مظاهرات.. الحسانية

عثمان ميرغني
لا يمكن وصف دولة مثل الإمارات أو السعودية أو الكويت بأنهم جزء من (مؤامرة!!) دولية ضد السودان.. فهذه الدول وقفت وساندت السودان ظالماً ومظلوماً وفي كل العهود السياسية.. وهي لا تزال تستضيف أعداداً كبيرة من المغتربين السودانيين في مختلف المهن والدرجات.. لكن هذه الدول الشقيقة لما بلغ منها اليأس مبلغه من تغير حالنا السياسي.. بدأت تضغط على كتفنا لتمنعنا من الإنزلاق إلى هاوية سحيقة.. كل المطلوب منا أن نبدي رد الفعل المناسب.. أن ننتبه.. أن ندرك أننا في حاجة حتمية لتغيير مسلكنا السياسي كله..
ولكن المشهد داخل السودان يبدو مختلفاً.. غير آبه.. أقصى ما فعله الجانب السوداني إصدار بيان يقلل من الآثار الإقتصادية لمثل هذه الإجراءات.. ثم تصريحات سفيرنا في الرياض (أدلى بها للدكتور الباقر أحمد عبدالله ونشرتها صحيفة الخرطوم) يؤكد أن العلاقات (سمن على عسل).. ويقيني أن المسؤولين السعوديين والخليجيين أنفسهم في حيرة تامة.. لا يعرفون ماذا تبقى لهم من فعل ليفهم السودان رسالتهم.. الرسالة التي فحواها كلمة واحدة (تغيروا!!)..
في إمكاننا ممارسة (التغيير)… بتبديل الحال تماماً.. الأمر في يدنا وليس في (يد مؤامرة دولية) كما تحاول الحكومة الترويج لذلك.. دارفور التي تحترق الآن .. تستطيع خلال عام واحد أن تكون قوة اقتصادية هائلة.. تنهض باقتصاد السودان كله.. دارفور التي تفوق مساحتها (500) ألف كيلومتر.. أي أكثر من ستة أضعاف مساحة دولة الإمارات العربية..
وفي إمكاننا استعادة خضرة جنوب كردفان ومواردها الزراعية والحيوانية والسياحية لتصبح كلفورنيا السودان.. و كذلك النيل الأزرق.. أخصب أراضي السودان وأوفرها ماءاً بالأمطار والأنهار معاً.
كل هذه الكنوز تحت أيدينا.. نستطيع أن (نشعل الحقول قمحاً ووعداً وتمني).. في عام واحد نتحول من دولة مزرية على نطاق العالم.. يهرب سكانها بالآلاف كل يوم تحت شعار (أطلبوا الكرامة.. ولو في إسرائيل).. إلى دولة موفورة الحقوق والوقار تمنح العالم الغذاء والكساء ومنافع أخر.
نستطيع أن نتحول -في عام واحد- من شعب فقير مدقع.. إلى أمة ثرية مترفة..
بالله عليكم ماذا ينقصنا لكي نحقق هذا الحلم؟؟ واجهوا انفسكم.. ماذا ينقصنا؟؟ العلم؟ نحن من علم الآخرين الذين فاقونا الآن.. المال؟ المستثمرون في كل أنحاء العالم يحلمون بملاذ آمن لأموالهم في دولة راشدة يسودها القانون وتظلها الحقوق.. ماذا ينقصنا؟؟
صدقوني.. بكل ألم وحسرة. ينقصنا الصدق.. والرشد!!
ساساتنا يكذبون ويتحرون الكذب وقد كُتبوا عند الله كذابين.. وينقصنا الرشد لأن النار تحرق بيتنا من أطرافه.. ومع ذلك نسَّير المظاهرات في الخرطوم حسرة على مسلمي (أفريقيا الوسطى).. وليس حسرة على مسلمي دارفور الذين يموتون كل يوم بالآلاف.. بلا سابق إنذار.. ولا دموع .. ولا حتى مجرد (مانشيت) في صحف الخرطوم أو خبر رئيسي في نشرة بإذاعة أو تلفزيون أمدرمان..
أفيقوا……!!!
اليوم التالي
اقتباس
” ساساتنا يكذبون ويتحرون الكذب وقد كُتبوا عند الله كذابين”
وشهد شاهد من اهلهم – صدقت فى دى ياود ميرغنى – الكلام ده موجه لبنى جلدتك من الاخوة المتأسلمين كذب شيخكم الذى علمكم الكذب وصدق كذبته وعلمها لكم وبذا اصبح عندالله ” كذاب” ماذا تريد قوله اهو ذم لجماعتكم ام هو تبرير من عندك لمفارقة الجماعة وفى كل الاحوال نضقت صدقا ، وخيرا ان يأتى الصدق بدلا ان لا ياتي – تبشرنا كل يوم بأنك تفارق الجماعة خطوة وهذا حسن ، ان كنت تريد فعلا الانحياز لهذا الشعب الفضل فلتكن خطواتك متسارعة وليكن مداد قلمك مسرعا اكثر لان يوم فناء احبائك من الاخوة المتأسلمين الماسونيين قد اقترب ويومها لن تنفعك خطاويك المتثاقلة لان لك حسابا ان لم تفارقهم الان
الكلام ده كله مابحصل بدون ديمقراطيه وسلام وابعاد تجار الدين عن الحياة السياسيه
فقد افسدت السياسه الدين وافسد مدعي الاسلام السياسه باقحامهم الدين فيها
عثمان ميرغنى بدا يطعن فى الفيل شوية شوية م م م م م م م سؤال: يا الله ده دليل على شنو ؟
ويقيني أن المسؤولين السعوديين والخليجيين أنفسهم في حيرة تامة.. لا يعرفون ماذا تبقى لهم من فعل ليفهم السودان رسالتهم.. الرسالة التي فحواها كلمة واحدة (تغيروا!!)..
مقال صادق وصادم للكيزان
لو كان اى رئيس غير البشير او اى ساسه غير هؤلاء لتغير
الحال المايل المخيف وكما زكرت دول الخليج لم تترك شئ مافعلته تجاهنا
ولكننا مكابرين ومنفوخين فى الفاضى عربات ونسوان وعمارات والوطن فى 60
شكرا ياهندسه .. ادبهم بالحديدة
ينقصنا التوحيد, نعم توحيد الله عز و جل و نفي الشرك بجميع أنواعه و هو تحقيق كلمة الأخلاص “لا إله إلا الله” أي لا معبود بحق إلا الله.
فهي تنفي الإلهية وهي العبادة عن غير الله وتثبتها لله وحده سبحانه وتعالى، وفي صحيح مسلم عن ابن عمر – رضي الله عنهما – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال: (بني الإسلام على خمس: على أن يوحد الله وعلى إقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت) وفي لفظ: (على أن يعبد الله وحده ويكفر بما دونه) فجعل توحيد الله وعبادته وحدته والكفر بما دونه جعل ذلك هو معنى لا إله إلا الله
و ما يفعله أغلب الناس في السودان عن جهل أو عن غيره من عبادة القبور و الأعتقاد في الأولياء و الاستغاثة بالأموات ودعاء الأموات ودعاء الرسل أو الصحابة و الاستغاثة بهم أن هذا هو الشرك الأكبر، وأن هذا يناقض قول لا إله إلا الله.
قال تعال (( ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون ( 96 ) أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتا وهم نائمون ( 97 ) أوأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحى وهم يلعبون ( 98 ) أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ( 99 ) ) سورة الأعراف.
هل يمكن أن نومن بدون توحيد؟!
