استياء القوات المسلحة المصرية بعد تصريحات “حلايب وشلاتين”: انتهاك السيادة “خط أحمر”.. والجيش لن يسكت

صرح مسؤول عسكري مصري أن القوات المسلحة لم ولن تقبل أن تكون حلايب وشلاتين سوى أرض مصرية خالصة وأن أرض مصر وسيادتها ليست مجالاً للتفاوض مع أي دولة أخرى.
وأشار المصدر إلى أن هناك حالة استياء داخل القوات المسلحة من محاولة الإخوان المسلمين إثارة أقاويل خاصة بعد زيارة الرئيس محمد مرسي للسودان للترويج بإمكانية ضم مثلث حلايب وشلاتين للسودان كبلونة اختبار لقياس رد الفعل الداخلي في مصر وإمكانية فعل ذلك في حالة مرور الموضوع مرور الكرام.
وقال المصدر إن القوات المسلحة تعرف جيدًا قيمة مثلث حلايب وشلاتين على الأمن القومي المصري ولذلك فالجيش حريص على التواجد هناك بشكل كبير في الوقت الذي تغيب في معظم مؤسسات الدولة الأخرى حيث يتولى الجيش توفير الرعاية الصحية للأهالي وتوفير السلع التموينية المختلفة والمساكن وحفظ الأمن وتامين حركة التجارة هناك وغير ذلك.
ولفت المصدر إلى أن الأراضي المصرية ليس محل مجاملة بين رئيس الجمهورية ورؤساء الدول المجاورة وأن انتهاك السيادة المصرية “خط أحمر” عند الجيش الذي بذل جهودًا مُُضنية لتعمير هذا الجزء الهام من أرض مصر.
وأشار إلى أن الجيش سيكون بالمرصاد لأي شخص أو جهة تريد تهديد السيادة المصرية التي بدأت بمحاولة الضغط على الجيش لتحويل سيناء إلى دولة للفلسطينيين وهو الأمر الذي رفضه الجيش بل وسارع وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي بإصدار قراره بحظر تملك الأراضي الحدودية، ولم تتوقف جماعة الإخوان عند هذا الحد بل حاولت أن تروج بأنه لا مانع أن تكون حلايب وشلاتين تحت السيادة السودانية وبعد ذلك سيحاولون الترويج إلى ضم السلوم إلى ليبيا.. وهكذا.
وأوضح أن أهالي حلايب وشلاتين مرتبطون بالقوات المسلحة بشكل كبير ويعتبرونها الحكم الفعلي لهم لأنهم لا يرون أي اهتمام سوى من الجيش فقط حتى المدارس يتولى الجيش تأمينها وإنشائها هناك.
يذكر أن عددًا من النشطاء تداولوا مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي للدكتور محمد مهدي عاكف، المرشد السابق لجماعة الإخوان المسلمين يقول فيه إنه لا توجد مشكلة بأن تكون حلايب وشلاتين تحت السيادة السودانية، كما نشر الموقع الرسمي لحزب الحرية والعدالة خريطة مصر بدون مثلث حلايب وشلاتين تم رفق الخريطة ضمن موضوع عن زيارة مرسي للسودان.
وفي هذا الصدد يؤكد اللواء نبيل أبو النجا الخبير العسكري والاستراتيجي أن مشكلة السلطة الحاكمة حاليًا سواء مؤسسة الرئاسة او الحكومة أو حتى جماعة الإخوان المسلمين ليس لديهم أي إدراك نهائي بمعنى الأمن القومي للبلاد ولا بأهمية الحدود وكل شبر على أرض كثر ولذلك فحديثهم مرة على إمكانية توطين الفلسطينيين بسيناء ومرة أخرى بإمكانية ضم حلايب وشلاتين إلى السودان يعبر عن عدم وجود اي وعي.
وأضاف أن القوات المسلحة لن تسمح أبدا بأي تعدٍ على السيادة المصرية حتى لو دخلت في صدام مع الرئاسة أو أي صدام مسلح مع دول خارجية.
