استشارية في علم النفس: زيادة مخيفة في أعداد المثليين

الخرطوم
حذّرت استشارية في علم النفس من خطورة اتساع دائرة الانحراف الجنسي وسط الشباب، وقالت المرشد النفسي وخبيرة المشاكل الأسرية الدكتور سارة أبو سراويل لـ”التيار” أمس الخميس إن هناك تزايدا مخيفا في أعداد المثليين بالبلاد، وانتشار الظاهرة بشكل مزعج ومخيف – خاصة وسط الشباب من الجنسين – واعتبرت أن الظاهرة بمثابة (سرطان) قاتل للمجتمع السوداني ، مضيفة أن المواعدة والاتفاق علي ممارسة الانحرافات الجنسية وسط المثليين تتم بشكل ثنائي عبر مواقع التواصل الاجتماع مؤكدة أن للمثليين السودانيين صفحة علي الفيس بوك يقدر عدد أعضائها بحوالي 20 ألف شاب وشابة من شرائح وقطاعات مجتمعية مختلفة ..
وقالت سارة أبو سراويل إن هناك إهمالا تاما من الجهات المختصة وعدم اهتمام بمعالجة المنحرفين رغم انتشارهم ، مبينة أنه لا توجد مراكز علاجية ولا برامج ووسائل للعلاج ولا مختصين وأن بعض المثليين يذهبون لمستشفيات الصحة النفسية والأمراض العصبية بحثا عن التداوي وأضافت سارة أبو سراويل إن أخطر تلك الانحرفات السلوكية والجنسية تتمثل في العلاقة المغلقة التي تصبح وكأن أصحابها مرتبطون زوجيا، فيما قالت إن المعاشرة تتم باتفاق الطرفين في حدود الـ500 جنيه .
وتواصل سارة أبو سراويل أن هناك شبكات مختصة في الترويج للمثلية في عدد من أحياء الخرطوم وتضيف أنها تلقت معلومات من فتيات بعثن لها برسائل يؤكدن وجود سماسرة منحرفين يلعبون دورا في ربط المثليين الذين يلتقون في مقاهي وكافتيريات حيث تشكل هذه المواقع مراكز للدردشة والاتفاق مع المواعدة ، هذا بجانب أن هناك فتيات صغيرات السن وصبيان لا تتجاوز أعمارهم الـ14 عاما يحملون هواتف ذكية تستخدم في البحث عن الزبائن وتقديم الطلبات ، وقالت سارة أبو سراويل إنه وبحسب ما ورد إليها من إفادات فإن هناك مثليين من الجنسين وصلوا لطريق مسدود ، ويرغبون في العلاج لكن في المقابل لا توجد مراكز متخصصة تستقبلهم لتلقي العلاج ، بجانب انعدام الخبراء المختصين وافتقار البلاد لبرامج ووسائل للعلاج ..
التيار
كدي خلينا من المثليين ساره ابوسراويل ده اسم شنو؟
أبو سراويل؟ يا أستاذة من حقكك تغيري إسمك دا…طبعاً بالإتفاق مع وارثي الإسم…غريبة جداً بعض الأسماء!!!
دا المشروع الحضاري يا أبو سراويل
الدكتورة أبوسراويل اعطت تقرير عن حالة و وضع المثليين فى البلد لكن لم تقول ماهى الاسباب التى دفعت هؤلاء الشباب للمثلية – و سؤالى ماهى أهمية السراويل اذا كان سروال واحد يكفى ؟؟
انهيار الاقتصاد السوداني وتدني دخل الفرد وارتفاع تكاليف المعيشة كل هذه العوامل ادت الي السعي المتواصل للاباء لزيادة دخولهم خصما علي وقتهم المخصص لتربية الابناء اضافة الي ظهور طبقات اجتماعية واسعة الثراء نتيجة لحذقها طرق السرقة والسمسرة واصبحت هذه الطبقة العاطلة تتحصل علي اموال كبيرة دون جهد ولهذا سمموا المجتمع باخلاقياتهم المنهارة وقيمهم الهابطة محاربة الظواهر السالبة في المجتمع السوداني تكمن في اجتثاث الفساد الاقتصادي واهتمام الدولة بمعاش الناس وترقية سلوكهم وتوفير خدمات تعليمية متكاملة اما في حال السودان حيث تغيب الرسالة والرؤي والقيم عند القادة فمن المستحيل اصلاح الخطا
يعالجوهم من شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟ سيخة فى النار وتششششششش فى محل الحكة , تاني لو جاء انا اشرب القهوة بدون زنجبيل
لا تعليق،،،،
لا حول ولاقوة الابالله دا العامل شظف العيش وقلة الامطار و تباطوءالرزق والعياذ بالله الوضع الاقتصادي والتردي الاخلاقي الساهمت فيه الحكومة وصل الناس للمواصيل السيئة دي نسال الله العافية والسلامة
ايه الغريب ما الجماعة اغلبهم كده
