مزارعون: مشروع الجزيرة كان ضامن لإستخراج بترول السعودية

الخرطوم : سامي عبد الرحمن
شككت قيادات ومزارعون بمشروع الجزيرة في حديث الحكومة حول عدم جدوى المشروع، مشيرين إلى أن المشروع ظل حتى وقت قريب يرفد الخزينة العامة بنحو 60% من ايرادتها، لافتين إلى وجود 2.200 مليون فدان صالحة للزراعة تنقصها كفاءة الإدارة, وأن المشروع يمثل ظاهرة كونية غير موجودة بالعالم.
وكشف المزارعون أن مشروع الجزيرة سبق أن ضمن استخراج بترول السعودية بعد أن طلبت شركة “ارامكو” الأمريكية ضمان من السلطات السعودية كشرط لإستخراج النفط “وكان الضامن الوحيد هو المشروع”.
واتهم عضو تحالف مزارعي الجزيرة والمناقل حسبو إبراهيم محمد خلال حديثه في ورشة أمس (السبت) الحكومة ببيع أصول المشروع “خردة” ممثلة في بيع سكك حديد المشروع وصناديق اسبيرات لم تفتح بعد، وتحدى الحكومة الحالية بأن تكون قد صرفت مليماً على المشروع.
وكشف إبراهيم عن بيع 133.334 قضيب سكة حديد بقيمة مليون جنيه، و1.320.000 فلنكة بقيمة 55 مليون جنيه، و5.280.000 مسامير سكة حديد بقيمة 95 مليون جنيه، و650 كبري بقيمة 75 مليون جنيه، و1.100 عربة ترحيل بقيمة 45 مليون جنيه، وتساءل من الذي سرق اصول السكة حديد ؟، وقال “إن تقديرات إعادة مرفق السكة حديد بالجزيرة تصل إلى أكثر من مليار دولار.
واشار إبراهيم إلى وجود صراع مجتمع صاحب المشروع بين قطبين متناقضين أحدهما كيان قوي “وطبقة طفيلية وأثرياء” لديها مصلحة في تفكيك المشروع وضياعه، وأخرى تتالف من السواد الأعظم يقف إلى جانبها الشعب ترفض التفكيك وضياع المشروع.
في السياق كشف عضو تحالف المزارعين حامد عثمان حامد عن تقلص عدد العاملين في المشروع بسبب الحكومة من 14.500 عامل وموظف إلى 22 شخص, مبيناً أن مزارعي المشروع باتوا ضحايا تقاوي فاسدة, ووصف الوضع بالمأساوي في المشروع.

التغيير

تعليق واحد

  1. وما الزبد فيذهب جفاء واما ما ينغفع الناس فيبقئى في الارض
    مصير المشروع يصعد منجديد بعد التخلص من عصابة الماسون الاسلامية والاسلام منها برئ

  2. بما ان مشروع الجزيرة كان الضامن لاستخراج بترول السعودية فلماذا تامرت السعودية وبعض الدول العربية ضد السودان ودفعوا رشاوى لشركة شيفرون الامريكة حتى لا تستخرج بترول السودان

  3. المؤتمر الوطني والبشير شخصيا مستفيدين من تدمير مشروع الجزيرة من ناحيتين الاستفادة المادية من بيع اصول المشروع وتحقيق هدف مصر في تدمير المشروع الذي يستهلك حصة مقدرة من مياه النيل وبذلك يشتري البشير ولاء الحكومة المصرية

  4. مقتطفات من مقال نشر بالراكوبة تحت عنوان(الحملة المسعورة وبرميل البارود)
    المقتطفات معلومات رقمية عن مشروع الجزيرة بمصادرها للمتشككين فى صحتها , أضافة للخط الحكومى الممنهج لتدمير مشروع الجزيرة:

    ((المتابع للأخبار فى الأسابيع الأخيرة يرى بأم عينه أن الحكومة أو قل زمرة الأسلاميين بدأت فى سن رماحهم وسكاكينهم للنحر الأخير لمشروع الجزيرة والأستيلاء على أرض المشروع بالحيل والسب والشتم للمزراع الذى يطالب بالحد الأدنى من حقوقه , ما لم يقف مواطن الجزيرة سدا أمام طاغوت تدمير المشروع. وسن الرماح تمثل فى :-

    (أ) أوردت وكالة سونا للأنباء تصريحا لما وصفته بالخبير والمحلل الأقتصادى يدعى د. هيثم ممد فتحي ودعا المشروع الى شركة مساهمة حسبما صرح ونقلته سونا (وطرح هيثم رؤيته لإنقاذ المشروع من المشاكل التي تواجهه وذلك بتحويله إلى شركة مساهمة عامة تدرج في سوق الخرطوم للأوراق المالية على أن يكون أصحاب الأسهم في هذه الشركة المزارعون أنفسهم بجانب العاملين في الشركة مع فتح باب الاكتتاب لكافة أهل السودان باعتبار أن المشروع على حد قوله يحتاج إلى موارد ضخمة لتأهيله وليس في وسع الدولة توفيرها على الأقل في الوقت الراهن).

