تزايد أعداد السودانيين حاملي الجنسية المزدوجة

حتى الماخدين جنسيات تانية ما مريحنهم، سبحان الله !!!

احسن ما يعودوا لان البلاد الان في ايدي عصابة

شوف قوة العين انا ما عايز الجنسية بتاعتكم دي لماذا تعاملوني سوداني عشان الضرايب يا حكومة يا فاسدة انتم من اوصلتم شرفاء الناس لهذه الخطوة التي لم يخطوها احد ولكنه مجبرا اخاك لا بطل فاقيموا العدل بين الناس وستروا الناس متمسكين بسودانيتهم ولكن ظلم ذوي القربى اشد مرارة يا حمير يا طاردي البشر من ديارهم

كذابين وكل الموضوع جباية. السوداني عندما يدخل السودان بجواز سفر اجنبي يصنف اصول سودانية وهي صفة لا قيمة لها بدأ بالمطار حيث يعامل المصري بطريقة افضل وان لم تكن معك تاشيرة دخول مسبقا فاستعد للتاخير والجبايات، وبعدها تسجيل الاجانب والصفوف والمذلة والمهانة ومزيد من الجبايات. يعني كان البلد ملك لهؤلاء اللصوص المعفنين. واحد معاهو جنسية اوروبية يجي يستقر في السودان ليه؟ اللهم الا اذا كان انتهازي من العصابة.

وحيجوا بكامل سودانيتهم وما حيجوا إلا بعد كنس الانقاذ وقوانينها العنصرية النتنة

معظم الدول تسمح لمواطنيها من اصول اجنبية بحمل الجنسيتين في حالة مطالبة سفارة دولهم الام بذالك…

عادى تدخل السودان بجواز اجنبى وتمشى الجوازات ست الشاى تجيب ليك جنسية سودانية وانت قاعد فى البنبر, كلو بالرشوة .

Salam this is not true because when I first come to Sudsn with an American passport and with no entery visa they charged me with $ 160 US Dollars , while the rest of the foreigners came with me in the same flight and no visas they charged them for $ 100 US Dollars!They treated us very harshly as if they wanted to take revenge from us! I am afraid if a Sudanese came without any Sudanese passport or entery visa he will not be allowed to enter Sudan! Have you simply asked why the Sudanese deserted their country? Simply because of eltamkeen and every employee who is not Koz or from elmutamar elgair watani will be fired from his job to replace him with incompatible guy from elkaizan! How can he feed his family? How can he rent a house? Ask Omer ElBashir and tell him to answer these questions before being elected for the next coming 4 or 5 years and tell him that Allah is watching him and his tyrant group and ina Allah labilmersaad!

