سيد الريد

بسم الله الرحمن الرحيم
زارني في مكتبي الشاعر الرقيق والرجل الشفيف، الأستاذ (إسحاق الحلنقي)، سيّد الريد ورفيق العشق وصديق الحب فطلبت من سكرتيرتي، وهي فتاة لطيفة و(شهادة عربية) وكده؛ طلبتُ منها تزيين المكتب بالورود الطبيعية وتحويله إلى لوحة من الخضرة لأن (الأبيض ضميرك) سيشرفنا.
مع الأسف (السكرتيرة) تساءلت من الحلنقي!!!
فأجبتها (رحماك ياربي!!!)، حرام عليك يا (ريم) وحرام على الغربة، ده الحلنقي تلقيهو دايماً منشرح عقد الندى، نفحة عبير عطر الطلح كان الرجى وكان للحيارى المُرتجى.
ده يا (ريم) لو انتِ مافِي أي حاجة بتبقى مافي، الشمس تلقيها مافي والبحر من غير مرافي، والمدن بتكون منافي، والحبيب يبقى جافي والعسل ما ببقى صافي…..
ده يا (ريم) العمر زادت غلاوته معاك وصالحني الزمان…..
ده يا (ريم) نسمة في عز الصيف هبت…… هو روح الروح وآمالا…. إن جانا يطلب ضي العين ما بنقدر نحنا نقول لالا….. بنحبه ونحن وما قادرين ابداً عن حبّه نتخلا.
حديث (ريم) وجهل كثير من حملة الشهادة العربية لرموز الفن والثقافة والعلوم والسياسة في السودان يجعلني أقترح على وزارة التعليم العالي أن تُخضع طلاب الشهادة العربية لامتحان حول تاريخ الفن والأدب والسياسة في السودان قبل التحاقهم بالجامعات.
فلا يمكن أن يكون الطالب من هؤلاء لا يعرف (وردي) ولم يسمع رائعة حلنقي (الريد جو قلبي بحبك بدا، يا طيبة حياتي يا قطر الندى…. ما كان في خيالي تتنكر كدا أيامنا الجميلة ليه بتنكّدا…… جربت هواهم قليبي انكوى تاريهم جاروا ما صانوا الهوى..
كما أقترح على الوزارة أن الطالب الذي لا يحفظ: (مشي أمرك يا قدر انت احكامك مطاعه، لو حَصَل نحنا افترقنا والليالي الهَم اضَاعَا، همسة الذكري المعاي تبقى زاد روحي ومتاعا)؛ أن يجلس ذلك الطالب للـ(ملحق) ويكتب كل أغاني عثمان حسين وأبو داؤود ومصطفى سيد أحمد..
والطالب الذي لم يسمع (الكلمة الحنينة مشتاق أسمعا، روحي خلاص جفيتا والشوق لوّعا…… الدمعات عيوني كيفن تمنعا، وانا شايف سنيني جورك ضيّعا)؛ هذا الطالب (يعيد السنة عدييييل).
على الأقل حتى لا نُفاجأ بجيل يسخر من غناء (الكاشف) ويقول كما تروي القصة: (شوفوا الفنان ده بَوَّظ أغنية (فرفور) كيف؟!.
طبعا الجلوس إلى حلنقي قادر على فتح كل ملفات الروح المجمّدة وإذابتها في بحر الشوق (وبرضو تكون عطشان والبحر جمبك رزاز الموج يرش قربك وتشرب منو ما قادر تريح آهة في قلبك).
أجمل حاجة كانت في زيارة الحلنقي حديثه عن الحب، وحين يتحدث حلنقي عن الحب فإن القلب يخشع والعقل ينصت، قال (حلنقي) أن الإنسان يحب مرة واحدة فقط في حياته، والسعيد من يختم حياته بذاك الحب، وقال الحب الحقيقي لا يموت والحبيب لا يمكن أن ينسى أو يكره حبيبه حتى لو طعنه في صدره بسكين صدئة.
