هدَّد رئيس الوزراء الإثيوبي السودان بعد أن استردت قوات الثاني المسلحة منطقة الفشقة السودانية في نوفمبر الماضي. وأضاف أن “إثيوبيا حاولت في الماضي حل قضية الحدود مع إريتريا ونحن نعلم ما حدث بعد أن انتصرت إثيوبيا في الحرب وذهبت إلى المحكمة الدولية”.
وقال آبي أحمد خلال لقاء بالتلفزيون الإثيوبي، إنه”لا يمكن للسودان ولا لأي دولة، أن تحتل بشكل غير قانوني قطعة أرض إثيوبية دون أن يتم الرد عليها والسودانيون يعرفون ذلك ونحن نعرفه”، وادعى أن منطقة الفشقة هي أرض إثيوبية، إلا أنه قال مستدركا “إن مشكلة الحدود بين إثيوبيا والسودان ستحل عبر الحوار والمشاورات، وإنه لا سبيل لحل مشكلة الحدود إلا عبر الحوار وإن اختيار أي وسائل أخرى غير ذلك لن يفيد السودان أو إثيوبيا”.
وأضاف آبي أحمد” أعتقد أن المشكلة مع السودان ستحل من خلال المشاورات والحوار وسيادة القانون ولكن إذا تم إغلاق الباب أمام جميع الطرق وكل المحاولات، وإذا نفذ الصبر، فلا يمكن للسودان ولا لأي دولة، أن تحتل بشكل غير قانوني قطعة أرض إثيوبية دون أن يتم الرد عليها والسودانيون يعرفون ذلك ونحن نعرفه”.
وأضاف أنه من الجيد أن يتم حل المشكلة بطريقة هادئة من خلال المناقشات والحوار ومبدأ الأخذ والعطاء. وقال إنه اذا اختار البلدان حلاً آخر غير ذلك فإنهما سيتضرران.
وكالات
الحبشي معصور شديد انتخابات و ضغط أمريكي وأوروبي وعقوبات و ضغط من جنرالات الأمهرة، لكن يا حبشي جرب كدي.
جميع الشعب السودان يعلم ان الاثيوبين يطمعون في اراضي السودان وسوف تقوم اثيوبيا بابتزازنا بالماء بعد ملء سد النهضة مباشرة لذلك يجب علي الحكومة السودانية ترحيل جميع الحبش و اللاجئين الاثيوبين الي بلادهم فوراً لان معظمهم جواسيس وسوف يلعبون دورا هاما لو اندلعت الحرب
اهم في الخبر دا ليس التهديد يا محرر، وانما اعتقاد أبي أحمد نفسه بأن أراضي الفشقة إثيوبية وكنا نظن أن هذا هو فقط اعتقاد الأهالي الذين تركوا في احتلالها منذ ١٩٩٥م وأن المشكلة بذلك تعتبر مشكلة عصابات متمردة على الدولة. إن أبي أحمد من الأرومو التي ليس في حدودها المشتركة مع السودان مشاكل ولكنه يدافع عن تعديات قومية أخرى على السودان بعد أن كان بقول بأن تلك القومية تحاول جر الدولة للنزاع مع جارها السودان، وهذا هو التغير الخطير في موقفه السابق.
حسنة الحكومة الانتقالية الوحيده هي إعادة الاراضي المحتلة من الاحباش.
عشت ياسودان
علي السودان المطالبة الفوزية بالسيادة علي الاقليم السادس السوداني أصلًا اقليم بني شنقول غوموز الان و للابد لانه اقليم سوداني أناسا و طبيعة ،،،، اعطاه الخواجات بمساعدة المصريين للاحباش بمايقضة عدم انشاء اي منشآت مائية علي النيل الازرق و هو عطاء من لا يملك لمن لا يستحق.،،،،، علي حكومة هطلات الهبوط الناعم ايداع مطالبة السودان باسترجاع ارضه من الحبش علي منضدة مجلس الامن الدولي الان و ليس غدًا لحرق الحبشة لالتزامها مع المستعمر البريطاني بقيام سد النهضة ،،،،now and forever
الهطلات
لن تفعل شئ
هؤلاء هطلات احزاب ومخاسسة ومخاصصة….بيع وشراء
اهم ما في الخبر دا ليس التهديد يا محرر، وانما اعتقاد أبي أحمد نفسه بأن أراضي الفشقة إثيوبية وكنا نظن أن هذا هو فقط اعتقاد الأهالي الذين تركوا في احتلالها منذ ١٩٩٥م وأن المشكلة بذلك تعتبر مشكلة عصابات متمردة على الدولة. إن أبي أحمد من الأرومو التي ليس في حدودها المشتركة مع السودان مشاكل ولكنه يدافع عن تعديات قومية أخرى على السودان بعد أن كان بقول بأن تلك القومية تحاول جر الدولة للنزاع مع جارها السودان، وهذا هو التغير الخطير في موقفه السابق.
لا خيرَ في الحَبَشِ إنْ جاعُوا سَرَقُوا وإن شبِعُوا زَنَوْا وإنِّ فِيهِمْ لخُلَّتَينِ حَسَنَتَيْنِ إطعامَ الطعامِ وبأسًا عندَ البأسِ
رواه عبدالله بن عباس ، نقله ابن القيسراني في ذخيرة الحفاظ وحكم عنه بأنه : [فيه] عوسجة قال البخاري : عوسجة لا يصح حديثه [وروي] مسندا ومرسلا
محرر الخبر يحاول ان يخدم اجندة المخابرات المصرية ، والتي اثبتت بالدليل انها اغبى مخابرات في المنطقة ،،،
لا أظن ان حديث ابي احمد ، يحمل ما تحاول ان توصله للراي العام السوداني ،،
محرر الخبر اظنه لا يفقه في علم الصحافه شيئا سوى انه نال شهادة فقط ،،
الفشقة الان تحت السيطرة السودانية ،، والقضية كلها تتوقف على الخطوة الاخيرة وهي وضع العلامات الحدودية وتكثيفها ، وليس ترسيم الحدود ،،
اما الاغبياء من يتناولون موضوع ان اثيوبيا تلوح بغلق المياه عن السودان فهذا ليس سوى غباء تبثه المخابرات المصرية ،، ومن يعرف طبغرافية الارض في مجرى النيل الازرق يعلم ان ذلك مستحيلا وان ارادت اثيوبيا فعله ،،
تبا لكم