البرهان: سأتنحى متى ما حل وقت تسليم رئاسة السيادي للمدنيين

فرصة تغيير العمله كان مطلوب ومتاح بعد اول تشكيل وزاري وهذا كان سيتعارض مع مخططات الكيزان التى يتبناها اللجنه الآمنيه والبرهان عندما يتحدث الآن عن تغيير العمله يعلم أن الوقت لن يكون مناسباً خاصةً عقب رفع الدعم عن المحروقات وهذا الإجراء سوف يُضِيق على الناس معايشهم ويزيد من تزمر الشارع ومعلوم ان تغيير العمله تتبعه إجراءات وضوابط من شآنها تسبيب المزيد من التضييقات على المواطن البسيط قبل المقتدر وهذا ما ترمي إليه اللجنه الآمنيه!!.

بالمناسبة جدتى معلمة ثانوى بالمعاش وثورجية موقده ناااار

استشرتها اكتب واعلق واقول شنو على البرهان

كان هذا ردها((حجوة أم ضبيبينه))

البرهان استنفد ما لديه وليس في جعبته شئ عمل بكل ما في وسعه لاستعادة نفوذ الكيزان لكنه فشل؟ لأنه يمسك العصا من النصف كانت له فرصة ذهبية اذا وقف مع الشعب وسيدخل التاريخ من أوسع أبوابه !! الآن لا نجح في مخطط الكيزان ولا كسب ثقة الشعب بالطبع الشعب فهم الدرس الصراع من أجل البقاء وستكون معركة حياة أو موت اما نحن نذهب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أو تذهب أنت وفلولك ومرتزقتك الي مزبلة التاريخ مع الكيزان والجرزان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هذه مناورة، كان له دور تم رسمه في ابو ظبي والرياض والقاهرة، ولكن دوره مع دور الأمي الجهلول القادم من الفيافي باء بالفشل لصد الشعب جميع ركلاتهما، المواجهة الحقيقية الان يحب ان تكون بين جماهير الثورة وعملاء الدول الأجنبية الذين تغلغلو الي عمق دواوين الدولة كوزراء وولاة وغيرها من المناصب الدستورية والتنفيذية الحساسة، لابد من التصدي للخونة واعداء الشعب السوداني بقووووووة َوالقضاء عليهم فوراً.