافوري
جمعة شذاذ آفاق هي الترشيح الأفضل,وشعارها يكون “الراجل يلاقينا برا”
ولتكن مطالب هذه الجمعة أكثر واقعية وأكثر التماسا لحياةالمواطن اليومية
كاطلاق سراح المعتقلين بجمعة لحس الكوع,
أين تصرف أموال الدولة,
والقرارات والأجراءات الكلها نصب واحتيال الأتفرضت واتغصبت على المواطن!!
فلتكن المطالب محاسبة مسألة, تمهيدا لمحاكمتهم بأذن الله
اتفق معم تماما فيما ذهبت اليه .. علينا ان لانرهق العالم في البحث عن معاني مانختاره من اسماء
وقد تقدمت باختياريين للقروبات في الفيس وفي الراكوبه وقد وجدا قبولا
وهما جمعة من اين اتي هؤلاء ؟
وهي تساؤل اديبنا الكبير رحمه الله الطيب صالح وله مدلولاته .. ورساله للعالم ان هذه الشرزمه لاتمثلنا وليسوا سودانيون
والجمعه الاخري ( ارضا سلاح )
وهي ايضا رسالة في اتجاهين الداخل والخارج ..
رساله لكل من رفع السلاح وللحكومه القادمه وللعالم اننا سئمنا الحروب الداخليه المفتعله ونريد ان نعيش بسلام
والاسماء ايضا تكريما للاديب الطيب صالح والشاعر حميد .. ولفت نظر العالم لاننا شعب مبدع ولنا ابداعاتنا
يا أخوانا هوي إستهدوا بالله وما تطولوا لينا في أسامي الجمعة والأسابيع فال الله ولا فالكم…. هو إسم واااااااحد بس لو جيتو لرأيي والناس تركب فيهو أسبابها المارقة عشانة:- إرحلووووووووا..
بالنسبة لي أنا …. إرحلوا دايرين نعرس …
الفكرة جميلة وبسيطة وسبق طرحها المعلق عزيز قوم ذل في بوست قديم وكدة رواد الراكوبة أول ناس الثورة دي حا تعبر عنو يعني الزهجان زهجو بفك والمشتهي الكمونية بياكل أحلي جقاجق بس بس دعواتكم وما تكترو الجمع دي يا شباب..
..
..
..
.. وماشين في السكة نمد..
والله اقتراحاتك رائعة جدا يا اخونا عبدالرحمن- بارك الله فيك. وكمان انا اقترح مسمى لجمعة (المخاض) ان نسميها بجمعة (لابد من لاهــــــاي ولن نقبل عــــــذر).
نعم أنا أؤيد تسمية الجمعة القادمة جمعة (من أين أتى هؤلاء) وبعدها جمعة (بيوت الأشباح) هكذا اذ لا يجب أن يكون الاسم طويلاً . لتكون لمسة وفاء لأولئك الذين تصدوا للانقاذ في أيامها الأولى واستشرفوا بثاقب نظرهم المصير الأسود الذي تقود اليه السودان فتحملوا بطيب خاطر أبشع أنواع التعذيب على يد أسوأ رموز العصابة من المجرمين والشواذ والمنحرفين, مات بعضهم تحت التعذيب وعاش آخرين يحملون جراح التجربة .
مهما اختلفنا في أسماء جمع الثورة فاننا ملزمزين أخلاقياً أن نسمي احداها (جمعة بيوت الأشباح) ليعرف العالم التاريخ البشع لعصابة الانقاذ والذي تحاول انكاره ودفنه.
ان شاء الله الجمعه الجايه نهايتهم
اقترح الاسماء الاتية
1/ جمعة التحدى
2/ جمعة الخلاص الوطنى
3/ جمعة الشرعية الشعبية
4/ جمعة شهداء الثورة
5/ جمعة الاحرار ضدالاشرار
6/ جمعة النصر
7/ جمعة التضحية والفداء
نعم هو اسبوع وليس جمعة فقط.
لكن الاختصار الغير مخل مهم.لان النظام لن يصمد كثيرا ليعيش كل تلك الاسابيع.
-حرية سلام وعدالة الثورة خيار الشعب.
هذا شعار عميق ولحنه ايضا جميل يتضمن قضايا اساسية تهم الجميع.
فى المشكل الاقتصادي:
مافى سخينة ومافى طماطمة.
الكورال:مافى فحم.
