اعتقال “الشيخ مساعد السديرة” أبرز مؤيدي “داعش” في السودان

أعلن التيار السلفي الجهادي في السودان، ان السلطات الأمنية اعتقلت “الشيخ مساعد السديرة” أحد أبرز شيوخ السلفية الجهادية. وذلك في محاولة من الحكومة لوقف تزايد اعداد الطلاب السودانيين الملتحقين بتنظيم “داعش”.
ويُعد “السديرة” احد ابرز الذين ايّدوا تنظيم داعش في السودان، بجانب المنسق العام لتيار الامة الواحدة الدكتور محمد علي الجزولي الذي افرجت عنه السلطات السودانية ? مؤخرا – بعد ان امضى في المعتقل ثمانية اشهر متصلة، بناء على مبادرة من الامين العام لديوان الافتاء السوداني الدكتور عصام البشير، قبل ان تقوم السلطات باعتقال “الجزولي” مجددا، وتحديداً بعد يوم واحد من اطلاق سراحه، على خلفية بيان اصدره عقب خروجه من المعتقل، تمسك فيه بافكاره الداعمة والمؤيدة لتنظيم “داعش”.
ويمتلك “السديرة” معهدا بضاحية شمبات شمالي الخرطوم، يقوم فيه بتدريس طلابه علوم الحديث، لكن السلطات السودانية تعتبر ان هذا المعهد احدى الحواضن للتيار السلفي الجهادي، وانه نقطة لتجميع وتفويج الراغبين في الانضمام الى التيارات السلفية الجهادية، مثل حركة شباب المجاهدين في الصومال وجماعة انصار الدين في مالي، واخيرا تنظيم “داعش”. لكن هذا ما ينفيه “السديرة” على الدوام، مشددا على ان المعهد مُخصص لعلوم الحديث، وانه ? اي السديرة ? يقول ان “الوقت ليس مناسباً لتفويج المجاهدين لان الجهاد ينبغي ان يتقدمه علماء ربانيون.. ونحن نسعى لتهيئة وتنشئة العلماء الربانيون لقيادة الجهاد من خلال تعليمهم في المعهد”.
وسبق ان قامت السلطات الامنية باغلاق المعهد بدعاوى انه ليس منصة لتلقي العلوم، وانما مقرا لتجميع الشباب بغية تجنيدهم للحركات السلفية الجهادية، قبل ان تقوم باعتقال صاحبه الشيخ مساعد بشير السديرة الذي يصنف ضمن أهم المرجعيات الفكرية للتيارات الجهادية، على خلفية مناصرته لتنظيم (داعش).
وطالب تلاميذ “السديرة بضرورة اطلاق سراحه فورا، او تقديمه لمحاكمة عادلة. وقالوا ? في عدد من صفحات التيار السلفي الجهادي بمواقع التواصل الاجتماعي – إن اعتقال “السديرة” يجعل حياته عُرضة للخطر، على اعتبار انه كبير في السن وتجاوز السبعين عاما، بجانب انه يعاني من أمراض الضغط وارتفاع السكر والغضروف.
وتنشط الحكومة السودانية لتضيق الخناق على التيارات السلفية الجهادية، في محالة لإبعاد عنها تهمة ايواء وتحصين المتطرفين والمتشددين، على نحو ما تقول به الولايات المتحدة الامريكية، مما جعلها تضع اسم السودان على قائمة الدول الراعية للارهاب.
بصراحة اي ارهابي او اي من يعمل خارج اطار الدولة يجب ان يحاكم ويعاقب والله اخاف من الفتنة وبس عشان كدا ما داير اتكلم كتير المهم الزول دا اقامة جبرية ومنع الخروج افضل ليه عشان ما يبقوا لينا بطل بعدين
هولاء المجرمين دعاة الغلو والتطرف لا مكان لهم في سودان ما بعد الانقاذ,,
اتمني لو تم شحن هذا المجرم السدره الي ارض خلافة الزنديق البغدادي ليعيش وسط مجاهدي النكاح ليري بام عينينه ما يجري هناك ولا يخالجني شنك بان هذا المجرم السدره سيطالب باعادته فورا للسودان,
لعنت الله عليك يا سدره انت وعبدالكريم وكل المتطرفين في بلادنا اتمني ان يقتص منكم رب العباد في الدنيا قبل الاخره,,
ده مش برضو بتاع خلية الدندر؟!..