منو كان السبب في الموضوع ده

الكلام دي لي صادق المهدي انتو مالكم

يا عالم الناس فرت وتاخد جنسيات محترمة ، من يحملها يصبح انسان و يبطل يكون حمار للانقاذ. خلوهم يرتاحوا منكم ، من قطع ارزاقهم و تقتيل بدون حق و اغتصابات و بيوت اشباح . الناس القاعدة معاكم يامستفيدين يا وارثين اما الغلابة يقتلهم الجوع الذي اتى معكم يا جراد الظلم و الفقر و المرض.
على الشباب تكوين خلايا المقاومة المسلحة و ما حصل في اطراف العاصمة من الجوعى لن يكون الاول.
الجيش عمل شنو في الجنجويد الجلدو الضابط العظيم برتبت عميد زي بنات النظام العام وحلقو ليهو بالموس الميت و رقصوهو رقصة العروس؟
ظللت انادي بان الحل في اشعال حرب عصابات المدن. للاتي:-
النظام الفاشي البوليسي الذي يستطيع ان يقتل بدم بارد صبيان المدارس ، ويغتصب القاصرات . هذا النظام لن يترك الحكم الا بالقوة ، حتى لو تتطلب الامر اشعال حرب اهلية او وصول هاوية الصومال و سوريا و ليبيا. لن يجدي الحوار مع النظام الاطرش.
الاضراب السياسي حسب الواقع المعروف . لا وجود لنقابات عمال و مهنيين كما كانت الحالة في اكتوبر و مارس ابريل. لا وجود لمؤسسات دولة ، توجد مؤسات قطاع خاص وتوقف العمل بها لا يهم الحكومة ، على الاقل ترتاح من صرف رواتب واجور. فاقتصاد النظام في جيوبهم. ولا يهمهم ان مات ثلثي السكان بالجوع كما قال احد قادنهم.
الحاصل تدني مستوى الوعي العام وذلك لنزوح خير ابناء السودان لخارج البلاد . 11مليون مهجر. وايضا تدني مستوى التعليم و الثقافة العامة نتيجة لسياسات العصابة في تجهيل الناس و نشر الخرافة و الدجل وسط الناس بدلا عن العلم.
في مثل هذه الظروف ، ظروف تدني الوعي العام، يكون من واجب الطلائع ، طلائع الوعي وهي بالضرورة قليلة العدد. على الطلائع القيام بواجب قيادة المقاومة المسلحة للاطاحة بالعصابة الحاكمة. وبعد ذلك تدخل في برنامج مكثف لمحو الامية اولا و تثقيف عامة الناس بالثقافة اللائقة للبشر.

وضع إستراتيجية وطنية للهجرة!! سبحان الحي الدائم، إنتو كدي أعملوا إستراتيجية وطنية للناس القاعدين في السودان ، الهاجروا ديل نفدوا من مصايبكم، ربنا يخارج المساكين المالاقين طريقة يتخارجوا من شركم ، لعنة الله على الكيزان إخوان الشيطان.

انا حاسي انو ربنا راضي عني اداني جواز بريطاني ونجاني من الجواز السوداني , السودان خلاص كان اسم ووطن جميل في السابق , عشان نكون صادقين السودان ماشي للهاوية يعني اديها 4 وا 5 سنوات وماف حاجة حتكون اسمها سودان تاني للاسف

لقد تشرد اليهود لالاف السنين و ما نسوا وطنهم السودانيون سيرجعون حين يكون الرجوع مثمرا

توفقوا اوضاعانا عشان تستفيدو مننا كيف يعني تفرضوا علينا ضرائب ؟؟؟؟؟ اقسم بالله انتو الشيطان مفروض يتعلم منكم يا زول ما بتقدر تفرض علي حاجة ما دام داخل ليك بجواز اجنبي وطظ فيك وفي البشير

معظم اكيزان يحملون جواات أجنبية مثال أبو الجاز وأولادة (أمريكان) نافع وغندور وحتى فرفور الطرطور كلب الامن الذي لا يختشي والمتعافي وعلي شقيق البشير . مصطفى عثمان الذي وصف السودانيين بالشحاتين يحمل الجواز البريطاني وعبد الرحيم حمدي صاحب نظرية سياسة تحرير الاسعار والسوق ولع نار والدولار طار وهو يقبض راتبه بالدولار … الكيزان ماخدين جنسيان اوربية اخرى كثيرة وهذا لزوم الحماية والشتات وفك البيرق لما تقوم الثورة ويحمى الوطيس الكيزان بشتتوا وبطيروا فررررررررر وهذا يؤكد تهريبهم للاموال البترول وغيرها في بلاد الواق واق وماليزيا وحتى امريكا … الجاز يمتلك فلل وشقق في جميرة بالامارات وأسمها الجاز من 1 الى 30 عمارة في حي واحد (من أين له هذا) سؤال بسيط يدل على النهب المقنن والمنظم لثروات البلاد … الكيزان يتحدثون عن أبناء الشعب السوداني الذين تسببوا في تشريدهم بأنهم يحملون جسنيات دول أحرى وهم كلهم عندهم جوزات … أجنبية …

