دبلوماسي أمريكي سابق: البرهان ورّط السودان وأدخلها في مواجهة مع المجتمع الدولي (فيديو)
قال الدبلوماسي الأمريكي السابق كاميرون هيدسون إن رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان الفريق أول عبد الفتاح البرهان “ورط السودان وأدخلها في مواجهة مفتوحة مع الأمم المتحدة ومجلس الأمن”.
وأضاف خلال مشاركته في برنامج (المسائية) على قناة الجزيرة مباشر، السبت، أن تهديد البرهان بطرد رئيس البعثة الأممية فولكر بيرتس “أمر غير مناسب بالمرة ولن يقبله المجتمع الدولي لأن بيرتس هو ممثل الأمم المتحدة ومجلس الأمن في السودان بصرف النظر عن رغبة المجلس العسكري ودرجات تناغمه مع سياسة الممثل الأممي”.
وشدّد هيدسون على أن رفض مجلس السيادة الانتقالي لممثل الأمم المتحدة في السودان يجعل القيادة العسكرية السودانية في مواجهة مفتوحة مع المؤسسات السياسية الدولية.
وكان البرهان قد هدّد رئيس البعثة الأممية فولكر بيرتس بالطرد بسبب ما وصفه بـ”التمادي في تجاوز تفويض البعثة الأممية والتدخل السافر في الشأن السوداني”.
وأضاف البرهان خلال تخريج دفعات جديدة من الكلية الحربية، الجمعة، أن القوات المسلحة لا تريد حكم السودان وحدها وأنها لم تتوقف عن دعوة القوى الوطنية للحوار وصولًا إلى التوافق.
دبلوماسي أمريكي سابق: تصريحات #البرهان ضد المبعوث الأممي هي تصريحات ضد المجتمع الدولي وضد مجلس الأمن pic.twitter.com/m2Wq5bSPND
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) April 2, 2022
وأوضح هيدسون أن القيادة العسكرية السودانية بحاجة للمجتمع الدولي لا سيّما أن البلاد تعيش على وقع انهيارات اقتصادية ومالية وأن الشعب هو من يعاني تبعات هذا الوضع.
وقال “الجيش السوداني فشل في إصلاح الوضع الاقتصادي في البلاد والقيادة العسكرية لا يمكنها أن تقوم بأي عملية إصلاحية دون الاستعانة بصندوق النقد الدولي والبنك الدولي”.
ونصح هيدسون القيادة العسكرية السودانية بضرورة الانخراط في إعادة الحكم المدني للسودانيين، مضيفا “دعم المجتمع الدولي للسودان رهين بمدى جاهزية واستعداد قادة الجيش للدخول في عملية تفاوضية مع المكون المدني وتسليم السلطة”.
يذكر أن التوتر بين البرهان والمبعوث الأممي تزايد بصورة واضحة بعد الإحاطة التي قدمها فولكر بيرتس لمجلس الأمن، الاثنين الماضي، بشأن الوضع السودان، ومن أبرز ما جاء فيها أن “البلاد بدون حكومة فعلية منذ استيلاء العسكر على السلطة، في 25 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وقمع الاحتجاجات مستمر، وأن الحالة الاقتصادية والإنسانية والأمنية آخذة في التدهور مع غياب اتفاق سياسي للعودة إلى مسار انتقالي مقبول”.
البرهان يهدد بطرد مبعوث الأمم المتحدة إلى #السودان.. ما القصة؟ pic.twitter.com/pSlvRqh7LC
— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) April 2, 2022
وأضاف بيرتس أن الاحتجاجات في السودان ذات طابع سياسي وتكتسب تدريجيًا طابعًا اجتماعيًا واقتصاديًا، مع المزيد من شعارات صارخة تندد بارتفاع أسعار الخبز وتدهور ظروف المعيشة.
وأشار إلى ورود تقارير مقلقة عن ازدياد التوترات بين قوات الأمن المختلفة.
وعبّر بيرتس عن قلقه من أنه إذا لم يُتوصل إلى حل سياسي فقد ينحدر السودان إلى الصراع والانقسامات مثلما حدث في ليبيا واليمن.
وخلص الدبلوماسي الأمريكي السابق إلى أن البرهان استنجد بدول الجوار خاصة مصر والسعودية لكن الأبواب كانت موصدة في وجهه، كما فشل في بيع أصول لروسيا.
وتابع “الجيش السوداني بزعامة البرهان اليوم ليس في موقع قوة، ولم يعد له نفوذ حقيقي في البلاد، ولذلك عمل قادته على رهن البلاد لسياسة لا تختلف عن عمل قادة المافيا”.
قال بلغة دبلوماسية ليس ذكياً! يعني غبيان الوهمان – وهذا ينطبق على ديك تور أبوهاجة الماعندو حاجة فهو مستشاره الذي أعد له هذا الهذيان !