اسبوع او اسبوعين الشعار للهامش.:
قضايا الهامش جوا المركز
معسكر كلمة وصمة عار- كرمز لكل النازحين.
يامتعدد وواحد ابدا-من قصيدة محجوب شريف.
الى الأخوة المتخوفين من اطالة الجمعات
ماتتغشو بالكيزان الناس ديل ليهم 22 عايشين من أجل الرفاهية وبس ومن دون اي طموح,أجهزة ومؤسسات الدولة لايملكونها بل يحرسونها بظلهم وده بسبب خوفهم
يعني بالمختصر كده عاين حوليك هل انت عايش في دولة؟الجواب ببساطة لا
فهل تفتكر من الأساس في نظام؟والكيزان نفسهم ثلاث أرباع المنتمين منتمين من أجل المصلحة فقط
وقفه واحدة جادة قدام القصر الجمهوري مش بتسقط النظام,بتخلي البشير يهرب
لاتنخدعوا الفاتوهم كلهم أقوى وأكثر تعمقا منهم
أقترح جمعة شواذ آفاق,,فيها دلالات محسوسة عميقة!
1-هي جمعة نداء لكن مواطن حر شريف بأن يخرج ويقبل تخدي الظالم.
2-هي جمعة للرد فيها على البشير هل كل الشعب شواذ!!!
3-هي جمعة الشعب يعطي فيها مجموعة من الدروس للنظام الرخو!!
4-هي جمعة استرداد كرامة والوطنية فقدت بسبب سرطان اشمه المؤتمر الوطني..
5-هي جمعة نكشف فيها للعالم كله بأن الدين مقدس وليس مقام تجارة!
6-هي جمعة لو خرج فيها كل الشعب فهي الأخيرة وان لم تكن فهي قبل الأخيرة وده ماتحليل
بل ده واقع بعيش النظام بسببه كوابيس اسي وبستعد ليهو بقدر قدرته انو يوقف تيار التغير ده
النظام الأن مصدوم بمعنى الكلمة بعد خروج المواطنين, لأن كل خخطه الكان مخخطها من أجل انعاش نفسه أو اعادة دورة حياته,أصبحت كالأحلام بالنسبة لهم.حتى ناسهم الكانوا بخشوا المواقع ويعلقوا اختفو!!أنا اشتقت لتعليقاتهم..
النظام سرطان لايمكن علاجه الا بالأسئصال,الأيام الفاتت دي كانت تهيء للمريض الهو الوطن لدخول العملية,والعملية يوم الجمعة انشالله جيبو حلاوةالعملية باذن الله ناجحة خروف اليومين دي صعب شوية!
و لا ننسى الجزء العزيز من السودان الذي ضيعته الإنقاذ:
جمعة “صديقنا منقو”
و لجيل ما بعد السبعينيات و أوائل الثمانينات نقول: “صديقنا منقو” كانت من أجمل القصائد التي تنادي بوحدة السودان و ترك التشرزم و القبلية و الجهوية. صدقوني لو “حفظنا” و حافظنا على صديقنا منقو لكنا اليوم شعب ذو شأن: قل ما عاش من يفصلنا! و ليبقي ما بقي من السودان موحدا.
I fully support your idea Austaz Abdukairaman.
جمعة لحس الكوع
الاسم كان له وقع–ودلالة
اجبرت الفضائيات والكتاب العرب علي الاستفسار عن الكلمة
من ما اعطاها زخما-
لنبحث عن مسمبات سودانية لها وقع–وموسيقي
جمعة طرد الكيزان
جمعة فك التمكين
جمعة فضح السترة
جمعة الابتلائات
جمعة الرد الطرد
والله أنا شخصيا لا أهتم بالمسميات كثيرا رغم دلالاتها وهي رسالة في حد ذاتها في الخارج وفي الداخل ولكن الأهم من ذلك يا شباب التكتيك والتخطيط وإنسجام الثوار مع بعض والعمل الجماعي المنظم هو الذي يقودنا للنجاح !!والأهم من هذا كله إستمرار المظاهرات في الأحياء ليلا ونهارا٠وهذا ما يرهق النظام ويهلكه وتالأمس قال خبيرنا الأمني أن كلب الأمن لا يستطيع إلعمل ثلاث أيام متواصلة وهذا يعنو عندما نرهم أسبوع متواصل في الأحياء أتوقع في الجمعة القادمة قد لا تجد مقاومة٠بعد نهاية الكلاب الأمنجية تلجأ الحكومة للجيش وطبعا الجيش سينحاز لإرادة الشعب لأنو قهران من الكيزان !!ولكن ننتظر من جمعة وإلي جمعة بكون منحنا الحكومة فرصة كافية٠لتعد كلابها وتقهر المتظاهرين وكذلك الجمعة اللبعدها وعلي الدنيا السلام!!!وما زلت أكرر التخطيط التخطيط !!التنسيق وترتيب العمل وخضوصا بالأحياء !!وثورة حتي النصر!!!
