قيادات «الإخوان بمصر » يستعدون للهرب إلى الحدود السودانية..

عكاظ
نجحت أجهزة الأمن أمس في القبض على أبو العلا ماضي رئيس حزب الوسط، وعصام سلطان نائب رئيس الحزب في عمارة تحت الإنشاء بحي المقطم بالقاهرة وبحوزتهما 30 ألف يورو، و80 ألف جنيه بعد أن صدر قراران من النيابة بضبطهما وإحضارهما، وجاء نجاح العملية بعد معلومات وردت إلى اللواء جمال عبدالعال مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة عن اختباء ماضي وسلطان بأحد العقارات في منطقة المقطم، وتم على الفور تشكيل فريق بحث موسع للتأكد من صحة المعلومات واستكمالها، وأسفرت تحريات فريق البحث عن تحديد مكان اختباء ماضي وسلطان بأحد العقارات التي مازالت تحت الإنشاء بمنطقة المقطم، وكان العقار مغلقا بسلسلة حديدية «جنزير»، وعقب تقنين الإجراءات الأمنية اللازمة وبالاشتراك مع قطاع الأمن المركزي تمت مداهمة العقار وضبطهما وبحوزتهما مبالغ مالية كبيرة، وتم على الفور إخطار اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية.
ومع سقوط ابو العلا وسلطان استعدت قيادات جماعة الإخوان المعتصمين بميدان رابعة العدوية بوضع خطة للهرب خارج البلاد في اتجاه الحدود السودانية، وذلك قبل القبض عليهم خلال عملية فض الاعتصام المزمع تنفيذها قريبا. وقالت مصادر إن عملية هروب قيادات اعتصام رابعة العدوية سوف تكون قبل حلول عيد الفطر، وسوف تتم من خلال الحدود الجنوبية لمصر، حيث الطرقات الجبلية الوعرة من أجل الوصول إلى مناطق قريبة من الحدود، ثم التسلل إلى الأراضي السودانية، بمعاونة عناصر من جماعة الإخوان هناك، إذ تنفذ عملية الهروب على دفعات، وليس مرة واحدة، حتى لا يتم إجهاض الخطة، أو الثورة عليها من جانب شباب الجماعة، وكذلك النجاة من عمليات التفتيش الدقيقة التي يقوم بها الأمن في مداخل ومخارج المحافظات.
ويأتي مرشد الإخوان محمد بديع على رأس قيادات الإخوان الذين ينوون الهرب إلى الخارج وفق هذه المصادر، بالإضافة لمحمد البلتاجي عضو مجلس الشعب السابق وصفوت حجازي وعبدالرحمن البر عضو مكتب الإرشاد وجمال عبدالهادي وعبدالله بركات، وباسم عودة وزير التموين السابق، وأسامة ياسين وزير الشباب السابق. بالإضافة إلى السلفي محمد عبدالمقصود، وأشارت المصادر إلى أن قيادات الجماعة المقرر فرارهم إلى الأراضي السوادنية سوف يتواصلون مع شباب الإخوان والتنظيم عبر وسائل الإعلام فقط من داخل الأراضي السودانية، مرجحين أن يشكل قيادات رابعة العدوية كيانا أشبه بحكومة ظل من داخل الحدود السودانية للتعليق على الأوضاع في مصر، والتواصل مع شباب وكوادر الجماعة من خلال الرسائل الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي للتحريض على النظام الحاكم في مصر خلال الفترة الجارية، وكذلك تسجيل فيديوهات ومقاطع صوتية عبر الإنترنت، على غرار ما يقوم به القيادى الإخواني وجدي غنيم من خارج مصر.
وأكدت المصادر أن اتصالات تمت بين المرشد العام للجماعة محمد بديع، والشيخ على جاويش القيادي بتنظيم الإخوان في السودان اتفقا خلالها على توفير الأمن والحماية لقيادات الإخوان حتى لا يحاكموا في قضايا تصل العقوبة فيها إلى الإعدام، وأن جاويش طمأن بديع، وأكد له أنه مرحب به داخل الأراضي السوادنية في أى وقت، وسوف يتم توفير الحماية اللازمة لكل وفد الجماعة القادم من مصر، ودعمهم لحين هدوء الأوضاع مرة أخرى ودراسة إمكانية عودتهم إلى السلطة في مصر، بعد العقبات الكبيرة التي يتعرض لها التنظيم الأم في مصر خلال الوقت الراهن. وأوضحت المصادر أن قيادات الإخوان المسلمين بالسودان كانوا على اتصال دائم بقيادات الإخوان في مصر في الفترة ما قبل 30 يونيو الماضي، وعرضوا بشكل مباشر استعدادهم للجهاد داخل الأراضي المصرية من أجل إجهاض الثورة على الجماعة، والوقوف في وجه قوى المعارضة، وإمداد إخوان مصر بما يحتاجونه من أسلحة ومعدات تمكنهم من حسم عمليات المواجهة، ودعمهم من خلال الأعداد الكبيرة من السودانيين المقيمين في مصر وينتمون لإخوان السودان.
