حزب البشير وحركة التيجاني السيسي يوقعان على الجداول الزمنية لانفاذ الترتيبات الأمنية
الخرطوم (سونا) وقعت الحكومة السودانية و حركة التحرير والعدالة أمس بمقر السلطة الاقليمية لدارفور بالخرطوم امس علي الجداول الزمنية لانفاذ الترتيبات الأمنية .
ووقع عن جانب الحكومة د أمين حسن عمر رئيس مكتب سلام دارفور وعن جانب الحركة بحر ادريس ابوقردة الأمين العام لحركة التحرير و العدالة .
و قال د التجاني السيسي رئيس السلطة الاقليمية لدارفور أنه بهذا التوقيع قد عبرنا محطة مهمة من محطات إنفاذ وثيقة الدوحة.
وأشار إلى أن الترتيبات الأمنية ظلت تشكل تحديا كبيرا للسلطة الاقليمية منذ أن بدأنا التفاوض .
وأشاد بالتعاون الوثيق بين السلطة الاقليمية ومكتب سلام دارفور و مع بعثة اليوناميد مبينا أن الترتيبات الأمنية تمثل تحديا كبيرا لكل الحركات المسلحة المقدمة على السلام.
وأكد أنه بهذا نكون قد طوينا مرحلة التحضيرات ودخلنا حيز التنفيذ .
ومن جانبه أوضح د أمين حسن عمر رئيس مكتب سلام دارفور أنه بهذا التوقيع قد انتقل العمل الي الميدان مضيفا بأن مكتبه ظل يتابع كل الملفات وسيظل يتابع بقية الملفات حتي يتم تنفيذ آخر بند في الوثيقة .
الي ذلك قال بحر ادريس الأمين العام لحركة التحرير والعدالة أننا انتقلنا الي المرحلة الميدانية لتصبح مرحلة تجميع القوات بالتعاون مع الحكومة و اليوناميد مؤكدا استعدادهم علي تخطي كل المراحل .
الشيوعى الفى الصورة دا بيهرش فى السيسى ولا شنو كأنو بقول ليهو يا زول دى اخرة مرة تطالب فيها بحقوق اهلك تانى ما عندنا ليك التكتح
الحراميه فى المسلسل
تمثيل شديد لكن فى الزمن الضائع
الخوف تكون القوات تجمعت مع الثورية
السيسي زي ديك المسلمية…!!؟؟ دوحة آل..
كل قوات السيسي اتمردت .. قال ترتيبات امنية انتظروا التخريبات الامنية…
السيسي المسكين كلما يفلس ويفرفر يدوه بالسي سي سلام موقع منذ ما يقارب الخمسة سنوات ولسع برتبو في اورافو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التوقيع شيئ والتنفيذ شيئ آخر،، والله يا السيسى تشرب الموية وما تروى،، أصبر سايت وحاتشوف،،
حركة السيسى ليست لها جسش أو قوات ميدانية وقد تم تاكيد ذلك خلال إجتماعات السلطة الإقليمية بأن اللجنة العسكرية الموكلة بتاكيد اماكن تلك القوات المزعومة قد فشلت فى مهمتها لأنه لم تجد قوات بالأساس،، وقد إنتهز نافع ذلك فأمر بتوفيق أوضاع الآلاف من الجنجويد الذين جلبهم من النيجر ومالى كقوات ميدانية تتبع لحركة التحرير والعدالة وقد إستسلم السيسى لذلك،، وقد حاول الإلتفاف على قوات الوافد الجديد دبجو وإعتبارها جزءا من قوات الحركة،، نتيجة لذلك إنشق القليل من القوات الميدانية للحركة وهم فى طريقهم للإلتحاق بالجبهة الثورية،،