مسافرون يعيشون أوضاعاً سيئة بمطار القاهرة بسبب (صن إير)
يعاني 150 مسافراً سودانياً أوضاعاً سيئة بمطار القاهرة، بعدما أُلغيت رحلة شركة “صن إير” القادمة إلى الخرطوم. في وقت ضربت فيه سفارة الخرطوم في القاهرة عرض الحائط شكوى تقدم بها المسافرون وأهملت حتى معرفة أحوالهم داخل المطار.
وأرسل بعض المسافرين إلى هاتف محرر التغطيات بـ(الصيحة) محجوب عثمان، عبر تطبيق التراسل الفوري “واتساب”، عددًا من الصور ومقاطع الفيديو تعكس حالة المعاناة التي يعيشونها منذ وصولهم إلى مطار القاهر في تمام الساعة الواحدة ظهر أمس الأول (الخميس).
وقال بعض المسافرين إنهم جاءوا إلى المطار منذ الساعة الواحدة ظهراً على أن تقلع الطائرة عند السابعة من مساء أمس الأول الخميس ناحية الخرطوم كما هو محدد، إلا أن شركة “صن إير” عدلت موعد الطائرة دون إخطار أي من المسافرين ودون مراعاة لظروف المرضى وكبار السن والأطفال، مشيرين إلى أن الشركة لم توفر لهم أي وجبات أو مياه خاصة بعد إعلان موعد جديد للمغادرة عند الخامسة من صباح أمس (الجمعة)، وقالوا إنه عند حلول الموعد المحدد الجديد تفاجأوا بقرار سلطات المطار القاضي بأن تغادر الطائرة من دون “عفش” الركاب, مشيرين إلى أنهم رفضوا الصعود للطائرة إلا بعد شحن “العفش” لتعم حالة من الهرج أمام الطائرة لتقوم سلطات المطار بإلغاء الرحلة خاصة بعد رفض الكابتن “أردني الجنسية” الطيران.
وأوضح الركاب أنهم أخطروا السفارة السودانية بالقاهرة بالمشكلة غير أن السفارة لم تزرهم أو تسعى في حل المشكلة، مشيرين إلى أنهم ظلوا داخل صالة مطار القاهرة منذ ذلك الوقت وأن سلطات مطار القاهرة ظلت تنقلهم كل حين من مكان الى آخر دون مراعاة للمرضى وكبار السن، لافتين الى ان ممثل شركة “صن إير” اختفى منذ صباح أمس ولم يأت إليهم لتتفاقم الأزمة خاصة بعد إلغاء الشركة رحلة اخرى كان مقرراً قيامها من مطار القاهرة في السابعة من مساء الأمس وأعيد ركابها من داخل صالة وزن العفش بينما لا تزال طائرة أمس الأول ترابط في المطار بانتظار انفراج الأزمة.
الصيحة
المواطن السودانى احيانا يجد عدة خيارات للسفر و يكون الفرق بين عرض و اخر لا اكثر من 500ج او احيانا 1000ج و يعلم ان هذا الناقل من اتفه الخطوط و يختار ثم يحتار بالتاكيد سلطات مطار القاهرة وجدت ان حمولة العفش اكبر من المسموح به فى قوانين الطيران و هى مسؤلة عن سلامة الطائرة طالما اقلعت منها و السفارة غير معنية لو كان العامليين كيزان و لا شيوعيين لان الاختيار هو اختيارك و اظن انهم دفعوا اكثر من قيمة التذكرة و الله لو مشيتوا بالاثيوبية و لا الاريترية كان سيكون اكثر احتراما لكم و الان على الناس مقاطعة هذه الخطوط حتى تأخذ درسا فى خدمة الطيران
والله أنا ما بلوم شركة صن أير لكن بلوم أى واحد يفكر بالسفر في مثل هذه الشركات الوهمية فصن أير وسودانطير وأشباهها مجرد أسماء متلبطين في صناعة الطيران بقصد سف السودانيين البسطاء
صن اير صاحبها حرامي نهب الفلوس من اامريكا وهو يدري كيف نهب واشتري طائرة او طائرتين ليغتني من هؤلاء الغلابة في بلد يديره مجرم فماذا ترجون منه؟
المواطن السودانى يا كافى البلاء أين ما حل تحل وراءه المصائب والمتاعب وأكيد هناك غلط كبير فى تركيبة الشخصيه السودانيه ..وعلى حسب تقديرى تتمركز فى إنعدام التجربه وإنعدام الثقه بالنفس فى خوض اى تجربه كمثال إذا أخذت واحد كعينه عشوائيه وقلت له خذ التذكره والمصاريف دى وامشى القاهره يقول ليك والبقابلنى فى المطار منوووا.