للاسف دا حال البلد من زمااااااااااااااااان بس الحرية اللقوها طلعتهم برة للناس. المهم انو المجتمع ما يتقبلهم
أنا أفتكرت إنو أبو سراويل دي تكون بتفهم شوية في موضوع المثلية … بحكم الاسم وكده… لكن طلعت أي كلام، ليس في موضوع المثلية فقط بل في علم النفس والطب النفسي. قالت لازم يعالجوهم! يعالجوهم من شنو؟ هل المثلية الجنسية مرض أو إضطراب نفسي؟ وواحد يقول المطرة ما جات عشان المثليين كترو؟ على هذا الأساس كانت الدول الإسكندنافية التي تبيح الزواج المثلي ستصبح صحارى جدباء. هذه الفوبيا من المثلية الجنسية والهجوم المتطرف عليها تعكس في الغالب محاولات مستميتة لكبح رغبات قوية تدفع في اتجاهات خطرة اجتماعياً.
الناس على دين ملوكها الكيزان
انه المشروع الحضاري وما لدينا قد عملنا
أبو سراويل!!! دا اسم عجيب جدا ويدعو للتقكير فى المثلية…كدى غيرى اسمك دا وبعدين نتناقش فى موضوع المثلية الشائك دا!!؟
يا جماعة خليكم في الموضوع من اسم الكاتبة فعندنا في السودان الكتير من هذه الاسماء ولو رجعتوا لجدودكم لوجدتم العجب العجاب….ما علينا
علا تسمية مثبيين دي لزومها شنو ما تقولوا لواطة عديل للأولاد والبنات سحاقيات! وممكن وصف مثليات جائز بالنسبة للبنات والغلفاوات فقط لامكانية تبادلهما الادوار – سالب وموجب في نفس الوقت! ولكن المثلية مع الأولاد كما كنا نعرفها سالب فقط مع موجب فقط، فهل تعنون بمثلية الذكور أنهم يتبادلون الأدوار مثل السحاقيات من الغلفاوات؟؟؟؟أجيبينا أيتها الكاتبة!
كدي خلينا من المثليين ساره ابوسراويل ده اسم شنو؟
أبو سراويل؟ يا أستاذة من حقكك تغيري إسمك دا…طبعاً بالإتفاق مع وارثي الإسم…غريبة جداً بعض الأسماء!!!
دا المشروع الحضاري يا أبو سراويل
الدكتورة أبوسراويل اعطت تقرير عن حالة و وضع المثليين فى البلد لكن لم تقول ماهى الاسباب التى دفعت هؤلاء الشباب للمثلية – و سؤالى ماهى أهمية السراويل اذا كان سروال واحد يكفى ؟؟
انهيار الاقتصاد السوداني وتدني دخل الفرد وارتفاع تكاليف المعيشة كل هذه العوامل ادت الي السعي المتواصل للاباء لزيادة دخولهم خصما علي وقتهم المخصص لتربية الابناء اضافة الي ظهور طبقات اجتماعية واسعة الثراء نتيجة لحذقها طرق السرقة والسمسرة واصبحت هذه الطبقة العاطلة تتحصل علي اموال كبيرة دون جهد ولهذا سمموا المجتمع باخلاقياتهم المنهارة وقيمهم الهابطة محاربة الظواهر السالبة في المجتمع السوداني تكمن في اجتثاث الفساد الاقتصادي واهتمام الدولة بمعاش الناس وترقية سلوكهم وتوفير خدمات تعليمية متكاملة اما في حال السودان حيث تغيب الرسالة والرؤي والقيم عند القادة فمن المستحيل اصلاح الخطا
يعالجوهم من شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟ سيخة فى النار وتششششششش فى محل الحكة , تاني لو جاء انا اشرب القهوة بدون زنجبيل
لا تعليق،،،،
لا حول ولاقوة الابالله دا العامل شظف العيش وقلة الامطار و تباطوءالرزق والعياذ بالله الوضع الاقتصادي والتردي الاخلاقي الساهمت فيه الحكومة وصل الناس للمواصيل السيئة دي نسال الله العافية والسلامة
ايه الغريب ما الجماعة اغلبهم كده
للاسف دا حال البلد من زمااااااااااااااااان بس الحرية اللقوها طلعتهم برة للناس. المهم انو المجتمع ما يتقبلهم
أنا أفتكرت إنو أبو سراويل دي تكون بتفهم شوية في موضوع المثلية … بحكم الاسم وكده… لكن طلعت أي كلام، ليس في موضوع المثلية فقط بل في علم النفس والطب النفسي. قالت لازم يعالجوهم! يعالجوهم من شنو؟ هل المثلية الجنسية مرض أو إضطراب نفسي؟ وواحد يقول المطرة ما جات عشان المثليين كترو؟ على هذا الأساس كانت الدول الإسكندنافية التي تبيح الزواج المثلي ستصبح صحارى جدباء. هذه الفوبيا من المثلية الجنسية والهجوم المتطرف عليها تعكس في الغالب محاولات مستميتة لكبح رغبات قوية تدفع في اتجاهات خطرة اجتماعياً.