أما اللواء ممدوح عزب، الخبير العسكري والاستراتيجي، فيقول إن منطقة حلايب وشلاتين هي ارض مصرية خالصة حتى وان أدارتها السودان لفترة بسبب قربها الجغرافي لها مع العلم ان السودان نفسها كانت تابعة للإدارة والسيادة المصرية.
وأوضح أن القوات المسلحة المصرية تعرف قيمة الأرض فجنودها وضباطها يعملون في ظرف غاية في القصوى على كل شبر بالحدود ويموت منهم العشرات من أجل الحفاظ على كل شبر بها، مضيفًا أن البعض من الإخوان يتعاملون مع مصر حاليا على أساس أنها تركة يفعلون بها ما يشاء.
صدى البلد
الفرق واضح
اين الجيش السوداني و الصحافة “الوطنية” السودانية عندما تباع مقدرات البلاد
نحن الان نرى الجيش و الصحافة في مصر يدافعون عن باطل الا و هو احتلال حلايب السودانية
و جيشنا و صحافتنا يخرسون عندما يتعلق الامر بحقوق شعبنا
أما اللواء ممدوح عزب، الخبير العسكري والاستراتيجي، فيقول إن منطقة حلايب وشلاتين هي ارض مصرية خالصة حتى وان أدارتها السودان لفترة بسبب قربها الجغرافي لها مع العلم ان السودان نفسها كانت تابعة للإدارة والسيادة المصرية.
تعليق : أيها الضابط المصري -ان كنت لا تقرأ التاريخ – اعلم ان السودان ومصر كانتا تحت سيادة الدولة العثمانية و محمد علي باشا الالباني و من ثم الاستعمار البريطاني او الحكاية البريطانية
إذا كان الامر كدا ؟ نحن دايرين حلفا القديمة في حدودهاالاصلية . فرص . في العمق .
أما اللواء ممدوح عزب، الخبير العسكري والاستراتيجي، فيقول إن منطقة حلايب وشلاتين هي ارض مصرية خالصة حتى وان أدارتها السودان لفترة بسبب قربها الجغرافي لها مع العلم ان السودان نفسها كانت تابعة للإدارة والسيادة المصرية.
__________________________________
طــــــــــــلاق بالتلاتة البلد دي ما فيها جيش و لا حكام و لا رجال
الكلام ده واضح …. منعول ابو الكرسي و الرئاسة و دولة الخلافة اذا كان بيحول بين الوطن و رجاله…… اي سيادة و اي جدادة تتحدثون عنها …. و اجد كل العذر لمن يحرق البلد و فيها و لكنه لا يخنع و لا يستكين للمستكين أصلا … الجيش المصري
المصريين اقول لكم مرة اخري انهم اخطر من اليهود , مع العلم ان اليهود عانوا منهم في الماضي
طبعا حكومة الذلة ممكن تورثنا اي حاجة
هي ما هاميها غير تولاها … تبيع فينا وتشتري
مرة مع حسني مبارك علشان يسكت من قصة محاولة إغتيالو
والمرة التانية مع اخوانم الكيزان هاك يا اراضي وهاك يابقر
المصريين الجميل ما بينفع فيهم ابدا :
بالله دولة بكامل سيادتها ترحل الآلاف من سكانها لمنطقة تانية
علشان خاطر بلد تانية … تغمر اراضيها وآثارها بالمياه
دي قولو لي حصلت وين في التاريخ ؟
الآن آلاف الأراضي الزراعية في الشمالية فجأة نسمع بأنها تمت زراعتها
بواسطة المصريين
المتعافي حالف براس مال ابوهو إلا ياخدو مشروع الجزيرة حتة حتة
البشير حلف إلا يكرم مرسي بالأراضي شمال الخرطوم
في كل الأمور دي الشعب السوداني مغيب
بس يا جماعة خلونا كمنظمات شعبية وبلدية نكرب أمورنا
حلايب وشلاتين حيرجعوا لكن مش بطق الحنك ساي
إحنا عاوزين نكرب المستندات لأي نزاع قادم بعد زوال شرزمة الإنبطاح دي
وصدقوني المصريين مع التحالفات الدولية أمرهم العسكري هين
نهرة بس من هنا وهناك وشوية ضغط عسكري خبرهم بجي
بس امورنا إحنا الداخلية كيف نصلحها ونبني وئامنا الداخلي
“أما اللواء ممدوح عزب، الخبير العسكري والاستراتيجي، فيقول إن منطقة حلايب وشلاتين هي ارض مصرية خالصة حتى وان أدارتها السودان لفترة بسبب قربها الجغرافي لها مع العلم ان السودان نفسها كانت تابعة للإدارة والسيادة المصرية.”