البلد كمان ناقصة إرهابيين؟ ما كفاية الكيزان وللا لازم تغرقوها في الفوضى زي الصومال وليبيا؟..
، لقد نشأ وقام اهل السودان مذ قرون على مبادئ الاسلام السليم والسلم والامن لم يعرفوا مثل هؤلاء امهات دقون هم اس البلاوي التى اتت الى بلادنا في عهد الاخوان والله الاسلام في وادى وهم في وادى اخر .. هذه البدع والخزبلات التى يسوها فيها ويجرفوا الشباب بسمومهم الضالة يجب على الدولة بضربهم من حديد وعدم السماحة لمثل هذه التيارات الراديكالية التى تبث السموم والاسلام دين سمحاة ولين برئ من كل عنف وعصيبة وعندما انتشرت الدعوة الاسلامية من الهند الى الصين .. ومن الراين الى السين انتشرت بسلام ومحبة وتسامح الى بلاد الفرس بلوشتان وافغاستان والشيشان وغيرها .. ان الدين الاسلامى هو دين رحمة وتسامح بين الناس واعجبينى ما قال رئيس بريطانى في لقاء مع مجلس اللوردات قال يجب انيسمى تنظيم داعش تنظيم الدولة دون ذكر كلمة اسلام لانه قال هذا لايمثلوا الاسلام الحقيقى .. يجب طرد مثل هذه الجماعة من بلادي وكا يتم طردت جماعة فجر ليبيا ولمن يقوم بمساعدتهم عبر الحدود ولا ننسى كيزان مصر الذين خربوها ومن بجوارهم ناس الطناف واتباعهم ……..من الاخوان
هؤلاء الشيوخ الذى لايستحون ويرسلون الشباب لتفجير أنفسهم,, لماذا لايفجروا هم أنفسهم , ويريحوا خلق الله منهم
مداهمات وغارات تحصيل حاصل لم نسمع ب احد منهم تم تقديمة لمحاكمة ف تعامل الدولة معهم ك الكلب السعران تحجزة ف مصحة بيطرية وهو لا زال يحمل سعرة ولو انتم جادون ف ذلك
عليكم اضافة المدارس المسمية بالقرانيةالدينية لمرحلة الاساس ورياض الاطفال ب جبرة خاصة انها اخت المدارس ب الباكستان اضافة الي بغض المساجد خاصة مسجد جامعة الخرطوم الذي اصبح وكرا لشياطين الاخوان ومخزنا للاسلحة
للأخوة الأجلاء
للاسف الشديد هو نفسه ضحية للفهم الخاطىء للإسلام من المؤكد تشرب به من معهاهد مماثلة جامعة أم درمان الإسلامية -جامعةالقرآن الكريم – جامعة أفريقيا العالمية – وأغلب جامعات السعودية -كلية جبرة العلمية.
وحتى ما درسناه ويدرسه الآن أبنائنا لايختلف كثيرا عن فهم الحاج السديرة، وحتى الحكومة التى تسعى لتحسين صورتها أما الغرب فهى لا تختلف عن فهم حاج السديرة ولكنها تسعى لفك الخناق عن نفسها والذى يمارسه عليها المجتمع الدولى (دايرين الدولار الذى أصبح عزيزا).
إقرا شعارات الحكومة (أمريكا روسيا قدنا عذابها) – فاليقم للدين مجده أوترق منا الدما أو ترق منهم أو ترق كل الدماء – سنار موعدنا ياباغون.
فالكل داعش مادام هو مع الفهم السلفى للإسلام ولكن تنظيم داعش تم إستدراجهه بواسطة البعثيون وإنخرطوا فيه لكسب السنة وإستخدامهم جميعا لمحاربة الغرب الذى تسبب فى تغويض النظام بالعراق (راجع تقارير المخابرات الألمانية).
