حكومة البشير تبحث عن حضنٍ كبير

لن تنفعكم الصين ولا روسيا ولا الشيطان ذات نفسه ، عليكم بالرحيل فورا عن صدر الشعب السودانى وتورونا عرض اكتافكم
(فى البداية اقدم التهانى الحارة لكل رواد موقع الراكوبة بمناسبة عيد الاضحى المبارك ونسال الله العلى القدير ان يعيده علينا والسودان خالى من الاورام السرطانية والكيزانية التى تضخمت وتتدلت واصابتنا بالحمى والسهر وجعلتنا ملطشة لكل من يود ان يذلنا ويهيننا فى تاريخنا وكرامتنا وعزتنا ، واصابتنا بالفقر والجوع وجعلتنا نجرى ونهرول كما الناس فى سباقات المارثون فى كل انحاء السودان الفضل وبالتحديد فى الاحياء المجاورة لمجمع اليرموك الغير مبروك ، آآآآآآمين يارب العالمين ، بالنسبة لما حدث فى اليرموك وماهو متوقع ان يحدث مستقبلا نتمنى ان تتاكد قناعة الشعب السودانى الفضل انه قد فقد كل مقومات الدولة العصرية منذ ان استولت هذة الاورام السرطانية على السلطة واعنى بالتحديد ماعرف سابقا بأسم القوات المسلحة ، ياناس نحن ماعندنا جيش يقال له بكل ماتحمل هذة الكلمة من معنى واعنى (قوات مسلحة) ، لقد اوجدت تلك الاورام السرطانية مليشيات شبه عسكرية عملت على تجهيزها بالعتاد الذى يكفيها لقمع وقتل المواطنيين فى كافة انحاء السودان الفضل ولم يكن فى بالها تجهيز قوات مسلحة حقيقية للدفاع عن السودان وامنه القومى ، اما من يتحدثون عن الميزانيات التى ترصد من اجل الدفاع والامن ليعلموا انها انما تخصص للنهب والسرقة والعمولات وماشابه ذلك ، ولكى تتاكدوا من ذلك انظروا لمبانى القيادة العامة التى تم انشاءها مؤخرا لتعرفوا اين تذهب هذة الميزانيات التى يتم اقتتطاعها من احتياجات وضروريات المواطنيين من صحة وتعليم وتنمية ، يقومون ببناء هذة المجمعات دون النظر الى جوانب التسليح والتطوير لمقدرات القوات المسلحة افتراضا ، وهم بذلك لايهمهم امن البلاد القومى بل كل همهم مايدخل جيوبهم من اموال ، كان الله فى عون بلادنا التى اصبحت فى مهب الريح مابين رئيس مسطول وراقص وبين وزير دفاع ابوريالة كل همه ان يبنى العمارات بواسطة شركاته التى اسسها من اجل هذا الغرض ، كنت اتمنى ان تاتى مجموعة من طائرات الاف 16 لتدك مجمع كافورى بمن فيه بدلا عن مجمع اليرموك وبذلك نكون شاكرين ومقدرين لاسرائيل هذا الصنيع الذى لن ينساه لها الشعب السودانى

نعم الصين تبحث عن نفسها فقط ودراويش المؤتمر الوطنى فاكرين انهم فى امان بحكم مشاركتهم مع الصين
ومش بعيد ان هنالك توصيات من مجلس الامن الى الصين بعدم تزويد السودان باى تقنيات عسكريه ممتطوره
فالصين فقط ترسل بنات ام لعاب وكراسى المساج وصوالين الحلاقه وبعض المستشفيات للتعليم الاطباء من الصين والسودان
وشويه بترول وذهب وبكل اسف الحكومه بتفتكر انها فى تعاملها مع الصين قد أمنوا بلادهم
من قبل كان الراحل الشهيد البطل صدام حسين معتمد على روسيا والصين فقد خزلته هذه الدول وضرب ودمرت بلاده حتى الان لم تقم لها قائمه
وان دعم روسيا الى سوريا الان لانوا الحاكم السورى علوى وليست سنى ولو كان سنى مثل صدام حسين للوقفت ضده روسيا
تعرفون ليه لانوا كل العرب بل معظمهم من اهل السنه والكتاب
ان ضرب مصنع اليرموك هو جانب من جوانب الحصار الاقتصادى وتدمير السودان ورجوعه الى مربعه الاولى
نعم ان العلاقه بين الصين كانت فى صالح الصين ولم تكن فى صالح السودان وانظر الان لماذا لم تشجب الصين هذا الهجوم اقاشم على السودان
شوفوا يا اخوان كل سماء الدنيا مملؤة بالاقمار الصناعيه للتجسس وكل دول العالم علمت بتفاصيل هذه الغاره ومن بينها الصين
اضف الى ذالك عند عبور الطيران الحربى الاسرئيلى مره عبر دول صديقه وهى ايضآ التقطت اجهزتها هذا الهجوم وهذا التحرك الجوى
فالمشكله كبيره وكبيره جدآ ولابده من اصلاحات فوريه واستقالات فوريه من اجل حماية البلد مستقبلآ
استقيلوا فورآ
لانوا لا الصين سوف تنفعكم ولا روسيا سوف تنفعكم لانكم فاشلين فى كل شئ يا حكومه الانقاذ

