ترقب وحذر في مدينة الدمازين بعد تصاعد المواجهات العسكرية في الكرمك
الدمازين:
تشهد مدينة الدمازين عاصمة ولاية النيل الازرق، منذ أواخر الاسبوع الماضي حالة من الترقب و الحذر الشديد، بعد تصاعد العمليات العسكرية المسلحة بين القوات الحكومية و قوات الجيش الشعبي، في منطقة الكرمك.وقال عدد من المواطنين – ?إن المدينة تعيش حالة ترقب وحذر، خاصة مع اعلان حالة الاستنفار من قبل حكومة الولاية، وتكثيف حركة الطيران الحكومي في مطار المدينة?، وأضافوا أن الأحداث الأخيرة التى وقعت في الكرمك، أدت إلى جرح العشرات تم نقلهم إلى مستشفي الدمازين العسكري، وأشاروا إلى تضيق السلطات على حركة المواطنين بالمدينة، كما أشتكي المواطنون من إرتفاع حالات النهب و السلب الليلية داخل المدينة، اضافة إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية و الإستهلاكية.
في سياق متصل أكد الجيش الشعبي لتحرير السودان ? شمال ، انه نقل المعارك إلى داخل مدينة الكرمك ، وان قواته تحكم السيطرة وتفرض حصاراً على الجيش والمليشيات الحكومية .وقال أرنو نقوتلي لودي الناطق الرسمي بإسم الجيش الشعبي في بيان أمس (ان الجيش الشعبي يواصل ضغطه على القوات الحكومية حتى يتم تحرير الكرمك كاملة ). وكان الجيش الشعبي إستولى على مطار المدينة في 20 فبراير .
الميدان
ليه الكرمك _الدمازين وقطع الكهرباء من الرصيرص هو الاهم
يااخي ماطول عمر انقاد السجم دي الا كدب المعارضة ..مطار شنو الفي الكرمك .. حيث لاقيمة له .. مطار الدمازين نفسه لايسع الا الطائرات الصغيرة والهلكوبتر.. وبعدين ياخ الفرق شنو بين المطار والمدينة اصلا كان ده في مطار .. بعدين الناس في الدمازين يقولو شنو من كلامك ده.. المعارك قائمة سجالا بين الطرفين هدا واقعا .. لكن الجميع يعلم المسافة بين الدمازين والكرمك .. ليصدقنا الاخرين والشعب السوداني يجب الا نجاري النظام في كدبه ..
زننننننننننننننن حلم دخول الكرمك ناهيك عن الدمازييييييييين .
“حالة من الترغب”
أصابت الميدان حين أخطأت أو كما قال
شغل نطيف الله أنصر الثوار على جيش الكيزان المخانيث
الإخوة الطيبون ،،، جف الدمع في المقل وآهات الحرائر تصيب القلب في مقتل وبكاء أطفال المايقوما تكسر كل السهام التي أبت فُرادا أن تتكسر … أنا ابنك يا وطن أنا من قراء تاريخك وهز بالسيف عزة وتبختر … يتزاحم اين شجرة الباباي لتعانق نخلة الشمال اين الهبباي اين توتيل هل ماتت هذه الاسماء لا والله والف لا ، الأبطال يتراءون امام اعيني الان وينادون بعضهم البعض فالماظ ينادي ابوعنجة وودحبوبه يلاحم المهدي وزغرودة مهيرة تخرس الأعداء في كل مكان … وتكبيرة عثمان دقنه يحملها البحر لتسمع على مشارف أبار علي دينار هنالك في المدينة وكل الدنيا ، وطن بناءه أجداد شربوا من كؤوس العز والرجالة فاخرسوا السن كل معتدي وخلفهم نساء لم تعرف إلا الطهارة والعفة ….
يحكمنا اليوم جعجاع خصي وكأنه يرمي بكل حقده على جميع أهل السودان (أسال الله أن لا يبشره بالجنة ) ماذا يريد هذا البشير وزمرته الكلاب ، حكم هؤلاء المتأسلون السودان 23 سنة خداع وكذب باسم الدين والحركة الإسلامية ونتيجة حكمهم الان وضع اقتصادي أحسن ما يوصف به انهيار حالة اقتصادية خربه انعكست سلبا على المجتمع ( زنا+ سرقة +جرائم+ قتل +عقوق+ انتحار + رقيص رجال + خنوع وخضوع + تخريب خريطة السودان ( الفشقة + حلايب + كل الجنوب ) هل كل هذا من اجل كرسي السلطة . الله ينعلكم
كلنا نعلم شر هؤلاء القوم لماذا لا نخلص أهلنا الطيبون منهم حتى ولو بالاغتيالات المنظمة لماذا لا نخرس هذا البشير الذي يصفوه عندهم بخادم القران وهو لا يخدم الا نفسه (صوت عالي ولكنه يبلع صوته بأسرع من سرعة الصوت ذاته ) … والله ذلك غير البشير جعلنا نستحي من كوننا سودانيون
الترقب ياعالم. والله مشكلتنا مع الغين والقاف ومع الزاي والذال يحلها ربنا بس
الله يحفظ اهلنا في النيل الازرق
قال المتحدث باسم الجيش السوداني العقيد الصوارمي خالد سعد لفرانس برس “هم ليسوا قريبين من الكرمك وبفبركاتهم هذه يريدون التأثير على معنويات الجيش السوداني”.وتتهم الخرطوم جنوب السودان الذي اصبح دولة مستقلة في تموز 2011 بدعم متمردي الحركة الشعبية شمال السودان الذين يقاتلونها في ولايتي جنوب كردفان والنيل الازرق. وهو ما تنفيه جوبا.
