من أجل الإستفتاء..أمريكا ترفع الحظر عن إرسال أجهزة كمبيوتر إلى السودان..أوباما : من مصلحة الولايات المتحدة السماح للصادرات التجارية بالمضي قدما إلى السودان.

رفعت الولايات المتحدة الحظر الذي كانت قد فرضته سابقا على إرسال أجهزة كمبيوتر إلى السودان وذلك مع اقتراب موعد الاستفتاء على تقرير المصير في جنوب السودان والذي يمكن أن يؤدي إلى انفصال الجنوب عن الشمال.
وأمر الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، برفع القيود التي كانت تمنع تمويل جهات أمريكية للصادرات التجارية باتجاه السودان.
وتعني هذه الخطوة أن أجهزة الكمبيوتر ومعداتها الملحقة بها يمكن إرسالها إلى السودان.
وقال أوباما في مذكرة رئاسية إن من مصلحة الولايات المتحدة السماح للصادرات التجارية بالمضي قدما إلى السودان.
ويُذكر أن الحكومة السودانية والحركة الشعبية لتحرير السودان اتفقتا في معاهدة السلام التي أنهت الحرب الأهلية بينهما على تنظيم استفتاء لتقرير مصير جنوب السودان قبل خمس سنوات.
تسجيل الناخبين
وفي هذه الاثناء تتواصل عملية تسجيل الناخبين الذين سيحق لهم التصويت في استفتاء تقرير مصير جنوب السودان. ورحب اوباما ببدء تسجيل المواطنين الجنوبيين واعتبر ذلك خطوة ً مهمة.
ودعا أوباما القادة السودانيين الى ضمان إجراء الاستفتاء في موعده وبسلام.
وقد بدأ تسجيلُ الناخبين الثلاثاء بعد اتفاق اطاري تم التوصل اليه الاحد لحل القضايا العالقة بين الشمال والجنوب، بما فيها حرية ُ التنقل والتجارة، وضمانُ حقوق المواطنة اذا ما قرر الجنوبيون الانفصال.
ويقول مراسل بي بي سي إن عددا ً من القضايا لا تزال تثير خلافات بين الجانبين، ومنها قضية ُ الحدود بين الشمال والجنوب.
ودعا الزعيم الجنوبي سلفا كير مواطنيه في جنوب السودان الى الإقبال "بكثافة" على التسجيل على اللوائح الانتخابية للمشاركة في الاستفتاء التاريخي حول تقرير مصير المنطقة الذي سيجرى في كانون الثاني/ يناير القادم.
ومع بدء حملة تسجيل الناخبين أنفسهم الاثنين توجه كير النائب الاول لرئيس الجمهورية السودانية، ورئيس حكومة الجنوب التي تتمتع بحكم ذاتي، الى مركز في عاصمة الجنوب جوبا حيث قام بتسجيل اسمه على لوائح الناخبين ليكون قدوة للآخرين.
وقد قام بهذه الخطوة بعد زيارة الى ضريح جون قرنق الزعيم التاريخي لحركة التمرد الجنوبية الذي توفي بعيد توقيع اتفاق السلام مع الشمال في 2005.
ويرى المحللون أن الجنوب قد يجنح إلى الانفصال مما سيكون له عظيم الأثر على توازن القوى في السودان.
ويحق للجنوبيين المقيمين في شمال السودان والذين يتراوح عددهم بين 500 الف ومليوني نسمة بحسب التقديرات المشاركة في الاستفتاء.
وقد دعي حوالى خمسة ملايين سوداني جنوبي لتسجيل اسمائهم اعتبارا من الاثنين الماضي على اللوائح.
وستبقى مراكز التسجيل مفتوحة حتى الأول من ديسمبر/كانون الاول استعدادا لهذا الاقتراع المقرر في التاسع من يناير/كانون الثاني ويفترض ان يختار الناخبون فيه بين البقاء مع الشمال او الانفصال عنه.
وقد اعلن الاتحاد الافريقي التوصل الى اتفاق اطاري بين حزب المؤتمر الوطني والمتمردين السابقين في الحركة الشعبية لتحرير السودان حول سلسلة من الملفات الخلافية من اجل تأمين عملية انتقالية سلمية بعد الاستفتاء.