خارج السور :
ياحلنقي….. ياسيد الريد….. ما ظنيت السكين الصدئة دي تخلي ليها باقي حب تاني.
*نقلا عن السوداني
الحلنقى قال الحب مرة واحدة ولكن يبدو انك ممكن تحب اكتر من مرة لانك سحتى عديل كدى قدام الحلنقى وربنا يسترها يا حبيبة .. وبعدين ما قلت لينا الحلنقى جاي مكتبك لشنو انت لا فنانه لا شاعرة لا صحفية البتقول عليها الناس .. والطلعنا منك فى المقال دا فقط هجومك على بت الشهادة السودانية ودى مؤكد مقصودة منك الغيرة بتعمل كدى فى الحريم .. أخيرا مطلوب منك سبب مجئ الحلنقى لمكتبك … منتظرين
سؤال – معروف عن الصحافة انها السلطة الرابعة كما يقولون وانها سلاح بيد الشعب لا يشق له غبار – السؤال مادمتي انتي بهذه الغزارة من الانتاجية وارجو ان لا تفهميها ( قذارة ) لاننا كسودانيين نخلط بين الزاء والذال – السوؤال برضو – مادمتي تكتبين في شئ ولا شئ لماذا لاتكتبين عن ازمة الغاز تقهقر الرغيفة وصغرها وملايين الجياع – والمحرومون من وجبتين في اليوم – عن الاطفال الذين يروحون الى مدارسهم بطانا ويعودون بطانا – عن الارامل اللائي يشقين لاعالة اطفالهن – عن ارتفاع مواد البناء – عن الفساد الذي ازكم الانوف عن العزوف عن الزواج بسبب الغلاء – عن اسباب الهجرة – الشعب نصفه هاجر – عن المخدرات والخ – بدل الورود وسكرتيرتك والحلنقي .
عسى ان تجود قريحة الحلنقي بقصيدة تخلد هذا الاستقبال و الزهور و الوجه الحسن
والله والله انتي ست الذوق والفهم
وما علاقت طلاب الشهادة العربية بالغناء السوداني والفنانين وشعراء الغناء السوداني. يجب أن تسألي من الذي تسبب في هجرة أبائهم من بلدهم ما السبب الذي جعلهم ما أن يسمعوا اسم السودان وإلا يزداد خفقان قلبهم. بصراحة نحن مطالبوان بتجميل وجه السودان وتزيينه وتسويقه من جديد وأنا متأكد أن ما يصرفه السودان في استيراد مواد التجميل والتبييض والتقشير والتسمين والتخسيس قادر على على تجميل صورة البلد كي تبقى في قلوب طلاب الشهادة العربية وغيرهم.
انا من مؤيدي معظم ارائك و طريقة طرحك بس في هذي لا
المفورض نقترح علي وزارة التربية والتعليم توفر كرسي و درج
و سندونش للطلاب
و طبعا نرفع كل الوان القبعات للشاعر الحلنقي
هههههههههههههه غلطة الشاطر بالف شكرا يا نوارتنا
حمدلله على السلامه … راجعتي يا سهير تاني …. المهم مرحب بيك في راكوبتنا الجميله دي…
شنو أنتي صحفية … عندك سكرتيره … ولا دا كلام ساكت على المقال يظبط…
أنتي مصريه..
حمدا لله على طلتك ……..الا تعرفين انتى كم محبوبة الينا كما الحلنقى لك ؟ لك العتبى لمان تغيب عن الميعاد
انا افتكر انه الحلقي ده هو زوجك .
كان من الافضل لهذه المشاعر الجياشية ان تذهب الى زوجك.
ماذا يستفيد طلاب الشهادة السودانية والعربية من الاستاذ الحلنقي وفرفور غير الدمار واغتراف السئيات والذنوب.
اختي بارك الله فيك ارجو توجيه ابناءنا الى ما ينفعهم في دنياهم واخرتهم حيث انك اصبحت قلما يعتدى به.
