رحب أعضاء مجلس السيادة الانتقالي بقيادة نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول محمد حمدان دقلو بزيارة مبعوث اليونيتامس، ووكالات وبرامج الأمم إلى مدينة الجنينة اليوم.
وقال دكتور الهادي إدريس عضو مجلس السيادة الانتقالي في تصريحات صحفية: رحبنا انا وزملائي في مجلس السيادة بوفد الأمم المتحدة المعنية بمساعدة المتضررين من النازحين بولاية غرب دارفور برئاسة فولكر بيرتس، وقال قدمنا لهم شرحا عن أهداف زيارتنا وبقائنا بالجنينة لمدة أسبوعين، واكدنا لهم ان الزيارة تهدف إلى فرض هيبة الدولة وإجراء المصالحات المجتمعية، وعودة النازحين إلى قراهم الاصلية بعد عودتهم إلى معسكراتهم من مؤسسات الدولة.
واشار إدريس إلى انهم اطلعوا وفد الأمم المتحدة أيضا على الجهود والإنجازات التي تحققت حول المصالحات التي تمت بين المسيرية والرزيقات، و الارنقا والقبائل العربية، وبطون القمر والتاما، ووقف العدائيات بين القبائل العربية والمساليت، فضلاً عن زيارة نازحي مدينة كريندق حيث قيمنا الأوضاع الإنسانية والوضع الانساني المزري الذي يعيشه النازحون.
واشار إدريس إلى ان الدولة ستقوم بواجبها الانساني تجاه المتضررين عبر نفرة دعا لها نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول محمد حمدان، وستقطع مبالغ من منسوبي القوات المسلحة لمدة شهر واحد لدعم صندوق نفرة إعادة النازحين الا اننا ناشدنا البعثة الاممية ووكالات الأمم المتحدة بالمساهمة معنا في هذا العمل الإنساني، بالإضافة إلى الخيرين الوطنيين ومن خارج الوطن للمساهمة في تخفيف معاناة النازحين من خلال توفير المياه والايواء والغذاء والكساء، خاصة وأن الخريف على الأبواب ويحتاجون إلى الدعم الذي يعينهم في استصلاح مزارعهم. وقال إدريس سمعنا كلاما طيبا من البعثة حول دعم السودان بمبالغ مقدرة تخصص سبعين منها لولايات دارفور.
كما أشار إدريس إلى انهم اطلعوا وفد الأمم المتحدة على تخريج قوات حفظ الامن وحماية المدنيين بالفاشر يوم غد لتكون نواة للقوات النظامية الأخرى ودفعا حقيقيا لاستباب الأمن.
الشادي الجنجويدي المجرم اللص مستشاريه قالوا ليهو اتخارج افضل ليك قبل وقوع الطامة وطبعا حركات الارتزاق الصلح شعروا بانهم في ورضة لمساندتهم الانقلاب وشافوا بانفسهم بانهم مرفوضين رفضا باتا من الشعب هم وحميرتي واللجنة الامنية وفلول الدواعش في مركب واحد اما هروبهم وهذا الاقرب او تصفيتهم وغدا لناظره قريب لقد حان وقت الخلاص الابدي.
ان كان غياب حميدتي و مناوي وجبريل والحركات المسلحه من المشهد السياسي ثمنه انفصال دارفور فالينفصل اقليم دارفور غير ماسوف عليه
يا حجر ويا إدريس ويا حميدتي انتم في بلدكم دارفور وسط أهلكم وقبائلكَم الممتده الي غرب أفريقيا..
… ابقوا مكانكم، الشريت النيلي وديار الجلابه العنصريين ليس بلدكم ،،اذهبوا عنا باختياركم قبل الكشه والتي بها يتم كنس الدارفوريين من ديارنا وطردهم الي بلدهم دارفور..
الظاهراشتهواكل الكول والفيران لانوالبروست والهودوق والبيرقروالاكل المارن مارن داسوي ليهم وجع مصارين
نسيت الجراد
لامانسيتو…بس دا ماموسموياولضمي
بينما يبقى دكتور الأسنان عبد الباقي وبرطم والبومة وعمك داك مع عبد الوهاب في الخرطوم . يعني أولاد غرب ضد أولاد غرب