قوى الإجماع : النظام يرغب في أحزاب كومبارس تردد ما يقول
الخرطوم: ندى رمضان
أكد القيادي بتحالف قوى الاجماع الوطني، وجدي صالح، أن المشهد السياسي في البلاد ازداد قتامة باعلان التشكيل الوزاري الجديد، وقطع بأن ماحدث لا يخرج عن كونه محاصصة ما بين القوى السياسية الحليفة والرديفة للمؤتمر الوطني.
وقال وجدي إن التشكيل الوزاري لم يأتي بجديد ومن المستحيل أن يفضي للخروج من أزمات البلاد السياسية والاقتصادية، مضيفاً أن التشكيل لن يوقف الحرب ويأتي بالسلام، وتابع: “لذلك نؤكد على ما ذهبنا اليه من قبل بأن النظام لا يقبل بحلول حقيقية وكل ما يريده أحزاب رديفة وكومبارس تردد ما يقوله”.
وفي السياق قلل وجدي من السند الاقليمي والدولي الذي حظيت به الحكومة بعد اعلان مخرجات الحوار الوطني، مؤكداً أن النظام قدم تنازلات كبيرة للقوى الاقليمية والدولية لمصلحته وليست لمصلحة الشعب السوداني، وأضاف أنهم كقوى معارضة يراهنون على جماهير الشعب وارادتها في التغيير واسقاط النظام، وتابع: “نناضل من أجل الإتيان بسلطة انتقالية وتحول ديموقراطي ثم الوصول لدستور وطني باتفاق الجميع ولن يتحقق ذلك الا باسقاط النظام”.
الجريدة
يا ناس يا شرْ بطِّلو أرْ.. همّ الجماعه لسّ ما حصّلو يطلعو من قاعة اداء البيعة على المكره والمنشط.. قُمتو على النِّقّه الما عندكم غيرا! موش تصبروا عليهم حبّتين وتخلو الوزراء الجُدُد يجبدوا ليهم نفَس .. نفسين ! هل نسيتو ان الارزاق بيد الله.
*عسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم! انسيتم قول المجدوب و الكابلى ينشد ليكم “ايكون الخير فى الشر انطوى” موش جايز الموضوع كلآّتو (وبحول الله) يكون خرج من ذَرّة هى حبلى بالعدم!
* حبل المهله يربط ويفضّل! ها انتم صبرتم تماني وعشرين حجّة.. يعنى شنو .. الصبر على قفا من يشيل..اصبروا التلاته الباقيات.. يعنى بلّه الغايب يطلع كضّاب؟
*كمال عمر استهدى بالشيخ لما جاهو فى المنام واستغفر واخدا من الآخر ودخل قاعة البرلمان (بس ما يتهوّر وينسى نفسو ويحلف طلاق) وكلّها لله لا للسُلطه ولا للجاه! وبرضو القُحّه ولا صمّة الخشم! تكونش عينو على رئاسة لجنة التشريع÷او موعودن بها!
*الوزراء المركزيون من فقدو او فقدن مواقع الجاه ما ينزعجو او ينزعجن .يحنفظو بدموعهم (هنّ) .. عسى ولعل تكون دمعة شوق او دمعة فرح “مصطفى” اكيد ربهم سيخلف عليهم ويتم تعويضهم(هن) ولائيا.. (فرح بن كصطفى موش لمّا فقد وزارة التربيه الاتحاديه حمد الله وٌقبّل ايدو “فَلَبَه وعََدَلَه على منصب “مساعد محافظ التعليم فى مديرية الخرطوم” طبعن بكامل راتبو ومخصصاتو القديمه ومبسوط 72 قيراط..فالانقاذ لا تظلم احدا ألآ من ابى ومنتظر امبيكى وخارطة الطريق!.. احد منسوبي الانقاذ العائد من دولة الاستكبار (رغم انه ما لِقاش من الانقاذ لا عنب الشام ولا بلح اليمن) كتب مقالا بعنوان “اخشى على الانقاذ من دعوة المظلومين!”
