“أملته المصلحة العامة”.. رئيس نيابة إزالة التمكين يوضح أسباب إغلاق المواقع

قرار سليم …….
المصلحة العامة فوق المصالح الشخصية مهما تضرر صاحب المصلحة الخاصة .. سبب تأخرنا هو تقديم المصالح الخاصة على العامة

مافي حاجة في القانون اسمها حجب أو حجز وقائي أو استباقي أو احترازي. هناك حجز تحفظي ويمكن القياس عليه أي اجراء حجب تحفظي. وتحفظي يعني أن هناك قضية أو شكوى ضد موقع محدد تحت التحقيق وبطلب من الشاكي مستوفي لمبررات الحجب أي أسباب مقنعة ومحددة يمكن الطعن فيها أي يمكن الاعتراض عليها امام النيابة وفي المحكمة لاحقا إذا أحيلت الدعوى للمحاكمة. فلا يجوز الحجز هكذا ام غمتي دون أن تكون هناك دعوى مرفوعة أو طلب من الشاكي في الدعوى وأن هناك أسباب ومبررات كافية لتوقيع الحجب كأن يستمر للموقع في بث أو نشر ذات المادة سبب الشكوى بعد طلب النيابة لها إزالتها مؤقتا حتى يتم البت في الدعوى فإذا رفض الموقع تنفيذ طلب النيابة فيجوز حجبه حتى لو تبين لاحقا أن نشر المادة موضوع الشكوى صحيحة ولا تبرر الحجب. وهنا سبب الحجب هو مخالفة أمر النيابة ولا يسمى حجبا استباقيا بل حجبا تحفظيا حتى قرار النيابة النهائي أو المحكمة بشأنه.
ثم إن وكيل النيابة ليس الجهة التي لها صلاحية تقرير المصلحة العامة فهذه مقررة بواسطة المشرع بنص القانون وعلى وكيل النيابة فقط تطبيقه حرفياًولا علاقة للنيابة بالحجب للمصلحة العامة فهذا تقرره الجهات المعنية ودون الرجوع للنيابة. أما اذا كانت هناك دعوى ضد موقع معين وطلب الحجب مؤقتاً فيجوز لوكيل النيابة توجيه الجهة المنفذة للحجب أن تقوم بذلك مؤقتاً إلى صدور آمر آخر كما أسلفنا.

نحن اصلا شعب همجي فوضوي ويجب تطبيق القانون على كل من يتعدى حدوده ويصبح يعمل ضد الوطن الجريح ،،، الكثير منا عمل وحمل السلاح ضد وطنه وساهم في تدميره وللاسف تمت مكافاءتهم بعد ذلك وكان المفروض محاسبة كل من عمل ضد وطنه ولو ليوم واحد لانها دي خيانة عظمى ويبج اعدام من يخون الوطن مهما كان ومن كان وتطبيق اقصى العقوبات على كل من يعمل او يخون وطنه والديمقراطية لا تعنى الفوضى والانفلات وترك الحبل على القارب للجميع القانون قانون ويجب تطبيقه على كل مواطن دون رحمة والبلد اذا لم يكن فيه قانون قوي فلن يتطور ولن تصان فيه الحياة .

طبقوا القانون على الجميع دون هوادة او رحمة ان كنتم تريد التطور والنماء لهذا الوطن المعطاء اهله.

ياليتنا نتعلم من حكام الخليج كيف تحكم البلاد
ضبط وربط وراحة المواطن هي الاولى
المواطن آمن في عرضه ونفسه وماله
المواطن مطمئن لخدمات صحته
المواطن محمي من جشع التجار .والغلاء.. .في السعودية خط مفتوح ساخن مع وزارة التجارة لأي شكوى في السعر أو انتهاء الصلاحية
المواطن محمي من الاشاعات وبث الأكاذيب وتضارب الأخبار
المواطن محمي من مهاترات وصراعات الاحزاب ومطامعهم وعصبية أيدولوجياتهم البائرة والمنافقة (بالله عليكم هسه في حزب ناصري غير السودان ) ومحمي من هوس أئمة المساجد وبث الكراهية من المنابر
حكام أهل عشائر وعوائل عرفوا كيف يستغلون مواردهم لرفاهية وأمان شعوبهم
مايقول لي واحد عندهم بترول ..لأن البترول موجود في العراق وليبيا ونيجيريا والجزائر …فنزويلا تمتلك اكبر احتياط نفط بالعالم وأهلها يهاجروا للعمل بالخليج
السعودية اصبحت في مصاف الدول العظمى وتحكمها عائلة لو الان عملوا انتخابات كل المواطنين والمقيمين ح يفوزوها
الياباني كل سنة يطلع لينا عربية وموبايل وولاؤه لامبراطور
الانجليزي والهولندي والسويدي يغيثونا وشبابنا يغرق في البحر عشان يصل بلادهم وولاؤهم لملوك
بالله هسه نحن الحاكمنا منو ….وقرارنا عند من
نعيد ونكرر في التجارب الفاشلة من محاصصات ومهاترات احزاب وصراعات كيزان وشيوعية …وطائفية ونظريات بائرة
صفوني كما شئتم لكن قناعتي اننا بنرقص برا الحلبة وماسكين في تجارب فاشلة شهدنا فشلها تكرارا