من زاوية أخرى
“كيزان” السودان .. وزوال البلاء العظيم
“الكيزان” ومفردها “كوز” صفة يطلقها أهل السودان تهكما على المنتمين إلى الحركة الإسلامية – وتشمل الإخوان المسلمين وغيرهم من أتباع الإسلام السياسي – والتي كان يتزعمها حسن الترابي على مدى نصف قرن تقريبا، واتخذت لها أسماء مختلفة مثل “جبهة الميثاق الإسلامية” و”الجبهة الإسلامية القومية” و”المؤتمر الشعبي العربي الإسلامي” وأخيرا “المؤتمر الشعبي”.
ما بنبدل كوز بكوز
والكوز في اللغة – بحسب المعاجم – هو إناءٌ بعُرْوة من فخّار أو غيره له أذن يشرب فيه أو يُصَبُّ منه. وقد أطلق على الإسلاميين السودانيين صفة الكوز لأنهم كانوا يرددون مقولة “الدين بحر ونحن كيزانه”، بحسب بعض الروايات. وفي رواية أخرى فإن من أطلق عليهم هذه التسمية هم أنصار نميري أيام خلافهم مع الإسلاميين، حيث شبهوهم بكوز اللوري (أو الشاحنة) المصنوع من الألمنيوم والذي يصدر أصواتا عالية للفت انتباه سكان القرى بأن اللوري قادم. وذلك في دلالة على الضوضاء الفارغة.
وكان من الطبيعي أن يتردد هذا المصطلح في الثورة السودانية الحالية لأنها بالأساس ثورة جاءت لاقتلاع “الكيزان” وأصنامهم التي نصبوها منذ انقلاب عام 1989 والذي نفذه جناحهم العسكري في القوات المسلحة بقيادة عمر البشير وباركه الترابي حينها وباقي قيادات الحركة الإسلامية.
والعديد من قادة الجيش السوداني اليوم هم من الكيزان، بعد أن كانوا ضباطا برتب صغيرة وقت الانقلاب ووجدوا طريقهم للصعود، بعد حملة واسعة من الإعدامات والتسريحات والإحالة على التقاعد التي شهدها الجيش بحق من هم غير موالين للحركة الإسلامية.
تدمير ممنهج
لا يمكن لأحد من العرب أن يشعر بحجم الدمار الذي أحدثته هذه الحركة في السودان، وخاصة على النسيج الاجتماعي للبلاد، مثل السودانيين أنفسهم، مهما بولغ في السرد والشرح.
فقد تحالفوا في البداية مع جعفر نميري في أواخر سنوات حكمه، وشجعوه على تبني قوانين سبتمبر الإسلامية سيئة الصيت عام 1983، والتي نفذت بموجبها عمليات قطع الأيدي والأرجل وغيرها من الممارسات الوحشية، وأدت عمليا في نهاية المطاف إلى انفصال الجنوب.
وعندما أطيح بنميري في ثورة شعبية بعد ذلك بسنتين، انحسر نفوذ الإسلاميين، ليعودوا من جديد على ظهر الدبابة عبر انقلاب البشير.
وخلال عقد التسعينات استقبل الترابي والبشير وقيادات الحركة الإسلامية زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في الخرطوم بعد طرده من السعودية، كما شرعوا أبواب البلاد لكافة المنتمين إلى حركات الإسلام السياسي في المنطقة والعالم من جماعات وشخصيات، بعضهم مصنف على قوائم الإرهاب العالمية.
وقادوا الحرب في الجنوب تحت راية الجهاد ضد المسيحيين والأرواحيين والتي أودت بحياة مئات الآلاف من السودانيين. كما قادوا حملة التطهير العرقي وحملة الإبادة في إقليم دارفور والتي تسببت بخراب واسع ومآسي لا حصر لها لسكان دارفور.
مكر العسكر وأطماع السياسيين
وخلال سنوات حكمهم التي امتدت 30 عاما طبقوا قوانين “الشريعة الإسلامية” المنافية للمنطق والعصر، واضطهدوا المعارضين ودمروا مؤسسات المجتمع المدني ومارسوا الفساد وتفننوا في ابتزاز السودانيين في لقمة عيشهم، بأشكال مختلفة من الضرائب والرسوم، كما شهد السودان خلال تلك السنوات موجة هجرة غير مسبوقة للخارج.
وأدت سياساتهم على مستوى الأقاليم والمناطق السودانية المختلفة إلى إذكان نيران الصراعات المسلحة، خاصة في المناطق البعيدة عن المركز والتي عانت طوال سنوات عديدة من التهميش والإقصاء. ولا تزال بعض تلك الصراعات قائمة حتى اليوم.