    (ب) وتحت عنوان (اقتراح بتحويل مشروع الجزيرة إلى شركة مساهمة عامة لإنقاذه) نشر بأحدى الصحف المحلية, نفس الدعوة السابقة من قامة علمية وخبير أقتصادى هذا طرحه الذى شارك الخبير والمحلل هيثم المذكور فى خبر وكالة سونا, حيث ورد فى الخبر الأتى:
    (اقترح الدكتور التجاني عبد القادر الخبير الاقتصادي تحويل مشروع الجزيرة إلى شركة مساهمة عامة، وحصر الأصول في المشروع وتقييمها لعمل ميزانية، وتحديد الملكية وتحويلها إلى أسهم تسجل في سوق الخرطوم للأوراق المالية، وإعطاء كل مالك أسهمه. وقال إن مشروع الجزيرة من المشروعات التي تهالكت، وتابع “أصبح الخرم واسعاً ولا نستطيع رقعه”. ورهن نجاحه باستئجار شركة عالمية والتعاقد معها بنسبة 20 % لإدارته، ومن ثم فتح الاكتتاب وزيادة رأس المال.
    وشدد عبد القادر لدى مناقشته كتابه “تعميق إسلام النظام الاقتصادي الإسلامي” بمركز التنوير المعرفي أمس (الاثنين)، على ضرورة الدخول في شراكة استيراتيجية لإدارة الأصول، وزاد لا سبيل للخروج إلا عبر شركة المساهمة، واستنكر دفع مبالغ اعتبرها ضخمة للمشروع دون فائدة)ز.

    والأكتتاب المقصود من الخبير النكرة والخبير القامة هو طرح الأسهم للرأسمالية الطفيلية والكل يعلم من أين أتوا والكل يعلم أن لا سيولة فى السوق ألا بايادى هذه الرأسمالية الطفيلية.
    وأبلغ رد على مقترحهم بتحويل المشروع لشركة مساهمة ورد على لسان القامة العلمية القابضة على جمر القضية أبن القيادى يوسف أحمد المصطفى والذى أتهمه السيد الرئيس مع القيادى الأمين محمد الأمين (علما بأن ديننا الحنيف أمر بذكر محاسن موتانا ورئيسنا وصفهم بالجهل والتبعية للشيوعية فى خطابه أمام الأعلاميين) الرد على حملة خبراء الأسلاميين ورد على لسان د. محمد يوسف أحمد المصطفى ونشر بصحيفة الجريدة, وهذا نقل المنشور بالصحيفة :
    د. محمد يوسف: تحويل مشروع الجزيرة الى شركة مساهمة هدفه الاستيلاء على الأرض
    نقلا عن صحيفة الجريدة
    (أوضح البروفيسور محمد يوسف أحمد المصطفى الأستاذ بكلية الاقتصاد والدراسات الاجتماعية بجامعة الخرطوم والخبير المتخصص في قضايا مشروع الجزيرة اً بأن ما يتردد الآن حول تحويل مشروع الجزيرة الى شركة مساهمة عامة مقترح قديم تقدم به الدكتور تاج السر مصطفى في مطلع التسعينات، تدور قكرته بإدخال مزارع المشروع في الشركة باعتبار أن حواشته (الأرض) ستصبح سهمه في بورصة التداول بالبيع والشراء وهذا المقترح الذي يسوق له الآن ما هو إلا محاولة أخيرة للاستيلاء على أراضي مشروع الجزيرة بعد قرار المحكمة العليا ببطلان بيع أراضي الملاك).

    أورد سردا لبعض الأحصائيات لأنتاج مشروع الجزيرة والذى كان عالة على الحكومة منذ الستينيات حسبما ذكر الرئيس, لنرى من جعل مشروع الجزيرة ليكون عالة فى زمن الأنقاذ بعد أن كان عائل لأكثر من ثمانين عاما الى فترة ما قبل الأنقاذ. ووصف الرئيس لمزراعى الجزيرة شمل أيضا أهل الرئيس وعشيرته وعمومته فى صراصر الواقعة فى قلب مشروع الجزيرة وأهلها مزارعون شملهم وصف أبنهم الرئيس.