BBC
[COLOR=blue]الادارة الامريكية تسمح بتصدير اجهزة الحواسيب الى السودان لاجراء الاستفتاء[/COLOR]واشنطن – 20 – 11 (كونا) — سمحت الادارة الامريكية برفع الحظر التجاري المفروض على السودان بشكل جزئي بهدف تصدير اجهزة حواسيب اليها لاجراء الاستفتاء المزمع في جنوب السودان يناير المقبل.
وأوضح بيان اصدره البيت الأبيض الليلة الماضية ان الرئيس الأمريكي بعث بمذكرة الى رئيس بنك التصدير والاستيراد الأمريكي جاء فيها "ان في مصلحة الأمن القومي للولايات المتحدة رفع جزء من حكم الحظر التجاري والتصدير الصادر في عام 2000" ضد السودان.
وتهدف الولايات المتحدة من هذه الخطوة الى تمكين الأمم المتحدة من اجراء الاستفتاء في جنوب السودان باستخدام المعدات الملائمة للعملية.
اجهزة الحاسوب الصينية متوفرة ونجحت بصورة ممتازة واعتقد الاجهزة التى سيتم ارسالها لم يجدوا سوق لتباع .
مافي اي علاقه بين اجهزة الحاسوب والاستفتاء الحقيقه هي الحظر لم يحقق الهدف لوجود الدول البديله التي يستورد منها كل ماهو مطلوب وخير مثال طلب دولة الصين إنشاء مصنع لاجهزة الحاسوب بالسودان قبل شهر والجاي احلي يا امريكا
الخوووف ماتكون اجهزة
الكمبيوترات التى بأسماء شركة عالمية مثل dell و hp صارت تصنعها الصين والسوق مليان منها وفى السودان بالكوم … أمريكا ذاتها ممكن نصدر ليها كمبيوترات من السودان قوية ورخيصة و100% …
الحظر الأمريكى رب ضارة نافعة …
قـــــــــــــــــــــوم لـــــــــــــــــــف
دي نفايات ……زي نفايات بوش الأب للسودان (بقايا يورانيوم ) دفنت في صحراء الشمالية
أواخر عهد نميري …..
اتحداكم لو ماالكلام وراءه سر خطير الله يستر مايكون وراءه فايروس ضار بالانسان الله يستر وناسنا ديل ماصدقوا انهم ادوهن اجهزه …………………:lool: :mad: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused: :confused:
الكثير من الأجهزة من الجيل قبل الأخير يئست الشركات المصنعة من بيعها في الاسواق وصنفت بأنها نفايا يجب التخلص منها ولا يوجد مكان لإبادتها إلى في دول العالم الثالث
السودان من بينها ……….
الحكاية وما فيها صفقة فيها بائع ومشتري وسمسار
وسوف تمر الأيام وترون اي انواع الأجهزة التي سوف تأتي من امريكا
انواع من الجيل قبل الأخير ولا توجد لا اسبيرات في الاسواق وتوقفت الشركات عن انتاج اسبيرات لها لأنها تعتبر من جيل متأخر وسوف يتم رميها بمجرد تعطل احد قطعها
أي آلة أو مكينة تدخل اي دولة ولا يوجد لها وكيل معتمد يضمن إصلاحها بعد خرابها فهي تعتمد نفايا بعد انتهاء مدت صلاحيتها ………..
الأجهزة التي سوف تصل السودان ليس لها ضمانات ولا وكلاء معتمدون لضمان إصلاحها …….
وبعدين انتو يا ناس الراكوبة عليكم جنس حركات !!!
هسي العلاقة شنو بين الصورة والخبر ؟؟
أيوه فهمت :
زي ما الطفلة دي ما عندها شعر وبالرغم من كده مركبين ليها فيونكة في راسها ..
لانو بائع الفيونكات لازم يبيع ..
برضوا الكمبيوترات الجاية مافي حوجة ليها بس لازم تجي ..
عشان مصانع امريكا لازم تبيع ..