الغريب في الأمر أن المصريين 99% منهم يجهلون أو يتجاهلون بأن مصر كانت مستعمرة بريطانية وأن تواجدهم في السودان كان تحت السيطرة البريطانية فكيف لدولة لا تملك استقلالها أن تقوم بإستعمار دولة أخرى ، وما زالوا إلى يومنا هذا يرددون أن السودان كانت تحت اللواء المصري ، علينا كسودانيون أن ندافع عن وجودنا على أرضنا لأن هذا الافتراء ما هو إلا مقدمة للإستيلاء على ثروات السودان من أراضي وماشية ومعادن ومياه وغيره ، حيث أصبحت مصر الآن خاوية من كل شيء ولا ملجأ لهم سوى السودان ? فعلينا أولاً بالإرتقاء بالقوات المسلحة حتى تكون في مركز أقوي ومساوي لهم ، وأن تكون ردودنا على هذه الإدعات قوية وثابته ، وكفانا مجاملات ، لأن هؤلاء القوم إذا دخلوا السودان فسوف لا يكون لنا موقع قدم فيها. يكفي من الجهل أن يمنحوا اراضي زراعية قريبة من حدودهم ويتم ريها من حصة السودان المائية ومن ثم يستولوا على المنتجات ويتم تصديرها لمصر ( يا أمة ضحكت من جهلها الأمم )
يمكن إلإستعانة فقط بخمسة ألف صيني يزرعوا السودان كلها ويتم التصدير للدول المجاورة بمزاج ، يعني ما محتاجيين فلاحين مصريين يزرعوا لينا.
أما اللواء ممدوح عزب، الخبير العسكري والاستراتيجي، فيقول إن منطقة حلايب وشلاتين هي ارض مصرية خالصة حتى وان أدارتها السودان لفترة بسبب قربها الجغرافي لها مع العلم ان السودان نفسها كانت تابعة للإدارة والسيادة المصرية.
افيقو ياشعب السودان يا جبان الكلام دا واضح البشير لايهمه غير كرسية ،قسم البلد كلها
وياريت لو للبستحقو قسمها الي الذين ينظرون اليناء بعين النقص
وافتراء المصريين واضح في الملخص دا
وبرضو بتقولي سير سير يالبشير!!!!!!!!!!!!!!!!
عافي منكم رجال مش زي ال…..ث العندنا قال شنو حلايب ما مكان خلاف بين الشقيقين بلا يشقكم
بعد ده كله حكوماتنا الرشيدة تريد منح المصريين ملايين الأفدنة لزراعتها.
أفيقوا يا هؤلاء مصر ستمص الدماء من شرايين أرض السودان دون مقابل و ان كنتوا تحلمون بدعم سياسى فأنتم واهمون لأن كرت الأخوان فى مصر قد احترق و أقرب انتخابات برلمانية أو رئاسية حا يكونوا فى خبر كان.
أبحثوا عن مصالح السودان و بلاش عبط.
