إفادة الإعلامية سلافة أبو ضفيرة حول بلاغات جنائية فتحت في مواجهتها والصحفي عبدالرحمن الأمين

وجدي ميرغني واجهة كيزانية وفساد ممنهج قاتله الله وعبد الباسط حمزة حرامي وعينه قوية
كامل التضامن مع الإعلامية سلافة واي اعلامي يدعم اي قضية تخارب الفساد واللصوص
لا لكبت الاعلام

كامل التضامن َمع الصحافه الحره والاعلام الحر و وكلمه الحق. لا عوده للوراء ان شاء الله.
الدعوه العاجلة لكنس بقايا النظام البائد من النيابه والقضاء. فهم لا لم يشاركوا في الثوره الا بالطعن والتخزيل.
ويجب رميهم خارج مكاتب الدوله فهم لا يمثلون الا عهد الفساد

الحمقى بتصرفهم هذا حيلفتوا نظر من لم يلتفت إلى ممارساتهم القبيحه قَبلاً واقصد وجدى ميرغني وعبد الباسط حمزه ولصوصيتهم لن ينفيها فتحهم للبلاغات وجُل الشعب يعلم يقيناً إنهم لصوص واى كلب آثرى خلال الثلاث عقود الحكموا فيها الكيزان يعلم إنهم شركاء للكيزن ومازال بعضهم لم يُكشف عنه بإستثناء عبد الباسط حمزه ووجدي قطعاً سيآتي عليه الدور ولن ينجيه بلاغه الإستباقي من المحاسبه والأستاذ عبد الرحمن لم يكشف ما كتبه من فراغ وإغتناء هؤلاء لم يك من فراغ والكل يعلم أن الكيزان لم يسمحوا لكائن من كان أن تكون له نفوز وثروات بالحجم الذى رآيناه والكل يعلم أن ثروة والد وجدى لم تفوق يومآ أملاك وثرواة نسيبه محمد عبد المجيد القاضى ولا محجوب محمد احمد وغيرهم من التجار الذين نشهد لهم كيف تدرجوا فى إمتلاك الثرواة والاملاك فهؤلاء لم يذوبوا او يتبخروا هكذا فى عهد الكيزان الغيهب الملئ باللصوص!!.

كل التضامن مع الاعلامية الشابة سلافة و الثورة مازالت مستمرة / عمك ازهري

لو دايرة كشف الحقيقة انت يا دوب خشيت المعركة و بالقانون اثبتي ما تناولتموه في اللقاء فانت و من معك منتصرون
و ما في داعي للعوك و العاك و التضامن لانو ما في حد ظلمك، بس شخص حس بانو مظلوم و لجأ للقانون
دي ياها حرية سلام و عدالة

كل الشعب السوداني مع الإعلام الحر فلا نامت أعين الجبناء ي كيزان ي دواعش ي لصوص حرامية وكمان عينك قوية سنفضحكم في الأفاق لكل العالم وليس داخلياً فقط والحمد لله قناة العربية عرضت إجتماعاتكم التآمرية اللصوصية لكل العالم فتباً لكم ولم ولن تستطيعوا تكميم أفواه الأقلام الحرة والتحية والتجلة لهذه الإعلامية الشجاعة والخ عبدالرحمن الأمين الذي كشف المستور وجعلهم يصرخون ويولولون فإلى الأمام والثوار لكم بالمرصاد !!!

حفظك الله ورعاك الاستاذة سلافة..
كلنا معك..

حرية وسلام وعدالة فلتاخذ العدالة ومجراها تاسيسا لدولة العدالة والقانون فى دولة كبرى تتجة نحو الحضارة والشموخ والريادة وان كانت شريحة فى المجتمع تعيش فى قاع المجتمع وتمارس سادية وتخلفا وانانية فلنسمو بها وندخل بها فى عصر العولمة والحداثة من باب ان كل الشعب السودانى صالح وان الشعوب التى تطورت وذهبت الى الامام انما بسواعد بنوها
مااشبه الامس بالبارحة اذا كانت هنالك تناحر وتشرذم ان مفاهيم الثورة يجب مابعدها ولنعمل بيد واحد وقلب واحد الى وطن ينشد قيم التسامح