من أراد حقأً للسودان ولجميع بلاد المسلمين الأستقرار فليدعو للتوحيد, كل على حسب طاقته, فهذا يعلم جدته (حبوبته) “يا حبوبة لا تعلقي الكمون فأنه شرك بالله لأن الله هو الذي يحمينا” و اخر يخبر والده اذا حصل مكروه “يا أبوي ما تقول “يالكباشي” و لا تقل “يالنبي” فهولاء أموات فهم لا يملكون لنا ضراً و لا نفعاً و إنما نستغيث بالله عز وجل الذي قال (إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم).
وهكذا, كل على حسب استطاعته ومجاله, الصحفي يدعو بقلمه إلى التوحيد, و غيره حتى نصلح ديننا ودنيانا. أسأل الله لي و لكم الهدى و الأخلاص.
ملحوظة: بعض الكلام منقول بتصرف
ينقصنا ذهاب البشير واهله والموءتمر الوطني ومنسوبيه واحزاب الفكه ومعهم الصادق المهدي والميرغني … بعدها ممكن للشباب السوداني أن يبدع بعد كنس الديناصورات والحراميه
وهل السعودية و الإمارات هما رسل العناية الإلهية للتغير؟؟؟ الآن تأكدت ان عثمان ميرغني ينطلق عليه المثل الدارجي( يقطع و يواسي من راسهّ!!!). أي تغير تنشده الإمارات و السعودية حتي داخل بيتيهما؟؟ فاقد الشيئ لا يعطيه. تمنيت أن ينبري المهندس عثمان ميرغني ليتحري كصحفي للأسباب التي لا تخفي علي شخص عادي متابع للأحداث اليومية!!! عثمان ميرغني لا يستطيع القول ان خلف كل ذلك هي الحرب التي تقودها السعودية و تابعتها الإمارات ضد الإخوان المسلمين لأنه و ببساطه شديده هو ابن الإخوان المسلمين و عضم أكتافه من خيرهم كما يقول الإخوة المصريين( صدقوني كما يقول عثمان ميرغني).
مشكور على مقالك و الصحوة النتأخرة لكنك من اللذي جابو لينا الكيزان
بعد ايه جيت تشكي ؟ شئ غريب جدا كثير من الاسلاميين وانصار النظام في الاعلام تحلوا هذه الايام الي مناكفين للنظام( مرغني وحسين خوجلي) الحاصل شنو ؟ صدقني ستبقى في نظر الشعب السوداني كوز وان رجعت الي رشدك وفر على نفسك فلا مكان لكم في سودان الغد بحول الله .قوم لف
صعب يا عثمان ان يتخلى الساسة او ان شئت تحري الدقة قل الاخوان المسلمين لان زمام الامر ليس بيدهم بل بيد الحركة الاسلامية العالمية لان دخول الحمام ليس مثل الخروج منه ديل فقدوا تقريبا كل مواقعهم في العالم العربي والسودان اخر ملاذ امن لذلك لن تقف الحرب في دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان لان ايقاف الحرب معناها زوال دولتهم ويدعو السودانيين الله ان تتدخل قوى دولية تجبر الكيزان على التخلي عن السلطة .او يصبح السودان تحت الوصاية الدولية فهم ارحم من الكيزان على اهل السودان
خلاصة الموضوع ان البشير قدس الله سره يختبىء خلف اطفال ونساء السودان من المحكمة الجنائية . لماذا لايضحى هذا الرجل من اجل السودان ولو لمرة واحدة – يجب على منظمات دارفور ان تعى ان مشكلتها يمكن حلها بمنتهى البساطة – طلقة فى رأس السفاح – وانتهت مشاكل السودان الى الابد .
تعابير وجه البشير في الصورة يسخر من كلام عثمان ميرغني تحته– لن يحدث تغيير ما دامت (صرة) الوجه تصابحنا وتماسيناوذات البشير ممسكا بطوق نجاته من المحكمة الجنائية وكما قال احد المعلقين البلد مختطفة كما الطائرة الماليزية— حسبي الله نعم الوكيل!
هل المشكلة مظاهرة لا يعبأ بها نظمتها حكومة مثل الإنقاذ؟ أم أنه تنويه مبطن لغيرتهم على الإسلام..وإن تجاهل “الإعلام” دارفور؟!! أم أن الكذب سمة لأغلب سياسي العالم وعلينا الدعاء لهؤلاء بالهداية؟.. لتعلم أنه ينقصنا العلم في هذا البلد المقهور كثير الجامعات.. و كفانا إستثمار يا رجل.. هل هذه الصورة الوردية التي رسمتها تتحقق بوهمك الكبير وهو أن تتغير بعض سياسات نظام الإنقاذ؟! .. لتعلم كذلك أن دول الخليج لا تمارس ضغوط إصلاحية بل تقاطع حكومات وتيارات معروفة للعالم. التغيير سيفهمهم له الشعب السوداني ولن يطول الإنتظار وإن كثر التضليل. على هامش التعليق أقول لك: كم هو مضحك تحذلقك في تسمية المقال.. رغم أنه يحمل إبتذالا للمثل القائل “الناس في شنو والحسانية في شنو؟!” الوارد على لسان المك نمر الذي كان الحسانية حلفائه في فترة من الفترات والتأريخ خير دليل. وكذلك يحمل إساءة كبيرة لقبيلة ناضلت ضد الإستعمار إذ لم يقدموا رؤوسهم هدية للدفتردار في حملته الإنتقامية التي ذبح فيها ما يفوق الخمسين ألفاً من أبطال النيل اﻷبيض. فإن كان معنى حسانية يساوي الإنصرافية ويساوي الحكومة عندك فهذه مصيبة. كفاكم عنصرية وتجاوز وتبرير لمبيدي الشعب ومحاولات تلطيف للهب مضرم بدونكيشوتية لكن مع سوء نية.
هؤلاء لن يتغيروا…
– حصل يوم الرئيس وعد وأوفى
– حصل يوم البرلمان قال لا
– حصل يوم المطبلاتية رموا الدلوكة
– حصل يوم الفساد بقى هم و الكروش إنبعجت
– هؤلا لا يشبهون أهل السودان …ولن يتغيروا …ولا بديل غير الكنس..الكنس .. الكنس والنظافة..وقول يا لطيف
ايه علاقة العنوان بالمقال
ولا بتقصد العنصريه والاستهزاء بالحسانيه
ياخى كفايه ما فعلته عروبتك الزيليه وفهمك العنصري فى السودان
ياخى بالله ما تدعونا الى التحدث عن انا ود مين وجدى مين
اى صحفى قزم عايز اتكلم عن العنصريه والكلام الفارغ ده بالله اشوف ليهو مكان اخر
احييك اخى عثما ميرغى افضل ما كتبت ..كفاية الكلام المغتغت
ليت العدوي تصيب باقي جوقة صخفي الكيزان ويبطلو تفبيش الوغي والكذب ونخدير الشغب 0 كفاكن يا كيزان فكو دربنا
الأستاذ الباشمهندس عثمان:
نقول : ياليت قومي يسمعون
لا فض قوك يارجل، قل لاخوف ولا وجل
ماعلاقة العنوان بالمقال يامتخلف
الصومال والعراق وافغانستان وسوريا وباكستان هم ضحايا صراع الدول العظمى والتنظيمات الارهابية ومن قبلهم كانت يوغوسلافيا السابقة وها قد اتى الدور علينا عبر دعم كل الاطراف المتحاربة واشاعةالتنافر و الجهوية والقبلية البغيضة وشحن كل طرف ضد الاخر لتهيئة المسرح للخراب والدمار والموت…والخاسر الوحيد هو افراد الشعب البسيط الاعزل
متى يدرك الناس ان ما تريده الدول العظمى هو تفتيت بلادهم واضعافهم حتى يتم اخضاعهم واستغلالهم ( الموارد الطبيعية ) فيما بعد ..مثل ما فعل جيش الاتراك ومن بعده جيش كتشنر قبل اجتياحهم للبلد …وتجنيد الاحزاب والتنظيمات الارهابية كجماعة الاخوان المسلمين والتكفيريين وغيرهم فيما يخدم مصالحهم..