أليس من الاحسن للسيد السديرة في ايامه الاخيرة ان يتوب ويدخل الاسلام من جديد لان مايدعو له يسله من الاسلام كما ينسل السهم من كنانته ؟
بالله هذا يؤيد قتل النفس عن طريق الإغراق داخل قفص حديدي… والقتل بالحرق.. والقتل بالرمي من اعلى البناية
ماهي الديانة التي جاءت بهذا الأمر… الاسلام بري منكم؟؟؟ انت سفاحين وقطاعين طرق ومؤجرين ومرضى نفسسين
تأمل هذا الحديث يا أيها الشيخ الطاعن في السن:
في حديث لعلي بن ابي طالب[إذا رأيتم الرايات السود فالزموا الارض ولا تحركوا أيديكم ولا أرجلكم ! ثم يظهر قوم ضعفاء لا يوبه لهم، قلوبهم كزبر الحديد، هم أصحاب الدولة، لا يوفون بعهد ولا ميثاق، يدعون إلى الحق وليسوا من أهله، أسماؤهم الكنى ونسبتهم القرى، وشعورهم مرخاة كشعور النساء حتى يختلفوا فيها بينهم ثم يؤتي الله الحق من يشاء
أهم الصفات التي جاءت في الرواية:
هم الصفات التي جاءت في الرواية هي:
أولا: (لا يوبه لهم) أي ليسوا من سادات القوم بل هم من الرعاع وهذا حالهم حيث لا تجد فيهم أحدا من المثقفين والمفكرين والشخصيات البارزة والمؤثرة في المجتمع.
ثانيا: (قلوبهم كزبر الحديد) والزبر جمع مفرده زبرة وهي القطعة الضخمة، ووجه الشبه هنا القساوة التي تحملها قلوبهم فالقتل لأتفه الأسباب والتمثيل بالجثث وقطع الرؤوس والأعضاء ولم يقل كالحجر بل جعل المشبه به ما هو أقوى من الحجر وهو الحديد واختار اللفظة القرآنية (زبر الحديد).
ثالثا: (أصحاب الدولة) وهي ما سموها الدولة الإسلامية في العراق والشام ثم سموها دولة الخلافة فلفظ الدولة لم يفارق أدبياتهم.
رابعا: (لا يفون بعهد ولا ميثاق) وهذه الخصلة سلوا عنها الجيش الحر وجبهة النصرة الذين تعاملا معهم في الساحة ورأوا كذبهم ونقضهم العهود والمواثيق وذاقوا منهم ويلات القتل والتفخيخ والدمار وسلوا عنهم أميرهم الأقدم أيمن الظواهري كيف مرقوا منه وخرجوا عن طاعته وعن بيعته وعن كل المواثيق التي قطعوها معه.
خامسا: (يدعون إلى الحق وليسوا من أهله) كل من عرف أفراد ما يسمى بتنظيم الدولة الإسلامية أدراك التناقضات الموجودة فيهم فهم القتلة مستبيحو دماء الأبرياء هم من يختال العلماء والصحفيين والإعلاميين وهم من يأخذ الأتوات وهم من يخطف الأطفال مقابل الفديات وهم من يدعي الدولة الإسلامية.
سادسا: (أسماؤهم الكنى ونسبتهم القرى) هم يتعاملون بالكنية ويستخدمون المدن في اللقب (أبو بكر البغدادي) خير شاهد على ذاك.
النصح للمسلمين اليوم هو (فالزموا الارض ولا تحركوا أيديكم ولا أرجلكم) أي لا توالوهم ولا تعادوهم فهي الفتن التي قال عنها النبي عليه الصلاة والسلام في الحديث المار ((ستكون فتن القاعد فيها خير من القائم والقائم فيها خير من الماشي والماشي فيها خير من الساعي من تشرف لها تستشرفه فمن وجد فيها ملجأ أو معاذا فليعذ به ) صحيح البخاري – (ج 6 / ص 2594).
س: ما هي نهايتهم؟
ج: حتى يختلفوا فيها بينهم ثم يؤتي الله الحق من يشاء: هذه نهايتهم يختلفون على أنفسهم واختلافهم ليس وجهات نظر مجردة بل اختلافهم يعني أن ينهي أحدهم الأخر.
لو لا قدوم اخوان الشياطين في العام 89 المشئوم مثل هولاء الجرابيع القتله الفجره الحاقدين علي الانسانيه والبشريه كانت لا تقوم لهم قائمه بين الشعب السوداني المسامح المتدين باخلاق اشرف المرسلين والنبين سيدي محمد (صلعم) فدعك من ان تفتح لهم منابر واعلام المعروف بان اخوان الشياطين هم الاب والام الشرعيين لي الوهابيه و السلفيه و القاعده و الان الدواعش….
