حسن مكي : الوضع الراهن في السودان في العد التنازلي والإسلاميين ليسوا بكيان واحد،

الخرطوم ? محمد إبراهيم
كشف الخبير الاستراتيجي في منطقة القرن الأفريقي القيادي الإسلامي البروفسير حسن مكي، أن العلاقات السودانية الخارجية في الفترة الأخيرة، تحسنت مع دول الخليج بصورة كبيرة، لاسيما السعودية بعد أن عاد السودان إلى وجهته الاستراتيجية الصحيحة، وانسلاخه من المحور الإيراني. ووصف العلاقات مع قطر بالعامرة خاصة وأن الأخيرة لها إسهامات كبيرة في التنمية السودانية، لاسيما الإسهامات السياسية في قضية دارفور وتبنيها طريق الإنقاذ الغربي. وأوضح أن دولة الصين أسهمت بصورة كبيرة جدًا في التنمية السودانية بمدها خطوط أنابيب النفط وتشييدها “سد مروي”.
وأضاف مكي في تصريحات خاصة إلى “العرب اليوم”، قائلًا “لولا الصين وقطر لكان أمر السودان أصعب”. وأشار إلى أن العشرة أعوام الأخيرة مثلت قطر والصين، أهم دولتين بالنسبة للسودان ولولاهما لكان السودان عاري من التنمية خلال العشرة أعوام الأخيرة، بسبب الحصار المفروض عليه من قبل الولايات المُتحدة الأميركية، مبينًا أن سياسة السودان الخارجية في السابق لم يكن لها مفعول كبير، وأشار إلى أن تنامي العلاقة مع الصين كان فكرة الزعيم الراحل الدكتور حسن عبدالله الترابي وكذلك قطر.
وأوضح مكي أن العلاقات الإيرانية السودانية كانت مجرد مكايدة لجهة، أن إيران تعتبر السودان دولة هامشية مهمته تشبه اريتريا وجيبوتي في أنهما على البحر الأحمر، تستطيع من خلالها ايران تهديد مصالح دول الخليج، مشيرًا إلى أن إيران لا تمثل عمقًا استراتيجيًا للسودان، وأن هناك دولًا على الرصيف كتركيا ومصر خاصة وأن الأخيرة مشغولة بنفسها داخليًا، نتيجة للتواترات التي تعاني منها.
وفيما يختص بالعلاقات الأميركية السودانية، أكد أن الخرطوم تعاونت مع واشنطن وقدمت كل المطلوب، متوقعًا أن تشهد العلاقات بين الدولتين في الفترة المقبلة، بعد فوز ترامب تحسنًا لجهة أن هناك توصيات من الخارجية والمخابرات الأميركية برفع العقوبات من السودان، وأرجع عدم رفع العقوبات من السودان في فترة حكم الديمقراطيين، بسبب الضغوطات التي كانت تأتيهم من جماعات الضغط كالمجموعة السوداء والكنيست والمجموعة اليهودية على عكس ترامب الذي يأتي من خلفية جمهورية.
وتحدث مكي عن الصراعات في الوطن العربي، قائلًا إنها ستوثر على كل دول المنطقة بما فيها السودان، والذي كان موقفه واضح من الأزمة السورية بأن تحلّ سياسيًا، وكذلك اليمن في أن تتعالج الأزمة عسكريًا باعتبار أنه مع الشرعية، وأضاف أن السودان لم يكن له دور في أزمة العراق وزاد أن الأميركيين دمروا العراق. وأشار إلى أن العراق القديم غير موجود وأن هناك كيانات عراقية شبه مستقلة ككيان الأكراد بدون فيزا، وهناك العراق الشيعي عاصمته بغداد والسني حاضرته الكوفة والموصل، لافتًا إلى أن العراق السني حاليًا يحترق.