حكومات الخليج تعاملت بحكمة ( فيما يخدم شعوبهم ) فى التعامل مع الوضع العالمى السائد وظروف المسلمين الحالية البائسة..من انحطاط فى كل المجالات
الحكومة الحالية ذاهبة الى مزبلة التاريخ لا محالة….ولكن ماذا بعدها ؟؟؟؟فلنسرع بتقسيم السودان الى اقاليمه الخمس التى تأسس منها قبل مائة عام وخلونا واقعيين ..
الحكومة بطيئة جداجدا فى إستجابتها للمتغيرات لأسباب كثيرة عليها دراستها ومعرفتها قبل أن يبلغ السيل ما بعد الزبى !
موضوع ممتاز لكن عنوانه بغيض ونتن
الم تجد افضل من هذا العنوان ياباشمهندس
لله درك ياوطنى تحتاج الى مئات السنين لكى نخرج من نظرة الاستهزاء بالاخر دون اعتبار لاى اى شى
يا عثمان….
التغيير الذي تطلبه دول الخليج يعني: ما دايرين أخوان خالص خالص….
ولو الأخوان ما حا يمشو براهم…. حنعرف كيف نمشيهم…. وشفتو البداية كيف!
تفتكر يا عثمان – وانت محسوب من الأخوان – ناسك ديل حا يمشو براهم؟
طبعاً السؤال : يمشو لمصلحة من؟ حا أجاوبك : شعب السودان …. و99% منه ما أخوان
لكن….
منذ متى كان الاخوان…. يهتمون بمصالح شعب السودان؟
الخلاصة: ما حا يمشو براهم…. ويظنون أن أسلحتهم المادية والمالية وغيرها ما نعتهم!
نقول: سنة الله غالبة…. والله ينصر شعب السودان المستضعف….
ما علاقة بين العنوان والمقال
IAM STILL ASKING WHO IS EMIRATES AND WHO IS SAUDIA ? THEY ARE APART OF MAMA AMERICA NOT MORE DONT CARE PLEASE MY PEOPLE
ارجعوا الذين شردتموهم من الاكاديميا والخبراء ،، الكلام ده هل تعتقد أمثال أحمد عباي والي سنار بفهموأ أو الشنبلي والي النيل الابيض أو غيرهم من الولاة الذين لا حظ لهم في العلم والتأدب مع الشعب،، أسال جهاز المغتربين الذي لا هم له سواء جمع المال هل لديه قائمة بالخبراء الزراعيين واملهندسيين والاطباء والفنيين ،،، أقسم بالله ان هذه الحكومة لن تفعل 1 من مليار مما قلته لانها وضعت الغبي السمين في مكان الخبير الحق،،، كل شيء في السودان متوفر للانطلاق به ولكن العقبة في الانقاذ ونيتها السيئة لذلك فشلت كل مشاريعها أنظر الى الميزان التجاري للسودان ونسبة الاستيراد مقابل التصدير وهذا هو المقياس ولا ما كدة يا العباس،،، أخو الرئيس ،،
كلامك نصو صاح
مقالك في الصميم.. لكن عنوانك نسف كل شيء يا عثمان ميرغني. آهو دا غباء الكيزان.
مقال ممتاز وصريح وواضح ، افضل ماكتب عثمان ميرغني وياليته يواصل بنفس الاسلوب ولا يرجع بنا القهقري ، اذ كلما نحاول ان نبني معه الثقة يخذلنا بمقال ينسف ما بدأه ، في هذا المقال نديك 9 من 10 ونقص الدرجة الكاملة بسبب العنوان
الاستاذ عثمان ميرغني متعك الله بالصحه قلمك بلا شك يلقي الضوء على كثير من المشاكل التي لا يتطرق لها الاخرين والدليل اغلاق التيار لفترة طويلة اما اخي عثمان عنوان مقالك ماليهو اي علاقة بموضوعك ما ادري ايش تقصد الحسانية قبيلة اكبر منك كي تحاول تحشرها في موضوع ما لها به اي علاقة اكتب دقري والا مافي داعي للتفلت
رغم انك راجل منافق وكضاب وكل عبر الدنيا فيك لاكن الفقره دى صدقة فيها
“ساساتنا يكذبون ويتحرون الكذب وقد كُتبوا عند الله كذابين.. وينقصنا الرشد لأن النار تحرق بيتنا من أطرافه.. ومع ذلك نسَّير المظاهرات في الخرطوم حسرة على مسلمي (أفريقيا الوسطى).. وليس حسرة على مسلمي دارفور الذين يموتون كل يوم بالآلاف.. بلا سابق إنذار.. ولا دموع .. ولا حتى مجرد (مانشيت) في صحف الخرطوم أو خبر رئيسي في نشرة بإذاعة أو تلفزيون أمدرمان..”
ماعلاقة العنوان بالمقال ياكوز؟
الحالة الفرعونية للكيزان – اقرأ التعليق حتى النهاية ما تستعجل هذا كلام صحيح
يا عثمان ميرغني انت بتنفخ في قربة مقدودة والانسان عندما يعميه حب السلطة فلن ينظر الى اي شئ اخر تتلبسه حالة تسمي الحالة الفرعونية والحالة الفرعونية هي حالة نفسية ناتج من حب السلطة والادعاء بالفهم والنصرة من الله (اليس لي ملك مصر ؟ وهذه الانهار تجري من تحتي) واكبر دليل للحالة الفروعونية هي قصة الحالة الفروعنية مع سيدنا موسى عليه القصة محكية في القرآن الكريم بعدة الفاظ ومناسبات ووجوه.. ومتكررة
فرعون يطارد سيدنا موسى
موسى يهرب منه الى الخارجة ويقطع البحر بعصاه
لو كان فرعون عاقل ولو لم يعميه حب السلطة ، انسان يضرب البحر بعصاه فيصبح كل فرق كالطود العظيم هل من المنطق ان اطارد شخص بمثل هذه القدرة والنصرة؟
فرعون سبق وان اعلن انه سيخرج موسى من الارض (ارض مصر) سيدنا موسى علي السلام يخرج بناء على ضغط من بنى اسرائيل انفسهم (اوذينا من قبل ما تأتينا ومن بعد ما اتيتنا)فيستجيب لهم ويقرر الخروج من مصر اذا كان الشخص الذي تريد ان تخرجه من مصر يا فرعون هو من حال نفسه طالع من البلد حقتك وما شي لي بلد تاني هل من الافضل ان تطارده او تسهل له طريقه عشان يخرج من بلدك وانت اصلا ناوى تطرده من البلد؟
عشان كدا يا عثمان حب السلطة والجاه وحب الحياة الدنيا يعمى وناسك ديل يا عثمان هم تربية الترابي ناس قطبي وامين ومندور وعلى ونافع وعوض .. وهؤلاء ثعالب صدقني يا عثمان اقولها ليك بصراحة لو فضل في السودان كليومتر واحد ناس ديل ما تاركين السلطة والان هم في حالةسكر تام والله العظيم لو ماتت الناس بالجملة جوعا وعطشا ومرضا يصبحوا مثل ماري انطوانيت تأتي من شرفة القصر العالي لتتلذ بمنظر الجماهير الغاضبة فالامر عندها شوية رعاع.
ناسك ديل يا عثمان افضل ما ينطبق عليهم قوله تعالى بأنه (ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى ابصارهم غشاوة) و(طُبع على قلوبهم فهم لا يفقهون)..
