«الجزيرة» والأسئلة المحرجة جداً!ا

في الاونه الاخيره لاحظت ان كثير منا كسودانيين صحفيين سودانيين وغيرهم نشن هجوما" علي الجزيره واتهامها بانها تحابي النظام القائم واتهامها بالاخوانيه وعدم تغطيه اخبار المظاهرات وبعض الاخبار التي تدين النظام وفي رايي انه اتهام عار من الصحه ولا يسنده اي منطق لانه ببساطه ليس لدينا ثوره حقيقيه حتي تقوم الجزيره بتغذيتها او تغطيتها وكل ما حدث عباره عن حوادث متفرقه لا تذكر واعتقد ان الهجوم علي الجزيره نابع من امنياتنا وتطلعاتنا في ان نري انفسنا محل تلك الشعوب محل التغطيه وفي نفس الوقت ننسي اننا لا نفعل ما تفعله هذه الشعوب حتي استحقت هذه التغطيه وهذا الدعم والاهتمام من الجزيره

اخي عووضة (لابد مما ليس منه بد)فالجزيرة تعتبر القناة العربية الوحيدة التي تتميز بالمهنية والمصداقية في طرحها إتفقنا ام إختلفنا،الجزيرة لديها خط واضح وممنهج كما للbbc -cnn -rt فكل القنوات الأعلامية المتميزة لديها خصوصيتها،اما بالنسبة للعنصرية فهي صفة ذميمة متأصلة في البلدان العربية ولا اظنها ستنتهي الي قيام الساعة.

الجزيرة = السي اي ايه = الموساد = الاخوان المسلمين ايمنا حلوا (السودان حسن تراب وعياله وف تونس الغنوشي وزمرته وفي مصر عيال حسن البنا )

لا يخفى على الجميع ان مدير القناة هو الكوز وضاح خنفر الذي يرتبط بعلاقات متينة مع كيزان الخرطوم بحكم دراسته بالسودان ….وبالتالي وحسب سياستهم لا يذيع امرا فيه اشانة لنظام البشير لانهم اولياء نعمته

الكوز المقدود الكبير المدعو القرضاوي لم يفتح الله له ان ينبس ببنت شفة لما يدور بدارفور ونراه يفتي بقتل القذاقي بل ويستعدي الشعب الليبي ضد السودانيين وناس دارفور خاصة عندما صرح في احد خطب الجمعة بالدوحة بان متمردو دارفور يساعدون القذاقي في محاربته لاهله اللبييين والذي انعكس سلبا على جميع السودانيين بالجماهيرية وسألوا القادمون للتحقق من ذلك …..

قناة الجزيرة تستعدي الليبيين ضد الافارقة وذلك عندما تعلن في نشراتها ان الافارقة هم مرتزقة القذافي وبالتالي تكون مشاركة قانونيا في قتل اي افريقي ظلما بالجماهيرية كما المعتوه بتاعنا الواد كرته

الجزيرة هي نبض وصوت الشارع العربي الشريف وما شعبيتها الجارفة وحرص الجماهير العربية من المحيط الي الخليج على متابعتها الا دليل على ذلك. وقد مضى الزمن الذي كانت تتهم فيه الشعوب العربية بالجهل او قلة الوعي فقد اثبتت خلال الشهور الماضية مرة بعد مرة وعيها وشجاعتها كما اثبتت قناة الجزيرة انها بحق عملاق الاعلام العربي الذي لا تستطيع الدول والانظمة المستبدة وان اجتمعت وشوشت وفتلت واغلقت مكاتب القناة وطردت مراسليها وأنشأت القنوات المدجنة والمنحازة كالعربية وقنوات النيل المصرية قبل سقوط الطاغية مبارك أن تسكت الجزيرة أو ان تكون لها ندا

رائع يا صلاح عووضة..
لم تخذلني يوماً، وأنا سعيد بأنك صحفي وكاتب سوداني في هذا الزمان الملئ بالغث والغش وسط الصحافيين والكتاب.

أحييك لأنك تطرق باباً ما زال الكثيرون مترددين في طرقه وهم ما بين الخوف.. وقلة الحيلة.

الجزيرة فارقت المهنية منذ وقت طويل وهي الآن عبارة عن قناة موجهة بإمتياز. بقي التساؤل عن الدور الخفي الذي تلعبه رغم التناقض الظاهر في التوفيق بين خدمة دوائر إستخباراتية، وتنظيمات إسلامية قومية!

كل الدماء العربيه المهدره في هذه الثورات معلقه في رقبة الجزيره

اولا يا صلاح الجزيره ليست قطر وانت تفترض لو
فضائيات اخرى تعمل في قطر يجب ان تحل الجزيره مكان وزارة الداخليه لكي تمنع وتسمح
الانسان المؤهل بثقافه طاقمها له مكان عندك الاسود عثمان الصومالي كان سابقا الزبير يجب ان لا نشعر بالنقص من لوننا تري الاسود سيد الالوان
صلاح الكلام كتير بس الجزيره قناه الشعوب الحره والمقهوره عزمي بشاره مفكر كبير تقف احتراما له ومناضل وليس كل من قراء كتابا صار مثقفا ويجبرك مذيعو الجزيره لاحترامهم وتعجبك ثقافتهم وفن ادارتهم للحوار اوتري في كل انصاف مذيعي قنواتنا من يستاهل ان يتبوا هذا المقعد زمان كان ممكن الصباغ عبد الرحمن احمد ضوء البيت اما الان لااظن
تحقق اخ صلاح وتعلم ولا تفقد منطقك ولك الشكر

