البشير : سنار هي الدولة الإسلامية الأولى التي وحدت أهل السودان وأقامت دولة الشريعة
(سونا) – دشن المشير عمر البشير رئيس المؤتمر الوطني ومرشحه لرئاسة الجمهورية للانتخابات القادمة حملته الانتخابية اليوم بولاية سنار .
وأكد البشير لدي مخاطبته اليوم الحشد الجماهيري بالإستاد الاولمبي أن مشروع سنار عاصمة للثقافة الإسلامية عام 2017م سيكون في مقدمة البرامج وإكمال مشروعات المياه والصحة والتعليم وتنفيذ الطريق الدائري سنجه – الدالي- المزموم وطريق البر الشرقي كركوج- أمدرمان فلاته وطريق الدندر-القضارف والطريق إلى حظيرة الدندر وكهربة المشاريع الزراعية ومواصلة البستنة في حوض نهر الدندر والنيل الأزرق ، وأعلن البشير عن خط جديد للسكة الحديد يربط هيا بسنار وكوستى.
وأعرب مرشح المؤتمر الوطني لرئاسة الجمهورية عمر البشير عن شكره وتقديره لولاية سنار حكومة وشعباً ، وقال إن سنار هي الدولة الإسلامية الأولى التي وحدت أهل السودان وأقامت دولة الشريعة ، وأضاف سنحافظ على هذه الراية التي قدمنا من أجلها الشهداء وعهدنا معهم المحافظة على هذه الراية.
وقال رئيس المؤتمر الوطني بولاية سنار المهندس أحمد عباس إن ترشيح البشير لرئاسة الجمهورية يجئ استكمالا لمشروعات النهضة بتوفير الكهرباء العامة للمواطنين وكهربة المشاريع الزراعية ولتدير ماكينات مشروع سكر السوكي ومشروع سكر النيل الأزرق لإنتاج السكر وتشغيل العمالة .
وقال ” نقدمك والمرأة السنارية تفخر بما قدمته لها ونقدمك للطلاب الذين يريدون أن ينهلوا من بحر العلم والمعرفة ليكونوا قادة الغد فمن لهم ولنا سواك مرشحاً لرئاسة الجمهورية لتحقيق مشروعات الولاية المتمثلة في إنتاج الغاز في مربع (8) وتعبيد الطرق التي نحن أحوج ما نكون إليها لأن الولاية ولاية إنتاج.”
وسيخاطب البشير اجتماع الهيئة الشعبية لدعم ترشيحه لرئاسة الجمهورية لفترة رئاسية جديدة بقصر الضيافة بسنجه اليوم.
تأسست مملكة سنار في عام 1504 م، نتيجة لتحالف بين قبائل الفونج في جنوب شرق النيل الأزرق بقيادة عمارة دنقس و قبائل العبدلاب بقيادة عبد الله جماع وكانت تعرف أيضا ب«مملكة الفُنج» و«السلطنة الزرقاء» و «الدولة السنارية» .وكان يطلق علي رعاياها لقب السنانير. وتعتبر مملكة سنار أول دولة عربية إسلامية قامت في بلاد السودان بعد انتشار الإسلام واللغة العربية فيها نتيجة لتزايد الوجود العربي والتصاهر بين العرب والنوبة في الشمال.
اهتم ملوك سنار بالعلم حيث اقاموا رواق السنارية في الأزهر بالقاهرة لإستيعاب طلاب مملكتهم المبتعثين الي هناك, وشجعوا هجرة علماء الدين الإسلامي الي السودان للدعوة ونشر العلم.
وأنشأ أحد سلاطين مملكة سنار، السلطان بادي الأحمر ، وقفا بالمدينة المنورة في الحجاز لاستقبال الزوار من مملكته عند زيارتهم للأراضي المقدسة، ولا يزال جزء من آثار هذه الأوقاف قائمة حتى اليوم هناك. وانتشرت أيضأ في شتى ربوع مملكة سنار الخلاوي التي تعرف أيضا بالكتاتيب في السودان لتحفيظ القران الكريم ودراسة الفقه وعلوم اللغة العربية و الحساب.
هل انت قدرت تحافظ علي ما اسسه السلطان بادي الاحمر
انت دمرت الفي الداخل والخارج ياعميل
يا أخوانا : تاريخ السودان أصبح مغيباً ومعكوساً ، كيف تصبح سنار أول دولة اسلامية فى السودان ، أين ذهبت دولة المقرة ، وهى الدولة التى وقعت الاتفاقية مع عبد الله بن السرح عندما جاء لفتحها ( اتفاقية البغض ) وقامت على أنقاض الدولة المسيحية فى المقرة دولة اسلامية ، بدأت فى نشر الإسلام لباقى مدن السودان ، إذاً : كيف وصل الإسلام الى تلك المناطق النائية فى ذاك الوقت .
أرحومنا وأذكروا الحقائق كما هي ،،،،
هذه الجماعة الارهابية المستعمرة ناقصة عقل ودين وحياء !!!!