ياحاج عثمان هؤلاء الناس كما قلت لك انهم في حالة سكُر بحب السلطة وفي حالة تسمي (بالحالة الفرعونية) حالة نفسية بسبب السلطة وهم الان على قناعة تامة انهم افضل الناس واذكى الناس واتقى الناس فمع مثل هذه الحالة لا ينفع معها الا ان نفهم ان التعامل معهم يجب ان يكون من منطوق ومفهوم هذا الدعاء ، الدعاء الذي دعى به سيدنا موسى عليه السلام للحالة الفرعونية التي تشبه حالة هؤلاء تمام في التكبر والتسلط والتجبر وهو العلاج الناجع الذي راه موسى والهمه الله سبحانه وتعالى الى موسى ليدعو به وهو علاج للحالات الفرعونية في الارض وهو قوله تعالى:
( وقال موسى ربنا إنك ءاتيت فرعون وملأه زينة وأموالا في الحياة الدنيا ربنا ليضلوا عن سبيلك ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم )
وان هؤلاء القوم لن يؤمنوا حتى يروا العذاب الاليم في انفسهم عشان كدا لا يهمهم متشردين في دارفور ولا في الخرطوم ..
أيها الفطن الجاهل مظاهرات الحسانية يعرفها سلطان السلطنة الزرقاء الذى سجل لهم بحر أبيض والوثيقة موجودة .. ويعرفها التاريخ بنصرة وإحتضان الإمام المهدى والأنصار حتى يومنا هذا كما يعرفها المك نمر حين إستنصرهم على الأتراك . ليسوا إنصرافيين عن قضايا الدين والوطن .
ولكنى أؤيدك بأن مظاهرة حزبك إنصرافية أكثر منها تضامنية مع مسلمى أفريقيا الوسطى .
ساساتنا يكذبون ويتحرون الكذب وقد كُتبوا عند الله كذابين..
مقالك مسسسسسسسسسسسسسسيخ يا عثمان ميرغني كالمعتاد، خليك واضح وقول حكومة الانقاذ ورئيسها السفاح كذاااابين … وما فهمنا علاقة العنوان بالمضمون شنو ….
( بالله عليكم ماذا ينقصنا لكي نحقق هذا الحلم؟؟ ) ما ينقصنا هو ذهاب اخوان الشيطان الى غير رجعه
انت وامثالك هم اللذين وقفوا شوكة فى حلق السودان وشعب السودان ومنعوه من اى تقدم كراهتكم للحكم الاسلامى جعلتكم يدسون السم فى الدسم وتضعون العراقيل وتدافعون عن الباطل لتزهقوا به الحق ما بالك ايها الاخ العزيز تنفى التامر عنهم هل يعنى هذا اننا نحن المتامرون ليتك تخرس ويخرس ومن معك ولك ان تعلم اننى مهما كانت الاسباب فلن اقف ضد بلدى
بلدى وان جارت على عزيزة واهلى وان ضنوا على كرام
* ” لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم” يا عثمان ميرغى. السودان لم و لن يتطور و يتقدم و يستقر امره ما لم يتم ازالة المتاسلمين الفاسدين المجرمين من على وجه ارض السودان. هذه هى الحقيقه التى تعرفها انت و نعرفها كلنا، فقلها هكذا مجرده يا عثمان ميرغنى. لماذا انت خائف او متردد او “ماسك العصا من النص”. هم الى زوال، و ليس هناك مجال “لتغيير” عقلية الكذبه المنافقين المجرمين الفاسدين الضالين و المضللين، على عكس ما تحاول ان ترمى اليه انت فى مقالك، يا “عصمت”. و سلم لى على على عثمان طه.
مقالك ممتاز كالعادة يا أستاذ عثمان – لكن البشير فى الصورة أعلاه شكله عبيط واللا بتعابط !!!
ايها الناس وكل الناس ما فعله هولاء الكيزان هو انهم جمعوا حولهم ارزل القوم و الهمباتة والصعاليك امثال موسى هلال وكبر واعطوهم المناصب والسلاح والمال واصبح السودان يديره ارزل القوم من الصعاليك والفاقد التربوى لذلك هذه الدول المحترمة لا تريد ان تتعامل مع ارزل القوم الذين لا يعرفون ابسط قواعد التعامل الحضارى ..لقد دمر قوم لوط هذا الوطن الغالى لكى يشبعوا غرائزهم النتنة واصبح السودان والسودانيين مثل فى كل شئ قبيح فى هذه الدنيا الفانية من الفساد والفقر والقتل والاضهاد الى الشذوذ الجنسى والدعارة وللاسف الشديد كله باسم الله والاسلام
لايمكن .. لايمكن .. لايمكن
وصف السعودية والامارات والكويت ومصر بانهم جزء من مؤامرة ضد السودان
هذه دول تشهد لها مواقفها مع السودان في احلك الظروف وهي دول شقيقة
ولكن ما يجب ان يفهمه النظام الحاكم في السودان بمنتهى الوضوح وبدون مواربة
ان النظام الحاكم في السودان لم يعد مقبةلا شكلا ولا مضمونا من قبل الدول الشقيقة والافريقية والعالمية وكذلك لم يعد مقبولا من الشعب السوداني على الاطلاق
ومن الافضل والاجدى ان يتبع النظام وصفة بيدي لا بيد عمر
على ايتها هبت رياح صرصر عاتية من الشرق والشمال والغرب والجنوب
والمصير هو مصير ابومركوب
وماادراك ما مصير ابومركوب ؟
الناس المسطحة و بتتكلم عن عنصرية الكاتب لا لشئ غير انه استخدم المثل البقول الناس في شنو و الحسانية في شنو في عنوان المقال في اشارة لاشياء و تصرفات ضرب لها مثلا الناس اللى بيطلعو مظاهرات و مسيرات في الخرطوم حسرة على مسلمي (أفريقيا الوسطى).. وليس حسرة على مسلمي دارفور الذين يموتون كل يوم بالآلاف.. بلا سابق إنذار.. ولا دموع .. ولا حتى مجرد (مانشيت) في صحف الخرطوم أو خبر رئيسي في نشرة بإذاعة أو تلفزيون أمدرمان..
قولو بسم الله
تسعة من عشرة
ممارسة (التغيير)… بتبديل الحال تماماً.. دي مايله ولا عيوني مذغلله ؟
بالواضح جدا…جدا…ينقصنا فصل الدين عن الدولة…………..الذي اضاع السودان هم تجار الدين الذين اثروا بالحرام………اي واحد حرامي ابن كلب يتحدث عن الدين من كبيرهم الي صغيرهم…………..ذقون رثة مليئة بالقمل والحشرات منتهي الوساخة ويتحدثون عن النظافة من الايمان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الدين لله والوطن للجميع
يا سيد عثمان ينقصنا علماء يقولوا كلمة الحق ويكونوا هم اول الخارجين في احتجاجات لتغير الحالة التي نحن فيها ينقصنا معارضين يكونوا كلهم مع الشعب السوداني وليس نصفهم مع الشعب والنصف الاخر مع مصالحهم . السيد عثمان زرف احد علمانا الدموع عند خلع مرسي الذي اكد علي احتلال حلايب ولم نسمع له صوتاً عندما قتل طلاب المدارس واهينت المراءة السودانية من قبل قوات الامن في هبت سبتمبر , تنقصنا ضمائر كنا نفتخر بها ولكنها تركتنا عندما هجرناها
اوجه رسالتي هذه إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة والإمارات
أن لا تقدم أي مساعدة لحكومة عمر حسن البشير المجرمة وأن تضييق الخناق عليهم بشدة ولا تأخذهم بها رحمة
هؤلاء (الكيزان) يعرفون أين تكمن مصلحتهم ..
