نائب البشير : السودان أرسي نظاما إسلاميا في كافة معاملاته المالية

نظام شنو ؟ إسلامي؟ أختشي يا حسبو !
غايتو الأكيده إنو يوم القيامه ما في حاجه إسمها تحلل و ارجو الرااجيكم اليوم داك..و أصلها القيامه قرررربت

قصة غريبة ”
السفاح ماقال أنحنا شيوعين ياحسبو وكمان أئمة الضلال يومي شابكننا علمانين ومشركين واللا الكلام دا مالينا إحتمال للعضوية ال ١٠ مليون واطي نصفهم حريم في القصور

مازال الشيطان يذين ويستحسن ويستكثر بدعا لكى يظهر بوجه وهندام مقبول الا لعنة اللة على الماسونية وبناتها . السعودية والمعاملات المالية فى ريب وشك . دع مايريبك الى مالا يريبك حديث صحيح متفق عليه .

تسمية غلط لا يوجد بنك اسلامي وبنك نصراني وبنك يهودي وعلى الكيزان الكف عن هذه المسميات:

90% من الشعب السوداني لا يتعاملون مع البنوك (المزراعين الرعاة والعمال على مختلف درجاتهم لا يتعاملون مع البنوك) الكثير من الموظفين ايضاً لا يعرفون التعامل مع البنوك اعتقد ان المتعاملين مع البنوك من جملة سكان السودان لا يزيد عن 001% والجهة الوحيدة المتعاملة مع البنوك هي الطفيلية والبرجوازية الاسلامية وهم الذين اسسوا ما يسمي بالبنوك الاسلامية من اجل احكام سيطرتهم على دورة المال في البلاد..

على العموم اصل التسمية خطأ فلا يوجد بنك اسلامي وبنك علماني ولا يوجد بنك نصراني وبنك يهودي لا بنك ديمقراطي او بنك شيوعي ولا يجوز نسبة جماد للاسلام وهذه المسميات من بنات افكار الكيزان بهدف القبض على المال الذي هو سبب قبضهم السلطة والرياسة… ولكن توجد بعض المعاملات التي تقوم على احكام الشريعة الاسلامية وهذه قليل لا نستطيع ان نقول بسببها ان هذا البنك اسلامي ومثل هذا النوع من المعاملات ممكن ان يكون في اي بنك..

على الكيزان الكف عن استغلال الناس بمثل هذه المسميات والرجوع الى الله ولا ياكلوا اموال الناس بمثل هذه المسميات وهم يعلمون الحقيقة.. (وانتم تقرأون الكتاب افلا تعقلون.
)

الجماعة ديل كونه يغشونا عادي كونه يغشوا أنفسهم ويصدقوا عادي اتعودوا لكن في رب وحساب وده اتخيل لي الشيء الرائح ليهم ان الله يمهل ولا يهمل ليكم يوم

المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده والاسلام حسن الخلق وهل تحققت هذه الصفات في نظامكم المزعوم ان حجم التعدي على المال العام بشهادة مراجعكم العام فاقت كل الدول وكيف تقول اسلامي وحينما تغترض مليون يعطوك 800 الف وهل الاسلام ياخذ الزكاة من الرواتب والمال الذي لم يحل عليه الحول وهذا هو الدين الذي نعرفه اما دين الترابي الذي ياخذ الزماة من رواتب العاملين والضرائب هل هناك ضريبة في الاسلام عن اي شيء تتحدث ايها الحسبو لاشك انك تحرك بالرموت كنترول ان الانجاس لن ينفعوك عندما تقدم الي رب العزة فاولى لك ان تسلم وجهك لله وتتبرا من هؤلا الانجاس الذين فسدوا وافسدوا من قبل ان ياتي يوم لا مرد له من الله