واختتم مكي حديثه قائلًا “إن الوضع الراهن في السودان في العد التنازلي لجهة أن الإسلاميين ليسوا بكيان واحد، والمؤتمر الوطني ومن هم مع الحكومة ومن خارج الحكومة “المؤتمر الشعبي”. وقال إنه يقف في منزله بين المنزلتين ما بين الحكومة والمعارضة وهناك الجماعات الصغيرة كالإخوان المسلمين، وقادة الحركة الإسلامية التاريخية الذين اصبحوا في الرصيف. وتابع “إن الوضع الاقتصادي أثر على شعبية الحزب الإسلامي الحاكم وتعرض لامتحانات لم تكن لها إجابات شافية أهمها مسألة العصيان المدني، وأشار إلى أن الحركة الإسلامية كانت دائمًا تعتمد على الشباب وكانوا وقتها وقود الحركة الإسلامية، إلا أن الشباب حاليًا مُشتت، والسبب في ذلك انعدام المؤسسية وانعدام القيادة والصراع على السلطة.
العرب اليوم
يتحدث الدكتور عن إسهامات قطر في التنمية لا سيينا اسهاماتها السياسية في قضية دارفور وطريق الإنقاذ الغربي عن أي تنمية يحدثنا الدكتور ولولا اسهامات الصين وقطر غي العشرة سنوات الأخيرة لكان السودان الآن عاريا من التنمية بالذمة يا دكتور أين هذه التي تتحدث عنها بأخي خليك واضح وقول الخراب السبب تم الإنقاذ قدر شنو
عصيان مدني 19 ديسمبر 2016م
خليكم في بيوتكم .. مافي زول يطلع .. شوفوا أي برنامج .. جخوا ليكم عتود .. عشرة كشتينة .. بلاي استيشن .. خشوا موقع الراكوبة .. واتساب .. فيسبوك .. ونسات حنينة ..سيجة .. كمبلت .. أعملوا أي شي وما في زول يمرق .. باقي شوية
عصياااااااان ما تنسوا 19 ديسمبر
عليكم الله ما تمرقوا من بيوتكم يوم 19 ..
للاخوه المعتصمين يوم الهبه الكبرى ان شاء الله تعالى و القادرين على الصوم فصيام يوم الاثنين سنه محمديه استنها مولانا رسول الله صلوات الله عليه وسلم و كذلك تلاوه ما تيسر من كتابه الكريم علهما يغنيان عن الخروج من المنازل في ظل أجزاء مكهربه و استنفارات امنيه مشدده مع بيات النيه لاستعمال اسلحه ناريه والتي هي أيد الفواقد التربويه وفاقدي الاصل و السند وفاشلي مجتمعاتهم فأسأل الله أن لا يعجزوكم او يستفذوكم في محاوله مستميته منهم لجركم و لاخراجكم للشوارع حيث نحشى من حدوث ما لا يحمد عقباه و من المحتمل أيضااعلان حاله الطواري او قطع الانترنت و حجب مواقع التواصل الاجتماعيه كمحاوله فاشله لشل حركه العصيان فالله نسأل أن يكلل مسعاكم الوطني بكل توفيق وسؤدد . قال الله تعالى في محكم تنزيله (وكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله فاستبشروا بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الحكيم) صدق الله العظيم.
بولبت .
إقتباس – ووصف العلاقات مع قطر بالعامرة خاصة وأن الأخيرة لها إسهامات كبيرة في التنمية السودانية
يا حسن مكي
أسمع و أعي جيداً انت و قطر
نحن نعلم أن تنظيم الأخوان المسلمون العالمي بقيادة قطر قد خطط للإستيلاء علي السودان وإستمر هذا الإحتلال إلي يومنا هذا ولقد تم تزويدكم بالمال والعتاد ونحن نملك الأدلة و من ضمنها إعترافات شيخكم المأفون الترابي في شاهد علي العصر وعليه
١- سوف نقوم بشكوي للأمم المتحدة ضد قطر و تنظيم الأخوان المسلمون العالمي ونطالب بتعويض لدولة السودان و دولة جنوب السودان ولكل فرد إستشهد أو تم فصله من عمله وتعويض لكل سوداني عن السبعة وعشرون عاماً الماضية وخاصة جنوب السودان و دارفور و كردفان والنيل الأزرق والشرق و الإقليم الأوسط والشمالية بإختصار كل شبر من السودان القديم وبفائدة مركبة
بعد تعويض الإنسان السوداني سنقوم بتغطية كل ديون السودان التي قبل ١٩٨٩ أما كل القروض بعد تلك الفترة تتكفل بها قطر و تنظيمها الواهي !!!!