الترابي هو الذي فعل بالشعب السوداني الافاعيل وهو ممثل بارع يختفي ثم يظهر في الاوقات المناسبة ..
لماذا لم يحقق الترابي في مقتل السنهوري وعوضية وأبكر وغيرهم
والآن يهرول للسعودية لفك ضائقة مالية كي يستمر هذا النظام الشمولي ويجدد شرايينه ..
هذه عملية تجميل ولن يصلح العطار ما أفسده الزمن ،
لقد آن آوان الرحيل ولتذهب تلك الوجوه القمئية التعيسة إلى الجحيم
فنحن رغم أنفنا نتصبح بتلك الوجوه التي جلبت لنا الضيم والمسغبة أمثال
والي سنار الكريه والمتعافي الكذب بتاع الدجاج سوف يكون وجبة شعبية
وكبيرهم عندما قال في افتتاح سد مروي الماسورة إن هذا السد سوف يكون عونا للفقير ..
عهداً لم نر من قبله عهداً يارب فك كربتك عن هذا الشعب الأبي الكديم المتسامح الحليم ولكنه سبع هصور عندما يستنفر ويكتسح كل فاسد أمامه .
قدر مانقول نرفع فيك ولكن خصلة اللئام الكيزان تسيطر عليك فتقعدك عن السمء , اسأل نفسك أيها
السمج وايها الكوز المنافق , وايها الصحفي الفاشل , هل هذا العنوان يصدر من كاتب يقال عنه كاتب ؟ ماذا تستفيد عندما تقلل من شأن قبيله كبيره ؟ أم أنك تتذاكى بذكر العنان وتضمين المعنى .. وهذه احد مصائبنا في صحافتنا
لك التحية استاذ عثمان
بالنسبة للرسائل المرسلة من السعودية والامارات لناس الخرطوم تحمل المعني الذي ذكرت وحتى وضع تنظيم الاخوان المسلمون في قائمة الارهاب يحمل رسالة مبطنة للمؤتمر الوطني والشعبي وحركة غازي الاسمها الاصلاح الان … ولكن التسلط السوداني والاتجاه احادي التفكير الذي لا يسمع الا نفسه هو السبب الاساسي فيما وصلنا اليه!!!
*** بلدنا الان تحتاج الي “شفافية عالية” و”صدق متناهي” لتفصيل ادق التفاصيل للشعب بكل شجاعة
لان الناس وصلت الي حالة من الاحباط النفسي الشديد جعلتها تكفر بكل شئ صادر من الحكومة حتى ولو كان يحمل الخير … وهنالك افرازات خطيرة جدا لعملية الكبت الشديد فظهر عنف لفظي و اصبح الجميع يتباري في المخاشنة في التعليقات سواء ان كان في البيت او الشارع او الصحافة الالكترونية او الاجتماعات العادية والاندية الرياضية وغيرها … و ظهرت على السطح حالات اشتباكات بالايدي هنا وهنالك!!!
واخشي ما اخشي ان تتطور الامور وتظهر لدينا الاغتيالات السياسية تلك الافة التي كنا في مأمن منها طيلة الفترة الماضية!!! وظهرت الان فتاوي ومطالبات بالقتل واصلا الجرائم “تبدأ بمرحلة الفكير ثم الكلام وبعدها يتم التنفيذ”!!! ….
واستميحيكم عذرا في سرد هذه القصة من سيرة الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
صعد الخليفة عمر الي المنبر ليخطب في الناس فقال” ايها الناس اسمعوا واطيعوا …” فقاطعه اعرابي قائلا”لا سمع ولاطاعة الا ان تقول لنا لماذا اخذت ثوبين -كان يلبسهما-) من الغنائم ونحن كل منا اخذ ثوب واحد!؟؟؟!!”
فاوضح الخليفة عمر قائلا بانه طويل القامة وانه استاذن ابنه عبدالله بن عمر في ان ياخذ نصيبه من الثوب فاذن له!!! عندها قال الاعرابي “الان نسمع ونطيع!!!”
هذا نموذج من الشفافية قد يكون “معدوما” الان!!! ولكننا نطالب بشئ قريب منه والقصة يمكن لحصافة القارئ ان يستنتج منها عبر كثيرة!!! اقلاها انو لم يعتقل هذا الاعرابي ويودع في السجن لانه “تجرأ” على امير المؤمنين بهذا السؤال ….
وشتان ما بين عمر الامس وعمر اليوم!!! “وهسع لو عاوزين نساله نساله عن شنو ولا شنو؟؟؟ عن تاكسيات فطومة!!! والا عن تجارة وده! ووووو!!” ومازال “الاخ ابوعرجه” يقبع في السجن!!!! ولكن سؤالنا ده يا بشه ” بسأله ليك الله الواحد القهار!!!” ظلمتونا في الدنيا ظلم الحسن والحسين وباذن الله في الاخرة ربنا ما بيظلمنا…
*** بلدنا يا عثمان تحتاج الي ان تصبح “دولة قانون” الكل يحترمه ويهابه فيظل الجميع في حالة من الطمأنينة والسكينة على ان هنالك عدالة في القانون وفي تطبيقه ايضا يتساوي فيه الجميع بلا استثناء … في الترقيات والاستثناءات والبدلات والامتيازات وووو بحيث ان الجميع يخضعوا لشئ واحد هو سلطة قانون السودان!!! وليست سلطة قانون المؤتمر الوطني بحيث تصدر الاحكام واللوائح حسب بعد الشخص او الموظف من مركزية الحزب…. ويختزل الولاء في النهاية لاشخاص محددين كلما ذكروا شئيا قال المطبلاتية والمصلحجية آآآمين
*** اما الكذب فهو مصيبة المصائب حتى عندما سؤل الرسول صلي الله عليه وسلم ذات مرة هل يزنى المؤمن قال نعم قالوا هل يفعل كذا وكذا وهو يجيب بنعم … وعندما قالوا ايكذب المؤمن قال “لا” لان الكذاب كما يسميه اهلنا الكبار “سارق اللسان” والحمدلله نحن في السودان 25 سنة والجماعة بيكذبوا علينا وحتى الان مازال مسلسل الكذب والكذابين متواصل …
“وربنا يستر علينا وعلى السامعين الي يوم الدين”
ودمتم
من الصورة الزول دا شامِّي شنو ؟!
هههههههههههههههههه هسع العنوان دا مقصود منو شنو يا هذا يعني مظاهرات الحسانية ههههههه
ورغم اننا معروفيييييييييييييييييييييييين يا عثمان ومن كل النواحي ولا فخر ولكن هذه هي احد موروثاتكم التي ورثتموها من الاسلاميين وهي التعالي والتكبير والتحذب والتشرذم بين القبائل قبح الله امثالكم
رافعي الدين شعار والجوف اجوف
سال الاخ عثمان ميرغني
ماذا ينقصنا؟؟
ينقصنا رجل يجمعنا علي كلمة واحدة
لنكون علي الاقل كلنا علي قلب راجل واحد
للحقيقة البشير فشل في ان يقوم بهذا الدور بل بالعكس فقد فرقنا و جعلنا نقتل بعضنا البعض
بما انك صحفي و تملك ناصية الكلمة
هل يمكن ان تنقل طلب الملايين من هذا الشعب المغلوب علي امره في ان يتنحى الرئيس و يفسح المجال لشخص قادر علي ان يجمع الناس
و الله امبارح رسلوا لي صور في الوتساب لعددمن القتلي في الايام القليلة الماضية فقط من دارفور
و الله يا عثمان تقطع القلب
فيما يموت الناس ؟؟؟؟؟؟
هذه الدنيا لا تستاهل ان يتقاتل فيها الناس
و الله هذا السودان يسع الجميع
المشكلة تلقى ناس لا ناقة لهم و لا بعير يموتوا بالجملة
ياخي كلم الرئيس دا قول ليهو كفاية
و لا بتخاف علي اكل عيشك
شايفك طوالي شايف الفيل و بتطعن في ضلو
مرة واحدة بس خليك واضح
بالله عليك تشوف المخدر دا, مالو السودان ومال موقف السعودية والكويت والإمارات من شقيقتهم قطر؟ إنت عايز تدخل بين البصلة والقشرة يامغفل.
