“اتجار بالبشر”.. تُهم ضد متورطين في خدعة سودانيين وارسالهم للقتال في ليبيا

Black shield security Israel
اذا كان الإمارات ضربوها في بورصة دبي وجندوهم الصهاينه وفهموهم بأن يبنو إمبراطورية اماراتيه.
ويلهفو الدول التعيسه مثل السودان واليمن واعطوهم ال Know how لإدارة هذه الإمبراطورية المموله من البنوك اليهوديه.
لما شافو قطر اسثماراتها ما شه زي الصاروخ فكرو ان يحتلوها بتخطيط من السيسى, والسعوديه دفعت الرشوه لترامب. بعدها فشلو فشل زريع واستفادة تركيا من غبائهم.
الإمارات دفعت رشوه للعسكر وجابو الطلبه السودانيين من وهان ايام الكرونه على حسابهم. بعد ان طلبو الهنود رسوم تعجيزيه لعبور الطائره السودانيه. ولخمو الرأي العام ونسوهم شركة بلاك شيلد الاسرائيليه فرع الإمارات.لتجنيد السودانيين اولاد المدن المتعلمين غصبا عن انفهم مرتزقه. لو تطبيع البرهان نتنياهو مشي كويس كانت حا تفتح فرع في الخرطوم وتنافس فاغنر الروسيه. الإمارات اول من عملت تعدين للذهب في حلايب واعترفت باحتلالها.
لا للامارات لا للمصريين لا لإسرائيل لا للسعوديه النصر للسودان الخروج من جامعة الدول العربية المصريه العنصريه و للأبد لا للجبهجيه الممحونيين الانتهاذيين المخانيس الحاسدين لا للعسكر الجبناء الدمويين وكلابهم هجو ومناوي وجبريل وارزل زول يذهبو كلهم للجحيم