محاكمة تشو يو كانغ …تحرير النفط السودانى !
محمد وداعة
تشو يو كانغ يعرف فى الأوساط النافذة سودانيآ فى قطاع البترول والكهرباء بصديق السودان ، وهو يعتبر من أقوى المسئولين الصينين نفوذا حيث شغل منصب وزير للأرض والموارد وكان على رأس شركة البترول الصينية CNPC) (، وعضو مجلس الدولة والأمانة العامة للحزب واللجنة المركزية للحزب الشيوعى الصينى ، وشغل منصب وزير الامن فى الفترة من 2002م ? 2007م ، ثم عضواللجنة الدائمة للمكتب السياسى ، الرجل القوى أعتقل فى أواخر 2013م بتهمة استغلال النفوذ وأستلام رشاوى بملايين الدولارات ، وحكم عليه بالسجن المؤبد والتجريد من كل ممتلكاته فى ابريل 2015م ، اثناء محاكمة الرجل ردد اسماء لنافذين فى دول اخرى من بينها السودان ،،
لذلك لم يكن غريبا أن أستلمت وزارة النفط خط نقل الخام السودانى ( هجليج بورسودان ) فى سبتمبر 2014م ، بعد أيداع الرجل فى السجن منتظرا المحاكمة ، ولم يكد يمضى على محاكمته بضعة أشهر إلا وقد آلت للحكومة بعض حقول النفط بهجليج ومن ضمنها مربع (B2) الأكثر انتاجا وأحتياطات ، كما آلت الخطوط (3) و(7) التى تنقل خام دولة جنوب السودان فى بداية مايو الجارى 2016م ، لذلك بدا الوضع مستغربا نهاية الأسبوع الماضى الذى شهد إقالات لكبار قيادات شركة سودابت بمن فيهم المدير العام ، وهى الشركة التى كان يعول عليها فى توفير الخبرات للمساهمة فى ادارة حقول و خطوط نقل خام النفط التى ينتظر ايلولتها لحكومة السودان ،
هذه القرارات الحكومية بوضع يد الدولة على ثروات البلاد و الاصول النفطية ، ربما تفسر أسباب زيارة وزير الطاقة الصينى للبلاد فى الأسبوع القادم ، ولعلها تفسر تقاعس الصين عن الوقوف بجانب الحكومة فى مجلس الأمن ، مما تسبب فى صدور القرار 2265 بالاجماع ، بالرغم من الحديث المتكررعن العلاقة الأستاتيجية بين البلدين ، ويتردد حديث صينى من فترة إلى أخرى عن تعرضها لضغوط بسبب علاقتها بالسودان ، لتبرير تراجعها عن حصة السودان فى مبادرة (100) مليار دولار التى خصصتها للأستثمار فى أفريقيا ، أعتقد أنه آن الأوان لفتح ملف العلاقات السودانية الصينة وجردها ، وتحديد الخسائر التى تتكبدها البلاد من الخضوع لأنياب التنين الصينى التى لا تشبع، ففى الوقت الذى تستأثر فيه الصين بخيرات البلاد البترولية باستخدام تقنية متخلفة ،تهدر الكثير من الأنتاج المتوقع وتنضب آبارها قبل الأوان ، فهى لاتقدم شيئا على صعيد الحصار الغربى المفروض على البلاد ، بل وتساهم فى استمراره بالتصويت ( بنعم ) فى القرارات المصيرية، ولم تفكر يوما أو تلوح باستخدام حق الفيتو لنقض اى قرار من القرارات التى تكبل البلاد ليس فى ظل النظام الحالى وأنما لأى أنظمة أخرى بديلة ولسنوات ستتطاول ،و فى ذات الوقت تتضح يومآ بعد آخر الحاجة لتطبيع العلاقات مع الغرب الاوربى وأمريكا ،البلاد مواجهة بخيارات صعبة عليها ان تختار أهون الشرين بعد اجراء الدراسات اللازمة وأجراء أختبارات للتنبؤ بأفعال الطرف الأخر ، الصين لم تعد شريكا كافيآ لا مرحليآ و لا استراتيجيآ ، الصين تبتز الحكومة،،
الجريدة
اصبر ليهم الجراو
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
التنين الصيني شره لدرجة لا تصدق
ولا توجد صحافة داخلية حرة تحد من شرهه اللااخلاقي
عكس شركات العالم الاول والتي لولا الصحافة الحرة والرأي العام لتفوقت علي التنين
فقط انظر للعلاقة المالية المأزومة بين فنزويلا والصين والديون المجحفة
الصين تبتز الحكومة !!