الناس على دين ملوكها الكيزان
انه المشروع الحضاري وما لدينا قد عملنا
أبو سراويل!!! دا اسم عجيب جدا ويدعو للتقكير فى المثلية…كدى غيرى اسمك دا وبعدين نتناقش فى موضوع المثلية الشائك دا!!؟
يا جماعة خليكم في الموضوع من اسم الكاتبة فعندنا في السودان الكتير من هذه الاسماء ولو رجعتوا لجدودكم لوجدتم العجب العجاب….ما علينا
علا تسمية مثبيين دي لزومها شنو ما تقولوا لواطة عديل للأولاد والبنات سحاقيات! وممكن وصف مثليات جائز بالنسبة للبنات والغلفاوات فقط لامكانية تبادلهما الادوار – سالب وموجب في نفس الوقت! ولكن المثلية مع الأولاد كما كنا نعرفها سالب فقط مع موجب فقط، فهل تعنون بمثلية الذكور أنهم يتبادلون الأدوار مثل السحاقيات من الغلفاوات؟؟؟؟أجيبينا أيتها الكاتبة!
الحقيقة الواضحة والتى يتهرب منها الجميع تكمن فى قيام الثورة واقتلاعهم
ونصب المشانق فى الشوارع والميادين تحت قانون العدالة الثورية ولا يبقى منهم احد !!
يا ابوسروايل اللواط وللشذوذ الجنسي موجود في الارض منذ الالاف السنين يعني عادي جدا يكون في مثليين في السودان لانو السودان دا في كوكب الارض وليس المريخ .. بس اللي ما موجودين في الارض منذ الالاف السنين هو النبت الشيطاني المسمى كيزاان ديل هم اللي محتاجين علاج نفسي يكشف لنا اسباب كرههم وحقدهم وكمية هذا الغل الذي يحملونه تجاه السودان والسودانيين ..
أسماء مثل أبو سراويل، تور الدبة وقدح الدم وغيرها هي في الأصل ألقاب لكنها تحولت إلى أسماء مع مرور الزمن خاصة بعد إستخراج الأوراق الثبوتية مثل شهادة الجنسية،، والدتى أسم الميلاد فاطمة لكن أهلها الأنصار لقبوها بهدى فصارت هذه إسمها وعندما قدمت للجنسية قالت إسمها هدى وشهد لها أشقاؤها بذلك وبالتالي فقدإختفى إسمها الحقيقى فاطمة.
دكتورة الفضلي سارة ابو وليس ابوسراويل وهي من اسرة معروفة في مدينة الابيض معروفة باسرة اسرة كبيرة خرجت كثير من الافذاذ اسرة ناجحة جدا طلية معرفتنا اللصيقة بهم لم نعرف غير اسرة ابو انا متاكد ان سرتويل جاءت اضافة من الذي صاغ الخبر ولا أصل لها مع الإسم
اللهم ارحم رئيس السودان وقائد القوات المسلحة السودانية جعفر محمد نميري جعل الله قبرك روضة من رياض الجنة وقد عجزت حواء السودانية انت تنجب رئيس مثلك وعجزت القوات المسلحة السودانية والجيش السوداني بك فروعه ومكوناته ان يأتي بقائد مثلك .
الى الدنقلاوي:
نعم الشذوذ الجنسي ( و هذا اللفظ اكثر دقة من كلمة المثلية) اقل درجاته أنه مرض بل هو جريمة في الاسلام و اذا امكن علاجه فهو الافضل.