ما ذكر في المقال أعلاه هو غيض من فيض الجرائم التي ارتكبها “الكيزان” بحق السودان وأهله، وقد آن الأوان لتفكيك النظام الشمولي الذي أسسه هؤلاء بصورة كاملة والتخلص من إرثه الثقيل نهائيا.
بالتأكيد سوف يتعين على السودانيين أن يصلحوا ما أفسده الكيزان، لكن ذلك سوف يستغرق وقتا ليس قصيرا، وأية حكومة مدنية وديمقراطية سوف تستلم الحكم ستحتار من أين تبدأ، فهي ترث بلدا جرى إفقاره وإضعافه بصورة منظمة. بيد أن المهمة الأساسية هي ضمان عدم عودة الجيش من جديد إلى السلطة، فليس هناك ما يمنعه من الانقلاب مجددا. وتاريخ السودان الحديث حافل بمكر العسكر وأطماع السياسيين.
نبوءة الأستاذ محمود
وأختم هذه المقال بنبوءة كان قد تفضل بها الأستاذ محمود محمد طه زعيم الحركة الجمهورية الذي أعدمه ظلما وعدوانا نظام نميري وبتشجيع من الترابي عام 1985:
“من الأفضل للشعب السوداني أن يمر بتجربة حكم جماعة الهوس الديني. وسوف تكون تجربة مفيدة للغاية. إذ أنها بلا شك ستبين مدى زيف شعارات هذه الجماعة. وسوف تسيطر هذه الجماعة على السودان سياسيا واقتصاديا حتى ولو بالوسائل العسكرية. وسوف يذيقون الشعب الأمرين. وسوف يدخلون البلاد في فتنة تحيل نهارها إلى ليل. وسوف تنتهي فيما بينهم وسوف يقتلعون من أرض السودان اقتلاعا”.
يعني بالواضح كده بليد و هنا تكمن الخطوره لأن الحمار يقود نفسه من كارثه الي أخري فقط افحص هذا المخلوق منذ سقوط البشكير الي يومنا هذا هل فعل او انجز شئ واحد صحيح او حتي مقبول؟؟؟؟
ان لم تجد فلا تبتئس فهذا حمار… اما نائبه فياااه!!!!!!!
اقد اعطى الشعب السودانى اذنه لهذا المقدم المصرى بالجزيره اكثر من اللزوم .هل نسى هذا المصرى ما فعله ويفعله السيسى بالشعب المصرى ؟ الى متى سيستمر التدخل الاجنبى بالسودان …والى متى سيستمر العسكر الى جر السودان الى الهاويه؟
أمال يعني يدو آذانهم للمهرجين عبد الهادي عبد الباسط وفتح الرحمن وحنفي والتوم هجو؟
وبعدين احمد طه لطالما استضاف عتاة المعارضين للسيسي في ذات البرنامج وقالوا ماقالوا
كلمة السر في حب السودانيين للاعلامي المصري الاستاذ أحمد طه تكمن في قدراته الفائقه
في فضح جهل وحمورية من يدعون انهم محلليين سياسيين واستراتييجيين مايجعل بلهم
علي الملا ممتعا جدا ويكيف السودانيين .
يعني تشوف الفيل وتطعن في ضله….
مقدم شنو وخرا شنو؟ هذا المذيع يعمل في قناة الجزيرة وهذه القناة تبث برامجها من قطر ان كنت لا تعلم. هذا المذيع يعبر عن سياسة القناة واحتمال سياسة دولة قطر في ما يتعلق بحرية الإعلام. ولو عندك اي نقد أو احتجاج من الأفضل توجيهه للقناة أو لدولة قطر أو بالعدم ان تخرج مطالبا بإزالة النظام الذي جعل من السودان أضحوكة في نظر لعالم، النظام الذي اهاننا كسودانيين بشكل غير معقول.
كوز بليد زي سجمانك
فاكين كلاب الجنجويد تنبش في اجساد الحرائر , ومتلمعين وممسحين وآخر قيافة للصورة
نفخ البرهان لايودى ولايجيب .فى حد عاقل وهو فى الظروف دا يعادى المجتمع الدوالى.اصلوا العسكر لمايقف قدام عساكرهم بنفخ نفخ شديد..هدى اللعب ياجكسا لاتدار البلاد بشكل دا. اتركها للشيخ حميدتى ويقدر ينظم البلد لان رجل حكيم.مابتاع نفخ
ينفخوك بكمبرسون لمن تطرشق
البرهان وحميدتي كلاب لابد من التخلص منهم والا لن ينصلح حال السودان
ضوالبيت بلال … لماذا غيرت إسمك ؟؟؟
هذا الوسخان الكلب لو في سوداني عسكري يستطيع التواجد مكان تحركاته يطلق عليه مية طلقة في راسة ولله لوكنت عسكريا اومدنيا لفعلته لهذا الخنذير مية طلقة في راسه؟؟؟
تطلق شنو انت كان امتحنوا املاء في كلمة خنزير بتجيب صفر
قال دبلوماسي أمريكي وهو لا يعرف عن السودان الا اسمه.