في إحدى المهاجر قابلت واحد (كوز) قالها بدون خجل أنه موظف في ديوان الزكاة ومدير الديوان جاره في إحدى أحياء العاصمة وأتفق معه أن يصرف لعياله الراتب الشهري وهو بالخارج وأن قسم الراتب بالنص … وكمان كتب مدير الديوان توصية للترقية با، الموظف فلان اللاني مواظب في عمله ومجتهد ومثابر ويستحق الترقية لاخلاصة في عمله … وفعلا تمت ترقيته وفي رمضان الماضي تم صرف سلة رمضان لابنائة (مواد تموينية) للكيزان فقط … وقبل شهر سافر السودان لكي ستمتع بالاجازة والراتب ماشي … رأيسكم شنو … (نهب مقنن) وفي احدى اللقاءات التلفزيونية سئل الشير عن نهب الكيزان للبلد ضحك ثم ( ده نهب منظم… وهو يعلم ) …

حكى لي صديق (مغترب وكان في اجازة سنوية) من الدويم بأن ابن عمه يسكن جاره وهو (كوز) وفي احدى الليالي حوالي الساعة 3 ص سمع صوت شاحنة كبيرة طويلة عريضة وجدها أمام منزل ابن عمه المجاور له … ينزلون مواد تموينية في بيت ابن عمه طبعا كلها بالجملة فسألهم لماذا أنتم هنا فقال أحدهم أنا نقيب في جهاز الامن ويمكن نوديك بيوت الاشباح فقال له الرجل أنت وئيسكم حرامية وما تقدر تعمل لي حاجة (وفعلا لم يقدر) وحدثت معركة كلامية حامية الوطيس بينهم. وفي الصباح سأل واحد شرطي عن الحكاية فقال: منذ مجئي الكيزان والشاحنات تمر بالليل وتطوف بيوت مؤيدي النظام والكيزان فقط وتعطيهم مواد تموينية بالجملة وسر حضورهم ليلا حتى لا يعرف الشعب السوداني الحاصل … كوز آخر قال لي نحن في فلسفتنا وأيدولوجيتنا أي زول ما كوز ليس بمواطن وليس بانسان ونعتبرة مثل الذمي ويستحق الموت … فلا يهمنا إذا مات السودانيين من الجوع أو المرض واذا لم يتعلم ابنائهم فهذا لا يهمنا … الكيزان يستسهلون قتل السودانيين معنويا ونفسيا وتصفيتهم بالجملة جسديا … دمروا التعليم حتى لا يستنير الشعب ويغير حكمهم … الكيزان يبعثون أبنائهم الى مختلف دول العالم لتلقي العلم لكي يعودا حكاما ووزراء في المستقبل يحتكرون المال والعلم وحتى النساء … فهؤلاء احتار الشيطان في خبثهم ومكرهم ولكن الله أقوى منهم أجمعين وقادر على إفنائهم ودك حصونهم وتشتيت شملهم وتفريق جمعهم وجعل كيدهم في نحورهم … آمين يا رب العالمين …

Najat abuzaid ,where are you hidden ?