اليهود جعلوا الألمان يدفعون لهم مليارات الدولارات كتعويض لما عانوه في بضعة أعوام ونحن جعلتنا قطر نعاني ٢٧ عاماً بالإضافة للإبادة الجماعية
وستثبت لك الأيام صدق ما أقول
العصيان المدني يوم ١٩-١٢ طريق الخلاص
معاُ لسحق الكيزان
الشباب يا حسن مكي يا غبي ليس مشتتاً ،، الشباب حدد موقفه ضد تجار الدين ، بطلوا الخباثة بتاعتكم دي ، الكوز كوز في النهاية ، ما بيخلي عادتو
((وتابع “إن الوضع الاقتصادي أثر على شعبية الحزب الإسلامي الحاكم ))
حزبكم حزب الشيطان ليس لديه شعبيه اصلا من الاول وما بنى على باطل فهو باطل حزبكم مبنى على الرزيله والفساد وعضويتكم سواقط الدهر والمجرمين وانتم حركه شيطانيه لا يمت بالدين صله ولان حصحص الحق واعترافاتكم بالفشل كثر ولاتوجد منطقة وسطى ما بين الفاسدين والشعب الحر.
التخويف الذي مارسته المعارضه بان هؤلاء قتله اضعف الهمم … وان الخيارات تبقي للشعب مفتوحة واكرر الشعب
الخبير الاستراتيجى الماجايب خبر… خليك واقف بس فى المنزلة بين المنزلتين.. ياهو المكان البشبهك.
#العصيان المدنى المفتوح 19 ديسمبر حتى النصر.
بلاش فلسفة .. كوم بتاع وسخ من اللصوص حيمشي مزبلة الوسخ التاريخي …
لو اجتمعتم على حق لكنتم كيان واحد …منافقين كلكم
كوبا محاصرة ليها 50 سنة والعلاج والتعليم فيها احسن من امريكا
تجي انت يا ضب تقول السودان الوضع فيه احسن
كتب الأخ REBEL معقبا على تحذير المؤتمر الشعبى من مصير شاة ايران بالاتى :
أولا: “المؤتمر الشعبى” بعد أن “قبر” رئيسه الدجال، فقد البوصله! فالمقبور كان ملكا فى “اللولوه” و عدم الوضوح كتابة و شفاهة، و القدره على تحميل الحديث أكثر من معنى، أو يقذف القول فى الهواء مباشرة، بحركات اليدين البهلوانيه المائعه، بلا معنى!
ثانيا: الآن، “الشعبى” أصبح يمثله و يتحدث بإسمه عدة “شخوص”، و بعدة ألسنه!!..أحاديث لا تحمل فى مجملها سوى “التناقضات و المتناقضات”، التى كان تدارى تناقضاتها و عوراتها “لولوة الترابى”..الشئ الذى يؤكد قولنا أن الشعبي و “الوطنى” و “المتأسلمون” كافه، سيظلون على فكرهم و نهجهم و مكرهم و خيانتهم إلى الأبد! أمثله:
– هم مره مع “الحوار”، و مره ضده!..
– مره مع “المخرجات” و مره ضد “إجراءتها”!..
– مره مع “الهم الوطنى”، و هم بالاصل ضد “الوطن فكرا و منهجا و سلوكا”!..
– يقولون “باستحالة أن تحل جهة واحدة كل تلك المشاكل”، و هم دهاقنة “التمكين” و إقصاء الآخر المختلف و التنكيل به!..
– يقرون “بأن ما حدث في السودان فيه دمار شديد وكوارث”، لكنهم لا يطالبون بمحاسبة “أنفسهم”، مع أنهم “الجناة الأوائل” المتسببون فيه، بالتخطيط و التنفيذ و التعاون مع “إخوانهم”!
