مصرع زعيم تنظيم القاعدة بالسودان في مالي

الرياض : أسفرت غارة جوية شنها سلاح الجو الفرنسي في جمهورية مالي عن مقتل زعيم فرع تنظيم القاعدة في السودان الذي يسمي نفسه (قاعدة الجهاد في ارض النيلين)، وذكر موقع (لونغ وور جورنا) الاميركي الذي يتابع مجريات الحرب على الإرهاب أن موقع مؤسسة (سايت أنتيليجنس غروب) حصل على بيان نشر في مواقع (جهادية) يعلن مقتل أبو حازم السوداني الذي وصف بأنه (جاهد) أكثر من 20 عاما في افغانستان والشيشان والسودان.
ونقل الموقع عن مسؤول استخباري أميركي القول إن أبو حازم السوداني هو قائد فرع (القاعدة) في السودان ،وذكر أن الرجل الذي يصفه أتباعه بالمجاهد الشيخ، توجه الى مالي لتعضيد قوات تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي منذ بدء العملية العسكرية التي شنتها فرنسا لإنهاء سيطرة الاسلاميين على شمال مالي.
وقال البيان الذي نشرته المواقع (الجهادية) إن أبو حازم ،أريق دمه جراء القصف الذي شنه الفرنسيون في (الحملة الصليبية الاخيرة في مالي) ، لكنه لم يذكر علي وجه التحديد مكانا ولا زمانا للغارة التي أسفرت عن تصفية (أبو حازم).
وطبقا لبيان الجهاديين ، فإن أبو حازم قاتل ومارس الدعوة، وقام بالتدريب في عدد من المسارح الجهادية خلال العقود الأربعة الماضية، وقضى بضعا وعشرين سنة في الهجرة والجهاد والدفاع والأسر، وقاتل ضد السوفيت في افغانستان وفي أدغال الفلبين وعلي تخوم الشيشان، وجاب أرجاء السودان كله، وكان حاضرا في دارفور، وأضاف:(تخرج على يديه مجاهدون وشهداء وفرسان غوانتانامو وشهداء العراق والصومال الذين يشهدون له).
كما أشار البيان إلى ان السلطات في السودان احتجزته مراراً، وكلما خرج من السجن كان أشد قوة وعزما.
وكانت مجلة (لونغ وورجورنال ) ذكرت ان تقارير أفادت بأن اكثر من 150 إسلامياً سودانياً وصلوا الي تمبكتو في شمال مالي وحدها.
وذكر مقربون من أبو حازم في الخرطوم أن اسمه الحقيقي هو عماد محمود ينحدر من منطقة دنقلا وولد في العام 1964، وله زوجتان احداهما من الهند وله من الاثنتين بنون وبنات،وكان ينتمي الى مجموعة تطلق على نفسها (جماعة الكتاب والسنة) ،وقاتل القوات الروسية الى جانب المجاهدين في أفغانستان،ثم في الشيشان والفلبين ثم عاد الى أفغانستان للقتال ضد القوات الاميركية وانتقل الى العراق حيث أسر هناك، لكنه هرب وعاد الى البلاد،وتوجه الى مالي عقب سيطرة جماعات اسلامية متطرفة على شمال البلاد في أبريل الماضي.
وأكدت مصادر مطلعة لـ (الصحافة) مقتل أبو حازم في مالي نهاية الأسبوع الماضي،لكنها نفت وجود فرع لتنظيم القاعدة في السودان،موضحة أن هناك دوائر صغيرة من شباب يحملون أفكاراً متطرفة أقرب الى تنظيم القاعدة،وذكرت أن السلطات قادت حواراً مع مجموعات عادت من الصومال أدت الى قناعة بعضهم بالتخلي عن أفكارهم.