النظام في طريقةإلى الزوال، و لكن يجب أن نفكر جديا من ألآن في ما بعد الإنقاذ. الدمار كان شاملا، و أكثر المخاوف هي تلك النعرات القبلية و العنصرية التي إستخدمتها الإنقاذ في سياستها الموبوءة : فرق تسد – Divide and rule . لذلك في تقديري من الواجب علينا أن نلتفت إلى هذا الأمر في حينة، و حينه هو الآن. وجب علينا الإستفادة من روح التلاحم الثوري في خلق أجواء تصالحية بين الفئات الإثنية المختلفة المكونة للسودان، لذا كان إقتراحي السابق “جمعة صديقنا منقو”، صديقنا الذي فقدناه ربما إلى الأبد، ليس لشئ إلا أنه من “جنوب السودان”، يجب أن نتحدث كثيرا و جميلا عن وحدتنا و إحترامنا لمختلف مكوناتنا الإثنية و الثقافية.
احيك اخى عبدالرحمن المقال جميل والفكره وصلت , من المؤكد اننا سوف نجد الوقت الكافى لتسمية كل الجُمع والاسابيع المزمع تسميتها لانه خطائنا من الاول تركناهم يتسرطنون فى هذا البلد , ولنكون عقلانين قليلاً وبالدارجى (الناس ديل ما حا يمشو من البلد دى بى اخوى واخوك ) ومن يعتقد ذلك فهو مخطئ , ومن يعتقد ان بعد جمعتين من الان اننا سوف ننعم بالحريه فهو حالم وواهم , لن نسترد حريتنا وكرامتنا الا بدماء ( للاسف ), نموزج ثورة اكتوبر وابريل لن يتكرر مرةاخرى , نحن ننازل سلطه مجرمه تعرف ان نهاية قادتها سوف تكون فى صقيع لاهاى او الموت
اختصر كلامى : حتى يتحقق لنا النصر يجب ان نتكاتف جميعاً من اجل هدف واحد مشترك وهو اسقاط الكيزان , يجب ان لا نقصى اى كائن هدفه اسقاط النظام , يجب التنسيق بين كافة التنظيمات الحزبيه والطلابيه والجماهير فى الاحياء والاهم المدونين واصحاب المواقع الكبرى المناديه باسقاط النظام , والعمل على ان تكون هنالك قيادة موحده تنظم تحركات الجماهير و توحد الخطاب الثورى و من اجل خلق انطباع ايجابي كما اشار الكاتب اعلاه
جمعة لااله الا الله محمد رسول الله ——– لاحراج الموتمر لا وطنى ولا اسلامى
اكيد كل جمعه حا يكون عندها اسم ومعني عميق …
….
بس المهم الحفاظ علي الارواح والممتلكات ..
وارجو من الشباب ان يكونو لجان خاصه بحمايه بعضهم البعض …
وعدم اتحه اي فرصه للعنف والضرب والاعتقال…..
وبكدا نكون فوتنا الفرصه علي اي جهاز ليهو علاقه بالدوله …
وفي النهايه ياها قروش و ممتلكات الشعب …
ولكم وافر التحايا …
وقلوبنا معاكم …
نؤمن على اقتراحك استاذ عبد الرحمن وما تنسوا اسبوع وليس جمعة ( المهمشين )
جمعة شعب اكتوبر و ابريل… لان العالم لا يعرف السودان و تاريخه العظيم كويس و يعتقدون ان ما يحدث الآن هو مجرد امتداد للربيع العربي
كما اقترح جمعة من اين اتى هؤلاء؟
جمعة نهاية المشروع الحضاري…
اذا 3 اقتراحات:
من اين اتى هؤلاء؟
شعب اكتوبر و ابريل
نهاية المشروع الحضاري
معة الرقص
طرح واقتراح علمي وعملي جميل من شخص جميل .نعم نحن لا نريد أن نقتبس منهم أرذل القول وفاحشه فنمرر جمعتنا القادمة بجمعة (شذاذ الآفاق) وذلك لضيق الوقت وبعدها إن لم يكونوا رحلوا نطلق على الاسبوع التالي ( من أين أتى هؤلاء ).