…نعم انتم تبحثون عن حضن وضهر يحميكم , لن تجدوه ابدًا , لا عند الصين ولا روسيا, هو عند واحد فقط كذبتم عليه وبإسمه ولعبتم به ,ولن يكون لكم نصيرًا ولاظهيرا ابدا..!!

المال الملغوف رسميا يكفى لتامين السودان فالمراجع العام يتحفنا سنويا بمبالغ خرافيه يمكن بها شراء وتطوير التكنلوجيا من اى دوله فى العالم حتى امريكا فالشركات تعرف جيدا كيف تحتال على القانون مادام الاموال جاهزه مع العلم بانهم يعرفون كيف يحتالون علينا بتكنلوجيا مضروبه .الروس هم الذين يصنعون الانتينوف وهم الذين اعتمد عليهم جمال عبد الناصر ويكفى الصين فخرا انها تستعبطنا حتى الان بمنتجاتها عديمه الجوده …صالحوا الشعب واحتكموا اليه افضل من تبديد اموالنا فى خرده لاتفيد

لماذا اصلا اقحمت الحكومة البلاد في هذا المأزق على اي شىء بنوا عداءهم للغرب و هم لا يملكون من القوة ما يحمون به انفسهم ناهيك عن البلد كلها هل كانوا يعتقدون انه بمجرد انهم يكونوااسلاميين ستنفتح الدنيا امامهم و سيهزمون كل من يعترض طريقهم؟وان الله سينصرهم؟وهل هم اصلا يخشون الله و يتقونه و انهم مخلصين الله ونشروا العدل بين عباده حتى ينصرهم؟ الم يعلموا بان الله يرى وان الله يعلم خائنة الاعين و ما تخفي الصدور ؟ و ان الذين يخادعون الله هو خادعهم؟ اي تفكير ساذج هذا ؟ اتقوا الله في البلاد و العباد واتقوا يوما تقولون فيه (ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة و لا كبيرة الا احصاها) صدق الله العظيم.

روسيا الكافره يا اولاد الك… مجننا الروس كفار شيوعيين وعشان السلطه تلحسو كلامكم

هل سمعتم بعصابة رئيسها وزوجاته حرامية ومساعديه يمارسون التعذيب ضد اباء وطنهم الشرفاء وبعضهم والاخر دنجوان وراكض وراء الحريم بحكم انه مساعد الرئيس وبن اكابر وكلو باسم الاسلام ايكذبون على الله جهارا نهارا بالله يا علماء الكيزان افتوا لنا بمبرر !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

الا يعملوا نفس العملوا الاسد الاب باع بلده التي اصبحت محمية روسية ولكنه قد يزول في النهاية اكرر قد يزول حكم ابنهالسفاح والله اعلم….نصيحة اعملوا تطبيع مع اسرائيل زي ماالمصريين المعفنين عاملين وكما تعمل السعودية حامية حمي؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اللاشئ اصلا

عندما تتأمل عملية استهداف مصنع «اليرموك» للأسلحة في السودان من قبل إسرائيل، فأنت أمام خيارين، كمواطن عربي حريص على الدول العربية؛ الأول أن تنظر لضرب إسرائيل لمصنع «اليرموك» للأسلحة بنظرة عاطفية، وتشعر بالغضب تجاه إسرائيل، وتقول في حقها ما تشاء. والخيار الثاني هو أن تنظر للموضوع بنظرة عقلانية، وتحاول استخلاص العبر مما مر ويمر بمنطقتنا.

