جهات نافذة

متعك الله بالصحه والعافيه
جهات نافذه اكيد يكون مقصود منها قوات حميتي اللتي تحمل سلاح نافذ اي الرصاصه بتقدك وتمرق بي هناك ودونك قوز دنقو
عليهو العوض ومنو العوض ويا عوض اقفل الماسوره

إذا وزير العدل بيقول في جهات (أكيد نافذة) بتضغط عليهو عشان (ما يعدل) أها تاني في شنووووو؟
تاني ما في حاجه نحنا وانت والشعب ووزير العدل والقضاء غلطانيين والجهات النافذه دي صاااااح
غلط يمر ولا حدي يموت

ونسيت بالامس تدخل جهات نافذة فى موضوع البقبض على تانكر مخدرات تهريب من الخارج مما رشح به الفيس بان ذلك كان السبب فى استقالة وزير الداخليه يعنى ياجبرا وزير الداخلية ذات نفسه قال جهات نافذة(والله ياجماعة الخير وزير الداخلية دا يظهر قلبه حار مابرضى الحقاره مع انه بنى كوز لكن اعجبتنى حرارة قلبه وقبل كده برضو كشف لينا موضوع القوات الاجنية فى جبل عامر وانا بعطية لايك كبير ولكن ياوزير الداخلية حرورية قلبك راحت ساكت -بدل ماتتخارج وتسفار للخارج مغاضبا -كنا عايزنك تقلب الطاولة عاليها واطيها عشان نشوف الجهات المتنفذة المتلبدة تحت التربيزة دى منو )

حتى وزير العدل الحالي قال ان جهات نافذة طلبت منه عمل تسوية مع الذين استولوا على فلوس الدواء وعدم تقديمهم لمحاكمات.

والله يا استاذ الجماعة ديل حيرووونا معاهم.
الجهات النافقة اقصد النافذة الاعلي من السلطه القضائية دي غايتو يطرشنا ما سمعنا بيها. لاكين في سودان ال (واوات)+و كل شي جائز ومعقول. بعدين الجهات (النافقة) المنوع اسمها من النشر دي كان خجلانين من كلمة رئاسية ولا تنظيميه عليا.. يقولو لينا جهات ( ممنوعه من العرض وللكبار فقط). نحنا نفهم طوااالي ونعمل رايحين…
التحية للاستاذ الرائع المدهش جبرا..

والله يا جبرة اخاف عليك الموت حسرة وكمدا انت عارف الجهات النافذة زى جوع بطنك بس بقيت زى عادل امام فى مسرحية شاهد ما شافش حاجة فعندما ساله ضابط التحقيق المرحوم عمر الحريرى من الذى قتل الست عنايات قال ليه والله ما اعرفش انا لو عارف اقول على طول يا بيه فانت يا عزيزى تعرف من قتل الست عنايات بس مالازمك جرجرة المحاكم وحليفة الكتاب وكده لكن يا حبيبنا راعى الضان فى الخلاء يعرف ان هذا النظام فاسد من قمة راسه الى اخمص قدميه وافسد ما فى النظام هو الجهات النافذة التى اشرت لها فى مقالك الظريف

قديما قيل عندما تقع جريمة فتش عن المرأة…..
في السودان …جهات نافذه فتش عن طه..!!!

بل على العكس هذه الشخصيات النافذة الخفية موجودة في كل مكان في العالم وغالباً العالم غير الديموقراطي ولكنهم موجودون أيضاً في العالم الديموقراطي. هذه عينة من التعبيرات التي تصدر من صحف أجنبية بدول ديموقراطية وهي تصف تدخلات مثل هؤلاء المتنفذين لتمرير وعرقلة ما يشاءون من قرارات ومقترحات:
(Influential figures or influential bodies) (Inner circle) (Movers and Shakers) (Decision makers)

مثلاُ عندنا هنا الموفرز آند شيكرز ممكن يكونوا (على عثمان محمد طه) (ونافع على نافع)، فالأول استطاع أن يفصل الجنوب بصفته محرك وباعث للأحداث ومحدد لاتجاهاتها، أما نافع على نافع فله دور أيضاً في عرقلة كثير من القرارات والمقترحات بالصفة ذاتها.

قس على ذلك، الدائرة الضيفة حول مركز ومفتاح القرار. هذه الأيام سطع نجم المهندس محمود أحمد حامد واختفت نجوم أخرى من مركز الدائرة الضيقة للقرارات على سبيل المثال، أمين حسن عمر، الذي ما أن يبعد عن مركز دائرة القرار الضيقة حتى يتحول إلى (مفتي) ديني، يجوز تزويج المرأة نفسها وغيرها من الفتاوى الأخرى، ثم ما يلبث أن يعود فيدخل أنفه في دارفور وما أدارك ما دارفور. وهكذا…..

الغريب في أمر هذه الحكومة أن من يُبعد أو يبتعد من مركز القرار يبدأ في انتقاد الحكومة وتعديد عيوبها كأن لم يكن مشارك فيها. أو هكذا قال: ولكم التحية.

بل على العكس هذه الشخصيات النافذة الخفية موجودة في كل مكان في العالم وغالباً العالم غير الديموقراطي ولكنهم موجودون أيضاً في العالم الديموقراطي. هذه عينة من التعبيرات التي تصدر من صحف أجنبية بدول ديموقراطية وهي تصف تدخلات مثل هؤلاء المتنفذين لتمرير وعرقلة ما يشاءون من قرارات ومقترحات:
(Influential figures or influential bodies) (Inner circle) (Movers and Shakers) (Decision makers)

مثلاُ عندنا هنا الموفرز آند شيكرز ممكن يكونوا (على عثمان محمد طه) (ونافع على نافع)، فالأول استطاع أن يفصل الجنوب بصفته محرك وباعث للأحداث ومحدد لاتجاهاتها، أما نافع على نافع فله دور أيضاً في عرقلة كثير من القرارات والمقترحات بالصفة ذاتها.

قس على ذلك، الدائرة الضيفة حول مركز ومفتاح القرار. هذه الأيام سطع نجم المهندس محمود أحمد حامد واختفت نجوم أخرى من مركز الدائرة الضيقة للقرارات على سبيل المثال، أمين حسن عمر، الذي ما أن يبعد عن مركز دائرة القرار الضيقة حتى يتحول إلى (مفتي) ديني، يجوز تزويج المرأة نفسها وغيرها من الفتاوى الأخرى، ثم ما يلبث أن يعود فيدخل أنفه في دارفور وما أدارك ما دارفور. وهكذا…..

الغريب في أمر هذه الحكومة أن من يُبعد أو يبتعد من مركز القرار يبدأ في انتقاد الحكومة وتعديد عيوبها كأن لم يكن مشارك فيها. أو هكذا قال: ولكم التحية.