مكون الشخصيه السودانيه تتبع ولا تتبع(بضم التاء) وزى مابقولوا فى المثل كلنا السودانيين ندخن برنجى ونتسوك بسيجنال ونستحم بلوكس وانا أضيف ليها نركب سودانير.
حسبي الله ونعم الوكيل
نعم اضم صوتي لصوتك لا بد من المقاطعة لمثل تلك شركات طيران،، فثقوا الاصحاح ياتي منا والمقاطعة هي القوة التي تجبر مثل هؤلاء من تصحيح اوضاعهم وسلوكهم
ههههه عشان تركبو طيران سودانى تانى يعنى عشان فرقه مليون من اى خطوط محترمه تانيه اها المليون ده حاتصرفو اكل وشراب خمو وصرو
اتنين متزوجين ليهم اكتر من عشرة سنين وحياتهم خلاص ضربها الملل والروتين والاولاد والجرى ورا المعايش , المره شكلها حنت للرومانسيه الزمان قامت قالت لراجلها : إنت مرتاح معاى ؟
قال ليها إنت عارفه سؤالك ده بذكرنى بسودانير زمان هم شركة واحده مافي غيرها ولما تسافر معاهم وإنت نازل من الطياره تلقى المضيفه لابده ليك جنب الباب عشان تقول ليك : شكرا لإختيارك الخطوط الجويه السودانيه..!!!
حسبي الله ونعم الوكيل وكان الله في العون المصيبه الكبيره بالاضافه لانعدام الخبره فان شركات الطيران السودانيه تفتتكر إنو الموضوع فهلوه وتريد أن تعمل فوق مقدراتها لتجمع أكبر قدر من الفلوس وبس وزي ما قال الجماعه المستهلك مش مهم
* وأوضح الركاب أنهم أخطروا السفارة السودانية بالقاهرة بالمشكلة غير أن السفارة لم تزرهم أو تسعى في حل المشكلة * .. لا غرب في ذلك ، فمسئولو سفارتنا بالقاهرة (حفظهم الله) إن يستقبلوا مواطنيهم، فكأنما يروهم بعين التكبر والتعالي والاحتقار !! ولا يعلمون أن (رواتبهم) من (جيوبنا) بفضل الله أولا ثم بفضل الدولة التي تلقف ما صنعته أيدينا حلالا . ومن مبدأ الأمانة يليه أدب الراعي للرعية ، فلكم أن تعلموا بأن أوقات دوام السفارة (الدوام الحقيقي) تبدأ من الساعة التاسعة صباحا لتنتهي في الثانية عشر ظهرا (9:00 ص الى 12:00 م) .. بناءا على تجربة شخصية خضت غمارها الأربعاء الفائت والموافق 16 سبتمبر 2015 م . حيث أقدم الضابط المسئول على رفض اجراءات تفويض (توكيل) نظرا لانتهاء وقت العمل حينها كانت الساعة 11:49 صباحا !!! وعندما هممت بالاستطراد والتبيين ! صرّح موشحا بيديه بأن (الله غالب) وعليه أن أحضر لليوم التالي لاستكمال الاجراءات (علما بان الموكل والموكل اليه والشهود والنماذج والرسوم حاضرون أجمعين !) .. حقظ الله السودان وأهله وألهم حكومته الرشد والعدل ..
هناك بعض الناس تحب تعذب نفسها أمثال هؤلا الذين يختارون شركات طيران وهمية للسفر – أخوى و أولاده حضروا من القاهرة فى يوم الجمعة بالبصات السفرية دون أى مشاكل أو تعطيل و بتكلفة أقل كثيرا …