ينقصنا كتاب ياعثمان
كتاب الكيزان هم سبب البلاوي
يا استاذ عثمان لك التحية.
ما علاقة الحسانية بهذا الموضوع ؟؟؟؟
المرة الجاية لو داير تعرفنا اكتب مقارنة بين سباق (الهجن) و(الحمير).
وما تنسى انو الحبيب (ال….)بقى يركب الحصين !
غيب وتعال تلقانا نحنا يانا نحنا .
حتى مسلمي افريقيا الوسطى مطالبين بالوقوف معهم ولكن ما هكذا تورد الابل!!!
وقفنا مع غزة وصلناها وين غير زيادة السهام على خاصرتنا حتى انفصل الجنوب و لم نحرر شبرا من فلسطين و ما هكذا تورد الابل!!!
أما دارفور فهي القضية من داخل البيت السوداني و لم نعد لها خطة واحدة تسابق الاحداث قبل وقوعها بل ننتظر حتى تولع و يتشرد مئات الآلاف من أهلنا الطيبيين و ما هكذا تورد الإبل!!!!!!
وهذا التصالح مع النفس و الاعتراف بفضيلة في سياستنا الداخلية و الخارجية فن لم نتعلمه خلال ال25 سنة الماضية و ما بدأناه بعد الاستغلال تبخر من بين يدي الطائفية و الاحزاب الاسلامية و العسكر و ما هكذا تورد الإبل !!!
ولقد انجرفت بنا القبلية الى الحضيض حتى أصبح العنوان أهم من محتوى المقال فلا القائل تخطاه و لا المعلقين تخطوها إنها القبلية النتنة و ما هكذا تورد الابل !!!
و ما حكاية الوثائق التي ظهرت في هذه الايام قبيلة تدعي أنها الوريث الشرعي للبطانة و الاخرى الوريث الشرعي لبحرأبيض و ما خفي اعظم في أضابير السلطنة الزرقاء و ماهكذا تورد الإبل!!!
و قد يضيع الاخلاص في كل حالة لكن أن يضيع مع الله جل جلاله بأن يكتب كبار القوم كذابين فهذا يعني لا مواقف و لا مظاهرات صادقة لوجهه وحده و ما هكذا تورد الإبل!!!
اتمني ان يكتب لنا الاستاذ عثمان ميرغني قصة سد مروي للتاريخ
المشكله فى (العقليه).
(((تنقصنا شوية كرامة )) يا إستاذ أقصد تنقص حكامنا شوية كرامة ؟؟؟
عﻻقة الحسانية بالموضوع شنو كان يمكن اختيار عنوان مناسب ومن غير استخفاف بالقبائل.
نحنا فاهمين لكن البفهم الديك منو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
السيد ميرغني لبراءة وأهمية السؤال: ماذا ينقصنا لكي نحقق هذا الحلم؟؟
– ازالة أئمة الطغيان والنفاق الديني والكسب التمكيني ومحاسبتهم لاسترداد الحقوق العدلية والمال المنهوب
– كنس الطفيلية والجهوية والايدلوجية والنخبة المعشعشة
– الاتيان بنظام مدني ديمقراطي
ياعثمان أنا طالبك مرتب شهرين من سنة 2009
قروشي وين ياعثمان ؟؟
(صدقوني.. بكل ألم وحسرة. ينقصنا الصدق.. والرشد!!
ساساتنا يكذبون ويتحرون الكذب وقد كُتبوا عند الله كذابين.. وينقصنا الرشد لأن النار تحرق بيتنا من أطرافه.. ومع ذلك نسَّير المظاهرات في الخرطوم حسرة على مسلمي (أفريقيا الوسطى).. وليس حسرة على مسلمي دارفور الذين يموتون كل يوم بالآلاف.. بلا سابق إنذار.. ولا دموع .. ولا حتى مجرد (مانشيت) في صحف الخرطوم أو خبر رئيسي في نشرة بإذاعة أو تلفزيون أمدرمان..
أفيقوا??!!! )
تعليق :
الأخ عثمان ميرغنى , سبق خاطبتك , وغيرك من منتسبى الانقاذ , , وقلت لكم ان كثيرا مما تطالعونا به من مقالات وكتب تحكى عن مآسى الأنقاذ , وما تعانيه والبلاد , والعباد , من : ( ظلم , وجور , وقهر , وكل مآلات ” الاستبداد فى الأرض ” ) أصبح من الأمور المعلومة بالضرورة , وما تقوم به أنت يا أخى , وغيرك كثير , لا يعدو كونه : ” عرض لمرض ” ألم يأن الأوان أن تتجهوا كلكم بنية خالصة لله نحو عملية البحث بجد واخلاص كاملين نحو : ” التشخيص الحقيقى للعلة ” الكامنة ور اء ذلك كله ؟؟؟؟؟ أو بمعنى آخر , الاجابة على التساؤل (القديم /الحديث ) من أين جاء هولاء ؟؟؟؟؟ نحن أمام أناس من بنى جلدتنا , ومنحدرين من تنظيم دعوى , فكيف تأتى لهم أن ينزلوا علينا تعاليم وموجهات اعتنقوها فى شبابهم المبكر باعتبارها تمثل حقيقة الاسلام , وكانت النتيجة أنها لا تمت بصلة من قريب , أوبعيد لتعاليم وموجهات ديننا الحنيف والرسالة الخاتمة , بل جاءت مخالفة , ومناقضة , ومغائرة لها تماما , والأكثر , والأمرّ من ذلك كله , أنها تقدم أكبر , وأجل خدمة لأعداء الحق , والدين, للاساءة الية باعتبارنا دولة ترفع رأته , ومحسوبة عليه , أسألكم بالله يا أخوانى , هل هناك على سطح هذه الأرض التى أصبحت وكأنها قرية واحدة , مصيبة أو بلية , أقبح , وأشنع من هذه التى نعائشها ونكتوى بنيرانها المحرقة المميتة ؟؟؟؟؟ ومع ذلك تعلمون , والجميع يعلم أنهم لا يزال , و وبالرغم من هذا كله , يتصرفون وكأنهم على حق , وأن غيرهم على باطل , نعم يتصرفون باعتبارهم : ( الفرقة الناجية ) لاشك أنك تعلم وغيرك من منتمى الحزب الحاكم , أن واجبكم الشرعى هو الرجوع لله , واعلان التوبة , والتبرئة التامة , والكاملة , من كل ما أغترفته الانقاذ فى حق البلاد والعباد , ثم العمل بجد واخلاص فى اتجاه محاولة ايجاد وسيلة فاعلة يتم عن طريقها ازالة الغشاوة من على عيون هولاء الذين لا يزال فى ضلالهم ويعتقدون أنهم على حق , فالخير كل الخير فى رجوع هولاء من ضلالهم واعادتهم الى رشدهم , والشر , كل الشر فى بقائهم كحكام واستمرارهم هكذا فى غيهم وضلالهم هذا , لماذا ؟؟؟ لأنهم كما تعلمون انما هم الاّ (دمى ) ? ( علموا بذلك أم لم يعلموا ) ? تحركها الأيدى الخفية لتحقيق مآربها فينا , واعطاء مشروعها المعد والمخطط له من سالف الأزمان . أكله بالكامل , والاّ أسألكم بالله كيف يهيأ ويتم لهم , أنجاز هذا المشروع المنحوت فى صدورهم والمكتوب بالخط العريض فى كنيسهم من : ( الفرات الى النيل ) فهل ترون لهم طريق آخر غير هذا , نسأل الله سبحانه وتعالى أن يهدينا , ويهدى ولاة أمرنا , ويعيدهم الى رشدهم .