واستمرار المظاهرات طوال الاسبوع مهم جدا حتى نؤرق القوم ونشتت انتباههم.لأن فترة توقف المظاهرات تجعلهم يلتقطوا أنفاسهم ويستغلوا إعلامهم المضلل لتثبيط الهممم. لذا أنا مع إقتراحكم الذي تفضلتم به وهو اطلاق الشعار على الاسبوع وعلى الجمعة
اطول انتظاركم
اخي عبدالرحمن انا بقترح ( جمعة لص كافوري) لكن انا ملاحظ الجمعات كثيرة يعني الناس ديل يقعدوا سنة ثانية علي كده نكون رحنا فيها!
000شذاذ افاق00000
0000( شذاذ افاق )0000
طلعنا مرقنا شذاذ افاق
ضد الظلم وكل نفاق
خرجنا مرقنا بكل زقاق
جموعنا الهادره تسدافاق
يسقط كل ضلالي وكل سراق
شعبي نبيل رائع وراق
ماك هوين صعب سياق
فداك فداك الروح تشتاق
كتفا كتف وساقا ساق
مشيناطريق الثورةالشاق
ما بنتراجع وما بننحاق
طلعنا مرقنا شذاذ افاق
ماك هوين وصعب سياق
يجب ان يكون للاسم اثر نفسي فيهم ايضا يهزهم ويشتت افكارهم وتركيزهم على انفسهم
جمعة
1- إستلام القصر واعلان النصر
2- نبنيك يا وطن
3- غضبة حليم
4- بتاع الحقنة تعال الحقنا
5- إسبوع المعتقلين والتجمهر حول السجون
6- ابلع لسانك يا انقاذي
7- إنقذو أنفسكم يا إنقاذ
8- مع السد والكبري عندي كلام
عاملنه قروض حرام في حرام
9-
شـــــــــذاذ آفــــــــــــاق
شـــــــــذاذ آفــــــــــــاق
شـــــــــذاذ آفــــــــــــاق
وأنــــــــت يابشكيـــر مصيــــــــــــرك الأالمـــــــــــوت فــي الأنفـــــــــــاق
وأنــــــــت يابشكيـــر مصيــــــــــــرك الأالمـــــــــــوت فــي الأنفـــــــــــاق
وأنــــــــت يابشكيـــر مصيــــــــــــرك الأالمـــــــــــوت فــي الأنفـــــــــــاق
شكرا السيد عبد الرحمن اقترح جمعات
1- كل السودان مهمش ليس دارفور
2- لا للأحزاب بالثورة
3- لالا للشيوعيين قاتلهم الله
4- لالالا لكل من حمل السلاح
لا لا لا لاللكيزان والامة والختمية والترابية والمهدية
نعم للثورة
وما تنسو جمعة جمعة الجمعة [ أبو دقن كبيــــرة داك ],, وغسيل الاموال المقنن
اقترح نسميها جمعه ((شاذين على تجار الدين ))
أو
أقترح شوت تو كل شعار النائب الاول((shoot to kill))
1. قلنا مراراً ومنذ الاعلان عن الجمعة الأولى باسم (لحس الكوع), أن نترك رد الفعل ونتبنى الفعل … نترك لغة النظام ونصنع لغتنا بأدينا نحن.. وهناك الأن كتابات في هذا الشأن كمقال عبد الرحمن الأمين المنشور في هذه الراكوبة.. ويمكن أن تأخد الأسماء دلالات تاريخية كالكنداكة وكوش ومهيرة بت عبود وكرري وابريل واكتوبر أو دلالات متصلة بمقاومة جرائم النظام كطلاب العيلفون وشهداء رمضان ومجدي جرجس وضحايا دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان أو دلالات رفض شضسياسات النظام التي أدت الى فصل الجنوب ( جمعة يا الفي الجنوب حى الشمال , كما اقترح الأخ عبد الرحمن الأمين)أو دلالة عزل النظام من أيدولوجته الدينية (من مثل ..تجار الدين ) أو دلالة استشراء الفساد في ظل النظام وغيرها من الدلالات التى تعرف بجرائم النظام وخطأ سياساته وليس فحسب شتائمه اللغوية للشعب والمعارضة !!