فكيف يا جيش يا فاهم كانت حلايب وشلاتين وبحيرة النوبة وخلفا الغريقة مجاملة بين الرئيسين عبدالناصر ومبارك؟
أليس هؤلاء كانوا رؤساء؟
والله هذه قمة المهازل يا جيش والدليل علي ان حلايب وشلاتين سودانية وليست مصرية هي اعتراف الجيش نفسه بعدم تواجد مؤسسات إدارية مما يدلل علي أنها ليست مصرية بل سودانية مليون في المئة وسوف لن يقف الجيش في وجه حق مسلوب وسوف يرد طال الزمن أم قصر بس نفضي كسودان شوية من مشاكلنا وسوف نري
فسكوت الحكومة السودانية عن ذلك مذلة مهزلة للسودان وانتقاص للسودانيين جميعهم،،، والظاهر لم تفلح سياسة العطاء المستديم لنصر من قبل السودان بوافر المياه منذ أكثر من ستين عاما اثر السودان حصته من اجل الأخوة المصريين ولكن هيهات لا جزاءا ولا شكورا ولكن الأيام دول والماء موجود والتفريط فيه أغلي من المثلث
حقنا ما بنخلي يا سعادة اللواء ممدوح والظلم حبله قصير وأصلو إنتو يا مصريين ما يجي منكم إلا الهم والغم وحكومة الإنبطاح مصيرة الزوال وبعدها سيكون لكل حادث حديث وياريت تقرأ عن السودان والسودانيين عشان ما تصرح تاني تصريحاتك الغبيه دي.9
تري ما المقابل الذي دفعته حكومة البشير مقابل تنازل الاخوان في مصر عن حلايب وشلاتين؟
يا جماعة الصحافة المصرية والجيش المصري بيحاول يزرع فكرة انو حلايب ارض مصرية 100% وماعرفين انو علاقة مصر بحلايب بدت 1995 بعد محاولة اغتيال مبارك والمتابعين للموضوع دا في النت بلقو كدا لازم نتمسك بحقنا بحلايب والفشقة وغيرةا من اراضي سوداننا الحبيب ويشتغل اعلامنا ويوصلو القضية للمحاكم الدولية.
اللهم عليك بالارجاس الانجاس اقطعهم ………. تك… ان العسكر ليسوا بالجدارة ليقودوا …بلدا ….. ابدا….. وليس عندهم فكر مستقبلي ابدا… الا ترون تخبطهم في كل شأن.
يا ايها الشعب افق….. فان الكاكي…. ليس محل ثقة ابدا ….وانظر الى تاريخهم منذالتنازل عن …. حلفا واغراقها …من اجل اولاد بمبة….. الذين لا يقيمون…. للسودان ودا…. الا بما يحقق به المصالح……….
الى الامام……….. لاسقاط الازلام…..الى …..الامام …..لازالة الاوهام….الى الامام …
لا يجب اثارة القديم فالسودان اجتاحه محمد علي باشا وهو الباني وليس مصري ويمكن تصنيفه كمرتزق وقد ازاح عن مصر المماليك وهم نفسهم ليسوا مصريين فمصر طوال عهود محمد علي وقبلها كانت تحت استعمار وتحت حكم اجنبي مثل السودان.
الطوفة الاخرى كانت عندما اراد الانجليز فتح السودان واستعملوا المصريين كعامل مساعد ورفعوا العلم المصري لضرورات سياسية في ذلك الوقت كانت معلومة ومنها اطماع الفرنسيين وطوال الحكم الانجليزي كانت مصر تحت حكم الانجليز ولا ينسى العالم حصار ملك مصر في قصره بواسطة الانجليز عندما تماطل في الاستجابة لطلبهم بتعيين النقراشي باشا رئيسا للوزراء.
القول بان السودان كان تحت السيادة المصرية خطأ واضح.ومصر في تلك العهود لم تكن حتى تحت سيادة نفسها وتلك ظروف وحقبة استعمارية جرت على مصر وعلينا ولا تضيرنا ولا تضير شعب مصر لكن ما يضير هو التحدث بغير علم.