* قوموا يا موظفين مع قيادات نقابات المنشأة فى كل موقع لا ستثقبال وزرائكم القدامى متمنين لهم سلامة العوده والمحدثين راجين لهم التقريط على كدا والانسداد
قوى الإجماع مع من تم الإجماع الحاجة ملحة لوجود قاموس
دليل لمعرفة كل التنظيمات الأميبية المنشطرة إلى ما لا نهاية
كل من هب ودب رفع له لافته بمسمى لزوم الشغل للاستثمار على
حساب هذا الشعب والظاهر الصراع على السلطه والمخصصات
والذى يدفع الثمن هذا الشعب المغلوب على أمره والله فى عونه.
والدولة أحب ما عليها ان تستمر الأمور بما عليه من تشظى واختلاف.
يا ناس يا شرْ بطِّلو أرْ.. همّ الجماعه لسّ ما حصّلو يطلعو من قاعة اداء البيعة على المكره والمنشط.. قُمتو على النِّقّه الما عندكم غيرا! موش تصبروا عليهم حبّتين وتخلو الوزراء الجُدُد يجبدوا ليهم نفَس .. نفسين ! هل نسيتو ان الارزاق بيد الله.
*عسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم! انسيتم قول المجدوب و الكابلى ينشد ليكم “ايكون الخير فى الشر انطوى” موش جايز الموضوع كلآّتو (وبحول الله) يكون خرج من ذَرّة هى حبلى بالعدم!
* حبل المهله يربط ويفضّل! ها انتم صبرتم تماني وعشرين حجّة.. يعنى شنو .. الصبر على قفا من يشيل..اصبروا التلاته الباقيات.. يعنى بلّه الغايب يطلع كضّاب؟
*كمال عمر استهدى بالشيخ لما جاهو فى المنام واستغفر واخدا من الآخر ودخل قاعة البرلمان (بس ما يتهوّر وينسى نفسو ويحلف طلاق) وكلّها لله لا للسُلطه ولا للجاه! وبرضو القُحّه ولا صمّة الخشم! تكونش عينو على رئاسة لجنة التشريع÷او موعودن بها!
*الوزراء المركزيون من فقدو او فقدن مواقع الجاه ما ينزعجو او ينزعجن .يحنفظو بدموعهم (هنّ) .. عسى ولعل تكون دمعة شوق او دمعة فرح “مصطفى” اكيد ربهم سيخلف عليهم ويتم تعويضهم(هن) ولائيا.. (فرح بن كصطفى موش لمّا فقد وزارة التربيه الاتحاديه حمد الله وٌقبّل ايدو “فَلَبَه وعََدَلَه على منصب “مساعد محافظ التعليم فى مديرية الخرطوم” طبعن بكامل راتبو ومخصصاتو القديمه ومبسوط 72 قيراط..فالانقاذ لا تظلم احدا ألآ من ابى ومنتظر امبيكى وخارطة الطريق!.. احد منسوبي الانقاذ العائد من دولة الاستكبار (رغم انه ما لِقاش من الانقاذ لا عنب الشام ولا بلح اليمن) كتب مقالا بعنوان “اخشى على الانقاذ من دعوة المظلومين!”
* قوموا يا موظفين مع قيادات نقابات المنشأة فى كل موقع لا ستثقبال وزرائكم القدامى متمنين لهم سلامة العوده والمحدثين راجين لهم التقريط على كدا والانسداد
قوى الإجماع مع من تم الإجماع الحاجة ملحة لوجود قاموس
دليل لمعرفة كل التنظيمات الأميبية المنشطرة إلى ما لا نهاية
كل من هب ودب رفع له لافته بمسمى لزوم الشغل للاستثمار على
حساب هذا الشعب والظاهر الصراع على السلطه والمخصصات
والذى يدفع الثمن هذا الشعب المغلوب على أمره والله فى عونه.
والدولة أحب ما عليها ان تستمر الأمور بما عليه من تشظى واختلاف.