2. في حال لم يتغير اسم الجمعة القادمة, أرجو أن تترجم للاعلام الناطق بالانجليزية على النحو الصحيح التالي
(Friday of Those Who were Labelled by the Head of the Regime as ALIENS)
— مع خالص التوفيق
اقترح كمان خميس وجمعة طول مفارق حيو ونهديها للمعارضة فى الخارج
لك التحية اتفق مع مجمل ما ذهبت اليه و أخص باطلاق اسبوع ال……….. وليس جمعة ال………… لمد الثورة بالتواصل و ارهاق النظام الفاشستى
نتفق مع الاستاذ عبدالرحمن الامين ، في اهميه الاعلام الخارجي وضروره استمرار الإنتفاضه ليل نهار واسبوعياً وان لا تكن (جمعات) فقط .
التفرّد في اطلاق الاسماء تؤكد عبقريه الشعب وهذا ما قاله الكثيرون في الخارج .
هذه الرسائل مثل (لحس الكوع) موجهه للنظام ومن ضمن الحرب النفسيه و تحريض المتظاهرين .
وبالمناسبه كلمه (إنتفاضه) التي اطلقناها في ابريل 85 ، كانت من ابتكار السودانيين ، وقد سرقها الفلسطينيون ، فسجلت للاسف باسمهم .
اقتراحات الاستاذ عبدالرحمن ممكن تكون شعارات ترفع على لافتات امام الكاميرات خاصه الاجنبيه منها وان تكتب بعضها بالانجليزيه ودي رسائل للمجتمع الدولي
وتشرح لهم ما نريد وما يجري على ساحتنا .
الاسماء المحليه لها خصوصيه في نفس المنتفض السوداني وهذا هو المهم الآن ، و في ذات الوقت رسائل موجهه للنظام ، ولها بالغ الاثر في نفوس قادته وامنه الذي بات مرتعداً .
لقد وفّق الناشطون في اختيار اسم الجمعه القادمه بـ (شذاذ الافاق) وهي رساله للجنرال حتى يدرك من هم شذاذ الافاق .
ولتكن هذه التظاهره حاشده قويه كبيره يشارك فيها الجميع ولتكن في قلب الخرطوم ، ثم تزحف الى القصر و تحيطه ، مع الحرص عدم الاحتكاك مع الشرطه والامن
وتفويت الفرصه عليهم ، حتي وان بادرت هي بالاحتكاك ، فلتكن سلميه و متحركه بقوه ، دون الوقوف ، مع ضروره حشد اكبر عدد من المتظاهرين
وكلما كانت الحشود كبيره وهادره اخافت الامن وجعلتهم يترددون في مهاجمتها ، نامل ان تنضم لهذه التظاهره الدكتوره مريم والاستاذه ساره نقد الله
والسيد مبارك الفاضل وشباب الانصار والقيادات الاتحاديه الرافضه لسياسات الميرغني و قيادات الاحزاب الاخري (الشيوعي والناصري والقومي وغيرها)
والتظيمات و الجماعات الناشطه وكافه المثقفين .
و نرجو ان تكون الجمعه الاخيره .
((شذاذ الافاق )) يكون شعار جمعتنا القادمة ونريدها ان تكون حاشدة هادرة ضد القاتل لص كافوري
تشكر يا أستاذ .. وبما أن الثورة مثل كل الثورات فى حالة مدّ وجذر صعود وهبوط …
أقترح (سهر الجداد ولا نومو) فى الايام الناخة شوية .
وسننتصر
ملحوظة للأخوة والأخوات المستعجلين لحسم النتيجة لصالح الشعب ..