وما لجرح بميت ايلام اكتب اكتبوا ما شئتم فلن يفلح قلم مع من يحمل السلاح ولا السلاح اجدى معهم مادام
الاموات من ابناء الشعب الغلابه غلابه يقاتلون مهمشون اما هم فى نعيم وبرزخ احدهم مثل الجوكر اليوم وزير خارجيه وغدا وزير استثمار وبعد غد وزير مش عارف ايه المهم احدهم جوكر يصلح لاى وظيفة حتى لو رفض رسميا كسفير من دوله اخرى او اطلق اللسان بالقول فى اى شىء كماجد سواز الان وزير مغتربين وماتدرى بعد غد ح يكون ايه فسميه ماشئت حسب الحاجه كحال الجوكر فى ورق الكتشينه المهم ما تحرق فى لعبة 14 الحريق المعروفه والتى اصبحت ادمان للسودانين فى الوطن والمهجر تنفيس كرب .
مناشدة لكافة الاخوة الكتاب و المعلقين….أيه رأيكم ان توقفنا عن ذكر القبائل في نقدنا للنظام القائم…اذا فعلنا فنحن سنقتل الفتنة في مهدها…فتنة فرق تسد…أنا سوداني من الأبيض من شمال وجنوب كردفان وأنت سوداني من نيالا وهو سوداني من شندي وهي سودانية من كسلا ونحن جميعاُ سودانيون ننتمي الي حغرافية وتاريخ السودان بتنوعهما…ونحن جميعاًأيضاً ضدالحرب في بلدنا دارفور وجنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق…ولمعلومية القارىء أنني قضيت أكثر من ثلاثة شهور أجري بحوث حول المرأة العاملة في دار فور عام 1974..وزرت نيالا والفاشر ومليط وكتم وكبكابية والسريف أولاد حسين وفتا برنو والعديد من القري التي لا أذكرها الآن…الذي أذكره أنني لم أصرف مليماواحداً علي طعامي وشرابي ابان تلك الفترة..فقد تكفل بذلك نظار وشيوخ وملوك دارفور الأشاوس..ثم جلست جلسة تجانية مع شيوخ الطريقة التجانية نذكر فيها الحق سبحانه وتعالي ( لا اله الا الله )من بعد صلاة العشاء حتي صلاة الفجر…وأنا الآن من أكثر الناس حزناً لتدمير ذلك النسيج الممعن في الكرم والجود والرجولة والنظافة.السودان تمت ادارته بشكل خاطىء منذ خروج الاستعمار…وتم تهميش الكثير من المناطق في التنمية وتوزيع السلطة و الثروة…ويحق للمهمشين أن يطالبوا بحقوقهم ولكن ليس بالقدح في قبائل مهمشين آخرين…نحن نوفر فرصة ذهبية لمن يريد أن يفتت هذه البلاد…دعونا نتعاهد الا نحقق لهم هذه الامنية فهم بضعة أفراد طامحون للسلطة يتحالفون مع الشيطان للأستمرار فيها والتقلب في نعيمها الزائل….فلماذا نتناحر نحن الضحاياحول فتات خبزنا و رفات موتانا بدلاً أن نتحد….أنا في يقيني وأنا حازمي القبيلة وتعاملت مع معظم أهل السودان،أن السودانيين بكافة قبائلهم هم سودانيون بالفطرةأي نقري الضيف ونغيث الملهوف ونتسابق الي النفير ….فلماذانعطي الحكام وطالبي السلطة علي جماجم البشر الفرصة لضرب النسيج الاجتماعي لهذا البلد الطيب. النقد متاح لأي شخص ولا يوجد من هو فوق النقد أو فوق القانون أو فوق البشر. ولابد من صنعاء وان طال السفر ….وأقول للاستاذ عثمان ميرغني أن أقحامك لقبيلةالحسانية في هذا المقام ليس من الموضوعية أو الذوق في شيء وانما يصب لمصلحة من ذكرناهم من مشعلي الفتن والاحن والضغائن …وينبغي أنتم الكتاب أن تتحروا الدقة والموضوعية لتعلموا الأجيال الحائرة الآن معني الوطنية المجردةالمبرأة من القبلية والجهوية والجاهلية الأولي…
استراحة أخيرة:
أنا ممن فصلتهم الانقاذ من وزارة الخارجية في 4/11/1989 أي بعد أربعة شهور من قيامهاوأستبدلونا بالمجاهدين وأخوات نسيبة ومتسلقي الجبهة الاسلامية…فلا غرو أن أصبحت وزارة الخارجية أول الفاشلين في أداء مهامهاالحساسة ( لا بتطقع ولا بتجيب حجار )…ومع ذلك أنا لا أويد الجهوية والقبلية التي ستؤدي حتماً الي تفكيك السودان اذا لم نخرج من غفلتنا الحالية.
يا أخي الكريم هناك مؤامرة على السودان. خلي عندك حس وطني.
حتما ينقصنا أن نقول البغلة في الأبريق …. ولا ما شايفة “البغلات” الكثيرة والمالية الساحة يا عتمان!!! الشوف راح وين يا أخونا ولا دي من علامات الخرف المتأخر؟؟ يا زول اتكلم ساي فحتي مواليد الإنقاذ كمان بيعرفوا الكلام دا ولا أقول ليك لقد شبعوا من ترداد هذا الكلام .، هو الكلام بقروش… اتكلم انشالله يسمعوك انشالله ..آمين..
يا استاذ عثمان ميرغني العلماء اللي كانو رافعين البلد انتو شردتوهم من الوظائف بالصالح العام ومشو الخارج والدليل علي ذلك في مجال الصحافة ظهرت انت يا عثمان وراشد عبدالرحيم والهندي عز الدين وجمال عنقرة وتيتاوي والاعلام كذلك والجامعات كذلك والاطباء والمهندسين
وحتي المهن الهامشيية اتيتم باناس لا يفقهون شئ قامو بتدميرها لماذي لانكم تعتقدون السودان وثرواتها ملك لكم فقط انتو الكيزان وباقي البشر عليهم ان يرضو باي شء تعطونها انتم الكيزان
والما عاجبو الكلام ده يقوم يخلي البلد ده لا نو ده بلد الكيزان . عرفت ليه يا عثمان السودان
اتدهور في كل شي لانكم انتم القادة من 1989 الي يومنا هذا والبلد ده ما يكون فيها اصلاح الا
تخلو الدولة للناس الاكفاء وانتم لستم جديرين بادرة دولة
ساساتنا يكذبون ويتحرون الكذب وقد كُتبوا عند الله كذابين
نقلا عن ماكتبه أستاذ عثمان ميرغنى
عثمان ميرغنى مكسب كبير لحركة السودانيين الأحرار وليس لحزب السودانين قوالون لا فعالون
عثمان ميرغنى أصاب كبد الحقيقة
كلمة السر بين السودان والسعودية هى ( تغيروا ) ومنذ شهور نكتب على صفحات الصحف الألكترونية وعلى رأسها الراكوبة محذرين من وجود سفن حربية ايرانية فى ميناء بورتسودان
حذرنا من التوسع فى العلاقات السودانية الإيرانية
حذرنا من التوسع فى العلاقات السودانية القطرية
حذرنا من التعاون مع جماعة الإخوان المسلمين المصريين المطردون من قبل شعبهم
إلتزام خط هادىء عاقل متزن بعيدا عن أى تطرف
انظروا كيف تساس الأوضاع فى تونس ، تونس بينها وبين السعودية شعرة معاوية لم تنقطع ولن تنقطع
تونس يقودها رجال فكر وسياسة ونحن مفكر ثورتنا طبيبي أسنان مصطفى وغندور
فى علاقتنا مع السعودية والبحرين والإمارات والكويت الخاسر أكيد هو السودان
بعض سفهاء الأخوان المسلمين السودانيين يقولون ان السعودية ودول الخليج تنفذ أجندة أمريكية وهم يعلمون أن أمريكا والغرب قلبه مع حكومة مرسى لأن الإخوان وعدوهم بحل مشكلتي الإرهاب والقضية الفلسطينية فى صفقة خاسرة لايوقعها إلا أخوانى أرهابى
حسنا فقد كسبنا لصفنا رجل وقلم – مرحبا بك عثمان ميرغنى
وانت كنت وين لمن كنت بتطبل للإنقاذ والله انا اكاد اجزم يا عثمان ميرغني انك كنت تعرف ان الإنقاذ من الوهلة الأولى بتاعت مصالح تدري ليش لأن الإنقاذ دي عرضت علينا في بواكيرها ومن الوهلة الأولى عرفناها ما حتفيد البلد بي حاجة اتمنى اتمنى من الله انا اكون اخبت الظن فيك يا عثمان ميرغني …..