الاخوان لا تهمهم تبعية حلايب و شلاتين. يريدون كل ارض الله ان تكون ملعباً لهم. مصر و السودان جزء صغير من هذا الملعب. 2 مليون فدان للمصريين ذائد السكوت عن حلايب و شلاتين وتركهما ليتبعا لمصر. اذا اراد السودانيين اعادة هذه الاراضي فعليهم ان يتجهوا صوب اثيوبيا لان في هذا تهديد لحصة مصر من مياه النيل. المصرييون يعولون على التبعية العمياء من جانب عبيدهم السودانيين, و ليس اشقائهم كما يحاولون ان يخدروا هذا الشعب الساذج. انضمام السودان لدول المنبع و تعاطفه معهم و لو معنوياً سوف يقلق اولاد بمبة و يجيبهم في الخط, و هذا لا يتأتى الا اذا قضي على المتأسلمين في السلطة و رضى الغرب علينا.
دا الكلام يقرعون طبول الحرب بمجرد إشاعة ومحتلينها من 1995 وحكومنتا تقول ماعندنا أي مشاكل حدوديه مع الشقيقة مصر( والكاف لام باء) البقول السودان كان تحت سيادتهم دا أنت نفسك كنت تحت سيادة تركيا وبريطانيا غايتو الحمد لله من يهن يسهل الهوان عليه. بس الله يزيل حكم السجم
أما اللواء ممدوح عزب، الخبير العسكري والاستراتيجي، فيقول إن منطقة حلايب وشلاتين هي ارض مصرية خالصة حتى وان أدارتها السودان لفترة بسبب قربها الجغرافي لها مع العلم ان السودان نفسها كانت تابعة للإدارة والسيادة المصرية.
بالله شوف الجاهل دا .. ياخي مصر بتاعتك دي كلها كانت تحت الجزمة البريطانية فكيف يكون السودان تحت السيادة المصرية وعمركم كلو عايشين تحت المستعمر. مصر لم تعرف الاستقلال الحقيقي الا عام 1952 وان أول رئيس ليها كانت تجري في عروقه الدماء السودانية وكذلك السادات . أقرأ التاريخ ياجاهل قبل ما تتكلم، قال لواء قال.
المصريين بصورة عامة و خاصة العوام منهم اجهل الناس بالتاريخ والجغرافيا
جرب وأسال ليك أي مصري سؤال بسيط وبديهي في الجغرافيا او التاريخ وسوف ترى
منذ متى سمعتم ايها المصريين ان هنالك مدينة مصرية و اسمها حلايب !!!؟؟
فالحين في رفع الصوت وكثر الكلام والتمثيل
شجاعة وكرم نحن بيهم اختصينا
وسيوفكم في الحرب نكسرا بعصينا
ومع ذلك فالسودان السماحة و الشهامة لمن احترمنا
من الاساس السودان ليس فى حاجه الى العلاقه مع مصر بل مصر هى المحتاجه لهذه العلاقه لذلك انا اندهش من اندفاع حكومتنا تجاه مصر وهى تتمنع . افيقوا يا سجم الرماد , المصرى مصرى ولا فرق بين الشيوعى والسلفى والاخوانى والناصرى كلهم يلتقون فى الهجص وقله الادب بل اننى استمعت الى بعض شيوخ السلفيه فى مصر يتحدثون بلغه لا يستخدمها مرتادو الاندايات فى السودان ومعركه حلايب اذا كانت الحكومه غير قادره عليها فأن شعب السودان سيتصدى للمصريين واعلامهم القذر فى كل المواقع ولا يهمنا ما تقوله حكومتنا التى تتحدث عن تجميد المشكله وعدم جعلها عائق للعلاقه بين البلدين , ولكن ياحكومه ياسجم من قال لك ان شعب السودان من الاساس يحتاج هذه العلاقه , نحن نحتاج راس المال لشراء الالات الزراعيه الحديثه للزراعه والحصاد والرى ولم يعد العالم اليوم فى حاجه للاعداد المهوله من الايدى العامله بل التكنولوجيا ومصر ليست دوله صناعيه وليست دوله غنيه بل اصبحت تعيش على المعونه الامريكيه والقطريه فلماذا نتحمل كساحهم وقله ادبهم .