مؤكد ما يحتاج دليل ..
الصين شغاله مع البلد في مجال البترول شغلة الطشاش في بلاد العمي شوف!!
الصين ذاتها عشمها في تكنولوجيا AxxonMobil الأمريكية .. وكذا روسيا!!
لكن من الذي لا يبتز الحكومة؟؟
الغرب يبتز الحكومة مجاناً بلا ثمن .. مقابل الوعود التي تعلم حكومتنا أنها وعود مضروبة .. Bad cheque ليس إلا ..
والمشكلة ليس في الغرب أو الصين .. إنما المشكلة في السوداني الشايف مين المفرط في حقو وخايف من العين الحمرا قبل العكاز !!
نطوا من إيران فوجدوا أنفسهم فى الحاحاية
ونطوا من الإخوان المسلمين فخسروا قطر وتركيا
والآن ينطوا من الصين يمشوا وين؟
ديل شغالين رزق اليوم باليوم وسوق الله أكبر
* الحقيقه يا أخى وداعه, أن الصين “الشيوعيه و الرأسماليه” فى آن, ليست صديقة لحكومة “الأخوان” القائمه فى السودان, و لا لغيرها من الدول الافريقيه التى حلت فيها..لكنها تخدم مصالحها فقط, بشتى السبل و الوسائل, لإطعام 1300 مليون مواطن صينى!
* والصين دوله “ناميه”(بحسب التعريف و التصنيف الرسمى لنفسها فى وثائق الامم المتحده!)..و هى تخدم مصالحها فقط حول العالم “الغربى الرأسمالى”, و “الشرقى الإشتراكى”, و”الإقطاعى و الملكى”, و “النامى و الفقير”, حول العالم على السواء!
* و هى دولة فاسده “محليا”!..و تستغل تواضع قدرات و خبرات و فساد المسئولين فى الدول الأفريقيه التى حلت فيها لمصلحتها, و تفسدهم اكثر, و إن بدت على المستوى الرسمى و للبروبوقاندا, أنها غير ذلك!
*و للعلم, فإن الصين تستغل بالكامل, الموارد الطبيعيه و المعادن فى الدول الأفريقيه الفقيره(من بترول و ذهب و نحاس و يورانيوم..إلخ), و بدون أى مقابل (For Free), تجت الشعار الكاذب: “التنميه و الإستثمار و التعاون مع الدول الافريقيه و اللاتينيه الناميه”!..و هذه هى الحقيقه, و من يرى غير ذلك فهو بلا شك, إما يجهل حقيقة دولة الصين “الشيوعيه الرأسمالية الناميه الفاسده!”, أو انه لا يدرك حقيقة تواضع مقدرات و فساد المسئولين القائمين حاليا على أمر “الوطن”:
* كنا نملك النفط و المعادن(و ما زال بعضهما!)..فلو توفر لدينا المسئولون “الوطنيين” الأذكياء من اصحاب القدرات المعرفيه, و الحادبون على امر البلاد و العباد, لما إستطاعت الصين- و لا غيرها من الدول أو المستهبلين- استخراج برميل نفط واحد او جرام واحد من المعادن, (و لا كان فى إستطاعة المستهبلين الإستحواذ على شبر واحد من أراضينا بإسم الإستثمار!), ما لم تلتزم الصين بتنفيذ “نهضه و ثوره زراعيه شامله, مثلا” فى السودان..هكذا يقول المنطق, كما تنادى به مبادئ الشراكه و التعاون من أجل التنميه المستدامه بين/و مع الدول الناميه!