الصحافة
ولا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله امواتا(صدق الله العظيم
جزاه الله خيراً…نسأل الله له الرحمة والقبول
وقاتل ضد السوفيت في افغانستان وفي أدغال الفلبين وعلي تخوم الشيشان، وجاب أرجاء السودان كله، وكان حاضرا في دارفور؟
عرفنا السجم و العوير دا دا حارب بقية الدول من الروس للامريكان من اجل الاسلام كما يدعي المجمموعات الاسلامية؟ لكن في دارفور قاتل من؟ و مناجل من؟؟؟؟ اذا كان من الذين فتكوا نسيج دارفور و نزحوا 3 ملايين و 350 الف شهيد؟ اللهم اجعله من اهل جهنم حطبا
اللهم ارحمه وتقبله مع الصديقين والشهداء فعمله يدل على صدق نيته
هل هو ابو حازم بتاع البالتوك؟
هكذا الفاقد التربوي والفاقد الديني … ذهب إلي ربه .. فإن خيرا : يره . وإن شرا : يره.
لا تزكوا كما تشاءون وتنبذون كما تشاؤون.
ارهابي وقتل شأنه شأن المتطرفين الذين يقودون دفة الحكم في الخرطوم
كما ورد بالمقال بانه حارب في دارفور والمعروف ان اهل دارفور 100% مسلمين واكثر مواطني السودان حفظا للقرآن, إذن صاحبكم كان يقتل اهل القرآن باسم الدين والدين براء,,,, اللهم انتقم منه ومن امثاله
اللهم ارحمه واغفر له
….الى الجنة زمراً…..الى الجنة زمراً…..ربما كان هذا صادقا في مسعاه فوجد مبتغاه ..والله اعلم به وبموقعه من النار او الجنة والله اعلم .؟
لكن هؤلاء الذين ولّو الأدبار ، وجو جارين السودان ،ديل دايرين جنّة نافع …؟؟
ابو حازم دى داير شنو هناك دى كويس واى خاين يجد نصيبه
أولا الأخ أبو حازم عليه رحمة الله لم يكن من أصحاب الأفكار المتطرفةولا كان من الذين يلقون بالتكفير هكذا علي عوانهه بل كان هينا لينا سهلا خافضا جناحه للمسلمين يتألم لمصابهم ويفرح لفرحهم ممتطئ لعنان فرسه ما سمع بهيعة أو صيحة أو عدوان علي المسلمين إلا وطار إليها يبتغي القتل والموت مظانه
دافع عن المستضعفين من المسلمين في أفغانستان والعراق والشيشان دافع عنهم أمام هجمات المغول الجدد أمام الهجمة الصهيوصليبية العالمية علي بلاد المسلمين فرحمه الله كان خير نصيرا لإخوانه من المسلمين لا يفرق بين أحد منهم. وأخيرا عندما سمع بفرنسا الصليبية الظالمة المجرمة تجمع في جيوشها لغزو مالي إمتطي عنان فرسه في موعد مع الجنان وفي موعد مع الحور العين إن شاء الله وأخيرا أناخ بطلنا الهمام أبو حازم أناخ فرسه بأرض مالي بعد جهاد طويل ضد أعداء الإسلام أن للفارس أن يترجل وألغي جواد المجد فارسه ونعت الرجولة أخاها وعلي مثل أبي حازم فلتبكي البواكي (عرفناك حرا طوال السنين عرفناك صدقا طوال السنين تبيع الحياة لرب ودين لئن كنت فارقت دار إختبار فأنت شهيد مع الخالدين ) قال تعالي( من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضي نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ) جزاك الله خير أخي أبي حازم عن المسلمين خير الجزاء وجعلك في أعلي عليين أن ربي رحيم ودود
يا ايها المهووسين كل من اراد غلمان الاخره فليقابل طائرات الميراج فى مالى تفوو عليكم عاملين الاسلام حجه.
عندما بحثت عن خمية هذا الرجل تبين لي انه من السرورية التكفيريين وهاؤلأ هم الخوارج حيث قال النبي صلي الله عليه وسلم فيهم حيث وجتموهم اقتلولهم فإن في قتلهم اجرا لمن قتلهم يوم القيامة.