أود أن أسال الاخوة المصريين سؤال بسيط جدا . هل الحدود الأفريقية الحالية موجودة منذ بدء الخليقة ام وضعها المستعمر وسارت على ذلك؟؟؟فأنتم تقولون ان منطقة مثلث حلايب وضعت اداريا فقط تحت السلطة السودانية بسبب أن جميع قاطنيها قبائل سودانية؟؟؟!!!وأن الأنجليز كانوا قد حددوا الخط الفاصل بين الدولتين بخط 22 فشماله مصر وجنوبه السودان ولن أود أن أذكركم ايضا بأن الأنجليز أنفسهم و عن طريق وزارة الخارجية البريطانية وليس ((السودانية)) قد أمدت شركة أطلس العالمية -الشهيرة بوضع خرط العالم- بتفاصيل الحدود السودانية والمصرية كاملة ونجد فيها حلايب وشلاتين تتبع جغرافيا الى السودان فاذا حجتكم مردودة عليكم فالذي قسم هو نفسه الذي أعطى.
ما راح حق من وراه مطالب والسارق مهما كان جبان لانه يشعر بأنه اخذ شيئا ليس من حقه فحلايب شئتم اما ابيتم هي سودانية وسترد الى حضن الوطن يوما مأالاشخاص ذاهبون ولكن الارض باقيا
صحافتنا في السودان صحافة كورة وكسير ثلج وفنانين من الحوت لخط هثرو العمل القلب لجبره
لا حول ولا قوة الا بالله فى الوقت الفيهو مصر كلها بيقواتها المسلحه نسو ثورتهم اليوم باعلامهم يتحدثوا عن مصرية حلايب ويوبخوا فينا ازا بقناة النيل الازرق الان تعيد فى خطبة الجمعه الصلاها مرسى فى مسجد النور وكلها كانت شكر لمصر واهل مصر. بالله عليكم ماذا نقول عن البحصل هذا . زعلانه لدرجة غلبتنى الكتابه . حسبنا الله ونعم الوكيل
صاحب الحق لا يخاف المحكمة — لماذا رفضت مصر التحكيم الدولي في محكمة العدل الدولية — و النزاعات بين الدول ( المتحضرة ) تحل في اروقة المحاكم الكل يقدم ادلته و دفوعاته و مرافعاته و يقبل بالحكم النهائي — لكن المصريين لقو في الانقاذ (ركوب الفزرة ) و ما حاينزلوا منهم ابدا طالما هم في سدة الحكم .
عليهم ان لاينسوا ايضا ان حلفا القديمه سودانيه
والله اقول ليكم بوضوح اننا في السودان وفي مصر الكنانة لايهمنا حلايب ولا شلاتين ولا القاهرة ولا الخرطوم لان الفهم المركوز في العقيدة الاخوانية هو فهم الاسلام الشامل الواسع هو فهم ميراث الارض , لان الارض يرثها عباد الله الصالحون , اذا الحمد الله بدا يكتمل الشطر الاخر من الايمان بتولي الاخوان في ارض الكنانة الامور وهاهو المشروع العظيم تتنزل عليه اقدار الله النافذة التي لا ترد سواء رضي الشانئون ام لم يرضوا لانها ارادة القاهر فوق عباده (مصر والسودان وليبيا وارض الحجاز ) الان هي اللبنة القوية لسيادة الارض ووراثتها هذا امر نافذ لا مفر منه ,, فمالنا ومال الصغائر لاننا لم نخلق لمثل هذا ,,
سير سير يالبشير لما السودان يكون دولة قدر كافوري
ما عارف الجيل الجديد ربما لم يسمع بالحكاوى التاريخية التى درج الأساتذة المدرسون فى مدارسنا وبالذات فى الإبتدائية على قصها على تلاميذهم .