* و الشاهد, ان الصين “الشيوعيه الرأسماليه الفاسده!” لم تنفذ فى تاريخها, مشروعا “زراعيا او صناعيا نهضويا و تنمويا” واحدا, فى أي من الدول الناميه أو الفقيره(و الفاسده)!التى حلت فيها و نهبت, أو فلنقل إستغلت مواردها الطبيعيه, دون مقابل!!
* و المعروف لدى المختصين و الخبراء, أن الصين لا تطأ بأقدامها أصلا, إلآ فى الدول الفقيره, ذات الأنظمه الدكتاتوريه المدنيه, أو العسكريه الدمويه الفاسده, مثل السودان و كينيا و زمبابوى و تنزانيا و يوغندا و بنين, و غيرها من الدول الأفريقيه و دول امريكا الاتينيه, بهدف إستغلال الموارد الطبيعيه فى هذه الدول!
* و المعروف لدى الخبراء أيضا, أن الصين لا تضع إعتبارا, و لا تتعاون بشفافيه و لا مصداقيه, فى مجالات الاقتصاد و الاستثمار و المال, إلآ مع “صنواتها” من دول الBRICS (و هى روسيا و البرازيل و الهند و جنوب افريقيا, بالإضافه للصين)..و حتى جنوب أفريقيا نفسها, قد تم ضمها لمجموعة “البريكس” هذه, كممثل لدول أفريقيا الففيره(أى كشرك!), و “مدخلا” لإستقطاب و إستغلال هذه الدول!
* و إلآ, فليحدثنا “التنابله البلهاء”, عن أى من المشاريع القوميه التنمويه الحقيقيه, التى نفذتها أي من الصين أو روسيا أو غيرها من “دول البريكس”, فى السودان على مدى ال26 عاما الماضيه!..غير مدنا بالسلاح, لسفك دماء مواطنينا, و بهدف إستمرار هذا النظام البائس الإستبدادى العميل!!!
و لك تقديرى,?,
خلاص اعملوا علاقات مع امريكا الشيطان الاكبر بتاع العالم عشان بكره تلقوا مسحلين داعش والحركه الشعبيه فى روسين بيوتكم انتوا وهم جاهلين فى السياسه انظروا ماذا فعلت امريكا بالعراق وايضا سوريا واليمن وليبيا اذا اردت الامان الي بلدك ان لا تصيبها حمي مسلحين داعش او اي مسلحين اخرين فالصين وروسيا هم الحل
الصين تبتز البشير وتبتز كل عصابته .!!!!!!!
لاتندهشوا فلو عرفتم السبب لبطل العجب ولو اردتم معرفة
السبب أسألوا عماد الدين حسين مدير عام سوداتل السابق
وعميل الصين الاول في السودان ومسؤول الأمن الشعبي الحالي
الذى كشفه وعراهو فتحي الضو في كتابه بيت العنكبوت.
يا محمد وداعة: الكلام البتقول فيهو ده كلو صحيح, بس الزاويه الانت فيها ما صحيحه. مفروض تعاين من فوق عشان تشوف انو الصين ما عندها ذنب في القصه. الصين مستثمر ووقعو في ناس حراميه بيبيعو بلدهم ف” السرقه من الحرامي ما عيب”. موضوع الحظر ده موضوع بتاع “بزنس” لو الصين ساعدت السودان في الخروج من الحظر, يبقي بكره الصينيين ما ح يلقو حاجه, لا بترول لا غيرو. يعني من مصلحه الصين انو السودان يكون في الحاله الانت شايفها دي. ولنو الصين بتساعد في سوء الحاله وكمان بتدعم اي زول يمكن يزيد السوء. يا ريت تكون زاعي اكتر من كده وانت بتكتب مقال في جريده.
الحل هو كنس هذه الحكومة وتاي حكومة وطنية تقوم علاقاتها الاقتصادية على اساس المصالح المشتركة
اكثر دولتين ساهما في تخلف السودان هما الصين ومصر.
يطلع واحد يقول ليك علاقتنا الازلية مع مصر وابناء النيل وايه ما عارف.