Democratic style like the one ion the west is not suitable for Arab country,,,it does not matter the shape of the government ,,,what is really matter is justice and fairness ,,,regarding Qatar ,,the living standards are the highest in the world,,citizens do not have to pay bills or taxes

مما نفرنا و(كرهنا )فى (ثورة ليبيا ) عنصرية ال بنى غاريين وشتمهم لكل السود والافارقه ونفيهم ان يكون هناك ليبين سود البشره ووصفهم لهم بالارتزاق واحتقارهم للسود ويا اوباما انت قريبنا ولا خواجه وهل ستنصر العنصريين العرب يا اوباما ويا سوزان رايس لونكم اسود ولا دى بوهيه يا اوباما ويا رايس هل عاملتكم امريكا على اساس لونكم وهل قدراتكم الفكريه متدنيه لسواد لونكم يا اوباما ويا رايس هل ستتابعون ساركوزى الذى توانى عن دعم الثوار الحقيقيين فى تونس وخشى الفاتورة المرتفعه فى الانتخابات القادمه يا اوباما ويا رايس من افسد الحكام الافارقه
اما الجزيره فقد فقدت المهنيه وجانبت الحياد
ما اجمل سوادنا نعتز بلوننا

ما قتنا ليكم يا جماعة الحرة والbbc arabic قاعدات ومافي داعي تدو العفن قيمة خلونا نبدا وبعد كدة الاعلام براهو بجي

زي صحافتنا في السودان اما مؤيدة او معارضة ، لا تقدم شيء لحل مشاكل السودان بل النقد الهدام لكل شئ وهو اسلوب لا يجدي .

المذيع الارتري عثمان آي فرح وليس الصومالي ( حسب قوقل ) . ما ظاهر في القناة القصة ماهي بشرة سمراء ولا غيرو . هذا على الرغم من صغر سنه انتقل في قنوات عربية للبحث عن الافضل قبل ان يلتحق بالجزيرة كان آخرها ابي بي سي . المذيع السوداني هو ظاهر في ياتو قناة عشان نلوم الجزيرة ( ما تقولي زينب دي تربية انجليز ).الزبير نايل ظهر في البداية لكن ما قدر يواكب الايقاع السريع . واجراء الحوارات الجادة والسريعة والمتنوعة عشان كدا انزوى . لانو كان متعود على المقابلات الرتيبة ذات الطابع التقريري مع المسؤولين في الفضائية السودانية . ودي برا حيلقاها وين . وبعدين لي المذيع السوداني مكنكش في الجزيرة لماذا لا يبحث عن الخيار الاحسن الاستقراردا لزومو شنو

الجزيرة = السي اي ايه = الموساد = الاخوان المسلمين ايمنا حلوا (السودان حسن تراب وعياله وف تونس الغنوشي وزمرته وفي مصر عيال حسن البنا )
الجزيرة لعبة صهيونية كبيرة وتنظيم الأخوان المسلمين العالمي في قيادته العليا جزء من هذة المنظومة الصهونية….والعبة طويلة المدي واليهود كما معروف عنهم طويلي النفس…أما تأيدهم المتشنج للقضية الفلسطينية والثورات في العالم العربي دا كلو تبويظ لعب وتشتيت كورة وخلق حالة عدم إستقرار في العالم العربي الإسلامي للتمكين وتأكيد الإستيلاء على مدينة القدس ومحيطها …..ومن ثم إعادة بناء هيكل سليمان في ثاني القبلتين المسجد الأقصي…….

اقتباس( هل رأيتم سودانياً يطل ـ بالغلط ـ عبر شاشة الجزيرة كمذيع، أو مقدم برامج، أو قارئ نشرة؟) ياأخى صلاح عووضة أنت ماش بعيد مالك ماقناة السودان برضو عنصرية فهل شاهدت مذيع أسودأومذيعة سوداء تطل من هذه القناة الا قارئة نشرة الأحوال الجوية الوحيدة ودى أظنها من ضمن قسمة الحركة الشعبية فى قناة السودان وأرجو أن تتكلم عن عنصرية قناة السودان بعدها أمشى بعيد

الجزيره هنى الناطق باسم التنظيم العالمى للاخوان المسلمين

الان هى تستغل الشعوب للقيام بالثورات نيابة عن الاخوان المسلمون

بعد الاطاحه بالانظمه ياتى دور تنظيمات الاخوان للسيطره على البلاد والعباد

هذا هو الذى يجرى الان فى مصر وتونس وبعدها ليبيا واليمن

عند ذلك يتم تكوين اكبر ديكتاتوريه فى العالم بعد الاتحد السوفيتى

يتربع على العرش عندئذ القرضاوى

وستعمم التجربه السودانيه على كل هذه الدول

بعد 40 سنه سيكون الجبروت قد بلغ مداه

حينها ستبتدى ثورات جديده بعد ان تقتنع هذه الشعوب بظلامية الحكم الدينى

عندها سياتى اليسار بدكتاتوريته هو الاخر

وهكذا وهكذا وهكذا