فيقال بأنه فى واقعة شيكان والتى دارت فى غابة شيكان بين أنصار الإمام المهدى رضى الله عنه وبين القوة التى أرسلها خديوى مصر والتى كان قوامها 10000 عسكرى مصرى من جند عرابى باشا الذين قاموا بالثورة وألقى القبض عليهم – وكانت هذه القوة تحت إمرة هكس باشا –
يقال أن الأنصار هاجموا هذه القوة وفرقوهم أيدى سبأ فى غابة شيكان . فر أفراد القوة أمام شجعان الأنصار الذين كانوا يطاردونهم بالحراب التى تسمى الكوكاب وأيضا تسمى فى الجنوب الشانقى شانقى ( نوع من الحراب نصله ذو خمس أسنان كلها مدببة مثل السنارة التى يصطاد بها السمك – يعنى تطعن بها الواحد فلا تخرج من جسمه إلا ومعها المصارين طالعة ) . المهم يقال إنه الأنصار كان يطارد الجندى المصرى بهذه الكوكاب ، والجندى المصرى فللى قدامه وهو يتلفت صارخا : بالملسة يا ابن الأقحبة ( القحبة ) ؛ يعنى أنه يريد الأنصارى أن يطعنه بالحربة العادية ذات السن الواحدة – بدلا عن الكوكاب – يعنى عايز موته رحمة ناعمة .
فليعلم المصريون أن الكوكاب واشانقى شانقى موجود ونحن فى – بس نزح العواليق ديل أولا وبعدين تشوفوا .
الانسان المصرى لا يعرف السياسة ولاتاريخ السودان واللة انا فى الغربة كثيربن من الاخوة المصربن بسالونى انت من الشمال ومن الجنوب باالرغم الملامح واضحة هدا دليل واضح لا لهم معرفة باالانسان السودانى
بسم الله الرحمن الرحيم والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام علي أشرف المرسلين سيدنامحمد وعلي آله وصحبه أجمعين,ولاعدوان إلاّ علي الظالمين,
أمابعد
من يهن يسهُلُ الهوانُ عليهِ …مالِ جُرحٍ بميتٍ إيلامُ
في الوقت الذي قامت فيه قيامةُ مصررفضاً للتصريحات المزعومة عن إستعداد القيادة الإخوانية المصرية للتفاوض حول حلايب وشلاتين السودانيتين ،نري ونسمع العجب العجاب من مايسمي بوزير (الإستحمار) السوداني السيد مصطفي عثمان الذي صرح في تلفزيون السودان بمنحة لمليوني متر مربع للحكومة المصرية في (غرب أمدرمان) لتقيم فيها منطقة صناعيه مصريه وذلك مجاناً دون أي مقابل. أخوتي الكرام قراء الركوبة كم من أبناء السودان الآن يكافحون ليمتلكوا ٣٦٠ متراً فقط في عاصمة بلدهم وذلك بعد التقديم للخطة الإسكانيه والإنتظار لعشرات السنين وملأ عشرات الأرانيك ودفع الرسوم كاملةً من بعد إستيفاء كافة الشروط التعجيزيه المصاحبة لإجراءات التقديم ومن ثم المماطلة في إجراءات المسح والتسليم للأراضي؟!!!
سؤال بريئ وغبي للسيد وزير” الإستحمار” إذا كانت هنالك مصلحة فعلية للوطن من تخصيص هذة المساحة المهولة من الأرض لأي جهة إستثمارية كانت أليس من المنطق والحكمة أن تكون هذة المساحة في الأقاليم الأقل نمواً حتي تساهم في تنميتها وترقيتها؟؟؟!!!