الصين اكبر دولة فاسدة والسودان افسد منها يااخ والله الصينين ديل اكبر حرامية والنهبوها من السودان دا بدون علم الحكومة يبني افريقيا كلها وبعدين صحيح استثماراتهم غير مشروطة مثل الدول الغربية مثلا يقولوا لك نستثمر ولكن بشرط واغلب شروطهم سياسية ولكن الصينين من عيوبهم لو عاوزين يستثمروا مليون دولار في السودان طبعا من المستحيل ينزلوا المبلغ عدا نقدا ولكن عادي ممكن يجيبوا سفنجات( حزاء حمام ) او ممكن يجيبو بامبرس بتاع الاطفال دا بعد ما يبيعوهو في السوق بعد داك يرجعوا لموضوعهم الاساسي ودا عمروا ما حيقدم بلد
واضح جدا ان العلاقه البتروليه فيما بين الصين والحكومه السودانيه هي علاقه غير متوازنه وغير طبيعيه مما اضطر الحكومة السودانيه وضع كل البيض ف سله الصين حيث لا يقوم اي مشروع للتنميه في السودان الا عن طريق الصين ومع ان الصين تستفيد اقتصاديا من هذه العلاقه الا ان السودان لم يستفد شيئا ابدا من ايرادات بتروله منذ تصديره في العام 1998م وحتى انتقاله لدولة الجنوب في 2011م وقد رشحت الكثير من حكاوي الفساد والافساد وبعضه تؤكده الشواهد وتدركه الابصار مما يحتم اجراء مراجعه سريعه على النحو الذي قامت به الصين حتى لا تتضرر علاقاتها المستقبليه بالشعب السوداني وتكون قد القت باللائمه على بعض ممن مارس الفساد من مسئوليها وتجد مبررا تقدمه للشعب السوداني يوما ما
واستمرات الحكومه الامر فجلبت روسيا واطلقت يدها في التعدين عن الذهب بغية حماية نفسها بالفيتو الروسي بعد ان ادركت ان الفيتو الصيني بات واهنا واستنفذت الصين اغراضها ولم يكن حماسها هو ذلك الحماس
السؤال هنا الى متى ينظر الشعب السوداني الى ثرواته تبدد هكذا لاكتراء حماية النظام الحاكم بالفيتو وحتى ما تجود به هذه العلاقات الواهنه من ايرادات من البترول والذهب تذهب في فساد هؤلاء ولا ينال الشعب منها شيئا
الى متى
نسوي علاقات مع دول الغرب أمريكا اسرائيل ودوّل أوربا
وغيرها من البلاد المتقدمة فكونا من الصين والدول العربية
اخذو خبرة من السعودية والإمارات ، أمريكا وإسرائيل ليست لها عداوة مع الاسلام ولكن مصالحة فقط يعني تفيدني تستفيد
For sure our Tyrant Regime strong thieves names were mentioned and Awad ElJaz on top. We hope the Chinese Government will reveal the names of our corrupted officials to be documented. From where did Awad ElJaz brought 100 million US$? to buy 20 Villas at ElNakhala Project in Dubai? Had he inherited that wealth from his father or grandfather? He is just one of the thieves.
لاحـظـتـوا ظـهـور .. وزيـر الـطـاقـة الأسـبـق الـديـنـاصــور / عـوض الـجـاز .. عـنـد الـتـوقـيـع عـلـى إتـفـاقـيـة إنـشـاء أول مـحـطـة نـوويـة للـطـاقـة بالـسـودان بـمـسـاعـدة جـمـهـوريـة الـصـيـن
:
تـوقـيـع الإتـفـاقـيـة .. بـالـقـصـر الـرئـاسـي الجـديـد ( شـيـدهـ الـصـينـيـون) بـالـخـرطـوم
:
تـهـمـيـش وزيـر .. و مـقـر وزارة الـطـاقـة .
:
الـسـؤال ؟
مـاهـو المـنـصـب الـتـنـفـيـذي الـذي يـتـقـلـدة .. المـدعـو عـوض الـجـاز ؟؟
:
بـدأت الأن .. حـمـى الـتنـقـيـب عـن الـيـورانـيـوم .. و الأعـمـى شـايـل الـمـكـسـر .