اما بخصوص السويد و غيرها فهؤلاء اساسا غي ور مسلمين و ليس بعد الكفر ذنب . عندما نقول ان بعض المصائب جاءت نتيجة لكثرة الذنوب فهذا غالبا خاص بالمؤمنين
صعب التعمق اكثر لمعالجة المشكلة في مجتمهنا.
خلل العلاقات الإقتصادية في أي مجتمع تتسبب في كل الأمراض الإجتماعية وتزيد في معدل الجريمة رضينا أم أبينا ؟؟؟ يعني ببساطة لو حفنة من اللصوص المتاجرين بالدين إستولواعلي كل ثروة البلد ويقوموا بتسخير كل إمكانيات الدولة لحماية أنفسهم اي بالجيش والأمن والبوليس وعصابات الجنجويد وغيرها وأصبح كل من يعترضهم زنديق يستحق الموت ويصرفوا علي حماتهم حوالي 75% من ميزانية الدولة وتدعمهم أكبر طائفتين دينييتين بالسودان آل المهدي المنتظر ! والمراغنة السعوديين الأصل المقيمين ومستثمرين بمصر مع كذبتهم الكبيرة بأنهم من أهل البيت ! فعلي الأخلاق والمثل وتعاليم إسلامنا السلام ؟؟؟ في اليابان عندما إنتشرت الدعارة قامت الحكومة بعمل إستطلاع بين بائعات الهوي وسألوهم لماذا تمارسوا هذه المهنة الخطرة عليكم ؟ أجاباوا بأنهم لم يجدوا وسيلة يعتاشوا منها ؟ فقالوا لهم لو أوجدنا لكم وظائف هل ستقلعون عن هذه المهنة ؟؟؟ أجابوا بنعم ؟؟؟ فأوجدت لهم الحكومة مهن ووظائف شريفة يعتاشوا منها فترك مهنة الدعارة نسبة كبيرة منهن ؟؟؟ أما تجار الدين المنافقين والذين كروشهم ومخرتهم ممتدة علي الآخر من كثرة الأكل يقولون أن بائعة الهوي لو عندها إيمان وأخلاق لفضلت أن تموت من الجوع علي أن تمتهن مثل هذه المهنة القذرة وهو يموت من كثرة الأكل ؟؟؟ وبهذه الكذبة هو المستفيد لأنه سيجد أجملهم صيد ثمين وبكل سهولة؟ لأنه يمتلك السيارة والوكر والمال الوفير ؟؟؟ وهذا هو الواقع الذي لا يقبله المثاليين والعاطفيين والمخدوعين بتديين الكيزان المنافقين وآل المهدي وآل الميرغني ؟؟؟ وكذلك أصحاب الطرق الصوفية العاطلين عن العمل الشريف والذين يحبون في الله الغلمان الذين يذكرون معهم وينامون معهم كمان حباً في الله ؟؟؟
ما يدل على نجاح البشير وعصابته في خطتهم التدميرية للبلاد والعباد
معروف انه في الاقتصاد لما سلعة معينة يقل عرضها في السوق الناس بتشتري السلعة البديلة (لو اختفى الشاي الناس بتشتري البن والعكس بالعكس), لما يكون العرس غالي اكيد الرجال بيقبلو على بعض.
الحقيقة الواضحة والتى يتهرب منها الجميع تكمن فى قيام الثورة واقتلاعهم
ونصب المشانق فى الشوارع والميادين تحت قانون العدالة الثورية ولا يبقى منهم احد !!
يا ابوسروايل اللواط وللشذوذ الجنسي موجود في الارض منذ الالاف السنين يعني عادي جدا يكون في مثليين في السودان لانو السودان دا في كوكب الارض وليس المريخ .. بس اللي ما موجودين في الارض منذ الالاف السنين هو النبت الشيطاني المسمى كيزاان ديل هم اللي محتاجين علاج نفسي يكشف لنا اسباب كرههم وحقدهم وكمية هذا الغل الذي يحملونه تجاه السودان والسودانيين ..
أسماء مثل أبو سراويل، تور الدبة وقدح الدم وغيرها هي في الأصل ألقاب لكنها تحولت إلى أسماء مع مرور الزمن خاصة بعد إستخراج الأوراق الثبوتية مثل شهادة الجنسية،، والدتى أسم الميلاد فاطمة لكن أهلها الأنصار لقبوها بهدى فصارت هذه إسمها وعندما قدمت للجنسية قالت إسمها هدى وشهد لها أشقاؤها بذلك وبالتالي فقدإختفى إسمها الحقيقى فاطمة.