– الشعب السودانى يتوحد و يصطف و يتقوى بشبابه و تنظيماته السياسيه و المجتمعيه و الفئويه و يقرر تغيير “الحال” جذريا و نهائيا دون مساومه او تنازل عن أهدافه!، و يعلن العصيان المدنى”..و هم لأنهم بلهاء و “فى آذانهم وقر” !، ما زالوا يتمسكون ب”الحوار و مخرجاته!” و كل ما تجاوزه الزمن!!
ثالثا: على هؤلاء الجهلاء و التنابله فى “الحركه الإسلامويه الفاسقه”، أن يعلموا أن “الشعب السودانى” قرر بصورة قاطعه، إبعاد “الإسلام السياسى” عن السودان نهائيا..و تقديم مكوناته من جماعات الجريمه المنظمه للقصاص و المحاسبه، على ما إقترفوه من جرائم جنائيه و سياسيه و فساد، و سيفعل عما قريب إن شاء الله..
19 ديسمبر العصيان المدنى الشامل..و المجد و الشموخ للوطن..و الحرية و العزه و الكرامه للشعب السودانى العظيم..و الموت و الدمار لعصابات الجريمه المنظمه الإسلامويه،،
بلا حسن مكى بلا بطيخ … حتى الذين كانوا معكم من دول االعالم كرهوكم وكرهوا السودان بسببكم …. ايران فارقتكم فراق معذور وعاذر ، قطر لتوام الروحى صاحبة الاجندات الاسلاميه والمصالح الخاصه تخلت عنكم ، الامارات طبعا شفت الفضايح بتاعة ريسكم الذى هرول مطرودا ذليلا منها ، السعوديه والله لولا بقية من حياء واحتراما للشعب السودانى بحرمة االجوار لرايتم ممنها العجب العجاب .
يا سيد حسن انت مكنت ناسك من رقاب العباد وطلعت كيت وكلامك ده احتفظ بيه لى نفسك … نحن قرفنا منك ومن كل العاملين فيها شرفاء ناس غازى والافندى واالطيب زين العابدين وحسن رزق ….. الخ الخ .
خلينا يا مكي من تحليلاتك دي , العصيان المدني بجيب أجلكم ونتابع معا.
يا دكتور مكى اتمنى ان تاثر على دولة اريتريا خصوصا
بعد التغير الكبير الذى يحدث فلى السودان العزيز
نحن في حوجه لتشريح اكثر من الذي يدير الانقاذ الان الحركه الاسلاميه بعيده عن مصدر القرار الصقور طه نافع وغيرهم ايضا ليسو علي السطح صراحه سؤال محير من الذي يدير البلاد ووفق اي رابط
ترابي شنو يا بروف..؟!
و في سوداني لخبط السيايات الخارجية أكثر من الترابي..؟
تم البداه الصادق – انفتاح على ايران و حزب الله و المعارضة الشيعية في العراق و فتح السودان للعرب الأفغان و بن لادن و الجماعة الاسلامية و الارهابيين و كارلوس…
كن صادق!
العلاقات مع الصين بدأت في عهد الفريق عبود و توطدت في عهد الرئيس نميري رحمهما الله و كانت للدبلماسية السودانية شنه و رنه ثم تدهورت في عهد الانقاد كسائر مرتكزات الدولة – فمن اللاات الثلاث لطبيب أسنان يصف الشعب السوداني بانه شحات و من قوات حفظ أمن سودانية في لبنان لأكبر مجموعة من قوات حفظ أمن في التاريخ تحمي أهل دارفور من مليشياتكم يا متأسلمون و من فك حصار ياسر عرفات لملاحقة عمر البشير لجرائم حرب…كن منصفا و صادقا!
بعدين عهد تضليل الشباب انتهى و لا نستغرب دفاعك عن الملتحقين بداعش فتلك أساليبكم: غسيل الدماغ و الهوس السيكو-عاطفي المططرف و الغير مجدي! دمار و شجار و فشل تام رصيدكم صفر في الابتكار العلمي العملي و ما ينفع الناس و البيئه و الحيوان.
الى مزبلة التاريخ الانقاد و كل من والاها – و يبقى الشعب السوداني العظيم.