اصبر ليهم الجراو
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
التنين الصيني شره لدرجة لا تصدق
ولا توجد صحافة داخلية حرة تحد من شرهه اللااخلاقي
عكس شركات العالم الاول والتي لولا الصحافة الحرة والرأي العام لتفوقت علي التنين
فقط انظر للعلاقة المالية المأزومة بين فنزويلا والصين والديون المجحفة
الصين تبتز الحكومة !!
مؤكد ما يحتاج دليل ..
الصين شغاله مع البلد في مجال البترول شغلة الطشاش في بلاد العمي شوف!!
الصين ذاتها عشمها في تكنولوجيا AxxonMobil الأمريكية .. وكذا روسيا!!
لكن من الذي لا يبتز الحكومة؟؟
الغرب يبتز الحكومة مجاناً بلا ثمن .. مقابل الوعود التي تعلم حكومتنا أنها وعود مضروبة .. Bad cheque ليس إلا ..
والمشكلة ليس في الغرب أو الصين .. إنما المشكلة في السوداني الشايف مين المفرط في حقو وخايف من العين الحمرا قبل العكاز !!
نطوا من إيران فوجدوا أنفسهم فى الحاحاية
ونطوا من الإخوان المسلمين فخسروا قطر وتركيا
والآن ينطوا من الصين يمشوا وين؟
ديل شغالين رزق اليوم باليوم وسوق الله أكبر
* الحقيقه يا أخى وداعه, أن الصين “الشيوعيه و الرأسماليه” فى آن, ليست صديقة لحكومة “الأخوان” القائمه فى السودان, و لا لغيرها من الدول الافريقيه التى حلت فيها..لكنها تخدم مصالحها فقط, بشتى السبل و الوسائل, لإطعام 1300 مليون مواطن صينى!
* والصين دوله “ناميه”(بحسب التعريف و التصنيف الرسمى لنفسها فى وثائق الامم المتحده!)..و هى تخدم مصالحها فقط حول العالم “الغربى الرأسمالى”, و “الشرقى الإشتراكى”, و”الإقطاعى و الملكى”, و “النامى و الفقير”, حول العالم على السواء!
* و هى دولة فاسده “محليا”!..و تستغل تواضع قدرات و خبرات و فساد المسئولين فى الدول الأفريقيه التى حلت فيها لمصلحتها, و تفسدهم اكثر, و إن بدت على المستوى الرسمى و للبروبوقاندا, أنها غير ذلك!
*و للعلم, فإن الصين تستغل بالكامل, الموارد الطبيعيه و المعادن فى الدول الأفريقيه الفقيره(من بترول و ذهب و نحاس و يورانيوم..إلخ), و بدون أى مقابل (For Free), تجت الشعار الكاذب: “التنميه و الإستثمار و التعاون مع الدول الافريقيه و اللاتينيه الناميه”!..و هذه هى الحقيقه, و من يرى غير ذلك فهو بلا شك, إما يجهل حقيقة دولة الصين “الشيوعيه الرأسمالية الناميه الفاسده!”, أو انه لا يدرك حقيقة تواضع مقدرات و فساد المسئولين القائمين حاليا على أمر “الوطن”:
* كنا نملك النفط و المعادن(و ما زال بعضهما!)..فلو توفر لدينا المسئولون “الوطنيين” الأذكياء من اصحاب القدرات المعرفيه, و الحادبون على امر البلاد و العباد, لما إستطاعت الصين- و لا غيرها من الدول أو المستهبلين- استخراج برميل نفط واحد او جرام واحد من المعادن, (و لا كان فى إستطاعة المستهبلين الإستحواذ على شبر واحد من أراضينا بإسم الإستثمار!), ما لم تلتزم الصين بتنفيذ “نهضه و ثوره زراعيه شامله, مثلا” فى السودان..هكذا يقول المنطق, كما تنادى به مبادئ الشراكه و التعاون من أجل التنميه المستدامه بين/و مع الدول الناميه!
* و الشاهد, ان الصين “الشيوعيه الرأسماليه الفاسده!” لم تنفذ فى تاريخها, مشروعا “زراعيا او صناعيا نهضويا و تنمويا” واحدا, فى أي من الدول الناميه أو الفقيره(و الفاسده)!التى حلت فيها و نهبت, أو فلنقل إستغلت مواردها الطبيعيه, دون مقابل!!
