تنسيقيات لجان مقاومة ولاية الخرطوم: بيان مسارات مليونية 17 يناير

(متوجهة نحو قصر الطاغية متوشحه بسلاح السلمية الذي لم ولن تتخلي عنه)
(تجنب الاحتكاك مع القوات النظامية.)
قمة التناقض!
انتم متوجهين نحو القوات المكلفة بتأمين مؤسسات الدولة وعلى رأسها القصر ويتقدمكم ملوك الاشتباك وغاضبون، وتتحدثوا عن سلمية والمظاهرات وتتحدثوا عن عدم الاحتكاك؟؟
هل انتم في وعيكم؟
اذهبوا املأوا كل الشوارع وعبروا عن انفسكم كيف شئتم، وفي حال تعرض لكم احد فهو الجاني. اما ان تذهبوا للشرطة في مكانها وتتعاركوا معها مما يؤدي الى وفيات فهذه سلمية نسمع عنها لاول مرة! في امريكا حين هاجم انصار ترمب الكونجرس تصدت لهم القوات باطلاق النار الحي وقتلت بعضهم وفضتهم بالقوة.. ما قالوا نحن امريكا سيدة الديموقراطية وخلي الجماعة يقتحموا الكونجرس!
على الدولة أن تكشف للمواطنين للعالم اجمع مدى سلمية اقتحام القصر الرئاسي والاشتباك مع الشرطة الأمر الذي يقود الى دماء وفقدان ارواح.
هؤلاء الذين يدعون للعنف ويسمونه سلمية يجب أن يحاكموا

مرت 3 سنة يا لجان المقاومة لم تنظموا أنفسكم في حزب شباب و شابات الثورة السلمية و يتم تسجيله رسميا و تدخلوا الإنتخابات الأحزاب السياسية همشتكم و ليس العسكر و لا الشرطة المظاهرات لن تبنى السودان بل عطلت العمل في البلاد و السودان كل يوم يعود للوراء السودان محتاج للإنتاج الزراعي و الصناعي هل تنتج مظاهراتكم حبة قمح أو دقيق خبز و حانبنيهو هل نبني السودان بالإنتاج و العمل أو الصياح و الصراخ و تتريس الشوارع و ما لا فائدة منه الحوار و التفاوض و توحيد صف جميع المواطنين في السودان للخروج من هذا النفق المظلم أوقفوا هذه المظاهرات و فكروا بعقولكم لقد سلم المشير سوار الذهب و هو عسكري حكومة منتخبة حرة في إنتخابات حرة نزيهة أضاعتها الأحزاب بخلافاتها و ما زالوا في فسادهم و ضلالهم القديم لم يتعلموا من الأيام 3 ثورات أضاعوها في السودان كونوا خيرا منهم و العسكر و الشرطة من الأسرة السودانية لابد أن يسلموا الشعب حكومة مدنية و لكن بالعقل ليس في مثل هذه الظروف و هذه الفوضى التى يدعو لها الغرب ليعيدوا إستعماركم و يتمون تمزيقكم جنوبا و غربا و شرقا و شمالا و وسطا و هم قد إقتسموكم إن كنتم تفقهون الجنوب بريطانيا و إسرائيل و الغرب فرنسا و الشرق الإتحاد الأوربي و الشمال روسيا و الصين

مرت 3 سنة يا لجان المقاومة لم تنظموا أنفسكم في حزب شباب و شابات الثورة السلمية و يتم تسجيله رسميا و تدخلوا الإنتخابات الأحزاب السياسية همشتكم و ليس العسكر و لا الشرطة المظاهرات لن تبنى السودان بل عطلت العمل في البلاد و السودان كل يوم يعود للوراء السودان محتاج للإنتاج الزراعي و الصناعي هل تنتج مظاهراتكم حبة قمح أو دقيق خبز و حانبنيهو هل نبني السودان بالإنتاج و العمل أو الصياح و الصراخ و تتريس الشوارع و ما لا فائدة منه . الحوار و التفاوض و توحيد صف جميع المواطنين في السودان للخروج من هذا النفق المظلم أوقفوا هذه المظاهرات و فكروا بعقولكم لقد سلم المشير سوار الذهب و هو عسكري حكومة منتخبة حرة في إنتخابات حرة نزيهة أضاعتها الأحزاب بخلافاتها و ما زالوا في فسادهم و ضلالهم القديم لم يتعلموا من الأيام 3 ثورات أضاعوها في السودان كونوا خيرا منهم و العسكر و الشرطة من الأسرة السودانية لابد أن يسلموا الشعب حكومة مدنية و لكن بالعقل ليس في مثل هذه الظروف و هذه الفوضى التى يدعو لها الغرب ليعيدوا إستعماركم و يتمون تمزيقكم جنوبا و غربا و شرقا و شمالا و وسطا و هم قد إقتسموكم إن كنتم تفقهون الجنوب بريطانيا و إسرائيل و أمريكا الولايات المتحدة و و دارفور و بقية غرب السودان لفرنسا . و الشرق للإتحاد الأوربي و شمال السودان لروسيا و الصين

سنة يا لجان المقاومة مدة كافية أن يكون لكم حزب شابات و شباب الثورة السلمية توحدوا أنفسكم للإنتخابات لقد همشتكم الأحزاب السياسية لأن ليس من مصلحتهم أن يكون لكم جزب سبفوز في الإنتخابات الأحزاب القديمة ضلت الطريق لحكم السودان و هي أحزاب وراثية لبعض العائلات لا توجد فيها ديمقراطية و رئيس الحزب فيها أكثر من 50 سنة حتى يموت أين الديمقراطية في السودان3

كم سنة يا لجان المقاومة أكثر من 3 مدة كافية أن يكون لكم حزب شابات و شباب الثورة السلمية توحدوا أنفسكم للإنتخابات لقد همشتكم الأحزاب السياسية لأن ليس من مصلحتهم أن يكون لكم جزب سبفوز في الإنتخابات الأحزاب القديمة ضلت الطريق لحكم السودان و هي أحزاب وراثية لبعض العائلات لا توجد فيها ديمقراطية و رئيس الحزب فيها أكثر من 50 سنة حتى يموت أين الديمقراطية في السودان

كم سنة يا لجان المقاومة أكثر من 3 مدة كافية أن يكون لكم حزب شابات و شباب الثورة السلمية توحدوا أنفسكم للإنتخابات لقد همشتكم الأحزاب السياسية لأن ليس من مصلحتهم أن يكون لكم حزب سبفوز في الإنتخابات الأحزاب القديمة ضلت الطريق لحكم السودان و هي أحزاب وراثية لبعض العائلات لا توجد فيها ديمقراطية و رئيس الحزب فيها أكثر من 50 سنة حتى يموت أين الديمقراطية في السودان لم يمهشكم العسكر و لا الشرطة المظاهرات لن تبنى السودان بل تدمره الحوار و العقل و التفكير و توحيد صف جميع المواطنين في السودان هو الحل

عطالة دمروا كل شئ في السودان حتى أعمدة الانارة تم تكسيرها في اغلب الشوارع فصارت العاصمة محطمة كالحة ومظلمة ومليئة بالاوساخ وبقايا التتريس وفر عشرات الآلاف من الاسر السودانية للعيش في دول الجوار مثل مصر ومعهم ا