حسن مكى تبرأ منهم ولكنه لم يغتسل ويتوب بعد
البروف حسن مكى اوضح علت السودان لا اقول تناسى لكن نقول نسى الفساد الممنهج للنظام نهب المال العام مع حماية من النظام الذى هو اصلا متورط من قمة الهرم فى الدولة حتى القاعدة اصبح من الاستحالة ان تفضى غرض فى دواوين الحكومة دون ان ترشى موظف التعامل مع اقسام الشرطة من البديهى تدفع بتاع الشاى بتاع الفطور وما يوسفنى عند اسنضافتهم فى البرامج التلفزيومية لا يجرؤ مقدم برنامج لرتبة كبيرة فيما يحدث والقاصى والدانى يعلم بالفساد ماهى مهمة الامن الايجابى
نثمن نضال شعبنا الباسل و نعد العدة لمجابهة و مواجهة هذا الطغيان بلغة تناسبه تماما ان تتركه يلهث فى الطرقات و الشوارع كالكلاب النابحه و جموع شعبنا تمضى فى موكب الصمت المهيب و اللاحراك المحرك للحراك الثورى الثائر ضد سلطان جائر يبقى الجميع بالمنازل و البيوت و الطغيان بغيظه يموت نجدد العهد لشعبنا باننا ابنائه وبناته سائرين فى درب الخلاص لحمل مشاعل النور لبزر الضياء فى الليل البهيم فيرى السعادة الكبرى هذا الشعب العظيم فيمتد حبل الود بين ابنائه و يظل ممدود ان شعبنا تحرك اليوم من مرقده بعد سبات دام عقود فقد كبلته الاصفاد و القيود و لكنه اليوم قد افاق و ضرب لنا مثلا بزكائه عم الافاق ان الثورة هى عمل جماعى كبير فبعزم الثائرين و الثائرات تعود لنا بلادنا المسروقه غدا القاك يا وطنى على ضفاف النيل تحتسى قهوتك و على وجهك ابتسامة عريضة و تقول لى يا ولدى ها قد ان الاوان ان تعود لبيتك فانى جمعت شمل اسرتنا الكبيرة فى ارضنا الكبيرة تحت رايه الحريه و حب الوطن لكم النحيه جميعا جموع شعبنا الاحرار و لصحيفة الراكوبة ايقونة الاعلام الحر الداعم لمسيرة الشعب الظافرة
بروفيسور مكى على عبد الخالق الدرديرى
رئيس و مؤسس المركز الثقافى السودانى لعموم فرنساccsdnf
الحصار الحقيقي للسودان هو فساد البشير وإخوته وزوجاته وبقية عصابة البشير وخاصة فساد الرؤوس الكبيرة من أمثال مهدي إبراهيم ونافع وعلي عثمان وبقية أفراد عصابة البشير …. فساد البرلمان ورئيسه إبراهيم أحمد عمر هو الذي يقدم الكفالة الحقيقية لفساد نظام البشير ككل!
الاحزاب وعرفنا يا مكاوى .
هل قادة الجيش راضين عن الانقاذ ؟ .
الم يقسموا بحماية الشعب حتى لو ادى الى التضحيه بحياتهم ؟
الا تهمهم الاحداث التى يتابعونها عن قرب ؟
هل هم عاجزون فعلا عن القيام باى دور يرفع عنهم سخط الشعب …. ؟ لا اعتقد انهم عاجزين وعليهم ترك الجبن جانبا فهم مثلنا سودانيون لا يرضون الضيم … اذن فليصطفوا معنا فالمصير واحد ..
