أعلنت قوات الدعم السريع “تنفيذ مهمة عسكرية جديدة فجر اليوم، داخل قاعدة وادي سيدنا العسكرية بكرري أم درمان”.
وقالت قوات الدعم السريع، في بيان لها، إن “القوات الخاصة التابعة لها تمكنت من تدمير 3 طائرات حربية ومخازن للأسلحة والمعدات الحربية والمؤن ومقتل وجرح العشرات من قوات الانقلابيين وفلول النظام البائد”.
وأكد البيان أن “قوات الدعم السريع ستكثف عملياتها الخاطفة في جميع مواقع ما وصفتها “ميليشيا البرهان”، التي صارت جميعها أهدافًا مكشوفة لقواتنا المنتشرة في العاصمة والولايات”.
كما أكدت أن قواتها “مصممة على اجتثاث الانقلابيين وفلولهم من جذورهم وإلى الأبد، لكي تنعم البلاد بالأمن والاستقرار والسلام والديمقراطية”، على حد قول البيان.
نفذت القوات الخاصة بقوات الدعم السريع فجر اليوم، مهمة عسكرية جديدة داخل قاعدة وادي سيدنا العسكرية بكرري أم درمان.
وتمكن أشاوس القوات الخاصة من تدمير 3 طائرات حربية ومخازن للأسلحة والمعدات الحربية والمؤن ومقتل وجرح العشرات من قوات الانقلابيين وفلول النظام البائد.
وأحدثت العملية…
— Rapid Support Forces – قوات الدعم السريع (@RSFSudan) July 27, 2023
وتتواصل، منذ أكثر من ثلاثة أشهر، اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق بين قوات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، في مناطق متفرقة من السودان، تتركز معظمها في العاصمة خرطوم، مخلفةً المئات من القتلى والجرحى بين المدنيين.
وظهرت الخلافات بين رئيس مجلس السيادة السوداني وقائد القوات المسلحة السودانية عبد الفتاح البرهان، وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو، للعلن بعد توقيع “الاتفاق الإطاري” المؤسس للفترة الانتقالية بين المكون العسكري والمكون المدني، في شهر كانون الأول/ ديسمبر الماضي، الذي أقر بخروج الجيش من السياسة وتسليم السلطة للمدنيين.
واتهم دقلو الجيش السوداني بالتخطيط للبقاء في الحكم، وعدم تسليم السلطة للمدنيين، بعد مطالبات الجيش بدمج قوات الدعم السريع تحت لواء القوات المسلحة، بينما اعتبر الجيش تحركات قوات الدعم السريع، تمردا ضد الدولة.
وكان مقررا التوقيع على الاتفاق السياسي النهائي لإنهاء الأزمة في السودان، في الأول من أبريل الماضي، إضافة إلى التوقيع على الوثيقة الدستورية، في السادس من الشهر ذاته، وهذا ما لم يحصل بسبب خلافات في الرؤى بين قادة القوات المسلحة وقادة قوات الدعم السريع، فيما يتصل بتحديد جداول زمنية لدمج قوات الدعم السريع داخل الجيش.
سبوتنيك
ايييييه دنيا عيش يا حمار لمن تقوم النجيلة
“سيتم انتزاعهم من السودان انتزاعا” … الكيزان سبب تدمير السودن لاكثر من ثلاثه عقود عجاف من سرقة للثروات وافقار للشعب وتصفيته وتهجيره لكل انحاء المعموره…!!!
كذب كذب كذب
خليك عايش في الانكار الى ان يخرجوا لك البرهان والكباشي من حفرة القيادة وحينها سوف تألفون كالعادة كذبة جديدة وتستمرون في الانكار حتى يقبضوا على جميع قياداتكم واخترتها برضو انكار (أنا ما كوز) يا عالم ما تعقلوا وتوقفو الحرب
ههههههههههههههههههه…. طبعا الانكار هو المتوقع منكم
الكيزان وبرهانهم ما عندنا بيهم شغله، بلوهم وبلو ميتينهم ذاتو. مشكلتنا معكم في سرقة ممتلكات المواطنين الابرياء والاعتداء على الرجال والنساء
حتى لو خبر صحيح فرحانين يعني بتدمير ممتلكات الشعب..مفتكرين الشعب حاينبسط يعني.. انتظروا اللعنات من الجميع.. اللهم اجعل كيدهم في نحورهم.
اللهم اضرب
الشيطان بالرجيم
الكيزان بالجنجوبد
يا قحاتة انكشف أمركم كما فضحكم الصحفي عثمان ميرغني بأنكم كنتم وراء هذه الحرب
لكن الآن ابقوا رجال وسوف تحاسبون حسابا عسيرا
بخصوص الهجوم على قاعدة وادي سيدنا ولنفرض ان هذا الخبر صحيح هل وطنيتكم تسمح لكم بنشره والله انتم ارذل واوسخ واعفن من مشي على ظهر الارض
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
كل الدعم للقوات المسلحة السودانية