ياجماعة عليكم الله أدوها صنة أسع فى متعة أكثر من كل يوم نشوف الكيزان فى ورطة وجِرس وهبالات فى التلفزيونات -الحاج أدم – وقلة حيلتهم فى التصريحات -ربيع عبد العاطى -وضعفهم وفقر فهمهم فى التحليلات – على عثمان؟؟
جمعة شواذ آفاق
من أين أتي هؤلاء ؟
شهداء رمضا ن وضحايا الانقاذ
أبطال التعذيب وبيوت الأشباح
جمعه المشردين
القصاص القصاص
جمعه لاهاي
لكم التحية جميعا .. لكم العتبى و لكن ما فهمته من المقال في المقام الاول هو ان لا يكون اطلاق الاسم على يوم من الاسبوع بل على الاسبوع كله … فمثلا بدل (جمعة رد الظلم) أسبوع رد الظلم .. و تستمر المظاهرات طوال الاسبوع بنفس الاسم و بشعارات مشتقة من اسم الاسبوع و لهذا لابد ان يكون الاسم المختار موضوعيا و ذا معني … اللهم انصر شعب السودان
رد علي
خواطر ومقترح حول دلالات أسماء أسابيع الثورة السودانيه
(منشور في سودانيز أون لاين)
الأخ عبدالرحمن الأمين
المحترم
تحيه طيبه
أري أنني أختلف معك في ما ذهبت إليه فيما يختص بإختيار الأسماء لجمع الثورة بل أنني أري أن هذه الأسماء التي إختارها الشباب هي موفقة جدا وتعبر عن واقع الحال بل وجذبت الأعلام الخارجي الذي أصبح يبحث عن معاني تلكم الكلمات ويتحري الأسباب لإختيارها مما أضاف مادة إعلاميه سلسه وجيدة وغريبه مبدعه في محيط الأسرة الدوليه أما إقتراحك عن إختيار الأسماء (الجينرك) التي تكون مألوفه ولاتجذب المشاهد أو أجهزه الأعلام وأنت تعلم أن أشهر كتاب العالم لم تتأتي شهرتهم إلا من عمقهم في المحليه ومنهم كاتبنا الكبير الأديب الطيب صالح دائما المحليه هي التي تقودك الي العالميه وأنا أعتقد أن الصحفي الذي أتصل بك هي فرصه لكي تشرح معني الكلمه وتزيد عليها بتفاصيل أخري تصب في مصلحة الثورة ولكن لو كانت كلمه مألوفه لما إتصل بك وما كنت أسهبت وأستغليت هذه الفرصه لصالح الثورة إذن هي شيء إيجابي وليس سلبي.
أخي أتمني أن تدعم هذه الأسماء لنوضح للعالم أجمع أسلوبهم وطريقة تعاملهم مع شعبهم وأرجو أن نجتهد في إيجاد التفسيرات والمعاني لهذه المسميات وهي موجوده في كل لغه ولكن البعض يكسل في البحث فأقل ما نقدمه لهؤلاء الشباب هو إظهار صوتهم وليس قمعه وطلبك هذا يصب في مصلحه الإنقاذ و محاولاتها لتغطية سوئتها بورق الشجر فلا تكون ورق شجر لهم بجهاله أو بعلم وقم بالشرح والتفسير وإتخذها فرصه لشجب الحكومه ودعم الشباب وتأليب الرأي العالمي علي الإنقاذيين:
“جمعة الشحاديين
جمعة الحشرات
جمعة الخفافيش
جمعة الكساحيين
جمعة المسح
جمعة بلو وموصو
جمعة ماتجيبو حي
وهكذا…………………
ولك الشكر والتقدير
حسين شنقراي
افتات للثوار:
* مالك؟ بطنك طمت من الرقيص؟
* إذا إنهار مبنى الرباط ، فسندمر بيتك بأيدينا
* يا لص كافورى، هل يملك ضباط دفعتك القصور و المزارع؟
* لصوص حتى فى الحج و العمرة؟!
* قصور رئاسية و الشعب جائع !!