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-88543.htm
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نشوف بكره الجديد شنو و بنعرف الفبركة من الجد …
و اصلا عقار كان غلطان بوم طلع من الدمازين ..
البشير قبل كدا قال يا احنا في جوبا يا هم في الخرطوم ونظرا لان البشير وزير دفاعه ليمبي وأبو ريالة شكلو جاينكم الخرطوم
مدينة الدمازين آمنة والحمد لله وليس هناك ما يقلق سوي أن تهدا نفوس كل الأطراف فالخاسر من هذه المعارك هو الشعب السوداني نفسه
موت فى دارفور ، موت فى جنوب كردفان ، موت فى النيل الأزرق ، جفاف فى الجزيرة ، جراد فى الشمالية ، نهب فى المركز..
لا حول ولا قوة إلا بالله
انا اتفق مع انس —- الحرب حرب —- واكرر انها الحرب التي ارتضاها الملاعين —- اي كهرباء تبكون عليها يا بكو وابوفرحه — انكم لاتعيشون حياة اهلنا في باقي النيل الازرق من تطهير وقتل وتهجير — اذهبوا بنفسكم وشوفوا حرب الكيزان الملاعين ماذا تفعل في اهلنا — لعن الله علي الكيزان الظالمين وما شابههم
لابد من نقل المعركة للدمازين فورا وتفجير السد ووقوع اكبر خسائر ممكنة فى مدينة الدمازين حتى يعيش اهل الدمازين معاناة اللاجئين والنارحين ويطلبوا من البشير الحوار مع شباب ومناضلى الحركة الشعبية
ود السريو لو كنت من اهل المنطقه فعلي الدنيا السلام اهلك يهجون ويقتلون ونساءكم تغتصب من قبل الكيزان الملاعين — وبالامس القريب كنت تتنقل الي جنوب السودان عبر خطوات معدودات والان اصبحت لك من المستحيلات وكل ذلك بفضل الكيزان الملاعين الذين يرقصون علي طبول اهلك التعابه اتقي الله فيهم
الحرب مره لزول الانكوي بينارا
الدمازين لا فيها نهب لا سلب و دى المدينة الوحيدة المافيها حرامية و رباطة ، ام الكرمك فالكرمك بعيد عن مدينة الدمازين ، فعليكم الله يا ناس الميدان ما تفبركو ا الاخبار ساى
قاتلكم الله ايها الحاقدين الحاسدين الجهلاء الدين تريدون تدمير الوطن وزعزعة الامنين الذين انعم الله عليهم بالامن والامان والاستقرار ؟؟؟ ماذنب المنشئات لتدميرها … اللهم احفظ السودان واهله وكل مافيه من منشئات وبنى تحتيه ودمر اعداء السودان وكل من لايريد خيرا للسودان ويسعى او يتمنى خرابه .
ود السريو يظهر من كتاباتك ان مستواك السياسي والعلمي يحتاج الي مراجعه وقد يكون هذا منطقك الاقرب الي الكيزان —- حاول تبحث وتاكد اولا وقبل يوم النظام بتاعكم اعدم سبعه من منسوبي الدفاع الشعبي في دارفور تفتكر لماذا فعليك الجواب —– ولماذا الجنوب بالنسبه لك قبل الانفصال كان امن والان غير امن —– ولماذا انفصل وبسبب منو ————- وانظر لحال السودان ككل اين السودان الان —- هداك الله واتمناة ان يتوب عليك من داء الكيزان الذي اصابك ووفقك الله حتي تتعلم الاحترام —————-
حكومة فاشلة وشعب سجمان ورمدان وشباب طراح وما عنده همة القتال بين الشعب ممنهج ما دام الحكام القاعدين فى الكراسى ما بيمشوا العمليات ذى ما كان الزبير وشمش الدين الدالى وابراهيم بيمشوا الحكومه دى مابيهمها تموتوا تفوتوا الذهب والبترول والجوع والمرض بالله ورونى ديل بيتلمن كيف؟؟؟؟