أخبار السودان

”القومة للسودان“ 50 مليون جنيه حتى 9:40 مساء الأحد

الخرطوم: الراكوبة

وصلت جملة التبرعات لمبادرة الحملة الشعبية للبناء والتعمير ”القومة للسودان“ 50 مليون جنيه، حتى الساعة 9:40 من مساء اليوم الأحد.

وحيا مجلس الوزراء في جلسة الأحد، استجابة الشعب للمبادرة التي أطلقها رئيس الوزراء عبد الله حمدوك، الأسبوع الماضي.

‫5 تعليقات

  1. نحن عايشين في وهم كبير ..ولا زالت نشطاء قحط يضللون في الشعب رغم انو الغالبية استفاقت من الاكاذيب
    . المبلغ ده تمن 3 عربات من العربات الراكبنها الوزراء والوكلاء ومدراء مكاتبهم ومدراء مدراء مكاتبهم وموظفي مدراء مدراء مكاتبهم وجوقة قحط بتاعين الحصة ختف وخم.
    المبلغ ده برضو لا يسوى تمن قطعة أرض 300 متر في الرياض او المنشية. أو تمن بيت طابقين في جبرة.

    1. أنت إنسان عديم الفكر والرأي , مع الإحترام لكل المفكرين بمثل هذه الأفكار القوية التي تودي تحريك عجلة التنمية المستدامة عن قريب , بعد إفساد جماعة الكيزان المكوزنين الذين نهو السودان من كل الأرضيات الإقتصادية , والظاهر أنت واحد من المتكوزين الحرامية.
      نحن نشكرك ي حمدوك علي هذه الفكرة الجميلة القومة ليك ي وطن , ونشيد لكل التبرعات من الشعب السوداني الأبي الذي لا يرضي الزل والهوان.

  2. رقم ضعيف جدا جدا مقارنة بالتضخم ، مبلغ الخمسين مليار جنيه يعادل ما يقارب 350 مليون دولار حتى تصل لمليار دولار تحتاج الى مضاعفة الرقم هذا إلى ثلاثة اضعاف ولتصل الى المبلغ المطلوب وهو السبعة مليار محتاج يتضاعف 21 مرة ، الحكومة ممكن تحصل على المبلغ المطلوب وبالدولار إذا حجزت على اموال رجال الاعمال الذى إغتنوا فى حكومة البشير وهم للأسف تبرعوا ممن تبرعوا لهذه القومة بمبالغ زهيدة جدا مقارنة مما أكتنزوه واخذوه من دم الشعب السودانى وهى شركات الدقيق والدواء والوقود والسكر وشركات التعدين وهى لملاك لازال يبرطعون ولازال يمتصون كل العملة الصعبة ومعها يمصون دم الشعب السودانى ، يستوردون القمح ، الوقوقد ، والادوية بسعر متدنى للدولار وبعد ذلك يخلقون ازمات فى البلاد يرفعون معها سلمعهم المدعومة بالدولار البنكى ويبعونها بأسعار مقاربة للسوق الحر السائد فى السوق ، وعليه يجب محاكمة تلك الشركات خاصة مطاحن الدقيق التى غيرت النمط الغذائى فى السودان من الذرة إلى القمح فعاش السودان فى ازمة الخبز ، وللأسف معظم رجال الاعمال لا يدفعون إلا اليسير للضرائب الزكاة تهربا من دفعهما .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..