أخبار السودان
أماني الطويل لـ البرهان: ليس أمامك إلا الانخراط في مبادرة “تقدم”

وجهت الدكتورة أماني الطويل (الخبيرة بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية والباحثة في الشؤون السودانية) رسالة إلى البرهان قائلة:
ليس أمامك سيادة الفريق إلا أن تنخرط في مبادرة تقدم. إن تخسر جزئياً خير من أن تخسر كلياً.
الرهان على الجبهة القومية الاسلامية (اخوان السودان) قد خسر على الارض. أساليب الاستنفار لن تحدث فرقاً في الموازين العسكرية وسوف تتحمل وحدك المسئولية الأخلاقية والسياسية بمفردك عن حرب أهلية واسعة في السودان.

رأسك يا بلبوسة مصرية ،،،، يا تري بماذا تفكر المخابرات المصرية من مصير لشعب السودان ،،،، و إنقاذ حزب عيال حاج نور الرمم ،،،،
ربنا يكفينا شر دولتين جوار للسودان مصر اثيوبيا
هذا الخبر ليس صحيحا وفشلت في تحديد مصدره.
أرجو وضع الرابط لحديثها أو تحديد مصدره إن كنت مخطئا.
https://www.facebook.com/amani.taweel/posts/pfbid0mymRtF2tJyWJQncFKfg2Bpe1UCYp8Z1mRgPmLj5ij1xKsri9ydn3RqKjTwWDJzQfl?__cft__%5B0%5D=AZXJXngzg-IVyla3W7xxVCkp93q-WLAVHcNl-PvAYnsKA1ylu59hlAJOmfHmGvLDr23Hn57OoDHEOmiYU3Zpq7fhVMuiy6_Z3FwmGITKzqpXXGz9saWVwL7L9LnqSa1HwzEk96VPSPZqpOk6xP7JNy2ZXxDgTe37KmAnigGKImPUwg&__tn__=%2CO%2CP-R
معناه المصريين بعد الاستقبال الحاشد لحميدتى في بعض الدول الأفريقية تأكدوا ان رهانهم علي البرهان خاسر وليس له غير الانخراط في رؤية تقدم. الكيزان الي مزبلة التاريخ.
الدكتورة/ أماني الطويل.
تحية طيبة وكل وأنتم بخير.
لا اعرف كيف فات عليكي يادكتورة أن البرهان لا يستطيع اللقاء مع نائبه السابق “حميدتي” طالما أمين عام الحركة الاسلامية “الدباب” علي الكرتي غير موافق عل هذ اللقاء؟!!
كيف فات عليكي أن كرتي هو الآمر والناهي وصاحب الكلمة الأولى في كل شيء يخص علاقة البرهان ب”حميدتي”؟!!
في يوم ٢/ ديسمبر الماضي ٢٠٢٣، أصدر البرهان قرار باعتقال كل منسوبي النظام السابق والهاربين من سجن كوبر، القرار مس الكرتي شخصيا وهو المطلوب اعتقاله بتهمة الاشتراك في انقلاب يونيو ١٩٨٩، بتهمة الفسادة وحيازة (٩٩) قطعة أرض، ورغم (٣٣) يوم علي صدور القرار لم يتجرأ أحد في السلطات الامنية باعتقاله باعتبار انه هو الحاكم الفعلي للبلاد.
البرهان يخشي أن قابل “حميدتي” واتفقا علي وقف الحرب نهائيا وفتح ممرات لعبور شاحنات الاغاثة، يقع “انقلاب اسلامي” عليه من قبل الجنرالات والضباط الإسلاميين في القوات المسلحة، البرهان يهمه البقاء في السلطة حتي اخر جندي وآخر طلقة، وهي خاصية لمسناها من قبل عند الجنرالين السابقين النميري والبشير.