الاسلاميين لا وطن لهم جميعهم يحاربون الشعب السوداني وكل بطريقته
السلاميين يجتمعون في كراهيتهم لشعب السودان
اذا الاسلاميين متوحدين في الكراهية وهذا ما يهمنا
ما تستقللوا عليهم يومين على الخروج بعد الاعتصام ويشردوا كلهم ماهم حرامية ولصوص تلبوا فينا بليلة واحدة ليلة الجمعة 30 يونيو 89 ويمكن يهربوا في ليلة واحدة زي ما جو متلبين علينا الحرامي بعد شال وملا جيوبو انت قايلوا بتراجل ويقعد يقاوم ولا بشوف درب النجاة بوين عشان يهرب بالمسروقات؟! معليش لو نظام عسكري عادي بحترم نفسوا ممكن نقول يقاوم يومين وتلاتة وما بستسلموا وما بشردوا. اما هؤلاء الصوص فما وارد يستسلموا فاما قتل الجماهير واما الشراد ومستحيل قتل الجماهير كلهم والانتصار عليهم وفي سبتمبر الفات شوهدوا وهم يحاولون الهروب ولو صمد الناس يومين كان ما فضل فيهم لص واحد
التخويف الذي مارسته المعارضه بان هؤلاء قتله اضعف الهمم … وان الخيارات تبقي للشعب مفتوحة واكرر الشعب
الخبير الاستراتيجى الماجايب خبر… خليك واقف بس فى المنزلة بين المنزلتين.. ياهو المكان البشبهك.
#العصيان المدنى المفتوح 19 ديسمبر حتى النصر.
بلاش فلسفة .. كوم بتاع وسخ من اللصوص حيمشي مزبلة الوسخ التاريخي …
لو اجتمعتم على حق لكنتم كيان واحد …منافقين كلكم
كوبا محاصرة ليها 50 سنة والعلاج والتعليم فيها احسن من امريكا
تجي انت يا ضب تقول السودان الوضع فيه احسن
كتب الأخ REBEL معقبا على تحذير المؤتمر الشعبى من مصير شاة ايران بالاتى :
أولا: “المؤتمر الشعبى” بعد أن “قبر” رئيسه الدجال، فقد البوصله! فالمقبور كان ملكا فى “اللولوه” و عدم الوضوح كتابة و شفاهة، و القدره على تحميل الحديث أكثر من معنى، أو يقذف القول فى الهواء مباشرة، بحركات اليدين البهلوانيه المائعه، بلا معنى!
ثانيا: الآن، “الشعبى” أصبح يمثله و يتحدث بإسمه عدة “شخوص”، و بعدة ألسنه!!..أحاديث لا تحمل فى مجملها سوى “التناقضات و المتناقضات”، التى كان تدارى تناقضاتها و عوراتها “لولوة الترابى”..الشئ الذى يؤكد قولنا أن الشعبي و “الوطنى” و “المتأسلمون” كافه، سيظلون على فكرهم و نهجهم و مكرهم و خيانتهم إلى الأبد! أمثله:
– هم مره مع “الحوار”، و مره ضده!..
– مره مع “المخرجات” و مره ضد “إجراءتها”!..
– مره مع “الهم الوطنى”، و هم بالاصل ضد “الوطن فكرا و منهجا و سلوكا”!..
– يقولون “باستحالة أن تحل جهة واحدة كل تلك المشاكل”، و هم دهاقنة “التمكين” و إقصاء الآخر المختلف و التنكيل به!..
– يقرون “بأن ما حدث في السودان فيه دمار شديد وكوارث”، لكنهم لا يطالبون بمحاسبة “أنفسهم”، مع أنهم “الجناة الأوائل” المتسببون فيه، بالتخطيط و التنفيذ و التعاون مع “إخوانهم”!
– الشعب السودانى يتوحد و يصطف و يتقوى بشبابه و تنظيماته السياسيه و المجتمعيه و الفئويه و يقرر تغيير “الحال” جذريا و نهائيا دون مساومه او تنازل عن أهدافه!، و يعلن العصيان المدنى”..و هم لأنهم بلهاء و “فى آذانهم وقر” !، ما زالوا يتمسكون ب”الحوار و مخرجاته!” و كل ما تجاوزه الزمن!!
ثالثا: على هؤلاء الجهلاء و التنابله فى “الحركه الإسلامويه الفاسقه”، أن يعلموا أن “الشعب السودانى” قرر بصورة قاطعه، إبعاد “الإسلام السياسى” عن السودان نهائيا..و تقديم مكوناته من جماعات الجريمه المنظمه للقصاص و المحاسبه، على ما إقترفوه من جرائم جنائيه و سياسيه و فساد، و سيفعل عما قريب إن شاء الله..