* الدولار بكم يا قطبى المهدى؟
مع احترامي لرأي الكاتب والمعلقين …الشباب بالتأكيد يستفيد من اراء (كبارو) ولكن أرى ألا تفرض عليهم تسميات من هنا وهناك حتى يسهل على العالم فهمهم….من نحتاجه ليفهمنا عاجلا او آجلا طوعا أو كرها هو نظام الإنقاذ ومن يحق له التسمية هو المتظاهر الذي يتعرض للضرب والإهانة والغاز المسيل للدموع والاعتقال والتعذيب لا غيره….لكل فعل رد فعل وما ضرنا سوى ذاك التسامي الغير مبرر مع كائنات لا تنتمي للبشرية وتستحقر الأخلاق كقيمة…احترامي
حسب الاستفتاء هنا ان الجمعة القادمة باذن الله هي (( جمعة شذاذ آفاق)) وفي تصريح نافع الاخير جهز الجمعة البعديها (( جمعة واهمون))
بالله ده وش رئيس ولا وش عتالى؟؟
جمعة الصيف الافريقى
مع كامل الاحترام لكاتب المقال إلا أن الرديف الموازي متوفر…. المجتمع الدولي ما كان يدري بمعني الشبيحة والبلطجية وزنقة زنقة ولحس الكوع…. الرديف الموازي ومن بينهم كاتب المقال الكريم وضحوا للمجتمع الدولي معنى هذه الالفاظ التي أطلقهاالحكام الفاسدين على شعوبهم التي صبرت عليهم عقود من الزمان… ماذا كان رد المجتمع الدولي عندما عرف مؤشرات هذه الالفاظ ومعانيها؟؟؟ النتيجة كانت المزيد من الاحتقار لهولاء الحكام الظلمة والمزيد من الاسناد والاحترام للشعوب المقهورة… الجمعة القادمة انشاء الله سنختار لها جمعة “شذاذ الآفاق” لنعكس للمجتمع الاقليمي والدولي المكآفأة التي نلناها من لص كافوري بعد صبر طال ما يقارب ربع قرن من الزمان … النصر والتوفيق للشعب السوداني معلم الشعوب
بصراحة بديت اشعر كأن الثوار وباقي الجماهير في انتظار الجمع لقيام المظاهرات دعونا من التسميات الكثيرة بل يمكن رفع لافتات بكل السماء المقترحة وكل يوم وليس ايام الجمعة فقط…. ياشباب لا تعطوا للنظام المتهالك فرصة ليشيل نفسه احزموه وشدوا القيد…
يا جماعه الجمع الكثيره دي شنو الجماعه ديل بالكثير جمعتين ثلاثه بنجيب خبرهم
العندو دين ما بسرق البلد العبادو موحدين
هذه الجمعة جمعة شذاذ الأفاق لعدم شق الصفوف لان الجمعة قربت. أحد الاخوة اقترح جمعة لاهاي واجد وقعها جميل حيث تدب الخوف في السفاح البشير تدوب الأمل في أهلنا في دارفور وجبال النوبة أن حقهم هو من أهداف الثورة وأخيرا تعطي تطمينات للخارج بأن الشعب السوداني مع احقاق الحق والعدالة
فلنصطف جميعا استعدادا لجمعة شذاذ الآفاق
يجب على الجميع الخروج في الجمعة القادمة كبارا وصغارا رجالا ونساءا
نريده يوما عاصفا يهز أركان نظام الاجرام ويدخل الرعب والهلع في قلوبهم
لا جلوس خلف الكيبورد يوم الجمعة القادم لكافة شباب الداخل
دعوا اخواننا في الخارج يقودون النشاط الاسفيري يوم الجمعة ولنخرج جميعنا
الى الشارع بعد صلاة الجمعة في العاصمة وجميع المدن بالبلاد
لن أجلس خلف شاشة الكمبيوتر اعتبارا من مساء الخميس والى منتصف ليل الجمعة
لا تدعوا أجهزة أمن النظام تلتقط أنفاسها
ليس من المعقول أن يكون الخروج الى الشارع من مساجد محددة
الخروج واجب من كل المساجد في كافة الأحياء
الخروج الى الشارع في كل الأحياء يربك أجهزة النظام ويشتت جهودها ويقلل فاعليتها
لن نهاجم قوات الشرطة ولن نعتدي عليها ما لم تبادر الى التعدي علينا
هاجموا أفراد جهازالأمن والمخابرات وأحصبوهم بالحجارة (هم عادة يتجولون في عربات تويوتا هايلوكس) ولا تدعوهم يقتربوا من مواقع التجمعات
أقبضوا على أفراد جهاز الأمن المندسين في أوساط المتظاهرين وأنشرو أسمائهم وأرقام بطاقاتهم على مواقع النت
توحدوا وتكاتفوا وترابطوا وتماسكوا لتزيد قوتكم ويعلو صوتكم
لا تهابوا أفراد أجهزة النظام لأنهم خائفون ومرعوبون وسوف يسارعون للفرار عند أول ردة فعل لكم