* و المعروف لدى المختصين و الخبراء, أن الصين لا تطأ بأقدامها أصلا, إلآ فى الدول الفقيره, ذات الأنظمه الدكتاتوريه المدنيه, أو العسكريه الدمويه الفاسده, مثل السودان و كينيا و زمبابوى و تنزانيا و يوغندا و بنين, و غيرها من الدول الأفريقيه و دول امريكا الاتينيه, بهدف إستغلال الموارد الطبيعيه فى هذه الدول!
* و المعروف لدى الخبراء أيضا, أن الصين لا تضع إعتبارا, و لا تتعاون بشفافيه و لا مصداقيه, فى مجالات الاقتصاد و الاستثمار و المال, إلآ مع “صنواتها” من دول الBRICS (و هى روسيا و البرازيل و الهند و جنوب افريقيا, بالإضافه للصين)..و حتى جنوب أفريقيا نفسها, قد تم ضمها لمجموعة “البريكس” هذه, كممثل لدول أفريقيا الففيره(أى كشرك!), و “مدخلا” لإستقطاب و إستغلال هذه الدول!
* و إلآ, فليحدثنا “التنابله البلهاء”, عن أى من المشاريع القوميه التنمويه الحقيقيه, التى نفذتها أي من الصين أو روسيا أو غيرها من “دول البريكس”, فى السودان على مدى ال26 عاما الماضيه!..غير مدنا بالسلاح, لسفك دماء مواطنينا, و بهدف إستمرار هذا النظام البائس الإستبدادى العميل!!!
و لك تقديرى,?,
خلاص اعملوا علاقات مع امريكا الشيطان الاكبر بتاع العالم عشان بكره تلقوا مسحلين داعش والحركه الشعبيه فى روسين بيوتكم انتوا وهم جاهلين فى السياسه انظروا ماذا فعلت امريكا بالعراق وايضا سوريا واليمن وليبيا اذا اردت الامان الي بلدك ان لا تصيبها حمي مسلحين داعش او اي مسلحين اخرين فالصين وروسيا هم الحل
الصين تبتز البشير وتبتز كل عصابته .!!!!!!!
لاتندهشوا فلو عرفتم السبب لبطل العجب ولو اردتم معرفة
السبب أسألوا عماد الدين حسين مدير عام سوداتل السابق
وعميل الصين الاول في السودان ومسؤول الأمن الشعبي الحالي
الذى كشفه وعراهو فتحي الضو في كتابه بيت العنكبوت.
يا محمد وداعة: الكلام البتقول فيهو ده كلو صحيح, بس الزاويه الانت فيها ما صحيحه. مفروض تعاين من فوق عشان تشوف انو الصين ما عندها ذنب في القصه. الصين مستثمر ووقعو في ناس حراميه بيبيعو بلدهم ف” السرقه من الحرامي ما عيب”. موضوع الحظر ده موضوع بتاع “بزنس” لو الصين ساعدت السودان في الخروج من الحظر, يبقي بكره الصينيين ما ح يلقو حاجه, لا بترول لا غيرو. يعني من مصلحه الصين انو السودان يكون في الحاله الانت شايفها دي. ولنو الصين بتساعد في سوء الحاله وكمان بتدعم اي زول يمكن يزيد السوء. يا ريت تكون زاعي اكتر من كده وانت بتكتب مقال في جريده.
الحل هو كنس هذه الحكومة وتاي حكومة وطنية تقوم علاقاتها الاقتصادية على اساس المصالح المشتركة
اكثر دولتين ساهما في تخلف السودان هما الصين ومصر.
يطلع واحد يقول ليك علاقتنا الازلية مع مصر وابناء النيل وايه ما عارف.