19 ديسمبر العصيان المدنى الشامل..و المجد و الشموخ للوطن..و الحرية و العزه و الكرامه للشعب السودانى العظيم..و الموت و الدمار لعصابات الجريمه المنظمه الإسلامويه،،
بلا حسن مكى بلا بطيخ … حتى الذين كانوا معكم من دول االعالم كرهوكم وكرهوا السودان بسببكم …. ايران فارقتكم فراق معذور وعاذر ، قطر لتوام الروحى صاحبة الاجندات الاسلاميه والمصالح الخاصه تخلت عنكم ، الامارات طبعا شفت الفضايح بتاعة ريسكم الذى هرول مطرودا ذليلا منها ، السعوديه والله لولا بقية من حياء واحتراما للشعب السودانى بحرمة االجوار لرايتم ممنها العجب العجاب .
يا سيد حسن انت مكنت ناسك من رقاب العباد وطلعت كيت وكلامك ده احتفظ بيه لى نفسك … نحن قرفنا منك ومن كل العاملين فيها شرفاء ناس غازى والافندى واالطيب زين العابدين وحسن رزق ….. الخ الخ .
خلينا يا مكي من تحليلاتك دي , العصيان المدني بجيب أجلكم ونتابع معا.
يا دكتور مكى اتمنى ان تاثر على دولة اريتريا خصوصا
بعد التغير الكبير الذى يحدث فلى السودان العزيز
نحن في حوجه لتشريح اكثر من الذي يدير الانقاذ الان الحركه الاسلاميه بعيده عن مصدر القرار الصقور طه نافع وغيرهم ايضا ليسو علي السطح صراحه سؤال محير من الذي يدير البلاد ووفق اي رابط
ترابي شنو يا بروف..؟!
و في سوداني لخبط السيايات الخارجية أكثر من الترابي..؟
تم البداه الصادق – انفتاح على ايران و حزب الله و المعارضة الشيعية في العراق و فتح السودان للعرب الأفغان و بن لادن و الجماعة الاسلامية و الارهابيين و كارلوس…
كن صادق!
العلاقات مع الصين بدأت في عهد الفريق عبود و توطدت في عهد الرئيس نميري رحمهما الله و كانت للدبلماسية السودانية شنه و رنه ثم تدهورت في عهد الانقاد كسائر مرتكزات الدولة – فمن اللاات الثلاث لطبيب أسنان يصف الشعب السوداني بانه شحات و من قوات حفظ أمن سودانية في لبنان لأكبر مجموعة من قوات حفظ أمن في التاريخ تحمي أهل دارفور من مليشياتكم يا متأسلمون و من فك حصار ياسر عرفات لملاحقة عمر البشير لجرائم حرب…كن منصفا و صادقا!
بعدين عهد تضليل الشباب انتهى و لا نستغرب دفاعك عن الملتحقين بداعش فتلك أساليبكم: غسيل الدماغ و الهوس السيكو-عاطفي المططرف و الغير مجدي! دمار و شجار و فشل تام رصيدكم صفر في الابتكار العلمي العملي و ما ينفع الناس و البيئه و الحيوان.
الى مزبلة التاريخ الانقاد و كل من والاها – و يبقى الشعب السوداني العظيم.