و من يتولي قتلهم هو الحاكم وليس العامة.
الفول السودانى اشهر ما لصق باسم بالسودان كان ولايزال يسمى فستق العبيد رحمك الله ابا حازم السودانى ان كنت صادقا فقد الصقت بالسودان شرفا لايدانيه شرف اما اذا ما قاتلت فى دارفور مع الجنجويد او التورو بورو فقد الصقت بالسودان غارا بعد مماتك
يارب اهلكه في جهنم كما اهلك وقتل ابناء بلده في دارفور وهم اهل القرآن
اذكروا محاسن موتاكم
رؤبنا كفانا شره, هذا مجرم وسفاك دماء. لعنه الله.
قال في سبيل الله كذاب قول مات ذي الكلب هو مش مجاهد لكن شغال طباخ مع اسيادو والله ما يكتل نمله ياعفاريت يال اتلعو من السودان امشو لي اهلكم الماديرنكم من وراء البحر تلعوعكم من ارض مالي الطاهره ذي الجراد وجين كمان تقولو مات في سبيل الله يا موهمين اخوا ن الشيطاين
شكرا فرنسا .. تخلصت الاجيال القادمه من واحد من كيزان المستقبل !! لان السلفيين ديل لما يتطورا يصبحوا كيزان !!!
فرنسا ساعدت دولة مالي المسلمة علي اسنعادة اراضيها و تثبيت وحدتهامن الذين اسغلوا الفوضى التى اجتحتها ابان الانقلاب الفاشل الذي قام به بعض صغار الضباط احتجاجا علي ضعف تجهيزات الجيش و اهمال الحكومة للمعركة ضد الطوارق ورثة سلاح العقيد القذافي الطامحين لإقامة دولة لهم على التراب المالي ..نسبة المسلمين في جمهورية مالي 90% و هي من اكثر دول افريقيا اسقرارا و ديموقراطية و تحتل المرتبة 25 في حرية الصحافةعالميا..فرنسا وقفت الى جانب الشعب المالي المسلم و كذلك فعلت في ساحل العاج حيث القت القبض علي غباقبو المسيحي وحملت الحسن وتارا الى سدة الحكم ..إتحاد دول غرب افريقيا الذي يضم دول اغلب سكانها مسلمين طلب من فرنساالقيام بهذه المهمة و شارك عمليا في المعركة. رغم كل تلك الحقائق يردد الارهابيون جملةالحرب الصليبية لإيهامنا بأنهم وحدهم المسلمون لا سواهم و ان المسلمين الافارقة عبارةعن اتباع للصليبيين و لكن هيهات
رحم الله المجاهد (أباحازم) ومن خلال معرفتي بالرجل لم يقاتل أبدا في دارفور وكان له رأي في نظام الإنقاذ لذلك يحاولون تشويه صورته.
اللهم تقبله شهيدا عندك في اعلي جنات الخلد في الفردوس الاعلي مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا
1- حسب ما علمت انه الراجل دة يري حكومة الكيزان طاغوتية كافرة لانها ارتكبت كثير من نواقض التوحيد.
2- حسب ما علمنا انه كان يذب لاهله فى الغرب للاغاثة والدعوة بس!!!!
3- في كم واحد شايفه داقي جرس انه لا ما جاهد الكيزان ديل…والنعم جهادم جايز وداير تجهيز واسمه بالمصطلح الشرعي جهاد المرتدين سامعين كويس جهاد المرتدين.
– كان اسي الجاهد قام حتكوركوا وتقولوا التكفيرين وغيره زي ما حصل فى احداث السلمة والدندر وغيره فنا تبرطموا ساي سامعين.
الله يرحمه ويتقبله مع الصديقين اولا ذهب الي در4 للدعوه للعلم 2 هو الان بين يد الله لا يحق لنا شتمه حتي ولو كان عدو