انت ياخايب الرجا 26 سنه كنت بتعمل في شنو اكان لي اسع بتتكلم عن الصحه والتعليم
بالله يا عمر البشير كفاك تلاعبا بأسم الشريعة ,فقد صار الحديث عنها ممجوجا واسطوانة مشروخة وبايخة وسمجة مثلك تماما . أطمئن حتبقى رئيس تانى أذن ما أى داعى لهذه السخافات واقحام الدين فى مآربك الدنيوية. ما كنت حاكم لمدة خمسة وعشرين سنة ,سويت فيها غير الخراب والقتل والدمار والسرقة والفساد. قوم لف داهية تاخدك وتاخد الجابك .
هل سنار هي اول دولة اسلامية؟ وهل وحدت اهل السودان؟..
فى نفس الوقت الذى تأسست فيه سلطنة الفونج بعد القضاء على دولة علوة المسيحية، نشأت سلطنة اسلامية اخرى فى غرب السودان وهى سلطنة الفور التى تأسست بعد سلطنة الداجو والتنجر والتى ربما كانت ذات طابع اسلامى ايضاً..
كلا السلطنتين توسعتا جنوباً، الفونج فى شرق اعالى النيل والفور فى بحر الغزال.. وكل واحدة من السلطنتين سعت للقضاء على الاخرى ونشبت حروب ضارية بينهما كانت مسرحها كردفان التى كانت عبارة عن ممالك وامارات قبلية صغيرة قبل سيطرة المسبعات ابناء عمومة الفور عليها فاستطاعوا بسط نفوذهم الى النيل..
بالإستاد الاولمبي ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!
شوشو الوسخ ده الساعة اللابسة دي بكم
ولسه انت في الشريعة دي ههههه ياخي والله انت احقر منك واتفه منك الله ما خلق
دولة التخلف
يمكن ان تنظرالى تخلف الماضئ على انه اطلال الفشل ولكن نظرة واحدة اليك ونتعرف على اله الفشل
الذى بعد 26 عاما من الشمولية يتحفنا بمعانى الفشل
نعم لقد قامت الشريعة في تلك المنطقة وكان الخير مبسوط على كل اهل السودان انذاك ولكن ما الذي حصل في عهدكم كل تدهور حتى الشرع توقف تطبيقه إلا على المساكين شرعيتك كانت ناقصة وادت لتدهور البلد ومحاسب انت امام الله يوم تقبر لا محالة تسرع الموت اسرع يا البشير فجاة ستجد نفسك بين القبور وعملك هو من يكن معك حاسب قبل ان تحاسب والله يمهل ولا يهمل :
المطلوب منك تطبيق العدل بين الناس وعلى الوزير والغفير وإلا ستكون محاسب امام الله واعلم ان البلاد ليس بها قانون بين الناس القوي ياكل في الضعيف . والفساد غطى كل البلد اين انت؟
اولا سنار ليست اسلامية والدليل علي ذلك أقروا كتاب الطبقات لو ضيف الله الذي ذكر فيه كثير من العادات غير الاسلامية حيث ذكر ان في ذلك الزمان ان الرجل يطلق زوجته في الصباح وتتزوج غيره في المساء. وكان هناك قوم اسمهم الزبالعة يضاجعون محارمهم . بالاضافة الي كثير من الخرافات الممارسة علي مستوي البلاط الملكي ومن ضمنها طقوس تنصيب الملك التي تشبه الي حد كبير ممارسات الشلك حيث يقتل الملك المريض وبالإضافة الي قتل اخوان الملك
هناك علماء قدموا من انحاء مختلفة من العالم الاسلامي ولكن ليس هناك شريعة اسلامية مطبقة علي الاطلاق
الدولة السنارية عاصرت عدة ممالك ببلاد السودان ابتداءا بكاتم وبرنو علي ضفاف تشاد ومرورا بوداي والتنجر والفور وتقلي فهي باي حال الاولي في منطقة وسط السودان ولكن هناك ممالك كثيرة في الحزام السوداني
طوالى كذب يابشبش خاف الله يارجل ياضلالى والله حاجة بتتعمل من القلتوا دى مافى ممكن يتم النطق بيه ولا ينفذ وين يمشى كروشكم طبعا كلامك توهموا بيه المواطنين وتسفوا حق المشروع انت وافراد العصابة بشبش لعنة الله عليك محل ماتمشى فاتح خشمك المتل ( فرج البقرة دى ) وتقعد تنفخ الناس كذب وكمان شاطر فى الكذب والرقيص
والله الحكومة حيرتنا كل ماتنزنق تلجاء للكلام عن الدين والشريعة ونحن متصدرين قائمة الدول الأكثر فساداً في العالم ياتو شريعة البتكلموا عنها المشكلة الشعب مسكين وزو عاطفة دينية تستغل أبشع أستغلال بس ربنا موجود وميزان العدل عنده وأكيدهولا لم يحكمونا ألا لسؤ فينا لذلك علينا أن ننظر لأنفسنا حتي نستحق نصرة الله سبحانة وتعالي