شخصيا، أفضل الخيار الثاني، العقلاني، وهذا يعني طرح سؤال مهم جدا، وبسيط، وهو: مصنع أسلحة في دولة أهلكتها الحروب، والانقسامات، والأزمات؟ نعم، فكيف لدولة تعاني أزمات وحروبا داخلية طاحنة، وحالة تردٍ متكاملة جعلت رئيسها مطلوبا للعدالة الدولية، كما دفعت خيرة عقول مواطنيها للهجرة، ودفعت المجتمع الدولي لتسليط الضوء على السودان، حيث هناك لجان ومنظمات دولية، شغلها الشاغل هو السودان من دارفور إلى قضايا حقوق الإنسان هناك، كيف لتلك الدولة أن تبني مصنعا للسلاح، وهذا ليس كل شيء، بل إن إيران تتهم بالتورط فيه؟ والأدهى والأمرّ أن بعض المسؤولين السودانيين يقولون، إنه بعد هذه الضربة بات السودان دولة مواجهة.. حسنا وماذا؟ ما الذي بوسع الخرطوم فعله؟

فعلا أمر محير، فالقصة هنا ليست قصة إشاعات، أو أغراض دعائية، فقبل ذلك، وفي أواخر التسعينات قامت الولايات المتحدة الأميركية بقصف ما عرف وقتها بمصنع «الشفاء» للأدوية بالسودان، والذي وبحسب ما نشر موقع «بي بي سي» العربي الإخباري، سبق للرئيس الأميركي في حينها بيل كلينتون أن قال حول استهداف ذلك المصنع، إن له علاقة بالشبكة التي يديرها أسامة بن لادن، وإنه كان ينتج مواد تدخل في إنتاج الأسلحة الكيماوية، رغم إصرار أصحاب المصنع على أن مصنعهم لا علاقة له بأسامة بن لادن. والقصة لا تقف عند هذا الحد، فقد تم استهداف قوافل للسلاح أيضا من قبل عامين أو أقل في السودان، وقيل إن إسرائيل تقف خلفها لأن بها أسلحة مهربة لحماس، واليوم تأتي عملية قصف مصنع «اليرموك» للأسلحة، والذي تتهم إيران بأن لها علاقة بعملية التصنيع فيه، فأي عبث أكثر من هذا في السودان المقسم، والمنهك بسبب النظام الإخواني الحاكم هناك، والذي لا يخرج من أزمة إلا ويدخل في أخرى! فمن ينظر في الإحصائيات الخاصة بالأمن الغذائي في السودان، والفقر، والتعليم، ووفيات الأطفال، هذا عدا عن الأزمات الدائرة بمناطق عدة هناك، سيعي تماما حجم أزمة هذه البلاد، ومدى عبثية وجود مصانع أسلحة تخدم أطرافا خارجية فيه، مما يجعل السودان كله منطقة مستباحة للأعمال العسكرية، سواء من إسرائيل أو غيرها.

من ينظر لواقع السودان، من استضافة أسامة بن لادن، إلى عمليات تهريب السلاح، ثم بناء مصانع الأسلحة العبثية، وقبلها الحروب الداخلية، والأزمات، والتقسيم، يدرك أن السودان ليس دولة مواجهة، كما يردد بعض مسؤوليه، بل دولة ارتكاب الأخطاء الممنهجة، ومنذ وصول هذه السلطة الإخوانية لحكم السودان، مما يعني أن السودان، والمواطن السوداني هما الضحية أولا وأخيرا.

حكومة البشير (الجربانة)..؟!.. محل ما تقبّل الناس تفر منها..؟؟!

الحكاية ما عاوزة اي تحالفات …بس الناس ديل يفهموا انهم مجردجرابيع ومافي داعي لتعامل مع ايران و حماس … انحنا ما ناقصين مشاكل … والمفروض من الحكومة عمل مصالحة وطنية حقيقية مع كل القوى السياسية لانو السودان دا ما بتاعهم براهم

أقعوا فى حضن الصومال … مافى غيرها حضن تانى.

الشئ الوحيد الممكن ينفع الحكومه هو طرد الخونه والجواسيس الفلسطينين بتاعين حماس والجهاد فهم غالبيتهم باعوا انفسهم وارضهم لاسرائيل ومستعدين لبيع الكعبه المقدسه ان وجدوا فرصه لذلك. فالشعب السودانى تأذى كثيرا من القضيه الفلسطينيه مع انها ليست قضيته الاولى فغالبية الشعب الفلسطينى معترف ومتعايش مع اسرائيل فهل نحن ملكيين اكثر من الملك. كما ان العلاقه مع ايران لاتفيد السودان فى اى شى غير ان تقوده للعزله من الدول العربيه دعك من المجتمع الدولى فايران لاتفكر الا فى مصلحتها فقط مع ان حياة غالبية الشعب السودانى يعتمد على معيشته اليوميه على دول الخليج العربى لاعلى دعم ايران او حكومة الخرطوم.