( عليكي ) معقول بس
والله يا بكري الصائغ مفروض يزوجوك من اماني الطويل عشان يكون شبهين واتلاقينا
قول للطويل العوقة الشينة دي خليكي في شان مصر الداخلي وبس ونحن ابصر بشأن السودان قاتلك الله
هو الغريب في الموقف المصري انهم يدعمون حزب الشيطان في السودان بينما قاموا بالتخلص منه في مصر في عام
مصر تريد خيرًا كثيرأ للسودان
هههههههههههههههههههههههههه
هل أمانى الطويل تغرد خارج سرب الاتجاه الرسمى للحكومة المصرية أم أنها تمثل وجهة النظر المستحدثة للحكومة المصرية تجاه أزمة السودان, على الحكومة المصرية ان أرادت المساعدة لوقف الحرب فى السودان اتخاذ خطوات ايجابية ولتبدأ بدعوة حميدتى لطرح وجهة نظره عليهم كخطوة أولى.
صح كلامك صحيح ،،
لماذا لا تدعو مصر حميدتى ليعرض وجهه نظره و كيف سيكون شكل السودان مبدئيا ،، مصر تعتبر السودان حديقتها الخلفية و مستحيل ان توافق على حكومة فى السودان ضد توجهاتها لانو بتعتبر الشىء دة امن قومي لها ،، الحين الكره فى ملعبهم هم و عليهم ان يبادروا
ألفراعنة شكلهم متابعين باهتمام شديد ما يدور في الساحة السياسية حول إمكانية َوقف الحرب وتحركات دقلوه في بعض الدول آلافريقية والترحيب المقبول من قبل زعماء هذه الدوله ودي نقطة قبول لذلك اعتقد الفراعنة سوف يتململون في هذه الأيام كثيرا وإعادة تفكيرهم في دعمهم جنرالهم البرهان في هذه الحرب لو الأمور تغيرت في الساحة السياسية في مجريات هذه الحرب ونتمنا من الاخوه المصريين وقف دعمهم السياسي. العسكري من أجل الحفاظ على علاقة الشعبين في المستقبل.
يعني حديث اماني الطويل. ان المخابرات المصرية تنصح البرهان بالانخراط فورا في المفاوضات والتخلي فورا عن الكيزان تجنبا للحرب الأهلية
كلامك صاح لان أمانى الطويل ضابطة بدرجة لواء فى الاستخبارات المصرية وكلامها هو كلام حكومتنا. انتهى الامر
لله درك يا المجذؤب
كلامك فى الصميم
لك تحياتي وتقديري
المصريين والكيزان مجبرون على بعضهم البعض الكيزان يريدون الرجوع للسلطة والحفاظ على الثورة التي نهبوها والافلات من المحاسبة والمصريين لا يريدون التعامل مع حكومة سودانية بندية وبالاخص لا يرغبون في الجنرال القوي والشجاع والواضح حميدتي للامانة اعتماد المصريين على الكيزان جديدة بعد أن فقد الكيزان البوصلة وللامانة لم يلعبوا دور العمالة للحكومة المصرية قبل ثورة ديسمبر بصورة صارخة كما يحدث الان والمصريين طوال تاريخهم كانو يعتمدون على بيت الميرغني ونسبيا بعض العملاء من بيت المهدي و قيادات الجيش
هههه.. يا اخوانا اماني الطويل دي ذيها وذي اخوانا القحاطة عندها مرض فوبيا الكيزان شايفة الجيش جيش الكيزان وتريد من البرهان ان يتوافق مع القحاطة بس نحن الشعب نقوليها العبي بعيد يا طرطورة وحتى لو تفكك السودان لن نقبل القحاطة حكام الا بعد الانتخابات ولو تفكك السودان انتو في مصر ستدفعوا الثمن معنا بالتساوي ويمكن اكتر.
دي بلبوسة مصرية تمرر من خلالها المخابرات المصرية رسائل السيسيي لكلبه المطيع السجمان. وللأسف تحليلاتها فطيرة ودائما تمالئ العسكر علي حساب قوي الثورة والقوي المدنية الدمقراطية