الصين اكبر دولة فاسدة والسودان افسد منها يااخ والله الصينين ديل اكبر حرامية والنهبوها من السودان دا بدون علم الحكومة يبني افريقيا كلها وبعدين صحيح استثماراتهم غير مشروطة مثل الدول الغربية مثلا يقولوا لك نستثمر ولكن بشرط واغلب شروطهم سياسية ولكن الصينين من عيوبهم لو عاوزين يستثمروا مليون دولار في السودان طبعا من المستحيل ينزلوا المبلغ عدا نقدا ولكن عادي ممكن يجيبوا سفنجات( حزاء حمام ) او ممكن يجيبو بامبرس بتاع الاطفال دا بعد ما يبيعوهو في السوق بعد داك يرجعوا لموضوعهم الاساسي ودا عمروا ما حيقدم بلد
واضح جدا ان العلاقه البتروليه فيما بين الصين والحكومه السودانيه هي علاقه غير متوازنه وغير طبيعيه مما اضطر الحكومة السودانيه وضع كل البيض ف سله الصين حيث لا يقوم اي مشروع للتنميه في السودان الا عن طريق الصين ومع ان الصين تستفيد اقتصاديا من هذه العلاقه الا ان السودان لم يستفد شيئا ابدا من ايرادات بتروله منذ تصديره في العام 1998م وحتى انتقاله لدولة الجنوب في 2011م وقد رشحت الكثير من حكاوي الفساد والافساد وبعضه تؤكده الشواهد وتدركه الابصار مما يحتم اجراء مراجعه سريعه على النحو الذي قامت به الصين حتى لا تتضرر علاقاتها المستقبليه بالشعب السوداني وتكون قد القت باللائمه على بعض ممن مارس الفساد من مسئوليها وتجد مبررا تقدمه للشعب السوداني يوما ما
واستمرات الحكومه الامر فجلبت روسيا واطلقت يدها في التعدين عن الذهب بغية حماية نفسها بالفيتو الروسي بعد ان ادركت ان الفيتو الصيني بات واهنا واستنفذت الصين اغراضها ولم يكن حماسها هو ذلك الحماس
السؤال هنا الى متى ينظر الشعب السوداني الى ثرواته تبدد هكذا لاكتراء حماية النظام الحاكم بالفيتو وحتى ما تجود به هذه العلاقات الواهنه من ايرادات من البترول والذهب تذهب في فساد هؤلاء ولا ينال الشعب منها شيئا
الى متى
نسوي علاقات مع دول الغرب أمريكا اسرائيل ودوّل أوربا
وغيرها من البلاد المتقدمة فكونا من الصين والدول العربية
اخذو خبرة من السعودية والإمارات ، أمريكا وإسرائيل ليست لها عداوة مع الاسلام ولكن مصالحة فقط يعني تفيدني تستفيد
For sure our Tyrant Regime strong thieves names were mentioned and Awad ElJaz on top. We hope the Chinese Government will reveal the names of our corrupted officials to be documented. From where did Awad ElJaz brought 100 million US$? to buy 20 Villas at ElNakhala Project in Dubai? Had he inherited that wealth from his father or grandfather? He is just one of the thieves.
لاحـظـتـوا ظـهـور .. وزيـر الـطـاقـة الأسـبـق الـديـنـاصــور / عـوض الـجـاز .. عـنـد الـتـوقـيـع عـلـى إتـفـاقـيـة إنـشـاء أول مـحـطـة نـوويـة للـطـاقـة بالـسـودان بـمـسـاعـدة جـمـهـوريـة الـصـيـن
:
تـوقـيـع الإتـفـاقـيـة .. بـالـقـصـر الـرئـاسـي الجـديـد ( شـيـدهـ الـصـينـيـون) بـالـخـرطـوم
:
تـهـمـيـش وزيـر .. و مـقـر وزارة الـطـاقـة .
:
الـسـؤال ؟
مـاهـو المـنـصـب الـتـنـفـيـذي الـذي يـتـقـلـدة .. المـدعـو عـوض الـجـاز ؟؟
:
بـدأت الأن .. حـمـى الـتنـقـيـب عـن الـيـورانـيـوم .. و الأعـمـى شـايـل الـمـكـسـر .
طيب الصينيين عرفو الحرامى بتاعم وقبضوهو وأدوهو تابيده ، نحن البحاكم لينا عو جاز كونغ بتاعنا منو ؟؟؟؟؟
طيب الصينيين عرفو الحرامى بتاعم وقبضوهو وأدوهو تابيده ، نحن البحاكم لينا عو جاز كونغ بتاعنا منو ؟؟؟؟؟