أن تعشقي شاعراً او فناناً ليس ذلك الزاماً ان يعشقه الآخرون او حتى يعرفونه!! وهل ذنب تلك البريئة انها لا تعرف الحلنقي او غيره من الشعراء والفنانيين؟؟ اراك لم توفقي في عمودك هذا واحرجتي “سكرتيرتك” بذكرها هنا رغم اني لا ارى في ذلك احراج ولكن حساسية البنت دائماً اكبر!!! اليس من الممكن طرح الموضوع عليها وان اجابتك بالصمت فهو رد شافي ..
وهل سألتي سكرتيرتك هذه ان كانت تعرف امور دينها التي هي في المقام الأول.؟ وماذا ان كانت تعرف كل شعراء الدنيا ولم تعرف امور دينها؟؟
عدم معرف الشعراء او الفنانيين او بعضهم لا يعيب الشخص في شيء ان كان لا يريد ان يعرفهاوليس من حقك ان تلزمي كل طلاب السودان ان يعرفوا شعر الشعراء والاغاني التي فيها قولان..
اعتقد كل شخص حر في اختياره لمعرفة الاشياء ..
كترت المحلبية او طلعت بره الخط وين فاكره نفسك انتي في جامايكا هههه .. لا اختلاف على ان كلمات حلنقي من الروعة والجمال حد الاندهاش لكن النشء لا يمكن ان يتحاكموا عشان ما حافظين عصافير الخريف .. الطاش مع اهله بره والقاعد بالداخل .. بعدين للانصاف حتى تاخذ الامور مقاييسها الواقعية في اذهان الناس المتابعين للغناء واهله من مغنيين وشعراء الاستاذ الحلنقي كتب حديثا شعرا كاد ان يعقد الالسن دهشة واستغراب.. كيف لمن كتب كل ذلك يعود ليكتب كلمات مثل صفق العنب ..هذه ايضا سكين صدئة
مقال عجيب .
ماذا قدم الفن و الغناء للوطن و المواطن؟ و ماذا استفاد اولئك الذين افنوا شبابهم في ترديد الاغاني الحفلات ؟
السعيد من يختم حياته يشهادة ( ألا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ). اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة !
اريدك و اريد سيد الريد
لكن ريم دى اعيدوا انتاجها
عشان تعرف سيد الريد و كمان تعرف
المساح دمع البكى
الاستاذة سهير … بصراحة شديدة موضوعك ده … زي ما قال احد المعلقين غلطة الشاطر بألف ..وهل يعيب ريم انها لا تعرف الحلنقي ؟ وماذا ستستفيد اذا عرفته ؟ بالله عليك ماذا يستفيد القارئ من مقالك هذا؟ وهل الناس فاضية للتعرف علي كل الشعراء والفنانين الذين اصبحوا أكثر من الهم علي القلب ؟ بالمناسبة عايزينك يا استاذة تشوفي كم عدد الفنانين والفنانات بالسودان وكم منهم ظهر خلال آخر خمسة سنوات ؟ ستجدين أن عددهم كبير فيما لا يفيد .. كان من الافضل ان تكون الصفحة بيضاء من ان تكتبي مقالاً كهذا… كنا نتابع كتاباتك ولكن ان كانت كتاباتك كهذا المقال …بالتأكيد ستخسرين الكثير ممن يتابعون ما تكتبين …
الاستاذة الجذابة سهير
لك التحية . والجاذبية التي اعنيها هي ليست جاذبية الشكل فقط وانما جاذبية مقالتك الجاذبة والمثيرة . فمثلا حتي لو انك تتحدثين عن قامة من قامات بلادنا وهذا ايجابي ألا انك تناولتي شي سلبي بل سلبي جدا وهو الانسة او السكرتية كما سميتيها (ريم ) او حتي لو قلنا المتدربة ريم . انت هنا فتحتي علي نفسك باب من الابواب التي تسعي جاهدة لفتحها لكن هذا باب يصعب غفله.