نجاح جمعة شذاذالآفاق نجاح للثورة وسير في الطريق الصحيح للتحرر من طغيان الطغمة الفاسدة
النصر للثوار النصر للأحرار والعزة للسودان
لا بد من الثورة على اسماء الثورة , يعني كل الاسماء حتكون من و الى وحي البشير يعني وين الثورة اذا , ياخوان لازم تكون الاسماء معبرة عن معاناة الشعب و ليس كلمات البشير او غيرة الموضوع اكبر من الشخصنة لا تجعلوا الثورة شخصية لانها في هذه الحالة ستفقد زخمها لو غير هذا النظام مصطلحاته و استخدم اجمل و الطف المصطلحات فماذا انتم فاعلون ياجماعة الناس مرقت عشان تثور على الموجود مالكم بتربطونا تاني بالموضوع دا دي حاجة عجيبة , يعني ما عاجبكم اختيار اسماء من قاموس الثورة مثل جمعة النصر و جمعة الصمود و جمعة الصابرين و جمعة الغضب و جمعة الكرامة و جمعة الوحدة و غيرها من الاسماء التي تخاطب هم الفرد و ليس الرد على لسان اي كان , هل يضحي الناس لاجل الرد على البذاءات ام لاجل المستقبل لهم و ابناءهم , امدوهم بالامل و احيوا الطموح و اجعلوهم يتنسمو عطر الحرية الفواح و انظرو كيف سيكون فعلهم , و هذا ينطبق على الشعارات المرفوعة في ثورات اخرى اختزل كل الردود على افك الانظمة بكلمة واحدة هي باطل , و كانت كل الشعارات الاخري تخاطب الوجدان و تعمل على التنبيه من الغفلة , من الشعارات الجميلة التي تم ترديدها في جمعة لحس الكوع ( يا أمي احنا اولادك خلاص مرقنا , ضد الناس السرقوا بلدنا )
استاذي الفاضل
اشكرك على مقالك الرائع واتفق معك على دور الاعلام الفاعل واثره الكبير في استمرارية الثوره.
أما اختيار اسماء الجمع او الاسابيع لا يحددها الاعلام ولا يتم اختيارها حسب امزجة الاعلام بل تتم بعفويه واريحيه من داخل الثوره وغالبا ما تكون قريبة للفهم والمعنى واثوار وما اختيار اسما الجمع في ثورتنا السودانيه إلا للرد على من وصفوهم بها.
أما اختيار اسماء للأسابيع الثورهفعلى ما اظن ان ثوار ام درمان قد اطلقوا على هذا الأسبوع اسبوع الصمود، وهاهم يخرجون فيه لمجابهة الظلم الغاشم.
لذا نرجو ان لا يتم توجيه اختيار الاسم ويترك حرية اختياره للثوار واختيارهم للاسماء ناجح ودلالة ذلك انتشار اخبار الثوره.ويا استاذي لم نسمع في الثورات التي قامت حولنا ان حدثنقاش في اختيار اسم لجمعة من جمع الثوره يكون ذا اثر موسيقي مقبول للأعلام.
فالاعلامي الواعي الحصيف لا يتوقف في معنى الاسم بل يتخطاه لدلالات كما سألك “ستانلي ريد” يمكن اراد ان يعرف معنى لحس الكوع وهذا لعمري انتصار جديدللثورة السودانيه ولمدى توفيقها لاختيار الاسم لتعريف العالم مفردات ولغة الشعب اسوداني ومعانيها التي تحمل المعاني العميقه، واديبنا الكبير الطيب صالح أومن نقل المفرده السودانيه لأفاق العالميه ومعه الأغنية السودانيه
والثورة ليست في الاسماء بل في استمراريتها حتى اجتساس هذه الشرذمة الطاغية من الحكم
وثوره ثوره حتى النصر
اقترح نسميتها جمعة السلام لانك كل ماتتعامل مع عدوك بسلام ومحبه تجعله يخجل من فعلته وترضى الله
جمعة إعادة السودان المقتطع …
من خبرتنا الطويلة في مقارعة الظلمة المعتدين استطعنا التوصل بالنهاية الى خيار ديمقراطي حقيقي في اختيار اسماء الجمع خصوصا و اصبح لدينا صفحة خاصة على الفيسبوك للاستفتاءعلى اسم الجمعة و ذلك بعد تجاذبات كثيرة بين العلمانيين و الاسلاميين و غيرهم و اصبح الخيار الان ديمقراطي وبحق اسماء الجمع كان لها بالغ التأثير على تنشيط الحراك الثوري و اصبحنا نعرف الكثير من تحديد اسم الجمعة فمثلا لن ينسى السوريين انه حدثت مجزرة جماة في جمعة اطفال الحرية مثلا و هكذا .
النصر لثورتكم العظيمة و لثورة سوريا اليتيمة .