صلحنا علاقتنا مع تشاد باماني / ايه رايكم انه يتزوج شباب سودانيين من بنات روسيات كمهر للعلاقة الجديدة لانه عندهم فائض في الحريم كبير جدا وكمان مدربات تدريب عسكري استخباراتي ماهرات في التجسس وحاجات تانية ( مجرد اقتراح )وانا مالي ؟

سياسة التمكين وطرد الكوادر المؤهلة من الخدمة المدنية والعسكرية و تبديد الاموال في المظاهر المخادعة مؤتمرات مهرجانات احتفالات حروب عبثية شراء زمم نهب و اختلاسات واتباع اساليب قمعية ضد اللاخر — هذه و غيرها عناصر فشل الانقاذ و وصولها الي حالة مزرية من الهوان و العجز اللامحدود — هل تستطيع ان تتغير الانقاذ 180 درجة و تتصالح مع شعوبها و تصبح دولة ديمقراطية تعددية لبرالية دولة قانون ودولة مواطنة و دولة شفافية و حريات و عدل ومساواة و لايهم مصدر التشريع ديني او مدني المهم ان يطبق القانون بعدالة و علي الجميع هل تستطيع الانقاذ فعل ذلك ؟ و هذا افضل لها من ان تحتمي بالشيوعية العالمية روسية كانت ام صينية او بالشيعية الايرانية .

(حضن) ديني انا من الحضن !!!هل اصبحت السياسة فى بلاد السودان مثل الفلم الإباحي سئ البداية وسئ فى النهاية ردى الإخراج والسيناريو ما هذا الكلام الذى ينم على عدموالمعرفة السياسة !!!! فى عالم السياسة مافي حاجة اسمها العواطف أبدا !!!كيف تسمح الصين لنفسها ان تميز بلد كالسودان بنظام دافعى متطور وتغامر بكل مصالحها مع الولايات المتحدة والتى تفوق استثماراتها معها استثمارات ثمانية دول إفريقية فى ان واحد!!!وان أميركا لها ورقة تايوان وورقة اقليم التبت الانفصالى !!!اذا هذه الحسابات مجتمعة تمنع الصين من تمليك السودان نظام دفاع صاروخا وقوة ردع غير مألوفة الامر الذى يعرضها لكثير من المشاكل لو كنتم تعلمون !!!
لكن كان يجب على الحكومة فى فترة السودان الموحد وبوجود أموال البترول ان تقوى دفاعاتها بدلا من الشكل المظهرى للخرطوم (شيخ على عثمان)فى خطاب سابق !!!اما الان حيث لايوجد بترول كيف يمكن للحكومة الانتقال من معسكر الى معسكر دون تقديم قرابين وهل الدب الموسى يقبل ذلك بتزويد السودان بنظام دفاع جوى متكامل الاجابة لا لان السودان يمر باذمة اقتصادية نوعية لاتمكنة من الوفاء بالتزاماتة !!!!!كيف تتخلى الخرطوم من التنين الصيني وفى رقبتها مليارات الدولارات عبارة عن قروض طويلة وقصير الأجل !!!
أيضاً هل تقبل بعض الجماعات الجهادية هذا التحالف مع هذه الدولة بالذات.
هل يتم الاتفاق على انشاء قاعدة فى السودان على قرار مافى سوريا هناك الكثير المثير لننتظر الى الصبح

أليس الصبح بقريب (ثروت قاسم)

صبرى قليل

( يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) صدق الله العظيم .

السودان مخترق.. ويوجد عملاء للموساد على الأرض داخل السودان وخاصة الخرطوم.. فاي تحالف عسكري سيكون مخترق طالما ظلت هذه الحكومة تضغط على رقاب الشرفاء بالوطن.. لذلك المطلوب أولاً تنازل هذه الحكومة من سدة الحكم وبعد ذلك المشكلة ستحل بوصول حكومة ديمقراطية للحكم!!

يجب ان يكون ان تكون النقاشات عن الفشل الذريع والمتكرر فى الدفاع عن البلاد وجعلها واجوائها مستباحة من الاعداء وكل الدول وعدم اجراء محاسبة واحدةللمسئول الاول عن هذا الفشل/هكذا دائما الدولة الفاشلة فى تعاملها مع امهات الامور بكل سبهﻷية وعدم مسئولية وبكل عدم اكترات حتى ضاعت الدولة وسوف تكون اثرا بعد عين عما قريب طالما هذه العصابة مكنكشة فيها بكل بلاهة وعدم مسئولية

ارحلوا يرحمكم الله واتركوا الخيار للشعب ليقول كلمته

ماقلتو اسلامين وماسكين فى الله والله فضائح ياحكام الاخوان المسلمين مرسى يرسل رسالة ود لاسرائل والبشير يبوس قدم روسيا الشوعيه عشان تحميه تبا لكم اامة الدجل

لاحظ الصورة الدب يحتضن ثعلب قطبى لا حول له ولا قوة ومن المعروف ان الدببة لاتفرط فى غذائها والله اعلم .