الفكرة الأساسية هي أن الحكومة، تحديدا أجهزة الأمن، تعلم وتسمح بنشاطات هؤلاء المتطرفين بل وتدعمهم لتخوف بهم المعارضين الليبراليين داخليا وتبتز بهم العالم الخارجي وتقوم بتحجيمهم بصورة محدودة كلما بدا أن هنالك تقارب مع الغرب “لقاءات أوباما وغندور” أو إذا طلب منها الغرب/ أمريكيا إيقاف نشاط بعضهم بالاسم، لكنها لا تقوم بشلهم كليا لأنها أولاً تحتاجهم وثانيا لأنها تخافهم لأنهم مدعومون من جهات عديدة داخل النظام، وسيتم بعد هذا إحالة هذا الداعشي لعصام أحمد البشير أو الكاروري ليشرح له الوضع وضرورة إبطاء اللعب ووضع الكورة واطة حتى تمر العاصفة، ثم يخرج جهاز الأمن ببيان أن الشيخ مساعد وبعد مناقشته من قبل العلماء قد ادرك خطل موقفه ويتم اطلاق سراحه ليعود الداعشي لتفريخ الإرهابيين وبث الكراهية
حكمه هو الذبح قصاصا ………
والله اعلم .
السلام على من اتبع الهدى
عندما تقرا تعليقات القوم وأسفافهم. تيقن ان الإسلام لا يحرض المؤمنون على الجهاد ! بل القد وله المهداة هو أمام. المجاهدين وكان يعقد الريات ويرمى. العدو برمحه. ( وما رميت إذ رميت ولاكن الله رمى )
وهؤلاء الكارهين الحاقدين على المجاهدين ! إذا أخطأه. الدوله ألاسلاميه فى تقديرها للأشياء فرضا . فما هو موقعكم من ماء يسؤ المسلمون ليلا نهارا قتل وزبح. وإهانه وحرق لأطفال فى فلسطين ؟ اين أفواجكم المجاهده ؟ لاشى سوى تبخيث المجاهدين
القاعدة ارهابيه حماس ارهابيه الشباب الصوم إلى إرهابى. أنصار الدين إرهابيون طالبان إرهابيون بربكم. قولوا لنا اى منظمه فى ارض الإسلام. وخصوصا السنه هى غير ارهابيه ولا واحده !!!!! إذ انتم بزعمك واحتكار كم لفهم فقه الجهاد أرونا جهادكم الصحيح دعونا نسمع أصوات أسلحتكم او لمعان سيوفكم نصرا للمستضعفين فى الأرض ! دعوا فقه التثاقل إلى الأرض . وإذا كانت هذه هى قنعتكم وهى قناعه ستون دوله وتركيا واحد وستون. تحالف صهيوني صليبي عربى شيعى كردي شويعى فانضموا لهم لمواجه الإرهابين بذعمكم
وهنالك قطوه حسنه لكم اليهودية الإسرائليه كيف هامان. التى انضمت للحزب الكردي الشويعى وقاتلت معه ضد الدوله ألاسلاميه ! رونا رجالتكم .
والمسلم لابد ان يعلم ان الله أمره فى معامله العدوا فى خاله الحرب المعاملة بلمثل الذى يرمى القنابل الحارقه على المسلمون يحرق لا خلاف فى ذلك من حيث مبدأ المعاملة بالمثل . والعقوبات التعزريه أيضاً لها اجتهاد والرسول صلى الله عليه وسلم . كوى بالمحور اين الذين سرقوا ابل الصدقه ونكل بهم ليكون عظه للمجرمين وردع لمن تسؤل له نفسه الاعتداء على ثروات المسلمون وترويع أمنهم ! لاباس ان تصبحوا فى موقع النقاد ويصنع العزه غيركم لاباس ان يكون الآخرين أصحاب همه ومبادره وعزم واجتهاد فى نصر المسلمون وانتم تتحدثون باسم ولسان الصهاينة والصليبين والمجرمين !
