أخبار السودان

البرلمان ينصح المواطنين بعدم تخزين المواد البترولية

حذّر رئيس لجنة الطاقة والتعدين بالبرلمان، السماني الوسيلة، من الآثار السالبة للجوء المواطنين إلى تخزين المشتقات البترولية، ما يعرقل الآخرين من السماح بأخذ نصيبهم من حصة الوقود.
وقال الوسيلة إن وزارة النفط والغاز تسعى بالتنسيق مع الأجهزة الأخرى ذات الصلة لإحكام الرقابة على طلمبات الوقود ومنع التسريب، مشيراً إلى أن الكميات التي تم ضخها بمحطات الوقود كبيرة، ولكن هناك ممارسات سالبة تُعيق حركة انسيابها.
وأشار بحسب المركز السوداني للخدمات الصحفية، إلى أن عمليات شراء الوقود من السوق السوداء تعرض المركبات لأعطال بسبب وجود رواسب بالمواعين التي يُنقل بها، منوهاً إلى أن تطبيق تلك الضوابط والإجراءات من شأنه أن يُسهم في انسياب الوقود بصورة طبيعية.
الجريدة

تعليق واحد

  1. لم استطع الحصول على جالون واحد منذ أكثر من شهر حيث أن الصفوف بالكيلومترات بكل المحطات بمدني مع عدم وجود بترول بها. الصفوف للحجز حين وصول الوقود. أما من استطاعوا الحصول عليه، جازولين أو بنزين، فتسبب لهم في خسائر تتراوح مابيت 2500 الى 15 الف جنيه، بسبب وجود ماء أو مواد اخرى بالوقود تسببت في تعطيل طلمبات السيارات. بالمناسبة لم أذهب الي مكتبي منذ 3 اسابيع بسبب عدم توفر البنزين وارتفاع اسعار الترحيل الى 3 اضعاف. لن اقوم بالشراء من السوق الأسود لاهداره في اداء عملي الحكومي، فالزيت ان لم يكفي البيت ، يحرم على الجامع!!!! علما بأن مدير البترول بالولاية صديقي، لكني لن اهدر ماء وجهي للحصول على ما استحقه كمواطن. الوقود كله تستولي عليه الجهات الرسمية عنوة وترهيبا رغما عن الصفوف. شعب لا يستطيع حل مشكلة بهذه البساطة يستحق ما يجري له من اهانات ومذلة. الجالون وصل سعره الى 300 جنيه، وكل السلع ارتفعت اسعارها للضعف بسبب الرحيل خاصة قبل رمضان بيوم.

  2. حكومة مخبولة عاوزة تقنع الناس أنه المشكلة في التخزين!!

    ياخ أنتو حاكمين 30 سنة ما ضراكم التخزين والوقود متوفر …
    الآن في مشكلة متراكمة وقعتوا فيها حلوها وخلوا المجمجة دي

  3. لم استطع الحصول على جالون واحد منذ أكثر من شهر حيث أن الصفوف بالكيلومترات بكل المحطات بمدني مع عدم وجود بترول بها. الصفوف للحجز حين وصول الوقود. أما من استطاعوا الحصول عليه، جازولين أو بنزين، فتسبب لهم في خسائر تتراوح مابيت 2500 الى 15 الف جنيه، بسبب وجود ماء أو مواد اخرى بالوقود تسببت في تعطيل طلمبات السيارات. بالمناسبة لم أذهب الي مكتبي منذ 3 اسابيع بسبب عدم توفر البنزين وارتفاع اسعار الترحيل الى 3 اضعاف. لن اقوم بالشراء من السوق الأسود لاهداره في اداء عملي الحكومي، فالزيت ان لم يكفي البيت ، يحرم على الجامع!!!! علما بأن مدير البترول بالولاية صديقي، لكني لن اهدر ماء وجهي للحصول على ما استحقه كمواطن. الوقود كله تستولي عليه الجهات الرسمية عنوة وترهيبا رغما عن الصفوف. شعب لا يستطيع حل مشكلة بهذه البساطة يستحق ما يجري له من اهانات ومذلة. الجالون وصل سعره الى 300 جنيه، وكل السلع ارتفعت اسعارها للضعف بسبب الرحيل خاصة قبل رمضان بيوم.

  4. حكومة مخبولة عاوزة تقنع الناس أنه المشكلة في التخزين!!

    ياخ أنتو حاكمين 30 سنة ما ضراكم التخزين والوقود متوفر …
    الآن في مشكلة متراكمة وقعتوا فيها حلوها وخلوا المجمجة دي

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..