حسن مكى تبرأ منهم ولكنه لم يغتسل ويتوب بعد
البروف حسن مكى اوضح علت السودان لا اقول تناسى لكن نقول نسى الفساد الممنهج للنظام نهب المال العام مع حماية من النظام الذى هو اصلا متورط من قمة الهرم فى الدولة حتى القاعدة اصبح من الاستحالة ان تفضى غرض فى دواوين الحكومة دون ان ترشى موظف التعامل مع اقسام الشرطة من البديهى تدفع بتاع الشاى بتاع الفطور وما يوسفنى عند اسنضافتهم فى البرامج التلفزيومية لا يجرؤ مقدم برنامج لرتبة كبيرة فيما يحدث والقاصى والدانى يعلم بالفساد ماهى مهمة الامن الايجابى
نثمن نضال شعبنا الباسل و نعد العدة لمجابهة و مواجهة هذا الطغيان بلغة تناسبه تماما ان تتركه يلهث فى الطرقات و الشوارع كالكلاب النابحه و جموع شعبنا تمضى فى موكب الصمت المهيب و اللاحراك المحرك للحراك الثورى الثائر ضد سلطان جائر يبقى الجميع بالمنازل و البيوت و الطغيان بغيظه يموت نجدد العهد لشعبنا باننا ابنائه وبناته سائرين فى درب الخلاص لحمل مشاعل النور لبزر الضياء فى الليل البهيم فيرى السعادة الكبرى هذا الشعب العظيم فيمتد حبل الود بين ابنائه و يظل ممدود ان شعبنا تحرك اليوم من مرقده بعد سبات دام عقود فقد كبلته الاصفاد و القيود و لكنه اليوم قد افاق و ضرب لنا مثلا بزكائه عم الافاق ان الثورة هى عمل جماعى كبير فبعزم الثائرين و الثائرات تعود لنا بلادنا المسروقه غدا القاك يا وطنى على ضفاف النيل تحتسى قهوتك و على وجهك ابتسامة عريضة و تقول لى يا ولدى ها قد ان الاوان ان تعود لبيتك فانى جمعت شمل اسرتنا الكبيرة فى ارضنا الكبيرة تحت رايه الحريه و حب الوطن لكم النحيه جميعا جموع شعبنا الاحرار و لصحيفة الراكوبة ايقونة الاعلام الحر الداعم لمسيرة الشعب الظافرة
بروفيسور مكى على عبد الخالق الدرديرى
رئيس و مؤسس المركز الثقافى السودانى لعموم فرنساccsdnf
الحصار الحقيقي للسودان هو فساد البشير وإخوته وزوجاته وبقية عصابة البشير وخاصة فساد الرؤوس الكبيرة من أمثال مهدي إبراهيم ونافع وعلي عثمان وبقية أفراد عصابة البشير …. فساد البرلمان ورئيسه إبراهيم أحمد عمر هو الذي يقدم الكفالة الحقيقية لفساد نظام البشير ككل!
الاحزاب وعرفنا يا مكاوى .
هل قادة الجيش راضين عن الانقاذ ؟ .
الم يقسموا بحماية الشعب حتى لو ادى الى التضحيه بحياتهم ؟
الا تهمهم الاحداث التى يتابعونها عن قرب ؟
هل هم عاجزون فعلا عن القيام باى دور يرفع عنهم سخط الشعب …. ؟ لا اعتقد انهم عاجزين وعليهم ترك الجبن جانبا فهم مثلنا سودانيون لا يرضون الضيم … اذن فليصطفوا معنا فالمصير واحد ..
الاسلاميين لا وطن لهم جميعهم يحاربون الشعب السوداني وكل بطريقته
السلاميين يجتمعون في كراهيتهم لشعب السودان
اذا الاسلاميين متوحدين في الكراهية وهذا ما يهمنا
ما تستقللوا عليهم يومين على الخروج بعد الاعتصام ويشردوا كلهم ماهم حرامية ولصوص تلبوا فينا بليلة واحدة ليلة الجمعة 30 يونيو 89 ويمكن يهربوا في ليلة واحدة زي ما جو متلبين علينا الحرامي بعد شال وملا جيوبو انت قايلوا بتراجل ويقعد يقاوم ولا بشوف درب النجاة بوين عشان يهرب بالمسروقات؟! معليش لو نظام عسكري عادي بحترم نفسوا ممكن نقول يقاوم يومين وتلاتة وما بستسلموا وما بشردوا. اما هؤلاء الصوص فما وارد يستسلموا فاما قتل الجماهير واما الشراد ومستحيل قتل الجماهير كلهم والانتصار عليهم وفي سبتمبر الفات شوهدوا وهم يحاولون الهروب ولو صمد الناس يومين كان ما فضل فيهم لص واحد