أخبار السودان
مقتل قائد عمليات الكدرو بالجيش في معارك الحلفايا

أفادت مصادر محلية، أمس الجمعة عن مقتل العقيد في صفوف القوات المسلحة السودانية العقيد “مأمون الرشيد” قائد عمليات الكدرو .
وشنت قوات الدعم السريع هجوما عنيفا على الدفاعات المتقدمة للجيش السوداني، بالطائرات المسيرة والصواريخ والمدفعية الثقيلة.
ولا بواكي عليه ..
إلى جهنم وبئس المصير هو وكل قتلى جيش الفنقسة الموالي للكيزان
هلك الكوز ورب الكعبه
امشي قول لربنا انك موت وهلكت في سبيل الارهابي علي كرتي حرامي الاراضي وبقبة الصيع والصعاليق حثالة المجتمع وسفلة الشعب الاسمهم كيزان
والله العظيم وكتابه الكريم ان تموت وانت كوزا فانها من علامات سؤ الخاتمة.
عشان تعرفوا ان الكيزان الارهابيين علي باطل ومنبوذين ومكروهين تلقي الكوز في الدنيا بيدسها وبيخبي انو كوز، لانو عارف تبعات ان تكون كوزا في الدنيا فما بالك بالاخرة.
لعنة الله على الكيزان الارهابيين تجار الدين والمخدرات احياء واموات.
الي جهنم وبىس المصير فطس العقيد في اول معركة حقيقة الكيزان متخيلين الحرب دي بحسموها في سبعة ايام وحالياً قاربة العامين فاطرو الي تهريب عاىلاتهم الي تركيا بمال السحت التي نهبوها من الشعب المعدوم ولن تطي ارجلهم ارضي السودان مره اخري وذلك لبسالة قوات الدعم السريع التي علمتهم درس لن ينسوه مدي حياتهم،كل التقدير والاحترام للقائد محمد حمدان دقلو مدمر معبد دوله ٥٦ الفاسده
99 قطعة ارض سبحة على كرتى يا معلم
قاتل الله المرتزقه أبناء شحادات غرب أفريقيا
ستكون ارض السودان مقبرتكم
الموت سبيل الاولين والاخرين… الرجل لا نعرف عنه الكثير اذا كان كوزا والعياذ بالله فهو بين يدي الله تعالي فهو الادري بمصيره واذا كان مجرد ضابط مهني في القوات المسلحة نسال الله له الرحمة والمغفرة…
لا للحرب نعم للسلام … حرية سلام وعدالة ..المدنية خيار الشعب… الجيش ينحل والجنجويد يتحل.. ثوة ديسمبر المجيدة مستمرة حتي تحقق اهدافها
اللهم ارحمه واغفر واحشره مع الصديقين والأنبياء وحسن أولئك رفيقا . ولاتحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله امواتا بل أحياء عندربهم يرزقون
يا اوشيك الكوز دا مات في سبيل الله، يا كوز يا وهم دا مات في سبيل شياطين الحركة الاسلاموية، ناس كرتى يا كيزان السجم.