بأختصار كان ممكن ان تكون الجاذبية موجبة لو قلتي صاحبة الشهادة العربية خريجة الاعلام المتدربة ريم
امل ان تكون رسالتي قد وصلت ِ
هذا كل شأنك …. جلستي وكتبتي عن أخطر المواضيع التي تهم الوطن وابناء الوطن فكل هذا الذي خرج معك … أسأل الله لنا وللكاتبة التوبة والهداية وأن يبعد عنا شياطين الأنس والجن، إنه الهادي إلى خير سبيل والحمد لله رب العالمين.
(وجهل كثير من حملة الشهادة العربية لرموز الفن والثقافة والعلوم والسياسة في السودان يجعلني أقترح على وزارة التعليم العالي أن تُخضع طلاب الشهادة العربية لامتحان حول تاريخ الفن والأدب والسياسة في السودان قبل التحاقهم بالجامعات.)
الجهل بالرموز ليس له علاقة بنوع الشهادة وهذا دليل علي انك تجهلين الكثير عن الثقافة والمعرفة فما بالك طلاب الشهادة السودانية بجامعة الخرطوم لا يعرفون القرشي وتوجد قاعة بالجامعة باسمه اذن المشكلة ليس في نوع الشهادة ولكن فيمن يتولون امر الصحافة والثقافة في بلادي مثلا مرة اكتبي عن الشاي المقنن في شارع النيل ومرة عن رموز السودان علي الاقل في الذكري السنوية لبعضهم
سهير …. الامانى العذبة تتراقص حيالى والامل بسام يداعب فى خيالى
انه السودان ينعم بالاستقرار والامن والرخاء ويعيش اهله فى رفاهية وىعرفوا امور دينهم ودنياهم من فن وخلافه
لك الورد والبنفسج…
الله يخليكي ويخلي الحلنقي
ده حب عديل للكاتبة سهير ؟؟ مصائب قوم عند قوم فوائد أيتها السكرتيرة لماذا يا ريم لم تروى الزرع حتى تخضر الأشجار قبل أن تزبل ؟
والله هذا المقال لا يستحق عناء التعب لقراءته.. والغريب أن هذا المقال من كاتبة سما بريق نجمها وسرعان ما هوت مرة أخرى .
والله كان اخير غيابك .. افتكرنا بتجينا بحاجة مفيدة .. تانى رجعتى للبوبار ( فى مكتبى وسكرتيرة شهادة عربية وسيارتى وجاي يقابلنى الحلنقى بالله عليكى مابتستحى من الكلام دا انتى التقابلى اسحاق وللا اسحاق البقابلك والله بصراحة عشنا وشفنا لكن انا ما بستغرب لأنهم قالوا من علامات يوم القيامة ( يلتبس العلم عند الاصاغر من الناس وتأتى سنين خداعة ينطق فيها الرويضة ).. واستغفر الله ي مخلوقة فان القلب يخشع فقط فى الصلاة امام الله وبحب رسول الله وبتلاوة القرآن وليس امام الحلنقى بالحب ايتها المسلمة الغافلة .. أرجو منك أن تتريثى قليلا واكتبى ما ينفع الناس والسعيد من يختم حياته بكلمة لا اله الا الله محمدا رسول الله وليس بذلك الحب وافيقى اختى العزيزة فان اعمار امتى بين الستون والسبعون كما قال صلى الله عليه وسلم
مقال لا يحتاج لا إلي مكتب ولا إلي سكرتيرة !!
فكرة جميلة كتبت بسخف وضعف لغوي وموضوعي ..كأي مشجع يكتب عن فريقه الذي يحب ويفرض علي الآخرين ان يساعدوه بالتهريج والموية الباردة
كل الاخوة الذين سبقونى بالتعليق اشفوا حنقى على هذه الجاهلة الذى لم تتورع بوصف سكرتيرة بريئة بالجهل لعدم معرفتها بالخلنقى..و يجب ان لا توصف شخص بالجهل ابدا و المصيبة الكبرى هى هذه الجملة..رفيق العشق و انا ما لفسر و انتو ماتقصروا اى وقاحة هذه..