هذه اوهام ليس الا

كضاب زي رئيسك البعير

قناة فضائية مطلب شعبي عاجل وضرورة ملحة … قناة دبنقا الفضائية الحرة

نعم الوحدة هي وتكون باحدى الطريقتين :
1- النظام الفدرالي خيار ممتاز
2- النظام الكونفدرالي نظام ممتاز أيضا
شوف كندا نظامها فدرالي ومقاطعو كيبك تتكلم الفرنسية ولها حكومتها المستقلة في إطار الوحدة … لا للعنصرية بتاعة الكيزان ونحن دولة أفريقية محضه من حيث الثقافة والتاريخ والحضارة وسحنتنا واحدة … أطلع بره السودان وشوف الكيني واليوغندي تلقاهم بشبهونا زي أخوانا في البيت … وعنصرية الكيزان ومثلث حمدي الحلبي مرفوض تماماً .
نحدد هويتنا وهي أفريكانية 100% ونضع دستور دائم للبلاد ونبني دولة الديموقراطية والمواطنة ولدينا الثروات والكوادر المؤهلة ولن يتم ذلك إلا بتفكيك دولة الحزب الواحد دولة المؤتمر اللاوطني … التي يتمتع فيها الكوز بكل خيرات البلاد وباقي الناس شاربة هوى … لابد من العدالة الاجتناعية … وموضوع الدين لا بد من فصل الدين عن الدولة حتى لا يجينا واحد كضاب زي البشير ويدقس الناس بأسم الدين وهو أعماله وأفعاله وأقواله كلها فاقت الشيطان ولا نقبل أن يكضب علينا أي واحد باسم الدين وشفنا كيف الكيزان يهللون ويكبرون وكبرت كروشهم وأنتفخت جيوبهم بالمال الحرام – المال العام – السرقة ثم السرقة وإطلاق اللحى وأخوات مصيبة يغطين رؤوسهن ومن تحت …. كاشفات والهدف دنيوي بحت ليس للدين علاقة … لا بد من إستعادة الوحدة مع جنوبنا الحبيب وتطبيق ما ذكر في 1 أو 2 ونكون أقوى دولة في العالم …

نعم ارسى معاملاته المالية على مستوى جميع المعاملات…هذا بعد ان احال خيرة ابناء الوطن للصالح العام…واحال كل المشاريع التى تدر الاموال الى الصالح العام…احال مشروع الجزيرة للصالح العام..واحال الخطوط الجوية..والبحرية…والسكة حديد…والتعليم والصحة…والرياضة…والفن والادب…واحال الاخلاق السودانية السمحة للصالح العام…لكنه ابقى على المعاملات المالية الاسلامية

السودان أرسي نظاما إسلاميا في كافة معاملاته المالية
____

كلامو صاح لانو السرقة والاختلاس والرشى والربا والسحت والغش والتدليس والتطفيف كلها بقت اسلامية بفضل الكيزان

يا سيد حسبو صرح القائمين علي وزارة الماليه بان كل مشاريع السودان في عهدكم الوسخ ده مموله بقروض ربويه، و كمان ديون السودان الخارجيه الكم و اربعين مليار ديك كشفوا ان اصلها ١٧ وللا ١٨ مليار اما الباقي كلو فوائد بسبب تأخير السداد.
حكومه شغاله بالاقساط و الشعب بالاقساط و العرب يستغلو فيكم و يدينوكم بالربا و جايي تتفلقص فينا اخلاق و اسلام و دين و الله و الرسول؟؟

ارسي نظام يعتمد علي الكذب والفساد والقتل واخبرا التحلل هذا هو الاسلام الذي يدعونة !!!!!!!

اتقوا الله يا من تدعون الاسلام وانتم ابعد من ذلك كبعد السماء من الارض يازول وين الاسلام في الحكم ياخي دمرتم السودان باسم الدين وقضيتم على القيم والاخلاق التي عرف بها السودانيين والتي هي من الاسلام والدلائل على هذا الهدم كثيرة ولاتخفى على احد انتشار الفساد -انتشار الجرائم في المال والنفس والعرض -اكل مال المسلمين – استلاب وسرقة المال العام – القتل والتعذيب في بيوت الاشباح – تدمير البنية التحتية للاقتصاد السوداني – التخريب والتدمير لداعيم الاقتصاد في اكبر مشروع عرفه السودان الا وهو مشروع الجزيرة – اعادة هيكلة التركيبة الاقتصادية بالسودان لاهم ركيزة من ركائز الاقتصاد الا وهي الانسان السوداني فاصبحت هناك طبقتين هما 95%تحت الفقر والطبقة الاخرى من لاشيء الى كل شيء يعيشون في ترف وبزخ من مال وثروات هذا الشعب هم يكبرون ويتنغنغون والشعب يموت في اليوم مية مرة لا طعام ولا كساء ولا ماوى 95% من الشعب تحت الارض و5% في القصور ويركبون السيارات الفخمة ويلبسون الحرير فهل هذا من الاسلام في شيء

.