    أنخفضت مساهمة مشروع الجزيرة فى سوق القطن طويل التيلة العالمى من 100 ألف طن فى موسم 1960- 1961 (قبل دخول أمتداد المناقل) و180 ألف طن فى موسم 1969 ? 1970 (بمشاركة أمتداد المناقل)1970 مرورا بعام 1990(السنة الأولى بعد الأنقاذ) وصل الرقم فقط 16 ألف طن (موسم تطبيق سياسة ناكل مما نزرع) حيث أرغمت المزارعين بزراعة القمح بديلا للقطن , علما بأن القمح سلعة نقدية يتصرف فيها المزارع بالبيع فى السوق . ويومها مهر الرئيس قرارا جمهوريا بأن من لا يقوم بتسليم أنتاج القمح للحكومة وبسعر الحكومة وأن من يخالف القرار الجمهورى سوف يتعرض للمحاكمة أمام محاكم العدالة الناجزة . ونصبت المحاكم وأقتحمت قوات الأمن منازل ومخازن المزارعين وأرغمتهم على تسليم القمح بسعر الحكومة والذى يقل عن سعر السوق بأكثر من 30% . وفى هذا الموسم وثلاثة مواسم لاحقة أنهك القمح خصوية الأرض وأنهك القمح ثلاثة أرباع مساحة المشروع .

    قفز أنتاج القطن ثانية الى 48 ألف طن فى 2004 فى موسم (نلبس مما نصنع) حينما أخذت حكومة الرئيس قطن المزارع طويل ومتوسط التيلة وصنعته دمورية وأقمشة الدفاع الشعبى والتى تصنع من القطن قصير التيلة (المطرى) وحاسبت المزارع بسعر القطن قصير التيلة والذى يعادل ربع قيمة طويل التيلة حيث أن طويل التيلة يصنع منه الخيوط الرفيعة مثل التوتال والتو باى تو واللينو وسعره يصا أربعة أضعاف قصير التيلة. وهذا موسم أنهاك المزارع ماديا وجرجرته الى مزبلة الديون التى يتحدث عنها الرئيس . (وللمقارنة بين السعرين يجب ملاحظة فرق سعر قماش الدمورية والتوتال والتو باى تو وقماش اللينو.

    يجب ملاحظة التدهور المريع منذ قانون 2005 المشؤوم حيث كان الأنتاج فى 2005 وصل الى 44 ألف طن وواصل التردى حتى وصل رقم 2000 طن (فقط ألفين طن فى موسم 2010 ? 2011 تعادل 1,1% (أقل من واحد ونصف فى المائة) من أنتاج موسم 1969- 1970(بلغ الأنتاج 180 ألف طن أعلى معدل أنتاج للمشروع منذ 1940 وحتى الموسم السابق). وتعادل 2% من أنتاج موسم 1960- 1961 (بلغ الأنتاج 100 ألف طن قبل دخول أمتداد المناقل فى الأنتاج). (الستينيات هذه الفترة التى ذكرها الرئيس أن مشروع الجزيرة عالة على الحكومة.

    (المصادر:
    موسم 1960 ? 1961 وموسم 1969-1970 من دراسة معدة بواسطة فاطمة عبد الله شوقى مديرة أدارة التخطيط والبحوث بشركة الأقطان السودانية على الرابط:
    http://www.cotlook.com/SpecialFeatur…ects4Sudan.pdf

    أحصائيات موسم 2004 وحتى 2011 موجودة على :

