أعلنت مصادر محلية في العاصمة السودانية الخرطوم، اليوم الأحد، ارتفاع عدد ضحايا الجيش السوداني خلال المعارك التي اندلعت أمس، السبت، مع القوات الإثيوبية على الحدود إلى أكثر من 20 قتيلا.
يأتي ذلك فيما نشرت صحيفة ”القوات المسلحة“، لسان حال الجيش السوداني، في عددها الصادر اليوم، الأحد، أن ”الجيش فقد 6 شهداء خلال المعارك ليرتفع عدد ضحاياه في منطقة الفشقة إلى 90 قتيلا، منذ بداية النزاع في نوفمبر 2020“.
وقالت الصحيفة إن ”شهداء الجيش قدموا دروسا في التضحية والفداء وكانوا قلادة شرف في عنق الوطن“، بحسب تعابير مطبوعة الجيش السوداني.
وكان الجيش السوداني، أكد في بيان يوم أمس، السبت، مقتل عدد من عناصره بعد تعرض قواته المتواجدة في الفشقة الصغرى ”لاعتداء وهجوم من مجموعات للجيش والميليشيات الإثيوبية“، مشيرا إلى أن قواته ”تصدت للهجوم بكل بسالة وكبدتهم خسائر كبيرة في الأرواح والمعدات“.
وقال رئيس لجنة متضرري منطقة الفشقة، الرشيد عبد القادر، إن المعارك وقعت قرب منطقة بركة نورين شرق الفشقة الصغرى، حيث تقيم الميليشيات الإثيوبية معسكرا ضخما قوامه نحو أربعة آلاف جندي.
قتلي الانقلاب تجاوز ٤١من المواطنين العزل… هذا واجب القوات المسلحه التي تر كت واجبها حلايب وشلاتين محتله واصبحت تزاحم في كراسي السلطه والمواطن يموت في دارفور. تحرق القرى والقوات المسلحه تعمل بالسياسه كاعتصام الموز وقطع الطرق والبترول والدقيق… بمعاونه ترك
قتلوا من الشعب 42 شاب وشابه قالوا واحد بس وقع من سقاله لكنه لم يكسر سنة وقتل ستة جنود فى الفشقة فى حربهم مع اثيوبيا قالوا 20 شهيد
شهداكم 20 ونحن شهيد سقالة واحد
بس لو كسر سنه ممكن يعيش ويبقى رئيس جمهورية
اللهم زد و بارك
مليشيات العفن ومرتزقة تشاد الموجودة في المدن تقتل في الأبرياء وتغتصب في الحراير ليه ما تمشي الحدود موش غسمها دعم سريع يلا خليها تمشي تحرر الفشقة وتخلي أمن المدن للشرطة .. الجيش مما قعد يتاجر في الخرفان والصمغ والحمص والسمسم ويسرق في الدهب وقادته عملاء يأتمرون بأمر السيسي والمنغولي الإماراتي أصبح لا يمثلنا ولا ينتمي إلينا ولا لبلادنا خاصة بعد ان غير عقيدته إلى قتلنا بدل الدفاع عنا وسعى إلى كسب عداء الشعب بدلاً عن كسب رضائه .. رجال الجيش وشرفاء الجيش غادرونا وآخرم كان حامد الجامد ومحمد صديق
انا بستغرب من الردود انا مصرى بس شايف التعليقات كأنها تعليقات لناس اثيوبيين مش سودانيين
لأن الشعب السوداني يختلف عن شقيقه المصري..انتم تمجدون الجيش وهو جاثم على انفاسكم يحكمكم بالحديد والنار ..الشعب السوداني حر ،وعادل وعاقل ..الجيش نفسه عشان يقوى ويسترد حلايب لازم يبتعد عن السياسة والحكم ..طالما استمر في ممارسته ضد الشعب السوداني وظل عقبة امام الديموقراطية والتقدم يتساهل التقتيل والضعف والهوان وعدم الاحترام
الدعم السريع والاجانب الفرضتوهم علينا ديل خلوهم يمشوا الحرب في الفشقة بدل قاعدين يقتلوا في الشباب العزل العاصمة مش مكان للمليشيات بتاعة حميدتي او مرتزقة الحركات الامن في العاصمة دي قوات الشرطة كفاية يمرقوا لارض المعارك هناك بدل مبطحين في الخرطوم ويقتلوا في الشباب