رغم أن القانون سمح للمواطن السوداني بحمل جنسية أجنبية بجانب الجنسية السودانية ? لذا أسميها جنسية إضافية ? إلا أن طريقة التطبيق أنتجت معاملة سالبة تحتاج إلي مراجعات ضرورية.
هذه المراجعات تتطلب الاستعانة بخبرات الدول التي سبقتنا في مجال الجنسية الإضافية بعقود من الزمان، مثل مصر، لبنان، المغرب، تركيا و دول أٌخرى والنظر إلى ما تجنيه من فوائد ، على سبيل المثال تمثل عائدات هذه الفئة لتونس مصدر اساسي للعملة الحرة ? مليار ونصف من الدولارات ربع سنوياً- لذا تحتفل بدخولهم كل عام ، ليس عن طريق الجبايات والرسوم و إنما بالتسهيلات في المطارات و المواني والتشجيع على قضاء عطلاتهم في بلادهم و الدخول اليها اكثر من مرة في العام مما يساعد في جلب مدخراتهم و صرفها في الداخل، وهذا يساعد في تنشيط حركة الاستهلاك و بالتالي حركة الانتاج و خاق فرص عمل للمواطنين بالداخل- 400ألف وظيفة في العام 2012 – بجانب ما يجلبون معهم من معرفة فنية و مهنية متقدمة. أما الحكومة الجزائرية فقد إبتدعت نظام كبونات تخفيض على تذاكر السفر لمواطنيها لجذب أكبر عدد ممكن منهم لقضاء العطلة في وطنهم .
الدول التي تعرف قيمة الناتج من تصدير اليد العاملة ، منها دول عربية و إفريقية و أسيوية، تحث مواطنيها على حمل جنسية مقار عملهم حتى لا يتعرضون للتسريح و بالتالي للبطالة والتسكع في بلاد المهجر ، و تسهل دخولهم لأوطانهم بأي بطاقة محلية أو شهادة جنسية أو ميلاد مصحوبة بالجواز الاجنبي- ببساطة لأنهم لم يتخلوا عن جنسيتهم وإنما حصلوا على جنسية أضافية بجانبها، سمحت بها قوانين الدولتين- الأولى تنتظر أن يعودوا إليها بالعملات الحرة والخبرات والثانية ترغب في تشغيلهم وفي الضرائب التي يدفعونها.
أما السودان فإنه يعامل مواطنيه من حملة الجوازات الأجنبية بإنتقاص للمواطنة وأقل من أجانب، من طلب تأشيرة دخول – من العجيب محدد لهم فيها فترة الاقامة – و تسجيل بقسم الاجانب خلال ثلاثة ايام من تاريخ الوصول مع ذكر إسم ضامن كفيل و دفع غرامة في حالة عدم التسجيل و أيضاَ في حالة تجاوز الفترة المحددة للإقامة أما كان الأجدى للبلاد أن يظلوا بها أطول فترة ممكنة حتى ينفقوا أكثر داخلها بدلاَ من هذه المطاردة ؟ ( يدخل المصري بلادنا بدون تأشيرة ويقيم فيها كما يريد دون الحوجة لتصريح إقامة، وهذه ميزة ، نحن أبناء البلد أقل إستحقاقاَ لها منه)
عند صدور قانون الجنسية الذي سمح للسودانيين في عام 1995 بحمل جنسية إضافية يبدو أن المُشرِع
السوداني لم يسترشد بتجارب الدول التي سبقتنا في هذا المجال بعقود وإنما نظر إلي هذه الفئة كمصدر إضافي لجباية الرسوم من التأشيرات والتسجيل. و لترسيخ هذا المنحى تم إصدار بطاقة خاصة لهم (و من قسم الأجانب) بوزارة الداخلية وصلت قيمتها لنصف مليون جنيه للفرد، رفعت مؤخراَ إلى مليون و تسعمأية ألف.
أرى أن المُشرع جعل الدولة تتخلى عن جزء من أبنائها وتدير لهم ظهرها وتسميهم هي أيضا أجانب من أصل سوداني ? البطاقة تقول ذلك- دون الإكتراث للأثر النفسي و الإنتمائي الناتج من هذه التسمية وكذلك من الإجراءات المذكورة أعلاه. ما ماهي الدروس التي سينقلها أب لأبنائه وهو يدور بهم وسط صفوف الأجانب في بلاد هي موطنه الأصلي؟”
يجب النظر لحاملي الجوازات الاجنبية مثلهم مثل أي مواطن لم يتبدل منهم شئ ،يتمتعون بحقوق المواطنة الكاملة دون إنتقاص ،أما جنسياتهم الإضافية تسهل لهم حركتهم و تساعدهم على الإستقرار في أعمالهم ، لا تمنحهم إنتماءاَ عرقياَ ولا نفسيا ولا حضارياً لدول المهجر.

المعارضة كلها عندهم جنسيات اجنبية

في مسئولين يحملون وكل افراد اسرهم جوازات دول اخرى منهم وزراء وبرلمانين وماعرف شنو ديل وضعهم شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