    World Extra-Long and Long Staple Output

    http://216.92.15.149/new_content_fil…le_low_res.pdf

    http://216.92.15.149/new_content_files/lsupdateQ110.pdf

    هذه لغة الأرقام أقدمها للسيد الرئيس ليعلم حقيقة مشروع الجزيرة والذى من عرق مزارعيه أكمل هو وزمرته تعليمهم حتى تخرجوا من الجامعات والكلية الحربية وتمتعوا بوجبات الداخليات والتى كانت وقتها وجبات داخليات جامعة الخرطوم وداخليات الكلية الحربية لاتقل عن مستوى الفنادق خمسة نجوم. علما بأن أسرهم وأولياء أمورهم من الطبقات الفقيرة مما يسميه الشيوعيون (طبقة البروليتاريا المسحوقة). وندر أن نجد بينهم من ميسورى الحال أو الموظفين. ونسى الرئيس أو تناسى أنه أسرهم واهلهم يتلقون العلاج المجانى حتى فى القرى وتسدد الفاتورة من عائدات القطن عرق وجهد مزارعى الجزيرة. حتى الأنشطة الرياضية والثقافية تمول من عائدات مشروع الجزيرة من المستقطع من حقوق المزارع بنسبة 3% من عائدات القطن وليس من نصيب الحكومة.
    لا أدرى أى ثقافة أو أى أخلاق أوأى دين يكون رد الجميل لمزارع الجزيرة أن يتعرض لما تعرض له من قمة هرم السلطة ممثلة فى الرئيس؟
    ليعلم السيد الرئيس أن الحملة من كوادر حزبهم وكوادر الأسلاميين عامة وكلام الرئيس سوف يفتح لهم جبهة لاهم فى وضع يسمح لهم بأطفاء حرائقها ولا فى منازعة القابضين على جمر القضية من المزارعين وأبنائهم وأحفادهم. وليراجع السيد الرئيس التاريخ جيدا ليعلم أن قيام ثورة أكتوبر 1964 لتغيير النظام العسكرى ما كان لها أن تنجح لولا وقفة مزارعى الجزيرة خلف قياداتهم مما أكسبها وزارة فى حكومة سر الختم الخليفة لأحد قيادى أتحاد المزارعين. وليعلم السيد الرئيس وقفة مزارعى الجزيرة فى حادثة عنبر جودة والتى أودت بعدد لا يستهان به من مزارعين ليسوا من الجزيرة بل من منطقة جودة بالنيل الأبيض بالقرب من كوستى ووصل معظم مزراعى الجزيرة لموقع الحدث , لولا أن تعهدت السلطات بمحاكمة القتلة. علما بأن من أستشهدوا كانوا مزارعين من مشروعات النيل الأبيض ولا رابط لهم بمشروع الجزيرة. ومؤازرة مزارعى الجزيرة لهم بحكم الرابط المهنى لوقف القتل والتقتيل فى وجه كل المزراعين فى كل أنحاء السودان.
    كا ذكرت فى مقالى فى ديسمبر 2013 أن الجزيرة برميل بارود , أن برميل البارود قد أوشك على الأنفجار وسوف يقضى على الأخضر واليابس وحتى عمارات الخرطوم وبحرى التى ذكرها الرئيس فى كلامه. وسوف تطال نيرانه سافلها وواطيها. وما الحملة المسعورة على كلام الرئيس ألا دليل على ذلك بالرغم من أنكار القصر لكلام الرئيس والذى ذكره أمام أعلاميين تنتظرهم وحدة ووحشة القبور أن لم يؤكدوا ما سمعته آذانهم من كلام الرئيس بأقلامهم.

  5. هذة المعلومة المهمة والرائعة التى تشرف وترفع رأس اي سوداني غائبة عن كثيرين
    ومنهم السعوديين انفسهم

  6. لا خير في كثير من نجواهم الا من امر بصدقة او معروف او اصلاح بين الناس
    فيا عشيرتنا واخواننا في الجزيرة من كل اطياف الشعب السوداني الذي احتضنه هذا المشروع المنهوب من قبل عصابة الانجاس لا تلتفتوا الي تصريحات هذا الخائن الذي رهن شعب باكمله في مبابل تنظبمات فاسدة وعدائية فاستعدى العالم على شعب اصبح محاصرا من كل جانب 5787

  7. ألا أوضحت لنا كيف ضمن مشروع الجزيرة استخراج البترول في السعودية؟
    من هي السلطةالتي قدمت الضمان ولمن؟

  8. ياجبار السموات والارض عليك بمن دمر البلد اللهم خلصنا من عمر البشير بما شئت و زمرته اللهم خلصنا من عمر البشير و زمرته بما شئت اللهم خلصنا من عمر البشير و زمرته بما شئت امين

  9. مشروع الجزيرة كان الضامن لاستخراج نفط السعودية!، بخت الرضا ترفض قبول الراحل الملك فهد كطالب من بين طلابها!، أهدى عبد الرحمن المهدي سيارة للملك عبد العزيز!، ابيار علي أقامها وشيدها السلطان علي دينار!، كان الإمام المهدي يريد مبادلة غردون باشا بسعد زغلول! وغيرها الكثير من المقولات التاريخية غير الموثقة والتي تُطلق على عواهنها….. نرجو تقديم المستندات التي تثبت تلك المقولات…… وإلا فالصمت أفضل.