أأنت بطران يا أستاذ عبدالقادر ،،،والله يقول ولاتكونو كالذين خروجو من ديارهم بطرا ورياء الناس،،،البطر هو الشبع في العربية السليمة ،،،انت محق فيما ذهبت اليه ،،كان من الأولي ان تقول للقيادة السعودية هذا ليس هو التوقيت السليم لمحاربة أهل السنة من الاخوان ،،،بالإخوان هم أهل سنة ،،وكان من الأولي التكاتف معهم لمجابهة ايران ،،هكذا المكلام ياستاذ بطران،،
حلاص الحسانيه حيفصلوا النيل الابيض نعمل تقرير المصير ماخلاص بقينا جنوب السودان فى حد عندو مشكله البلد اتفككة
** الكلام ده انت عارفو…وأنا عارفو…والنظام عارفو.. وقال ما بسويه.. الحل شنو!!!!
عن أى (تغيير) تتحدث يا هذا !
جاء بالمقال !
1) “نستطيع أن نتحول -في عام واحد- من شعب فقير مدقع.. إلى أمة ثرية مترفة”
2) “صدقوني.. بكل ألم وحسرة. ينقصنا الصدق.. والرشد!!”
ما ورد فى (1) هو عباره عن ضحك على الذقون, و هو حقيقة حلم , فالدمار الذى ألحقته الإنقاذ فى 24 سنه يحتاج إلى 50 عام للرجوع لسودان 1989 , و يمكن قياس ذلك بتدهور,الأخلاق,الزراعه, قيمة الجنيه…الخ !
ِ
أما عن ما ورد فى (2), فما ينقصكم يا أهل الإنقاذ هى الأخلاق و التربيه فهما أساس الصدق و الرشد , و لكن
لا تغيير يرجى منكم للأسف “فمن شب على شىء شاب عليه “!
*سؤال لعثمان مرغنى:
تقول الآية الكريمة (وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَاناً فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنصُوراً), لماذا التركيز على قتلى مسلمى دارفور ؟ ماذا عن قتلى بقية اهل السودان مسلمين و غير مسلمين , ولا ده إسلام جديد بتعرفوه براكم يا أخوان الشيطان) ؟؟؟؟؟
مشكلة السودان تتلخص في ثلاثة محاور اساسية اذا وجدنا لها حل صدقوني سوف يصير السودان جنة الله في الارض ويجي الاخرين يغتربوا عندنا. المشاكل الا وهي
1-حكومة الانقاذ
2-الحركات المسلحة في دارفور
3- ياسر عرمان الذي هو اساس الحروب والتمرد وتقسيم السودان
فلنعمل جادين من اجل خلق سودان جديد يطلع من رحم المعاناة ولن يكون ذلك الا بكنس هؤلاء الثلاثة. فهلمو الي العمل
مشكلة السودان تتلخص في ثلاثة محاور اساسية اذا وجدنا لها حل صدقوني سوف يصير السودان جنة الله في الارض ويجي الاخرين يغتربوا عندنا. المشاكل الا وهي
1-حكومة الانقاذ
2-الحركات المسلحة في دارفور
3- ياسر عرمان الذي هو اساس الحروب والتمرد وتقسيم السودان
فلنعمل جادين من اجل خلق سودان جديد يطلع من رحم المعاناة ولن يكون ذلك الا بكنس هؤلاء الثلاثة. فهلمو الي العمل
يا جماعة شيشكم على عثمان فالتائب من الذنب كمن لا ذنب له الزول دا ترك الإسلاميين الإرهابين ودخل الإسلام دين الوسطية والرحمة والتعاطف وكبوا ليهو السكر فى المويه مازال قلبه وعقله فى مقام المؤلفة قلوبهم ومرحبا بك أستاذ عثمان وعشان يثبت على دينه ومايرتد تانى عاوزين الإخوة المقيمين بولاية الخرطوم الإقبال على صحيفته التيار وصحيفة الأيام ومقاطعة كل صحف النظام عن تفلس وتقفل خاصة صحف خال الريس وصحف حسين خوجلى والهندى عزالدين والبلال وأمثالهم
( بالله عليكم ماذا ينقصنا لكي نحقق هذا الحلم؟؟ )
ما ينقصنا انتظرناه يوم المفاجأة…..
الا ….. سرررررجت .
نذكر بعضاً من أبطال الحسانية الذين دكوا حصون المستعمرمع الامام المهدى عليه السلام حين كانت بعض القبائل تناصر المستعمرين :
محمد ودمدرع القائد الميدانى فى باب المسلمية يوم فتحنا الخرطوم فى 26/يناير/1885م .
سليمان ودكاسر أحد قادة الجبهة الشرقية يوم فتح الخرطوم أيضاً .
حمد ودجار النبى الذى أذاق الأمرين من تخلفوا عن الثورة المهدي .
الفكى اِدريس ود تمساح الترك الذى دك حصون الاستعمار بين الدرادر والقراصة ببحر أبيض فى معركة دامت اِسبوعين وتم فيها قتل وكيل المديرية وأستشهد آجدادنا فيها .
محمد ود عدلان أمين بيت مال المهدية ومواقفه المشهودة فى الثورة المهدية ومع خليفة مهدى الله .
عبدالله ود الكريل صاحب خليفة رسول الله وأحد القادة الميدانيين فى معارك الخرطوم .
الشيح أحمد ود البلة رجل الشقيلاب والتى كانت مطاميره عوناً ودعماً للثوار بالدولة المهدية .
ناصر ودنمر قائد الفرسان اِبان معركة كررى وقد عرفه القاصى والدانى نسبة لجسارته وقوة شكيمته.
اِدريس ودهبانى والذى كان أول من طعن هكس باشا حتى أضاءت حربته لوناً أخضراً .
هذا قليل من كثير واِذا أردت المزيد فيمكنك الرجوع الى تقارير المخابرات البريطانية فى كتاب ” يوميات غردون فى الخرطوم ” والذى تجد فيه نضالات الحسانية وتاريخهم المجيد الذى لم يتم كتابته بأقلامنا الوطنية لأنه تاريخ الحسانية .
عينك في الفيل تطعن في ضلو ؟ انطبق عليك المثل الغلبتو مرتو عايز ادب حماتو