السفارة الأمريكية بالخرطوم تتخذ قرارا مهما للسودانيين

أعطي البيت الأبيض الإشارة للسفارة الأمريكية بالخرطوم لفتح باب الهجرة أمام السودانيين الراغبين في العمل أو الدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية، ولم يتم استثناء أي فئة من المجتمع السوداني للتقديم على هذه الهجرة.
وتهدف هذه الخطوة بحسب صحيفة الصيحة، إلى توطيد العلاقة بين الدولتين خصوصا بعد أن بدأ السودان في التحرك قدما متبعا التوصيات الأمريكية فيما يخص التوقيع على الإتفاق الإطاري أو العمل بالوثيقة الدستورية التي رجح العديد من الأحزاب السياسية السودانية أن أمر صياغتها جاء من وراء البحار ملمحين بذلك للدول الغربية وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية.
وقد تقضي هذه الخطوة التي قامت بها السفارة الأمريكية في الخرطوم على ظاهرة الهجرة غير الشرعية التي أودت بحياة الآلاف من الشباب السوداني اليافع، الذي يدفع مبالغ كبيرة مقابل ركوبه قوارب الموت إلى الضفة الأوروبية.




هذا الخبر اظنه منجور نجرلان موقع السفارة الأمريكية بالخرطوم ليس فيه اي إشارة لفتح باب الهجرة أمام السودانيين لا للعمل أو الدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية، بل الخبر لم يفصل نوع التاشيرات المعنية وهل تأشيرات الزيارة/الدراسة المعروفة ام تم استحداث فئة تأشيرات جديدة خاصة بالسودانيين، بل موقع السفارة يوكد انه لايقوم حاليا باصدار اى تأشيرات عدا حالات طارئة محدوده جدا وحالات الهجرة للم الشمل او حملة القرين كارد العائدين وحالات محدوده جدا للوتري عام٢٠٢٢.
السفارة نفت هذه الشائعه
لقد تم نفى هذا الخبر الغريب من السفارة الأمريكية بالخرطوم
امريكا لوساعدتنا فى اقامه ديمقراطيه تكون حلت مشكلتين اولا توفير مبالغ الدعم الغزائي وقروش برنامج الغزاء العالمي التى لها النصيب الاكبر فى تمويله وسوف تمكن لمشروعها لمكافحة الارهاب الديمقراطيه تعزل المتشددين عن السلطه وتمكن للشعب لحكم بلاده وتمهد لشركاتها للاستثمار وتصدير التقنيات الحديثه فى مجال الزراعه والتنقيب عن المعادن فى ظل امن مستتب ودوله مستقره محكومه بامر الشعب الطيب المسالم الزى قهرته الدكتاتوريات المتعاقبه التى لم تنميه بشريا اواقتصاديا اما التلكوء سيعيد الحكم السابق الزى يحكمنا حتى الان وسوف يحكمنا ايضا بصناديق الاقتراع ظل هزه الحكومه الضعيفه والاوضاع الاقتصاديه الصعبه بعد اخز بتلاليب الاقتصاد وحاز على المال هرب منه ماشاء الى الخارج واخفى ماتبقى بالداخل فهل من مستمع
دول الاقليم لاتسمح لامريكا بمساعدة السودانيين على اقامة نظام ديمقراطى حقيقى لان ذلك يضر بها.
مصالح امريكا مع هذه الدول اكبر من مصالحها مع السودان