  10. اقول للبشير شكرا شكرا يا رئيس بلدنا الهمام صحيح مشروع الجزيرة خسران منذ 1960م حرام عليك وعلى زمرتك ان تكون رئيس بلد كالسودان ، يا حمار سنة 60 كان الجنية السوداني يساوي 3 دولار امريكي و13 ريال سعودي ، هل كان بالسودان بترولا انزاك يا جاهل ، كلامك مردود عليك انت وزمرتك الفاشية تأمرت على السودان كله وليس مشروع الجزيرة انتم دمرتم البلد كله عليكم لعنة الله والملائكة والناس اجمعين ،

    اعلم يا البشير ستشرب كاس الزل والهوان غدا وإن غدا لنظاره قريب .

    اعلم بان هناك مخطط ممنهج ضد الجزيرة واهلها بقصد تدمير المشروع ومن بعده اهله.

    تلك كانت رسالتكم لتطوير السودان وشعبه يا حمار الغنم؟

  11. الان وضحت النتيجة وحصيلة التجربة.
    التجربة هي تولي مجموعة من حاملي فكر حسن البنا وجماعة الخلاص وسيد قطب لمقاليد الحكم في السودان وهم يؤمنون بافكار مثل:
    *وطن المسلم هو الاسلام(كلام رنان يراد به الباطل).
    *جاهلية القرن العشرين (فالمجتمع جاهلي وفي حاجة الى أسلمة)
    * نفذ ثم ناقش (تنفيذ تعليمات التنظيم مهمة جدا لا يجب تعطيلها بأي حجة)
    وغيرها من افكار الاخوان المتأسلمين التي كلها تقريبا تكتيكات وليس فيها منهج اصيل.
    نتيجة التجربة بيع الغالي برخص.
    واضاعة انفس ما تملكه الامة ، وحدتها ، سلامها، سبل رزقها مثل الزراعة ، مكتسباتها مثل المشاريع الضخمة وسبل النقل مثل السكة حديد ، ومنجزاتها مثل الخدمة المدنية ، القضاء النزيه ، الجيش القومي ، اضاعتها مثلما يضيع الابله نفسه وهو لا يدري.

    يجب الوقوف بحزم ضد هؤلاء الجهلة المتعالمين فما زال بامكانهم ان يسوقونا الى ما هو اسوأ.
    واذا لم تستطع فقل لا وجاهر بها باي طريق حتى يسمعونها او يقرأونها وحتى يسمعها غيرك فلا يكون في مرية من الامر.
    وهذا اضعف الايمان.

  12. لم اجد اي سند لهذه المعلومه وعلى الكاتب مدنا بالمصدر والا انه كلام ساكت كما نقول
    المعروف ان ارامكو تطورت من شركه كالفورنيا للبترول سوكال (Standard Oil of California (SoCal
    والتي بدأت نشاطها في عام 1933 في السعوديه وتمكنت عام 1948 من اكتشاف حقل الجوهره وهو الاكبر حتى الان في العالم
    والسعوديه حينها كانت تتلمس اولى خطواتها متوحده تحت حكم الملك عبدالعزيز الذي اعلن المملكه في 1932
    السودان حينها كان تحت الحكم البريطاني ومثل هذا الكلام ماكان ليتركه الانجليز ان كلن حدث دون توثيق.
    ركزوا على مشروع الجزيره والانقاذ ولاتذهبوا بنا في قضايا انصرافيه.

  13. يابناء الجزيرة اذا عايزين تثبتوا خلاف ماوصفكم بة اعملوا الاتى:-
    1- سجلو المشروع كاشركة خاصة بكم
    2- استنفرو ابنائكم وابناء الوطن الغيورين للمساهمة المالية
    3- وانا والله متبرع لكم بملغ 5000000 بالقديم حتى ازكركم بالامجاد القديمةفى حالة التسجيل

  14. السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
    نريد ان نوضح للبشير وأتباعة ان مشروع الجزيرة سيظل عملاقا رقم تأمركم
    وحمل السلاح للدفاع عن مشروع الجزيرة ليس مستحيلا” وليس صعبا” فمشروع
    الجزيرة ملئ بأبناءه الأوفيا . وقريبا” سوف تسمعون بحركة أبناء مزارعي مشروع الجزيرة .
    لحماية المشروع من عصابة البشير وأتباعة من الحاقدين علي مشروع الجزيرة
    فوالله والله والله سوف نحمي هذا المشروع بأرواحنا .
    ولن نصمت علي تأمركم علي الجزيرة الخضراء ..

    والتحية الي الشعب السوداني الأبي
    والتحية الخاصة الي مواطني الجزيرة الأحرار

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..