الله اكبر ولا نامت أعين الجبناء
اللهم انصر المجاهدين في كل مكان وعليك بالخوارج اعداء الاسلام والمسلمين يمرقون من الاسلام كما يمرق السهم من الرميه
التاريخ يعيد نفسه،،الخوارج والحشاشين،،عادو من جديد،،،المرة دى البنوك والحبوبببببببببب،،
إن الفكر الداعشي هو ذات الفكر الأخواني { إخوان من طاع الله } سند الملك عبد العزيز ال سعود في غزو الجزيرة العربية هو ذات فكر محمد بن عبد الوهاب ومحمد بن سعود فى تكفير الناس تبريرا لغزوهم وإن الذي يخطء داعش ويصف الداعشيين بالخوارج ويسكت عن أفاعيل بن عبد الوهاب وإخوان من طاع الله وأفاعيل بن عبد الوهاب وبن سعود لرجل يدهان في دينه ويراوغ في معتقده .. ونا اسوق مقالي هذا جزافا بل احيل من يريد التأكد الى كتاب 1/ عنوان المجد في تاريخ نجد ـ لابن بسام. 2/ تاريخ ابن غنام ـ لابن غنام. 3/الدرر السنية في الأجوبة النجدية ـ مجموعة رسائل ومسائل علماء نجد ,,,,,
شخص مريض و حاقد على المسلمين و ما فتاويه الا انتقام من المسلمين.للاسف تبين بان الذين يتبعوه هم سخفاء العقول وليس عندهم اي فكر وعقيدة سوى الانتقام.
الارهاب والعقيدة المنحرفة اتت من هؤلاء التكفيريين الذين لايعيرون للانسانية اية اهتمام.
هؤلاء همهم القتل والاجرام لانهم مايزالون يعيشون في العصور المتخلفة وهم يريدون ان يفرضوا ذلك علينا.
ان ما يسمى بتراث ابن تيمية مليئ بالممغالطات الفكرية والعقائدة وقد عفى عليها التاريخ ولكن مع الاسف فان بعض الجهلة ما يزالون يتبعون هذا الفكر الجامد والمتحجر.
اخيرا هذا عصر العلم والمعرفة الذي سقط فيه هؤلاء الوهابيون وتم فضحهم امام العالم كله ولم تعد جرائمهم خافية بحق الدين الحنيف الذي حرفوه وبحق المسلمين المسالمين ..
هناك اليوم جماعات سياسية دينية، في طول وعرض المنطقة، لا زالت ترفض التبرؤ من تراث ابن تيميه، وعلى رأس هؤلاء جماعات الإخوان المسلمين، الذين يضعون هذا الرجل في موقع القدسية الذي لا ينطق بالهوى،
نصوص إسلامية قديمة العهد لدحض حجج دينية راهنة لجماعات إسلامية، وفتوى ابن تيمية هي نص شهير في أوساط المتشددين «يجيز للمسلمين أن يكفروا مسلمين آخرين ويعلنوا الحرب عليهم».
وفي الحقيقة إن قيم، ومفاهيم، وتعاليم ورؤى ابن تيميه، كانت قد وضعت ضمن سياق سياسي بحت، فهذا الكهنوت كان دائماً في خدمة السلاطين والقتلة والطغاة والديكتاتورية والاستبداد، وهذه الفتاوي لم تعد صالحة لأي زمان ومكان، وإن مجرد التمسك بها، يعني صداماً أهلياً ومجتمعياً، مع كل المكونات التي تتعايش اليوم، في عالم بلا حدود ولا قيود، وصار من الصعب التفريق، ووضع الخطوط بين ديار الإسلام وديار الكفر والضلال. وكانت هذه الفتاوي ملهماً للكثير من زعماء التكفير والقتل والإجرام ومحللي الدماء البريئة وأرواح اناس في الصحوة البترودولارية، ومن سيد قطب والبنـّا وزعماء الأإخوان الأخرين كا أبي الأعلى المودودي (1321 هـ-1399 هـ / 1903-1979م)، مرورا بعبد الله عزام وليس انتهاء بالقرضاوي والشعراوي والزرقاوي وبقية فصيلة الواوي، وهي في الحقيقةشكلت العصب الإيديولوجي والمنطلق البنيوي للوهابية التكفيرية التي انتشرت!!
ابن تيمية اكبر عدو للإسلام وأهله ولقد كفر كل من يخالفه حتى أنه كفر بلاد بشعبها لعنة الله عليه وعلى تراثه الإرهابي الضال وعلى أتباعه الوهابين الذين خربوا البلاد وقتلوا العباد !
تلك الجماعة تتمسك بفتاوي ابن تيمية وتتخذ من تراثه منهجاً وسبيلاً للعمل رغم ادعاء بعضهم التحضر والتمدن والدخول في روح العصر، لكن هذا لا يستقيم ولا يستوي مع وجود فتاوي ابن تيميه، التي تبيح وتجيز دماء وأعراض وأموال الأقليات المسلمة “الضلالية” والمارقة، حسب فتاوي “مولانا”
وبتناقض صريح ومعلن وظاهر مع السنة والقرآن، تحلل دماء وأعراض وأموال، حتى مسلمين يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله).
وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم..
اي واحد داير يجاهد يمشي يجاهد في محل الجهاد وكل المسلمين عارفين محل الجهاد لكن تقتل مسلم يشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله ده ما جهاد ولا اي شي حتي لو ابو تيميه وابو الدرداء والقرضاوي واي مخنث وود حرام قال كده والخوارج والمرتدين ديل ما دخلوا مسجد بعد وفاة الرسول صلي الله علية وسلم فما تقتلوا المسلمين في المساجد وتجي تقولوا خوارج ومرتدين وانتوا المرتدين
بعد ايه جايين تعتقلوه بعدم سمم افكار الشباب وخلق كوادر يفجرون انفسهم
هذا حرث في البحر
مستعدابقى كوز لو قامت الانقاذ يقذف هذا المعتوه المجنون المتخلف المريض من برج الفاتح مستعد اسامح نافع زاتو
النظم السياسية الظالمة فى المنطقة هى سبب ظهور الفكر التكفيرى…تسلطت هذه النظم على المؤسسات الدينية واصبحت تستخدمها لمصالحها الخاصة…هنا تعطل الاجتهاد فى مجال الجهاد واصبح الامر فوضى مما مكمن بعض العلماء المؤثرين من ترسيخ الفكر التكفيرى فى شباب الامة
عصام البشير يتوسط لإطلاق الجزولي مع العلم ان هنالك العديد من المعتقلين لم يتوسط الشيخ عصام لإطلاق سراحهم مع انهم في قمة الخلق القويم ومشكلتهم انهم يعارضون الحكومة الظالمة فقط.
وهذا بالضبط هو سلوك الاخوان فعندما حصلت المفاصلة عام 199م بين الترابي والبشير جاء الشيخ القرضاوي للسودان للتوسط بينهم ثم جاء الزنداني للتوسط بينهم ولم يأتوا للتوسط بين البشير والصادق او البشير و الميرغي في الوقت الذي كانت الحكومة تطاردهم وتطارد اتباعهم ؟
الظلم ظلمات وما لم تعامل الحكومة الجميع وتتوقف عن تمييز الكيزان على كل طوائف السودان فلن تقوم لها قائمة ..
والحكومة ستقوم بإطلاق السديري كما اعتقلته لأنهم في الاساس فرع من الأخوان المسلمين والاختلاف هو اختلاف مقدار وليس اختلاف في النوع..
تخيلوا لو كان المقبوض شيوعي او بعثى او اتحادي او حزب امة؟؟؟؟
هذا هو اسلام اخر الزمان من ملة الدواعش والكيزان .
درس الشيخ السديره على يد العالم العلامه شيخ الالباني
في الإسلام لا يوجد لا يوجد سني و لا شيعي و لا يوجد أخوان و لا أنصار سنة و لا قاعدة و لا طالبان و لا داعش كما لا يوجد تطرف و لا يوجد توسط و لا يوجد إعتدال… فالإسلام كالحق واحد فقط الذي وجد عليه في القرآن و السنة النبوية و إجتهادات الصحابة الأولين فقط فمن جاء بعدهم لا تخلو إجتهاداتهم من هوى خدمة لأغراض ذاتية و دنيوية ! فالذين يريدون تشويه صورة الإسلام لإضعافه و الحد من إنتشاره و تأثيره على المزيد من المجتمعات في مختلف بقاع العالم يحاولن تقسيمه و تحريفه لإسلام متعدل و آخر متوسط و أخيرا متطرف حتى يشككوا الناس في الإسلام و يصنعوا حاجزا بينه وبين الناس و أيضا هناك من يريد إستغلال الإسلام لأغراض ومنافع سياسية للوصول السريع للسلطة و تحقيق مكاسب مادية و سياسية لا يستطيع الوصول إليها بالطرق المشروعة و لهذا يسمون أحزابهم و مليشياتهم و مؤسساتهم و منظماتهم و جمعياتهم و تجارتهم بالإسلامية ليسهل تأثيرها على عامة الناس المستهدفين لينقادوا إليهم و يكونوا وقودا رخيصا ينفذ أهدافهم و مقاصدهم الرخيصة الغير إسلامية… هؤلاء هم المتأسلمون و هذا هو إسلامهم فلا تظلموا الإسلام بما يفعله المتأسلمون صنيعة العدو الأجنبي!!!