القذافي اعتمد الكتاب الاخضر لحكم ليبيا ولقهر الشعب الليبي وذهب الكتاب الاخضر مع القذافي وهذا النظام الاسلامي الذي اعتمده النظام لإساءة واهانة الشعب السوداني سيذهب مع النظام……

منقول :
أفادت دراسة أجرتها منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD بأن التباين الكبير في الدخل بين الاغنياء والفقراء عبر العالم يؤثر في حجم النمو الاقتصادي للدول، وان هذا التباين وصل لأسوا درجاته بين اعضائها. هل تشعر باتساع الهوة بين الاغنياء والفقراء في مجتمعك؟

أفادت دراسة أجرتها منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD بأن التباين الكبير في الدخل بين الاغنياء والفقراء عبر العالم يؤثر في حجم النمو الاقتصادي للدول. واستنتجت المنظمة من الدراسة نفسها أن إعادة توزيع الثروة من خلال فرض الضرائب وتقديم الاعانات الاجتماعية يشكلان حافزا أمام النمو الاقتصادي.

وقال الأمين العام للمنظمة آنخيل غوريا إن “ثمة أدلة مقنعة تثبت أن معالجة التباين الواضح والمتزايد في الدخل بين الاغنياء والفقراء أمر حيوي لتحقيق نمو اقتصادي قوي ومستدام، فالدول التي تتبنى مبدأ تكافؤ الفرص للجميع هي الدول التي سينمو اقتصادها ويزدهر.”

وضربت الدراسة مثالا على استنتاجها بما حصل في بريطانيا حيث أفقد التباين المتزايد في الدخل، بين فئتي الأغنياء والفقراء، الاقتصاد الوطني تسع درجات مئوية من النمو بين عامي 1990 و2010 بينما كلف الفارق الاقتصاد الامريكي سبع درجات مئوية من النمو. وخلصت المنظمة الى ان التباين بين الاغنياء والفقراء في دولها الأعضاء الاربعة والثلاثين بلغ أعلى حد له منذ 30 عاما. ففي هذه الدول يتقاضى اغنى 10 بالمئة من السكان بالمعدل 9,5 اضعاف ما يتقاضاه الـ 10 بالمئة الاكثر فقرا.

وأنحت الدراسة باللائمة في هذا التباين على ضعف الاستثمارات في مجال التعليم. وحذرت من أن غياب فرص التعليم للفقراء يضعف قدرتهم على تجاوز الفوارق الطبقية ويعرقل تطور مهاراتهم. ودعت السياسيين الى بذل جهود اكبر للتعامل مع هذه المشكلة مذكرة أن برامج مكافحة الفقر وحدها غير كافية لمواجهتها.

وطبقا لتقرير التنمية البشرية لعام 2014، الذي يعده برنامج الأمم المتحدة الإنمائي سنويا، فإن الأزمات المالية، وتقلّبات أسعار المواد الغذائية، والكوارث الطبيعية، والصراعات المسلّحة والبطالة وعدم المساواة تعيق التنمية في الدول العربية. واعتمد التقرير ثلاثة مؤشرات، لقياس مدى تطور الشعوب ورفاه المجتمعات، هي الخدمات الصحية و قطاع التعليم و دخل الفرد.

ويتوقف الجزء المخصص للدول العربية ضمن التقرير عند المخاطر السالفة الذكر ويحذر من أنه إذا ظلت دون معالجة فإنها ستعطّل مسيرة التنمية البشرية اليوم وفي المستقبل.

وتتصدر دول الخليج العربي النفطية، بحكم ثرائها، بلدان المنطقة العربية من حيث المستويات العليا لنصيب الفرد من الدخل، إذ تأتي على رأسها قطر فالسعودية ثم الإمارات والبحرين والكويت وليبيا وسلطنة عمان لكن تلك النسب تبدأ في التراجع في لبنان والأردن وتونس والجزائر وفلسطين ثم مصر وسوريا والعراق واليمن بينما يحلّ السودان والصومال في آخر القائمة.

وتعاني الدول العربية غير النفطية، بالإضافة الى ما تواجهه من نزاعات وحروب وعدم استقرار، مشكلات من قبيل سوء التدبير الاقتصادي والفساد السياسي ينعكس في تكريس الفوارق الطبقية بين فئة ثرية صغيرة تزداد ثراءً وفئات اجتماعية فقيرة وهشة تزداد فقرا.