منطقة غرب أمدرمان هذة الآن تضيق بسكانها فما بالك بالخطط المستقبليه القريبة التي يتوقع فيها زيادة عدد السكان والحوجة للأراضي للتوسع السكني مع العلم أن كل المناطق الصناعية المخططة حديثاً تقام في مناطق الإنتاج وخارج المدن تماماً مراعاة لمسألة تلوث البيئة ومخلفات المصانع!!!
سيدي مع تأكيدكم علي مسألة الحريات الأربعة بين مصر والسودان هل وضعتم أي قوانين أو ترتيبات تضمن حقوق العمالة السودانيه في هذة المنطقة المقرر إقامتها في قلب عاصمتنا الوطنيه!!!؟؟؟
للشعب السوداني الكريم أقول “لايغير الله مابقومٍ حتي يغيروا مابأنفسهم” وقديماًقال جدودنا عند الإستقلال “أن السودان للسودانيين” ولكنه وللأسف لم يعد ولن يعود كذلك مالم نحرص كلنا علي حقوقنا وحقوق أولادنا والأجيال القادمة ،وإنه لإستعمارٌجديد بمساهمات وتخطيط سوداني كامل!!!
اللّهم هل بلغت اللّهم فأشهد!!!
ولانامت أعين الجبناء…
الشعب السوداني من اقرب الشعوب الى المصريين وهناك علاقات تاريخيةعميقةبين الشعبين اما قضايا الحدود فيمكن حلها في مسارها الصحيح من خلال التحكيم الدولي ولا داعي لزعزعة العلاقات بين البلدين بسبب سوء تصرف الحكام الاغبياء ولا داعي للهجوم على المصريين فانتم من اقرب الشعوب الى قلوبنا “مصرية تحب مصر والسودان”
يا إخوان بعيدا عن التصريحات المستفزة من المسؤولين المصريين، والمتخاذلة من نظرائهم السودانيين، فأنا لا أرى مبررا لكل هذا التشنج والهجوم على المصريين.
نحن مسلمون والإسلام لا يعترف بهذه الحدود المصطنعة التي فرضها علينا المستعمر فرضا، وهذهناك سياسة معروفة للمستعمر استصحبها وهو يرسم هذه الحدود، وهي أن يوجد بين كل بلدين مشكلة حدودية تفسد العلاقة بين الجيران، وتمزق وحدة المسلمين، وتزكي روح العصبية القومية مقابل الانتماء للإسلام، وهذا ما نرى آثاره واضحة في المشاكل بيننا والمصريين، وبين ليبيا وتشاد، وبين المغرب والجزائر، وغيرها كثير.
أتمنى ألا يفهم أحد أنني أدعو للرضا بهذه التصريحات المستفزة، كلما أتمناه ألا يفسد السياسيون العلاقة بين الشعبين الجارين وقبل ذلك المسلمين، وألا نحقق للمستعمر ما أراد.
بسم الله الرحمن الرحيم والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام علي أشرف المرسلين سيدنامحمد وعلي آله وصحبه أجمعين,ولاعدوان إلاّ علي الظالمين,
أمابعد
قال مصدر عسكري مصري مسئول أن القوات المسلحة لم ولن تقبل أن تكون حلايب وشلاتين سوى أرض مصرية خالصة وأن أرض مصر وسيادتها ليست مجالاً للتفاوض مع أي دولة أخرى.
وأضاف أن القوات المسلحة لن تسمح أبدا بأي تعدٍ على السيادة المصرية حتى لو دخلت في صدام مع الرئاسة أو أي صدام مسلح مع دول خارجية.
هذا كان رداً واضحاً وجلياً من الجانب المصري- المغتصب-لأرضنا وفي الرابط أدناه تجد عزيزي القارئ رداً لأحد القيادات السياسية “البارزة” في الحزب الحاكم -الكيزاني الإنهزامي-وشتان بين الإثنين!!!
http://www.youtube.com/watch?v=Vvh9PN4VDLA
ولانامت أعين الجبناء…