السودان الي اين؟
اكتب اليوم من خلال تحليل دقيق وفهم عميق ومتابعة مما يحدث في السودان ومن خبرتي المكتسبة ورؤية للمستقبل ومراقبة مجريات الأحداث المتسارعة حول العالم وتهاوى الاقتصاد العالمي وارتفاع أسعار السلع والمشتقات البترولية نتيجة حرب روسيا وأوكرانيا.
الشعب السوداني العظيم يفتقد القيادة الحكيمة الرشيدة آلتي تقودهم الى الامام وتحقق اهداف التنمية المستدامة التي تصب في خدمة الوطن والمواطن وتكون على رؤية وطنية شاملة وقراءة مستقبلية وقدرة كبيرة عل تجاوز التحديات الاقتصادية، والاجتماعية، والسياسية بحنكة، ووطنية.
ما نراه الان في الواقع السوداني مع الاسف الشديد هو فشل كبير جدا في كل مناحي الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وتخبطات وعشوائية في اتخاذ القرارات الدولية والاقليمية المهمة دون تروي او حتى تفكير عميق مما أثرٍ سلبًا على العلاقات مع الدول العربية والاوروبية وأميركا.
أمريكا واوروبا الغربية بعد إعلان السودان علانية أن يسمح لروسيا البيضاء بتأسيس قاعدة بحرية عسكرية علي البحر الأحمر كيف يكون رد فعلهم مع العلم بان مصر والسعودية وإسرائيل فتى أمريكا المدلل هم حلفاء استراتيجيين لأمريكا ولن يسمحوا بوجود قاعدة روسية على البحر الأحمر بقرب قناة السويس.
أمريكا واوروبا الغربية سوف تفرض عقوبات قاسية جداً على النظام الحاكم في السودان وتجميد كل ارصدتهم في الخارج وارصدة رموز النظام السابق والحالي وكل من يثبت تعامله من افراد، او شركات تابعة للحكومة، او الجيش، او الدعم السريع في كل انحاء العالم وإيقاف تهريب الدهب الى روسيا بهدف ارغام روسيا بعدم التدخل العسكري لأي دولة أوروبية في المستقبل ولن يكون هنالك تهاون او استثناء.
السودان في ظل الظروف الراهنة لن يكون بمقدوره تحمل أي عقوبات ولو كانت ستة أشهر فقط ولن يكون بمقدور دولة بحجم الصين على مساعدة السودان ناهيك عن روسيا سوف يكون حصار اقتصادي خانق جدا وسوف تناي الدول العربية بنفسها بعد ان حققت هدفها كاملاً بعزل السودان عن المجتمع الدولي مع الأسف لم يفطنوا الساسة في السودان بانهم وقعوا في الفخ وان أصدقاء الامس هم أعداء اليوم.
ما هو الحل؟ حكومة مدنية كاملة الدسم مع تمثيل دبلوماسي فاعل ومحاولة العودة بأسرع ما يمكن للمجتمع الدولي. وضع خطة قصيرة وبعيدة المدى من قبل حكومة مدنية تعتمد على بناء صناعة داخلية قوية مستقلة تنتج منتجات محلية تضاهي كفاءة المنتجات الأجنبية وبأسعار أقل، وتعمير الصحراء وتنمية الزراعة وتطويرها في السودان مما يؤدي لبناء اقتصاد داخلي قوي يغطي حاجة السودان ويحقق الاكتفاء الذاتي ثم مراجعة المنتجات الأجنبية وربط اقتصادنا بالاقتصاد العالمي وبناء اقتصاد مستقل يقوم على احتياطي الذهب، وبذلك يتم التحكم في سوق الأوراق النقدية في السودان.
محمود احمد عبد النعيم -السويد
رمم عواجيز مصاصي دماء البشر
همهم الكرسي واكلهم اموال السحت ولو ضاع كل اعمار الشباب الخضر
تجد فيهم العجوز والمسن وعمره تجاوز السبعين وكثر
ان رايته تشفق عليه وبطنه بالونه وماخرته تفوق الاناث الحاملات بدهر
لاتثق فيهم فليس فيهم وطني ولاحتي شئ بسيس من اعمال البشر
شيمة الكيزان والشيطان فيهم وهمهم القتل ورثوها من فتاوي شيوخهم والكجر
لو سالت عن تاريخهم كلها ملطغة بدماء الابرياء والثكالا
وهل يرجي خير من كوزعديم الانسانية وقاتل يفتي بها للاخر
هذا حظنا ابتلينا بها من امثال هؤلاء البشر
فاجندنهم تدمير بلادنا فدافعو ياشباب نحن في خطر