الدولار يصعد إلى أرقام غير مسبوقة وزيادة كبيرة في الطلب

صعد الدولار الأمريكي إلى أرقام غير مسبوقة في السوق الموازي؛ حيث ارتفع إلى 23 جنيه؛ وذلك بعد أقل من شهر على رفع العقوبات الأميركية عن السودان.
وارجع متعاملون في السوق الموازي الصعود الكبير في أسعار الدولار إلى حملات الحكومة التي نفذتها للحد من صعود أسعار النقد الأجنبي مقابل العملة المحلية؛ على خلفية توجيهات النائب الأول لرئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء القومي الفريق بكري حسن صالح الذي طالب بتشديد الحملات على تجار العملة.
وابلغ أحد المتعاملين في السوق الموازي (الراكوبة) بأن حملات الحكومة أدت لانعدام الدولار من السوق ما زاد الطلب عليه؛ وهو ما أدى لبلوغ الدولار إلى 23 جنيه كرقم جديد.
وقال أحد التجار إن سعر الشراء ظل حتى مساء الأحد عند حتجز 22،5؛ قبل ان يقفز اليوم الاثنين بواقع 50 قرش؛ منوها إلى أنه من غير المألوف ان تحدث مثل هذه القفزة الكبيرة.
الله المستعان -ثورة ثورة دا الحل الوحيد الله اكبر عليكم ياكيزان
اللهم عليك بهم فأنهم لايعجزونك لقد أنكشفت شماعة العقوبات والحظر الأمريكي مشكلة السودان في كيفية أدارة الأقتصاد
الدولار لم يصعد …الجنيه ( خبت الواطة)
زيادة علي الانهيار الاقتصادي هناك حمي تحويل ورق العملة السودانية الي دولار لمحاولة تهريبها الي الخارج تحسبا لما سيحدث الأيام القادمة . نظام الكيزان الان علي وشك السقوط لم يتبق لهم سوي سويعات . فعلي الجميع ومهما بلغ سعر الدولار من ارتفاع عدم بيع دولار واحد للكيزان ولصوص البلد الآخرين . أيضا نرجو من المغتربين خارج السودان عدم تحويل أي عملة صعبة للاهل بالسودان إلا للضرورة القصوى
سمعنا بان البشير جدد وعده بعدم الترشح للرئاسة في انتخابات 2020 وهذا خبر طيب
لقطع الطريق امام المتزلفين امثال والي كسلا وبعض من الاحزاب الطفيلية واحزاب الفكة والمنتفعين من المؤتمر الوطني علينا الخروج في مسيرة شعبية مليونية تتجمع امام الفصر الجمهوري رافعين شعارات الشكر والتقدير للبشير باعلانه عدم الترشح..
المسيرة بالطبع سلمية ومؤيده للبشير في قراره عدم الترشح.. هل سيتصدى لنا أحد بمنع مسيره مؤيده لقرار اتخذه البشير..
هذه المسيرة الحاشدة سوف تخرس ألسنة السفهاء الذين قطعوا بضعف المعارضة وقالوا بعدم انتظام الناس في عمل مبتكر بعد نجاح العصيان المدني.
هيا لندعوا للمسيرة المليونية وعلى الناشطين من الشباب تحديد اليوم للطلوع وتكثيف الدعاية ودعوة المواطنين والاحزاب كلها للمشاركة في الزمان والمكان المحددين وابتكار الشعارات التي ترفع لتشكر البشير على تنحي.
هيا لندهش العالم بالطرق المبتكرة والسلمية لايصال رسالة المعارضة للحكومة وللعالم أجمع..
استعمال قوة السلطة لا يصلح في التعامل مع الاقتصاد .
هؤلاء القوم يتعاملون مع الامور الاقتصادية مثل تعاملهم مع عملية فرض الرسوم او الضرائب أي حسبما يريدون هم و ليس حسب الرسم المناسب للخدمة المقدمة للمواطن.
في عالم الاقتصاد و بالذات فيما يتعلق بالامور التي لها صلة بالخارج مثل الدولار , لن يجدي هذا الاسلوب .
الله المستعان -ثورة ثورة دا الحل الوحيد الله اكبر عليكم ياكيزان
اللهم عليك بهم فأنهم لايعجزونك لقد أنكشفت شماعة العقوبات والحظر الأمريكي مشكلة السودان في كيفية أدارة الأقتصاد
الدولار لم يصعد …الجنيه ( خبت الواطة)
زيادة علي الانهيار الاقتصادي هناك حمي تحويل ورق العملة السودانية الي دولار لمحاولة تهريبها الي الخارج تحسبا لما سيحدث الأيام القادمة . نظام الكيزان الان علي وشك السقوط لم يتبق لهم سوي سويعات . فعلي الجميع ومهما بلغ سعر الدولار من ارتفاع عدم بيع دولار واحد للكيزان ولصوص البلد الآخرين . أيضا نرجو من المغتربين خارج السودان عدم تحويل أي عملة صعبة للاهل بالسودان إلا للضرورة القصوى
سمعنا بان البشير جدد وعده بعدم الترشح للرئاسة في انتخابات 2020 وهذا خبر طيب
لقطع الطريق امام المتزلفين امثال والي كسلا وبعض من الاحزاب الطفيلية واحزاب الفكة والمنتفعين من المؤتمر الوطني علينا الخروج في مسيرة شعبية مليونية تتجمع امام الفصر الجمهوري رافعين شعارات الشكر والتقدير للبشير باعلانه عدم الترشح..
المسيرة بالطبع سلمية ومؤيده للبشير في قراره عدم الترشح.. هل سيتصدى لنا أحد بمنع مسيره مؤيده لقرار اتخذه البشير..
هذه المسيرة الحاشدة سوف تخرس ألسنة السفهاء الذين قطعوا بضعف المعارضة وقالوا بعدم انتظام الناس في عمل مبتكر بعد نجاح العصيان المدني.
هيا لندعوا للمسيرة المليونية وعلى الناشطين من الشباب تحديد اليوم للطلوع وتكثيف الدعاية ودعوة المواطنين والاحزاب كلها للمشاركة في الزمان والمكان المحددين وابتكار الشعارات التي ترفع لتشكر البشير على تنحي.
هيا لندهش العالم بالطرق المبتكرة والسلمية لايصال رسالة المعارضة للحكومة وللعالم أجمع..
استعمال قوة السلطة لا يصلح في التعامل مع الاقتصاد .
هؤلاء القوم يتعاملون مع الامور الاقتصادية مثل تعاملهم مع عملية فرض الرسوم او الضرائب أي حسبما يريدون هم و ليس حسب الرسم المناسب للخدمة المقدمة للمواطن.
في عالم الاقتصاد و بالذات فيما يتعلق بالامور التي لها صلة بالخارج مثل الدولار , لن يجدي هذا الاسلوب .