لكن ريم ما باااااااالغت
صمت دهرا و نطق كفرا
موضوع هايف والسوداني فايقة جدا مخصصة لك مكتب وسكرتيرة كله يدور عن جهل طلاب الشهاده العربيىة وتلميع ريم عسي الشاعر المرهف يمدحها بقصيدة غزل لكنة نضب معينة وبضاعتة الجيده ف ف بضاعتة اصبحت بائره يبيعها لمن يريد من غمارصبيان البامبرز وفلترون وجيري كور ونيس وبسبوس وباغيرا يتغنون ويتكسبون علي عرق الغير
لو دي شروطك عيالنا مستحيل يخشوا الجامعة .. قولي يدوهم جرعات تثقيفية مكثفة دون امتحان . يعني مادة غير اجبارية . وكمان في التاريخ يكتبوا السيرة الذاتية للحوت ومتى ولد ومتى توفي .
انتى كاتبة صحفية … وكلنا نحب الحلنقى … لكن كترتى المحلبية …اربطى حبك وكسلا والحلنقى فى حب الوطن (يا ام طاقية تشرشل) (بلد نسوانا بكتبوا فى الخاص) حلالا على عمر تفووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
الشهادة العربية دي بجيبوها من تشاد يابتي؟ ما سوق التكنولوجيا الرقمية كلللو في الدول العربية الغنية دي يعني كيفن ما بكونوا سمعوا بوردي والحلنقي؟ والحلنقي نفسو ما شهادة عربية؟ دا عاش تلاتة أرباع عمرو في الخليج وجاء وخلى أولادو هناك وديل قصتهم تانية اسألوا الحلنقي ذاتو يقوليك إنو أولادو لم تعد لهم أي صلة بالسودان لا ثقافيا ولا جغرافيا! عرفتي كيف!
اسه في ذمتك ده مقال داير ليه مكتب وسكرتيره
بابنت يامجنونة اولاد الشهادة العربية لايعرفون المهدي او الازهري بنتي في جامعة اىخرطوم لاتعرف اسم مدير الجامعة او عميد الكلية يعني باختصار شديد الاغاني الغربية فقط وهذه نعمة من نعم الله يعني شنو حبيت عشانك كسلا يامتخلفة وكسلا فيها شنو عشان يحبوها
ماهكذا اردنا مقالك الذي ننتظره انت رائعة ارجعي لخطك القديم بلاش حلنقي بلاش هدندوي
احسن حاجة فيك انك مصدقة نفسك …طيب ما طبيعي انو البت الشهادة العربية ما تعرف الحلنقي …هو زاتو اولادو شهادة عربية….. وبعدين البت المسكينة دي تعمل شنو ما دي البيئة الاتربت فيها … كدي اساليها عن حسين الجسمي او شيرين عبد الوهاب او برنامج ذا فويس ولا اي شي مودرن كدة وشوفي بتقدري تجاريها في المعلومات … شي بديهي ( الانسان ابن بيئته) وكدي امشي الشرق حق الحلنقي ده بتلقي ناس يقولو ليك اسحق ده منو
يعني الرسالة حقتك الدايره توصليها لينا انو الشهادات العربية ناس خاوين وما عندهم معلومات وحناكيش ومنعمين ومدلعين موش كدة …شفتو نحنا ناس كيف لانقبل الاخر حتي ولو كان ولدنا او بتنا لمجرد انه اتربي بره وعاد ( بطبيعته..واكرر بطبيعته التي عرفها ولم يعرف غيرها فبدل ان نحتويه ونعرفه علي حياتنا وعاداتنا وتقاليدنا وثقافتنا ، نسخر منه ونرميه بالجهل ونخصم من درجاته في الشهادة الثانوية وندفعه الرسوم بالدولار بزيادة 200% ونسخر منه في الجامعة وفي الشغل كمان …. الله يديك العافية يا بتنا فكرتك وصلت وصلت