الكوشة تستوعب اى هارب يلا يا نصابى المؤتمر الوطنى افتحوا جيوبكم ذى ما نصبتوا على كارلوس و بن لادن
ننظر ونشوف..
هو الكلام بفلوس؟؟
ياخي عيب
علي جأوييش طرطور ساي ما عنده سلطه و لا نفوذ ، اذأ كان في تطمينات تمت للجماعه فاكيد من النظأم الحاكم و حزبه المؤتمر الوطني و كله اخوان ، يعني ما ناس جأوييش ديل براهم اخوان مسلمين و الظأهر الكاتب عربي لانه من الواضح انه فاهم انه ناس جأوييش ديل بس هم التابعين للاخوان ، و اي متابع مفروض يكون عارف انه ما تسمي بالحركه الاسلاميه هي البتناظر الجماعه في مصر لكن كالعاده سطحيه العرب و جهلهم بالسودان بيفضحهم لما يتقمسوا أدوار الخبراء في الشأن السوداني .
علي العموم النظأم السوداني اكبر عميل و خادم للمصريين و بغض النظر عن العلاقه بين الاخوان لا يستطيع نظأم البشير المهترئ ان يواجه مصر ( عقدتهم النفسيه الكبيره ) فهم اشبه بعم عصمان البواب المطيع المنهزم امام سيده لن يتورع البشير بفعل كل ما يرضي السيسي و ان سلمه راس المرشد اذأ ما حاول الهرب للسودان ، و ربما يتحالف البشير مع السيسي ضد الاخوان فهم براغماتيه و لا امان لهم و قد باعوا بن لادن و الغنوشي و كارلوس من قبل و قد باعوا الوطن نفسه من اجل مناصبهم فلن يترددوا في بيع حلفائهم .
خلوهم يجوا بس …… حنرشهم رش الضبان
كذب وافتراء على السودان والسواطة في الماء العكر فهل هناك قيادات من الإخوان خارج السجن كل قيادات الإخوان داخل السجون
والله الناس ديل لو جو السودان غير المشاكل مانلقي حاجه لازم نتزكر بدايات الحكومه السودانيه ودعمها للجماعات الاسلاميه واثر ذلك السي علي السودان اتمني من الحكومه وقف دعمها للجماعات الارهابيه
ما علاقة هذا الثنائى السمج بالموضوع ؟؟؟؟89
احترمو عقولناشوية
الاخوان صامدون فى ميادين الحرية والكرامة فى مصر ولن يهربوا لا الى السودان ولا الى غيره
عبود ونيمرى كان السواق بتاعهم برتبة صول
ودالبشير سواقو برتبة فريق أول ووزير الدفاع هانت الزلابية تفووووو عليك يارخيص يامزبلة الجيش
انا عندى ادلاء قوية تثبت بان حكومة الصعاليك فى السودان تدعم الاعتصامات فى الميادين الت تتبع الى الاخوان الشياطين ومن خلفها دولة قطر وان حكومة السودان من مصلحتهاان تستمر الفوضة فى مصر حتى لوطالت سنين بس الشرط هو عدم الاستقرار واستمرار الاعتصامات وسوف اقوم بتقديم الادلة الى السفارة بس اتاكد بان الطاقم الموجود فى السفار ليس تابع الى الاسلا مين الفاسدين
They can do so, but they cannot stand against the people of Egypt , the best choice for the Brothers is , accept the revolution against them , try to benefit from the democracy established there and try to change their political appoach and cope with politics gaim , it is total collape for the Brother ideas in the world , particulary it initiated from Egypt , they must change their leadership to new one , moderate their thoughts as conservative party , I think they can survive and overcome their fatal mistakes.
تنظير في تنظير … أكييييد الكاتب العفن الفوق دا واحد مصري (متصوحف) في جريدة عكاظ السعودية … فمثل هذه التفاهات و المشاطات و الفتن لا تصدر الا من اولاد بمبة سئيئ السمعة.
يا تجار الأعضاء البشرية …جاءتكم هدية من السماء … فرصة لا تعوض
في المشمش!!؟
ودعمهم من خلال الأعداد الكبيرة من السودانيين المقيمين في مصر وينتمون لإخوان السودان.