دكتورة الفضلي سارة ابو وليس ابوسراويل وهي من اسرة معروفة في مدينة الابيض معروفة باسرة اسرة كبيرة خرجت كثير من الافذاذ اسرة ناجحة جدا طلية معرفتنا اللصيقة بهم لم نعرف غير اسرة ابو انا متاكد ان سرتويل جاءت اضافة من الذي صاغ الخبر ولا أصل لها مع الإسم
اللهم ارحم رئيس السودان وقائد القوات المسلحة السودانية جعفر محمد نميري جعل الله قبرك روضة من رياض الجنة وقد عجزت حواء السودانية انت تنجب رئيس مثلك وعجزت القوات المسلحة السودانية والجيش السوداني بك فروعه ومكوناته ان يأتي بقائد مثلك .
الى الدنقلاوي:
نعم الشذوذ الجنسي ( و هذا اللفظ اكثر دقة من كلمة المثلية) اقل درجاته أنه مرض بل هو جريمة في الاسلام و اذا امكن علاجه فهو الافضل.
اما بخصوص السويد و غيرها فهؤلاء اساسا غي ور مسلمين و ليس بعد الكفر ذنب . عندما نقول ان بعض المصائب جاءت نتيجة لكثرة الذنوب فهذا غالبا خاص بالمؤمنين
صعب التعمق اكثر لمعالجة المشكلة في مجتمهنا.
خلل العلاقات الإقتصادية في أي مجتمع تتسبب في كل الأمراض الإجتماعية وتزيد في معدل الجريمة رضينا أم أبينا ؟؟؟ يعني ببساطة لو حفنة من اللصوص المتاجرين بالدين إستولواعلي كل ثروة البلد ويقوموا بتسخير كل إمكانيات الدولة لحماية أنفسهم اي بالجيش والأمن والبوليس وعصابات الجنجويد وغيرها وأصبح كل من يعترضهم زنديق يستحق الموت ويصرفوا علي حماتهم حوالي 75% من ميزانية الدولة وتدعمهم أكبر طائفتين دينييتين بالسودان آل المهدي المنتظر ! والمراغنة السعوديين الأصل المقيمين ومستثمرين بمصر مع كذبتهم الكبيرة بأنهم من أهل البيت ! فعلي الأخلاق والمثل وتعاليم إسلامنا السلام ؟؟؟ في اليابان عندما إنتشرت الدعارة قامت الحكومة بعمل إستطلاع بين بائعات الهوي وسألوهم لماذا تمارسوا هذه المهنة الخطرة عليكم ؟ أجاباوا بأنهم لم يجدوا وسيلة يعتاشوا منها ؟ فقالوا لهم لو أوجدنا لكم وظائف هل ستقلعون عن هذه المهنة ؟؟؟ أجابوا بنعم ؟؟؟ فأوجدت لهم الحكومة مهن ووظائف شريفة يعتاشوا منها فترك مهنة الدعارة نسبة كبيرة منهن ؟؟؟ أما تجار الدين المنافقين والذين كروشهم ومخرتهم ممتدة علي الآخر من كثرة الأكل يقولون أن بائعة الهوي لو عندها إيمان وأخلاق لفضلت أن تموت من الجوع علي أن تمتهن مثل هذه المهنة القذرة وهو يموت من كثرة الأكل ؟؟؟ وبهذه الكذبة هو المستفيد لأنه سيجد أجملهم صيد ثمين وبكل سهولة؟ لأنه يمتلك السيارة والوكر والمال الوفير ؟؟؟ وهذا هو الواقع الذي لا يقبله المثاليين والعاطفيين والمخدوعين بتديين الكيزان المنافقين وآل المهدي وآل الميرغني ؟؟؟ وكذلك أصحاب الطرق الصوفية العاطلين عن العمل الشريف والذين يحبون في الله الغلمان الذين يذكرون معهم وينامون معهم كمان حباً في الله ؟؟؟
ما يدل على نجاح البشير وعصابته في خطتهم التدميرية للبلاد والعباد
معروف انه في الاقتصاد لما سلعة معينة يقل عرضها في السوق الناس بتشتري السلعة البديلة (لو اختفى الشاي الناس بتشتري البن والعكس بالعكس), لما يكون العرس غالي اكيد الرجال بيقبلو على بعض.