السؤال المهم فى عهد من ظهر هؤلاء ؟
عهد كل فساد اخلاقى – دينى – اقتصادى – فكرى – ووو..الخ . (عهد الاخوا الفجره)
الكل انساق وراء ان الكيزان يريدون ان يوقفوا التطرف او يحاربوه ولكن على العكس تماما الكيزان ديدنهم هو ايواء التطرف ايا كان رافده … فلا ننسى انهم اؤو اسامه بن لادن ويدعمون داعش ليبيا بالسلاح القطرى يوميا ويهربون السلاح الى سيناء والى حماس …. كل مافى الامر انهم يريدون ان يرسلوا رسالة الى امريكا( نحن نحارب الارهاب) يلا فكوا عننا الزنقه شويييييه… ولكن ما فى قلوبهم فى فلوبهم
محاوله يائسه من الحكومه واتباعها لنفى صلتهم بداعش وصناعتها داعش موجوده وشفرتها فى يدكم حا تحركوها لمن تحسو بالخطر
بالرغم من إلتحاق العشرات من الشباب والشابات السودانيين بداعش وتنظيمات الشباب الصومالية وجبهة النصرة السورية ودواعش ليبيا ومنهم من فجر نفسه منتحرا إلا أن الحكومة لم تتحرك، لكنها تحركت الآن نسبة للبيان الجزائرى الذى ناشد الجزائريين السفر إلى السودان مما يعنى أن السودان صار محضن لتفريخ وتفويج الدواعش ليس من السودانيين فقط بل الجنسيات الأخرى ولا ننسى أن أكبر مفوج لداعش هو فلسطيني درس بجامعة مأمون حميدة وصار يقتنص الطلاب الغافلين حملة الجوازات الأجنبية للإلتحاق بداعش نسب لسهولة سفرهم دون الحاجة لتأشيرات السفر.
والله صحيح ناس وهم هو إنتو معترفين بيكم عرب ولا عندكم قيمة مرة مصر ومرة داعش والله تمشوا تنزبحوا وتنداسوا بالجزم يا بهايم نحن العايشين في الخليج وعرفنا شنو السوريين والعراقيين والمصريين وكلهم والله البشير ماعندوا قيمة بس ياحسرة علي هبلكم وعبطكم وقال مشاريع مع المصريين قال طيب الطيارات الي بتشتريها مصر دي يعني لإسرائيل والله ليكم قبل إسرائيل بل أصلا هي جات ليهم من إسرائيل
الدواعش هم نفر من الشياطين يزينون للناس حب الشهوات وارتكاب الرذيلة والزنا.وإلى الأباء وإلى الأمهات أقول : إذا فكر إبنكما أو بنتكما في الإلتحاق بداعش فتحسسوا اسلوب تربيتكم لإبنائكم. لأنهم في الغالب ذاهبون لإشباع رغبات حسية جسدية جنسية.
ضعوا أيديكم في أماكن الخلل وأبعدوا أبناءكم عن طريق الشيطان .
ومنذ ظهور الإسلام هل سمع أحدكم بجهاد النكاح؟؟؟؟
وكلمة نكاح كلمة مهذبة وتعني الزواج ولكن ما بالكم بإمرأة يتبادلها رتل من الرجال في ليلة واحدة؟؟؟
هل سمعتم بذلك في عالم الحيوان؟؟
(ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا) الإسراء
هسي لو سألتك بتقدر تثبت التهمة دي “جهاد النكاح” بتجاوب؟!
ولا ساي مسلم عقلك للإعلام وواقع قذف في الناس …؟
والله عرفناهم من قريب وعاشرناهم سنين وما رأينا إلا خيرا!
(قل موتوا بغيظكم)
والفرق شنو بين الكيزان والزول ده؟ … هؤلاء هم الوجه الحقيقي للكيزان الحيظهروا لمن وكت الزنقة تجي. وكل الحاصل تمثيل والناس ما نست اعتقال الترابي في الانقلاب القام بيهو هو زاتو.
—-
معقولة جماعات محظورة عالميا يصرحوا في العلن ويتظاهرواويقيموا صلاة الغائب على بن لادن ومافي زول بيسالهم.في حين ان طلاب تظاهروا داخل الجامعة لامور تخص الدراسة لا السياسة قتلوا بدم بارد.