خلاصة هذا الخبر في هذا السطر وهي خلاصة تحمل الشر المستطير لالاف السودانيين الابرياء الذين احتموا بمصر هربا من نظام الانقاذ و سيتم التنكيل بهم لانهم محسوبون علي نظام الانقاذ
أن قيادات الاخوان المسلمون في مصر هي من ستخسر بالذهاب الي السودان أنه مرحب بهم داخل الأراضي السوادنية في أى وقت، وسوف يتم توفير الحماية اللازمة لكل وفد الجماعة القادم من مصر، ودعمهم .. فالتجارب السابقة لكل المتحالفين مع نظام الإنقاذ انتهت بتسليمهم أو تسليم ملفاتهم للولايات المتحدة الأمريكية ولغيرها، فاسلاميو أرتريا وليبيا وكارلوس والشيخ أسامة بن لادن ومجموعة المجاهدين العرب .. اين هم الان ؟؟؟؟؟
يجاهدددوا في مصر وللا اسرائييييل؟؟؟؟؟؟
يجب على المصريين اذا اردوا الاستقرار لبلادهم مراقبة الحدود السودانية مثلما يراقبون الحدود مع غزة لأن الجماعة في السودان يعدون العدة لامداد الاخوان في مصر بالعتاد والعدة عبر الحدود الصحراوية الممتدة بين البلدين وفعلا قد تم ضبط اسلحة متنوعة في طريقها الى اسوان قادمة من الحدود السودانية…….
وديل جايبنهم علي شنو اخاف انهم يجاهدوا على النظام السوداني قليل الاخىلاق كثير الفساد المتورم بالخساسة والخناسة اصلا دول حاقدين من زمن صباهم اعتقد انهم تعرضوا الي تحرش جنسي
تعالو واخوانكم في الله ديل حيبيعوكم وانتو في الطريق
قمة في النفاق_مقال ركيك وغير مدروس لا يصدقه الا سازج لايعرف شي مثل كاتب المقال..
انه التولى يوم الزحف ..يتحدثون عن الاسلام وبانهم على حق ولكن انكشفوا للمصريين والان هم كالجرزان يعيشون تحت الانقاض والمجارى عقبال جرزان السودان تجار الدين
بقليل من الدعم المصرى للجبهة الثورية يسلم عمر البشير
الجماعة فردا فردا ويفتش عنهم زنقه زنقه ويردهم الى بلادهم مقتولين
الحدود وعرة وجبال ده كلام فارغ
كاتب المقال لا يفقه شيء وأنا اعتبره جاهل ويلفق في الحديث حسب هواه
وفيهاشنو لوحصل ؟!مامصرمستضيفة الحركة الشعبية في اراضيها
ام حرام على بلابله الدوح
حلال للطير من كل جنس!
مع انه كلام كذب في كذب ومن وحي خيال الكاتب المريض
نتمنى البشير يعملها ويستضيف إخوان مصر معاملة بالمثل للعلمانيين الجبناء واغبى نظام عرفته البشرية
وعلشان نشعل المنطقة تشتعل من هنا حتى فلسطين
نظام مصرسيقع بين نارين
اسلامي حماس من الشمال واسلامي السودان من الجنوب وعليه ان يتدفى بالنار
وقعتهم ستكون سوداء
نطام (سيسي) فرعون العصر الجديد
مااظن يعمر كثيراسوف يتم وأده وهوفي المهدصبيا
وتتكاثرعليه النصال
الى الذين نصبوا انفسهم متحدثيين (رسمببن) باسم الاسلام نقول لهم ابتعدوا وابحثوا عن وسائل اخرى لاشباع شبق شهوتكم للسلطة دعوا الدين فهو اسمى من مقولاتكم وادعاءاتكم نحن لا نخشى على الاسلام اكثر من التصاقكم وادعاءاكم بان المدافعين عنه الاسلام منكم براء انظروا الى هؤلاء الذين استباحوا حرمات الناس واغلاها الحق فى الحياة بدعوى الجهاد والدفاع عن الاسلام . والذى نفسى بيده نحن مسلمون دونكم ومن قبلكم ومن بعدكم وبوجودكم
اذهبوا واتركوا الاسلام فان له ربا يدافع عنه غاية وهدفا لا وسيلة تحقق بها احلامكم وكوابيسكم المخفية تحت العباءات واللحى دعوا الاسلام واستخدموا وسائل اخرى يمكن ان تكون اسرع لتحقيق امراضكم
وشهوتكم للزواج بالسلطة
لقد اكتشف العامة قبل العوام خططكم وتبارك الذى بيده الملك
رد الى ابوكدوس شكر على ملاحظتك القوية وشكر على الرد فمك ينقط عسل
كاتب المقال وفق فى تحليله ز السودان هو الحديقة الخلفية لهروب اخوان مصر من المشهد الحالى بالرابعة العدوية والميادين الخوانية الاخرى .على شرفاء من ابناء السودان الذين اكتوا بجحيم حكم الكيزان حراسة الثغور التى سيتسلل منها هؤلاء الاوباش .