أسر الشهداء تُعلن تدويل القضية وفتح اتصالات مع محامين بالخارج

شرعت أسر شهداء فض الاعتصام، في تدويل قضية العدالة والقصاص لأبنائها.
وقال رئيس المنظمة فرح عباس لـ”الانتباهة” أمس، إن أسر الشهداء بدأت بمخاطبة المحكمة الجنائية الدولية للتدخل في قضية فض الاعتصام بعد أن تأكدت المنظمة أن القضاء في البلاد يفتقد للإرادة رغم أننا دافعنا عن استقلاليته في وقت سابق إلا أنه اتضح لنا الآن أنه يرضخ تحت إرادة العسكر.
وكشف فرح أن المنظمة خاطبت المحكمة الجنائية الدولية عبر محامين خارج البلاد عبر مسارات بالمواد (186) و (187) التي تؤدي للمحكمة الدولية, وأبان أن المنظمة ستنظم حشوداً لمطالبة الحكومة بالتوقيع على هذا الميثاق.
وفي سياق متصل رفض فرح استباق الحديث عن أي مصالحة مع الإسلاميين أو العسكر قبل معرفة المتهمين ومحاكمتهم وتسجيل اعترافات كاملة معتبراً أن الحديث الآن عن أي مصالحات هو تخط لدماء الشهداء معتبراً أن العسكر قتلوا المتظاهرين سلمياً كما لو أنهم يقتلون العصافير-وفق قوله-.
الانتباهة
ده الصح وده المفروض يحصل من زمان
مجزرة فض الاعتصام تمت عن تخطيط وعمد والقتلة يدوكون ان المعتصمين لا يحملون سلاحا اطلاقا ولا حتى اببض ومع ذلك استعملوا كل انواع القوة ضدهم
واديب يناور ويلف ويدور والقضاء منتهي تماما
القاتل ماثل وأديب يماطل. وشهداء المجزرة لهم من يحفظ حقوقهم مهما حاولوا زمرة حدث ما حدث أن يطفوا الحدث.
مبروووووووووووووووووووووووووووووووووووووووك …..الخطوة الاكبر …..والاهم ….في الاتجاه الصحيح
القموا حجرا في خشم المدعو اركو مناوي الذي ينادي بمصالحة الكيزان وعساكرهم ولجنتهم الامنيه المتهمه الأولى في قتل شهداء اعتصام القياده. وحجرا اخر في خشم اي مهادن اخر من الذين عادوا مؤخرا من التمرد أمثال جبريل وعرمان وعقار ، لأنهم لا يفكرون في دماء الشهداء المظلومين، بل يفكرون في مصالحهم مع اسيادهم الذين اذاقوهم الويل خلال حروباتهم معهم، فالكلب يحب خناقه _ سبحان الله !!!!! الدليل على عدم اهتمامهم بدماء الشهداء انه لم يقم احد منهم بزيارة مقابر الشهداء والترحم عليهم، ولا بزيارة اهاليهم لتعزيتهم، بل هرع أحدهم بمجرد وصوله بالوقوف اجلالا واحتراما في قبر شيخه، ثم جريا لعزاء اهل شيخه الذي هو السبب في موت الملايين من الضحايا السودانيين عندما رفض تطبيق اتفاقية قرنق المرغني وغدر بانقلابه المشئوم عام ١٩٨٩. لم يفكر هذا الذي تولي وزيرا للماليه ان وظيفته هذه تحصل عليها بسبب دماء هؤلاء الشباب الشهداء، عندما كان هو في هوتيل خمسه نجوم بالخارج !! ثم ماذا الان؟؟؟ هل يقوم هذا الوزير بتعويض أهالي هؤلاء الشهداء عندما يكسبون قضيتهم ؟؟ أخلاقيا ودينيا هو ملزم بذلك… ننتظر لنرى!!!
هذا الكلام االصاح انا من قبل قلت لكم ارفعو قضية ابنائكم الشهداء للمحكمة الجنائية سيدافع عنكم محامين وقضاء بدون اجر لانهم انسانيين ويعملون لمساعدة الانسان؟؟ وطالبو بحقكم بالملايين من الدولارات كما دفع لضحايا الامريكان وستاخذون حقكم من دولة السودان ولما لا مرتزقة وتشاديين ياخذون المليارات من بلدكم فانتم اولي بها؟ حسنا مافعلتم فلاتضيعو وقتكم مع هذه الحكومة ونيل هؤلاء مافاضيين ليكم ولن يهتمو بقضيكم وهمهم محاصصاتهم وكراسيهم اسرعو وربنا يوفقكم وربنا يرحم شهدائنا الابرار وهم اشرف من جمعيا؟؟؟
لي قدام دي السكة من الاول جات متاخرة لكن التبقى هسع المجرمين ديل بخافو من العدالة الدولية عدالة الداخل ولا عدالة ربنا ما بتردعهم ، زي ما بقول شبونة اعوذ بالله منهم
القموا حجرا في خشم المدعو اركو مناوي الذي ينادي بمصالحة الكيزان وعساكرهم ولجنتهم الامنيه المتهمه الأولى في قتل شهداء اعتصام القياده. وحجرا اخر في خشم اي مهادن اخر من الذين عادوا مؤخرا من التمرد أمثال جبريل وعرمان وعقار ، لأنهم لا يفكرون في دماء الشهداء المظلومين، بل يفكرون في مصالحهم مع اسيادهم الذين اذاقوهم الويل ، فالكلب يحب خناقه !!!!!